
سحب لعبة "كول أوف ديوتي" بعد تعرّض اللاعبين للقرصنة
إكس بوكس
"، "غيم باس". وجاء هذا القرار بسبب تعرّض أجهزة الكمبيوتر الخاصة بلاعبين عدة للاختراق والقرصنة بعد لعب اللعبة، بحسب ما ظهر في شكاوى مواقع التواصل وتقارير الصحافة التقنية.
وكانت الشركة الناشرة قد أعلنت أن لعبة إطلاق النار "كول أوف ديوتي: الحرب العالمية الثانية"، التي صدرت عام 2017، قد توقفت عن العمل يوم الجمعة، في انتظار تحقيقها في تقارير عن وجود مشكلة. وقد أثّر هذا الانقطاع فقط على إصدارات الكمبيوتر من اللعبة من متجر "
مايكروسوفت
" و"غيم باس"، ولا تزال اللعبة متاحة عبر منصة نشر ألعاب الفيديو "ستيم" على الكمبيوتر، بالإضافة إلى منصة "إكس بوكس" وغيرها.
إعلام وحريات
التحديثات الحية
"حنظلة" تخترق شبكة إيران إنترناشيونال وتنشر وثائق العاملين
ثغرة في "كول أوف ديوتي"
لم تعلن "أكتيفجن" عن سبب إيقاف اللعبة، لكن
وسائل التواصل الاجتماعي
عجّت بتقارير عن تعرّض أجهزة الكمبيوتر الخاصة باللاعبين للاختراق بعد لعب تلك اللعبة بالضبط. ونشر نجم البث "ورايوه" مقطع فيديو لعملية الاختراق، يُظهر تجمد اللعبة، وظهور نوافذ سطر أوامر ومربعات نص، وتغيّر خلفية سطح المكتب. يُحذر مربع النص من أن لعبة "ورايوه" قد تعرضت لـ"RCEd"، في إشارة إلى ثغرة يستخدمها المخترقون لزرع برمجيات خبيثة تسمح لهم بالسيطرة على جهاز الضحية. ونقلت "تيك كرانتش" عن مصدر وصفته بالمطلع أن "أكتيفيجن" أوقفت اللعبة فعلاً بسبب عمليات الاختراق بينما تعمل على إصلاح المشكلة.
I JUST GOT HACKED PLAYING WW2! EVERYONE DO NOT PLAY WW2 ON GAMEPASS!
@Xbox
@XboxSupport
@Activision
@charlieINTEL
@CODUpdates
@FaZeScope
@Mobbing
pic.twitter.com/I5pehK1kHK
— Wrioh (@wrioh75753)
July 3, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 8 ساعات
- العربي الجديد
لا أحد ينام في الإسكندرية.. معرض يرتحل من الرواية إلى اللوحة
صورة المدينة المتوسطية، كما يصوّرها الكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد في روايته "لا أحد ينام في الإسكندرية" (1996)، خلقتْ حواراً بصرياً مع ما يقرب من ثلاثين فناناً، بينهم سبعة عشر من الفنانين المحترفين، وثلاثة عشر من طلبة الفنون، قدّموا أعمالهم في المعرض الذي يحمل عنوان الرواية نفسه، والمقام في غاليري "آرت كورنر" بالقاهرة حتى منتصف الشهر الجاري. يرسم الفنان محمد عبلة لوحة تطلّ منها شخصيات وعناصر متعدّدة، تضمّ أيضاً جندياً وحصاناً وقارباً داخل مشهد بصري يغمره اللون والحركة. بألوانه الصارخة وتكوينه المتناثر، يعيد عبلة هنا سرد مدينة الإسكندرية بصيغة حالمة ورمزية، تعكس رؤيته للمدينة كما وردت في الرواية: ساحة للعبور والتعدّد والصراع. لوحة عبلة لا تقدم توثيقاً بصرياً لمشاهد الرواية، بل هي أشبه باستبطان بصري لذاكرة المكان وتاريخه المركب. في لوحة أخرى للفنان الشاب محمد محمود، وهو طالب في كلية الفنون الجميلة، تطلّ قلعة قايتباي تحت سماء باهتة، بينما يسيطر إحساس كثيف بالزمن، وبالحرب، وبالانتظار. لم يترجم الفنانون الرواية، بل تحاوروا مع أجوائها وذاكرتها يحتفي المعرض، الذي يشرف عليه الفنان سمير عبد الغني، بهذا النص الأدبي، حيث تتجاور العديد من الأعمال، وتلتقي جميعها عند نقطة واحدة: الإسكندرية كما رآها إبراهيم عبد المجيد. لا يسعى المشاركون هنا إلى ترجمة الرواية بشكل مباشر، بقدر ما ينخرطون في حوار حر مع أجوائها. هناك من يلتقط مشهداً مألوفاً، ككوبري ستانلي، وهناك من يغوص في ثيمات الرواية الرمزية، كما فعل عبلة وعبد الغني، مستخدمين التجريد والإيماءة اللونية لالتقاط الجوهر لا الحدث. تلك المقاربة تُخرج الرواية من إطارها الورقي، وتعيد إنتاجها كذاكرة مرئية. ولا يُقرأ المعرض بوصفه امتداداً للرواية، بل كإعادة خلق لها، كأنّ كل عمل فني بمثابة فصل غير مكتوب. ولا شك في أن انخراط الطلبة في هذا الحوار مع الكبار يُنتج حواراً آخر، بين الأجيال، أو بين المواهب الناشئة والخبرة المكرّسة. وهو ما أشار إليه الروائي إبراهيم عبد المجيد نفسه، الذي وصف المعرض بأنه "ليلة كالسحر، مفعمة بالتفاعل، ومحاطة بأرواح المدينة التي لم تنم، والتي تواصل العيش في النصوص واللوحات". الفنانة منى عبد النبي أمام لوحتها (من المعرض) نُشرت الرواية للمرة الأولى عام 1996، وتدور أحداثها أثناء الحرب العالمية الثانية في مدينة الإسكندرية، هذه المدينة الهامشية والمركزية في آنٍ معًا، والتي تستقبل الوافدين من الريف المصري، الهاربين من ضيق الحال أو لهيب الحرب. في قلب الحكاية، صداقة تنشأ بين مجد الدين، الشاب المسلم القادم من دلتا مصر، ودميان، المسيحي القادم من الجنوب. ورغم اختلاف خلفياتهما، تتشكّل بينهما علاقة إنسانية رفيعة، تتجاوز التوترات الدينية والاجتماعية المحيطة، وتتماسك في مواجهة الخراب. تأخذنا الرواية في رحلة بين شوارع الإسكندرية، ومحطات القطارات، ومقاهي الميناء، وبيوت الخواجات، فيما الحرب تقترب شيئاً فشيئاً من المدينة، وتغرقها في ظلال الغارات والفقد والتحوّل. وقد انعكست هذه الروح الغنية للنص على تنوّع التجارب المشاركة في المعرض، حيث جمع بين أسماء معروفة في المشهد التشكيلي المصري وأخرى ناشئة. من بين الفنانين المشاركين: فتحي علي، ورضا خليل، ومحمد إسحاق، وجلال جمعة، وسعيد بدوي، وعزة فخري، ومنى عبد النبي، إلى جانب عمل خاص للراحل عصمت داوستاشي، الذي طالما أرّخ للإسكندرية في أعماله البصرية. هذا التنوّع، بين الأساليب والرؤى، خلق فسيفساء فنية حيّة، يتجاور فيها التعبير الواقعي بالتجريدي، والرمزي بالانطباعي، في محاولة جماعية لإعادة تشكيل المدينة كما سُردت، لا كما هي في الواقع. ولا تقدم رواية إبراهيم عبد المجيد سرداً عن الحرب فقط، بل عن المجتمع السكندري في لحظة فارقة من تاريخه؛ عن المدينة حين كانت تحتفظ بعدُ بكسوتها الكوزموبوليتانية. عبد المجيد نفسه قال إنه قضى ست سنوات في كتابة الرواية، بين القراءة والمشي وزيارة أماكن الحرب. وربما لهذا جاءت الرواية محمّلة بتفاصيل حسية، بملمس الرمل، ورائحة الميناء، وصوت الأذان المتشابك مع ترانيم الكنائس. تلك الحسية الكثيفة هي ما ألهم الفنانين المشاركين في هذا المعرض، وهي أيضاً ما يجعل المعرض يتجاوز فكرة التكريم، إلى استعادة لفعل القراءة بوصفه رؤية، وللنص بوصفه لحظة تجريب. فنون التحديثات الحية فن الشارع في المغرب.. بين المقام والصدام


القدس العربي
منذ 4 أيام
- القدس العربي
الفيلم اللبناني «خط التماس» يعرض تجاريا للمرة الأولى في مصر اليوم
بيروت – «القدس العربي»: تُعرض في مصر اليوم السبت للمرة الأولى النسخة التجارية من الفيلم الوثائقي اللبناني «خط التماس» للمخرجة سيلفي باليوت، وهو عمل سينمائي يستحضر جراح الحرب الأهلية اللبنانية عبر ذاكرة شخصية ملغّمة بالخوف والبحث عن الحقيقة.. في «خط التماس»، تستعين المخرجة بأسلوب بصري غير تقليدي يعتمد على نماذج مصغّرة لمباني بيروت وتماثيل بشرية دقيقة الصنع، لإعادة بناء ما عاشته شخصية «فداء» في طفولتها الممزقة. تسير فداء، وهي شابة في مقتبل العمر، في متاهة الذاكرة، محاولةً مواجهة رجال الميليشيا الذين احتلوا فضاء طفولتها في غرب بيروت خلال ثمانينيات الحرب. أولئك الذين زعموا أنهم يحمونها، في حين أنهم نشروا في وجدانها رعباً لم يخفت أثره مع مرور السنين.عرف الفيلم انطلاقته العالمية من خلال مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، حيث نال جائزتين مرموقتين هما، جائزة موبي لأفضل أول فيلم طويل واعد، وجائزة السينما والشباب الأولى كما شارك الفيلم في مجموعة من المهرجانات المرموقة، أبرزها، المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، ومهرجان الاسماعيلية للأفلام التسجيلية، ومهرجان سينما الواقع في باريس لا تكتفي المخرجة سيلفي باليوت بالإخراج فقط، بل تتقاسم مهام كتابة السيناريو، والتصوير جنبًا إلى جنب مع بياتريس كوردون، كما شاركت في المونتاج مع شارلوت توريس، وتأليف الموسيقى مع لوك ميلاند. هذا التعدد في الأدوار يكشف عن رؤية شخصية شاملة، تنبع من داخل التجربة لا من خارجها. يُعد «خط التماس» من إنتاج مشترك بين لبنان وفرنسا، وتشارك في صناعته شركات إنتاج معروفة، أبرزها،تي اس للإنتاج الفني، بإشراف المنتجة سيلين لوازو،ة شركة أفلام القوة القاهرة بإدارة جان لوران سينيدي، وشركة إكس بوكس للإنتاج بإشراف لوك كاميلي وتتولى شركة «ماد» للتوزيع نشر الفيلم في العالم العربي، بينما تتكفل شركة «ماد وورلد» بتوزيعه عالميًا. نال الفيلم تمويلاً من عدد من الجهات الدولية المرموقة، منها، المركز الوطني الفرنسي للسينما، ومؤسسة الدوحة للأفلام، إضافة إلى دعم من جهات محلية في فرنسا، كمناطق نورماندي وأوكسيتاني وبروفانس وإيل دو فرانس.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
الإعلان عن إصدار سادس أجزاء لعبة باتلفيلد في أكتوبر المقبل
تعود لعبة الفيديو الحربية الشهيرة باتلفيلد في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل بجزء سادس يبدو أشبه بفيلم هوليوودي ضخم، يتضمن ساحات معارك وأحداثاً مثيرة، وتأمل من خلاله شركة إلكترونيك آرتس التفوّق على اللعبة المنافسة كول أوف ديوتي . وأعدّت الشركة الأميركية الناشرة للعبة مجموعة أنشطة في باريس ولندن ولوس أنجليس تُرافق الإعلان عن موعد طرح اللعبة في 10 أكتوبر وعرض أهم ميزاتها الجديدة. وقال رئيس قسم تصميم الألعاب في الاستوديو السويدي "دايس" الذي ابتكر هذه السلسلة، داميان كيكين، لوكالة فرانس برس: "إنها نقطة انطلاق جديدة" للعبة التي وُلِدَت عام 2002. وتقوم "باتلفيلد" على محاكاة للمعارك العسكرية، واستقطبت أكثر من 100 مليون لاعب منذ إطلاقها، لكنها تراجعت على مر السنين أمام لعبة كول أوف ديوتي التي تصغرها بعام. وتفاقم هذا التراجع بفعل عدم تحقيق "باتلفيلد 2042" التي صدرت عام 2021 النجاح المتوقع وفقاً لشركة إلكترونيك آرتس التي لم تُفصح عن أرقام المبيعات. بالتالي ثمة ضغط كبير يلقي بثقله على كاهل هذه اللعبة التي عمل عليها طوال أربع سنوات مئات المصممين التابعين لأربعة من استوديوهات الشركة الأميركية الناشرة من مختلف أنحاء العالم، وهي سابقة في سلسلة "باتلفيلد". وأوضح مدير التصميم في استوديو موتيف في مونتريال، رومان كامبوس-أوريولا، الذي كان مسؤولاً بشكل خاص عن الجزء الذي يمكن لعبه فردياً "كنا بحاجة إلى هذه القوة الضاربة لإعادة إحياء الشعور بالحرب الشاملة". وتروي اللعبة قصة حرب حديثة تدور سنة 2027، تتواجه فيها الولايات المتحدة وحلفاؤها مع مليشيا خاصة مدججة بالسلاح، تُدعى "باكس أرماتا"، مدعومة من دول أوروبية انسحبت من حلف شمال الأطلسي (ناتو). وقال داميان كيكن "لقد ابتكرنا كل هذا قبل بضع سنوات، لذا إن كانت هناك أشياء قريبة جداً (من الواقع) اليوم، فهي مجرد مصادفة". أضاف: "كنا نريد بيئة واقعية لانغماس أكبر في اللعبة". لكن أسلوب اللعب عبر الإنترنت ضد الخصوم هو ما حقق النجاح الكبير للسلسلة. في باريس، أتيحت لأكثر من 30 وسيلة إعلامية فرصة تجربة لعبة باتلفيلد 6 في غرفة واسعة مليئة بأجهزة كمبيوتر أمامها مجسمات لجنود يرتدون بزات عسكرية، كما لو كانوا يتولون حراستها. وتتميز اللعبة المصممة لأجهزة الكمبيوتر وأجهزة إكس بوكس وبلاي ستيشن 5 برسوم غرافيكية فائقة الواقعية وديكورات قابلة للتدمير بالكامل، مما يتيح للاعبين هدم مبانٍ باستخدام قاذفات صاروخية. تكنولوجيا التحديثات الحية "إبيك غيمز" تُقاضي "سامسونغ" و"غوغل" بتهمة منعها من تنزيل تطبيقها ويستطيع عشرات اللاعبين أن يخوضوا معاً جولة لعب عبر الإنترنت، ويمكنهم قيادة الدبابات والطائرات المقاتلة للقضاء على أكبر عدد ممكن من الخصوم أو السيطرة على قاعدة العدو. وعند إطلاقها، ستضم هذه النسخة تسع بيئات قابلة للعب تُحاكي شوارع القاهرة وجبل طارق وبروكلين وجبال طاجيكستان. ووعد مصممو اللعبة بإضافة مواقع وأنماط لعب أخرى لاحقاً. على عكس سلسلة "كول أوف ديوتي" التي تُركز بشكل أكبر على مواجهات متوسطة الحجم، تغمر "باتلفيلد" اللاعبين في بيئات شاسعة يتصادم فيها معسكران. شرح رومان كامبوس-أوريولا أن "هذا المزيج من المعارك الواسعة النطاق، والمركبات، وأسلوب اللعب القائم على الفِرَق" هو ما يميز السلسلة. وفيما ركزت "باتلفيلد" في أجزائها الأولى على إعادة تمثيل المعارك التاريخية من الحربين العالميتين وحرب فيتنام، تطورت لاحقاً إلى مناطق حرب من صنع الخيال. وبالعودة إلى مجالات الحرب الحديثة التي ساهمت في نجاح الجزأين الثالث والرابع في مطلع العقد الثاني من القرن 21، تأمل الشركة الأميركية الناشرة في إعادة السلسلة التي تشهد تراجعاً في المبيعات، إلى مسارها الصحيح. لكن المعركة لم تنتهِ بعد، إذ ستواجه هذا الخريف لعبة "كول أوف ديوتي" بلاك أوبس 7" (Call of Duty: Black Ops 7)، منافستها المباشرة في عالم ألعاب الحرب من شركة أكتيفيجن بليزارد الأميركية، والمتوقع صدورها بحلول نهاية السنة الحالية. (فرانس برس)