logo
وزارة التضامن تعلن تقديم الدعم والمساعدة للكبار والأطفال فاقدى الرعاية الأسرية

وزارة التضامن تعلن تقديم الدعم والمساعدة للكبار والأطفال فاقدى الرعاية الأسرية

الخميس، 20 مارس 2025 02:41 مـ بتوقيت القاهرة
شهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين مؤسسة حياة كريمة فى إطار تعزيز التعاون المشترك فى تقديم الدعم والمساعدة للكبار وأطفال بلا مأوى والأطفال فاقدى الرعاية الأسرية، وذلك بمقر مجمع دور التربية للرعاية الاجتماعية بالجيزة.
وقع البروتوكول عن مؤسسة حياة كريمة الدكتورة مروة فخري المدير التنفيذي لمؤسسة «حياة كريمة»، بحضور الدكتور وائل عبدالعزيز رئيس الإدارة المركزية للرعاية بوزارة التضامن الاجتماعي وحسين إسماعيل مدير عام الإدارة العامة للدفاع الاجتماعي، والدكتورة سماح أبو بكر سفيرة حياة كريمة للأطفال وعدد واسع من المهتمين .
وشهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي فى بداية زيارتها للمؤسسة طابور عرض لأبناء المؤسسة شاركوا من خلاله بعدد من الاستعراضات الرياضية والفنية والأناشيد الوطنية، واستمعت إلى شرح تفصيلى عن الخدمات المقدمة بالمؤسسة للأطفال والكبار بلا مأوى وخدمات الحضانة الإيوائية وعمليات رفع الكفاءة لمبنى السيدات بلا مأوى.
كما قامت بزيارة لمبنى الكبار بلا مأوى، حيث تفقدت العيادة به وعيادة الأسنان والاستماع للخدمات المقدمة، معربة عن سعادتها بالتواجد بالفعالية وبهذا البروتوكول الذى يمثل شراكة مهمة قادرة على تحقيق مستهدفات ذات صبغة تنموية لفئات تستحق الدعم والاهتمام الكامل من الاطفال والكبار بلا مأوى، وأن هذه الشراكة تؤكد الدور المهم لمؤسسات المجتمع المدني كشريك أساسي فى تحقيق التنمية والتغيير الملموس.
ويستهدف البروتوكول توفير الدعم الطبى والدعم والتأهيل النفسي للحالات التى تتولى المؤسسة رعايتهم وتوفير الدعم الغذائى ورفع وتحسين جودة وكفاءة بعض المبانى للحالات المستحقة التابعة لمؤسسة معانا لإنقاذ انسان وتوفير بيئة آمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف نحمى أنفسنا من فيروسات الدواجن؟.. "حياة كريمة" تقدم نصائح للوقاية
كيف نحمى أنفسنا من فيروسات الدواجن؟.. "حياة كريمة" تقدم نصائح للوقاية

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

كيف نحمى أنفسنا من فيروسات الدواجن؟.. "حياة كريمة" تقدم نصائح للوقاية

أطلقت مؤسسة "حياة كريمة" حملة إرشادية تتضمن مجموعة من النصائح المهمة للتعامل الآمن مع لحوم الدواجن، والتى أجابت خلالها على أبرز التساؤلات المتعلقة بمدى أمان تناولها، خاصة في ظل انتشار بعض الفيروسات التي قد تصيب الدواجن. القضاء على فيروسات الدواجن وأكدت المؤسسة، وفق ما نشرته عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك"، أن لحوم الدجاج تظل آمنة تمامًا حتى في حال إصابة الدواجن ببعض الفيروسات الخاصة بها، نافية ما يتردد من شائعات حول خطورتها، مشيرة إلى أن الطهي الجيد على حرارة عالية- سواء بالغلي أو الشوي أو القلي- كفيل بالقضاء على أي فيروسات أو بكتيريا قد تكون موجودة، ما يجعل تناولها آمنًا وصحيًا. أبرز أمراض الدواجن ورغم ذلك، حذرت المؤسسة من بعض الأمراض التي يمكن أن تنتقل من الدواجن إلى الإنسان مثل إنفلونزا الطيور ومرض نيوكاسل، مؤكدة أهمية اتباع إجراءات السلامة عند التعامل مع الدواجن في المنزل، ومن أبرزها: شراء الفراخ من مصادر موثوقة، غسل اليدين بعد ملامسة الدجاج النيئ، استخدام أدوات تقطيع منفصلة، والتأكد من وصول اللحم لدرجة حرارة داخلية لا تقل عن 74 درجة مئوية. وفى إطار ضمان سلامة التعامل مع لحوم الدواجن، قدمت "حياة كريمة" عدة نصائح، شملت ضرورة شراء الفراخ من مصادر موثوقة، وغسل اليدين جيدًا بعد ملامسة الدجاج النيئ، واستخدام أدوات تقطيع منفصلة لتفادي التلوث المتبادل، مع التأكيد على ضرورة طهي الدجاج جيدًا حتى تصل حرارته الداخلية إلى 74 درجة مئوية (أو 165 فهرنهايت) لضمان القضاء على أي فيروسات أو بكتيريا. وأوضحت أن الدجاج يعد مصدرا ممتازا للبروتين والفيتامينات التي تدعم صحة الجسم وتساعد في بناء العضلات، لذا يمكن تناوله بثقة وأمان عند الالتزام بالإجراءات الوقائية. وشددت "حياة كريمة" على أن الأمراض الفيروسية المشتركة بين الدواجن والإنسان يمكن السيطرة عليها من خلال اتباع إرشادات السلامة، إلى جانب تعزيز التعاون بين المربين، والأطباء البيطريين، والجهات المعنية بالصحة العامة.

"حبة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي
"حبة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

مصراوي

timeمنذ 5 ساعات

  • مصراوي

"حبة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

أثار منشور متداول على موقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد أن زعم صاحبه أن مستشفى حكومي ذكر أنه لا يوجد "بروتوكول واضح" للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وهي مادة شديدة السمية تُستخدم كمبيد لحفظ الحبوب، وتسببت في عدد كبير من حالات الوفاة، خاصة بين الشباب. بدوره، قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هناك بروتوكولًا علاجيًا موحدًا ومعتمدًا للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وموزعًا على جميع المستشفيات التابعة للوزارة، نافيًا ما تردد عبر منشورات متداولة على موقع "فيسبوك" بشأن غياب بروتوكول واضح للتعامل مع هذه الحالات. وأوضح "عبدالغفار" في تصريحات لمصراوي، أن البروتوكول يتضمن مجموعة من الإجراءات الطبية المتبعة فور استقبال الحالة، مشددًا على أن هناك فارقًا جوهريًا بين وجود "ترياق" للمادة السامة، ووجود "بروتوكول علاجي". وأوضح أن "حبّة الغلة" لا تزال بلا ترياق فعّال حتى الآن، لكن ذلك لا يعني غياب آليات للتدخل الطبي. وأشار إلى أن معدلات الشفاء في هذه الحالات ما زالت محدودة عالميًا، نظرًا للسمّية الشديدة وسرعة تأثير المادة الفعالة، إلا أن الفرق الطبية تتبع البروتوكول المعتمد لمحاولة إنقاذ المرضى وتقليل نسب الوفاة. تفاصيل البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة" وسبق أن أعدت الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة بروتوكولًا علاجيًا جديدًا للتعامل مع الحالات المصابة، وتم تعميمه رسميًا على جميع المستشفيات العامة والمركزية. يتضمن البروتوكول تعريفًا علميًا بأقراص الغلة، التي تحتوي على مركب "فوسفيد الألومنيوم"، وتُستخدم كمبيد لحفظ الغلال من التسوس، حيث تعمل عند تعرضها للرطوبة على إطلاق غاز الفوسفين السام للقضاء على الآفات. وتكمن الخطورة في أنه بمجرد بلع القرص أو استنشاقه، يتحلل بفعل حموضة المعدة مسببًا انطلاق غاز الفوسفين، الذي يتسبب في تآكل الأنسجة، وانهيار الدورة الدموية، وتأثيرات قاتلة على عضلة القلب. ويحظر البروتوكول بشكل قاطع استخدام الماء داخل جوف المريض أو إجراء غسيل معدة باستخدام محلول ملح أو برمنجانات البوتاسيوم، لما لهذه الطرق من دور في تسريع التفاعل الكيميائي الضار. أما عن خطوات العلاج، فيبدأ بإعطاء المريض زيت جوز الهند أو زيت البرافين (من 2 إلى 5 زجاجات سعة 50 مل)، سواء عن طريق البلع أو باستخدام الرايل، بهدف احتواء الحبة ومنع تصاعد الغاز السام، كما يتم إعطاء بيكربونات الصوديوم عبر الوريد كجرعة مبدئية لمعالجة الحمضية الناتجة. ولا يُستخدم الفحم النشط في هذه الحالة نظرًا لعدم فعاليته، كما لا يوجد مضاد سم مباشر، ويتم نقل المريض إلى وحدة الرعاية المركزة لمتابعة حالته، مع إجراء تحاليل غازات الدم وتصحيح البيكربونات حتى تصل إلى 20، إضافة إلى رسم وإنزيمات القلب لتقييم الضرر القلبي. وفي حال عمل القلب بكفاءة، تُعطى المحاليل الوريدية لرفع الضغط، أما إذا وُجد ضعف في العضلة القلبية، يتم الاستعانة بعقار النورأدرينالين عبر مضخة محاليل بدلًا من السوائل التي قد تُجهد القلب. كما يشمل البروتوكول إعطاء مضادات للتقلص وحقن لتقليل الامتصاص، مع ضرورة وضع المريض على الأكسجين، وإمكانية استخدام دواء "أسيتيل سيستايين" بالوريد بجرعات محددة وفق الحالة. لمزيد من التفاصيل عن البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة".. اضغط هنا

"حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي
"حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

مصراوي

timeمنذ 5 ساعات

  • مصراوي

"حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي

أثار منشور متداول على موقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد أن زعم صاحبه أن مستشفى حكومي ذكر أنه لا يوجد "بروتوكول واضح" للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وهي مادة شديدة السمية تُستخدم كمبيد لحفظ الحبوب، وتسببت في عدد كبير من حالات الوفاة، خاصة بين الشباب. بدوره، قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هناك بروتوكولًا علاجيًا موحدًا ومعتمدًا للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وموزعًا على جميع المستشفيات التابعة للوزارة، نافيًا ما تردد عبر منشورات متداولة على موقع "فيسبوك" بشأن غياب بروتوكول واضح للتعامل مع هذه الحالات. وأوضح "عبدالغفار" في تصريحات لمصراوي، أن البروتوكول يتضمن مجموعة من الإجراءات الطبية المتبعة فور استقبال الحالة، مشددًا على أن هناك فارقًا جوهريًا بين وجود "ترياق" للمادة السامة، ووجود "بروتوكول علاجي". وأوضح أن "حبّة الغلة" لا تزال بلا ترياق فعّال حتى الآن، لكن ذلك لا يعني غياب آليات للتدخل الطبي. وأشار إلى أن معدلات الشفاء في هذه الحالات ما زالت محدودة عالميًا، نظرًا للسمّية الشديدة وسرعة تأثير المادة الفعالة، إلا أن الفرق الطبية تتبع البروتوكول المعتمد لمحاولة إنقاذ المرضى وتقليل نسب الوفاة. تفاصيل البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة" وسبق أن أعدت الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة بروتوكولًا علاجيًا جديدًا للتعامل مع الحالات المصابة، وتم تعميمه رسميًا على جميع المستشفيات العامة والمركزية. يتضمن البروتوكول تعريفًا علميًا بأقراص الغلة، التي تحتوي على مركب "فوسفيد الألومنيوم"، وتُستخدم كمبيد لحفظ الغلال من التسوس، حيث تعمل عند تعرضها للرطوبة على إطلاق غاز الفوسفين السام للقضاء على الآفات. وتكمن الخطورة في أنه بمجرد بلع القرص أو استنشاقه، يتحلل بفعل حموضة المعدة مسببًا انطلاق غاز الفوسفين، الذي يتسبب في تآكل الأنسجة، وانهيار الدورة الدموية، وتأثيرات قاتلة على عضلة القلب. ويحظر البروتوكول بشكل قاطع استخدام الماء داخل جوف المريض أو إجراء غسيل معدة باستخدام محلول ملح أو برمنجانات البوتاسيوم، لما لهذه الطرق من دور في تسريع التفاعل الكيميائي الضار. أما عن خطوات العلاج، فيبدأ بإعطاء المريض زيت جوز الهند أو زيت البرافين (من 2 إلى 5 زجاجات سعة 50 مل)، سواء عن طريق البلع أو باستخدام الرايل، بهدف احتواء الحبة ومنع تصاعد الغاز السام، كما يتم إعطاء بيكربونات الصوديوم عبر الوريد كجرعة مبدئية لمعالجة الحمضية الناتجة. ولا يُستخدم الفحم النشط في هذه الحالة نظرًا لعدم فعاليته، كما لا يوجد مضاد سم مباشر، ويتم نقل المريض إلى وحدة الرعاية المركزة لمتابعة حالته، مع إجراء تحاليل غازات الدم وتصحيح البيكربونات حتى تصل إلى 20، إضافة إلى رسم وإنزيمات القلب لتقييم الضرر القلبي. وفي حال عمل القلب بكفاءة، تُعطى المحاليل الوريدية لرفع الضغط، أما إذا وُجد ضعف في العضلة القلبية، يتم الاستعانة بعقار النورأدرينالين عبر مضخة محاليل بدلًا من السوائل التي قد تُجهد القلب. كما يشمل البروتوكول إعطاء مضادات للتقلص وحقن لتقليل الامتصاص، مع ضرورة وضع المريض على الأكسجين، وإمكانية استخدام دواء "أسيتيل سيستايين" بالوريد بجرعات محددة وفق الحالة. لمزيد من التفاصيل عن البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة".. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store