logo
بالفيديو... أدرعي يزعم كشف خطة إيران لتدمير إسرائيل

بالفيديو... أدرعي يزعم كشف خطة إيران لتدمير إسرائيل

ليبانون 24منذ 2 أيام

كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس":
"نواجه واحدة من أكبر التحديات في تاريخنا. لقد كشفنا خطة إيران لتدمير إسرائيل ، وهي خطة ملموسة جمعنا تفاصيلها من خلال تحليل مواد استخبارية عديدة على مدى السنوات الماضية، خاصة منذ بداية الحرب".
تابع: "هذه المواد أظهرت أن النظام الإيراني لا يكتفي بالسعي لامتلاك سلاح نووي، بل يعمل أيضًا على إنتاج عشرات الآلاف من الصواريخ والطائرات المسيّرة بالإضافة إلى تنسيق متكامل مع اذرعته كحماس وحزب الله لشن هجوم بري من عدة جبهات".
ختم: "هذه الحقائق لا تترك أمامنا خيارًا سوى الوقوف بقوة، بفخر، وبتصميم لا يتزعزع. جيشنا، بقيادته وشجاعته، يثبت للعالم أننا شعب لا يُهزم".
نواجه واحدة من أكبر التحديات في تاريخنا. لقد كشفنا خطة إيران لتدمير إسرائيل، وهي خطة ملموسة جمعنا تفاصيلها من خلال تحليل مواد استخبارية عديدة على مدى السنوات الماضية، خاصة منذ بداية الحرب.
هذه المواد أظهرت أن النظام الإيراني لا يكتفي بالسعي لامتلاك سلاح نووي، بل يعمل أيضًا على… pic.twitter.com/WHtVe26HFT
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 13, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"منهجية" تصويت المغتربين أهمّ التحضيرات للانتخابات النيابية
"منهجية" تصويت المغتربين أهمّ التحضيرات للانتخابات النيابية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"منهجية" تصويت المغتربين أهمّ التحضيرات للانتخابات النيابية

تتنافس القوى السياسية داخل مجلس النواب على ما يمكن أن يستقرّ عليه قانون الانتخاب الذي سيخاض على أساسه استحقاق 2026. وتعدّ انتخابات المغتربين الأكثر استقطابا للاهتمام لما ستنتجه من تأثيرات جذرية ترجّح كفّة حجز مقاعد نيابية إذا أعطي المنتشرون حقّهم في التصويت في مناطق انتمائهم الجغرافيّ، مثل الناخبين المقيمين. لم تحسم التموضعات تماماً بين النواب الذين يحاول بعضهم استمالة زملاء مستقلّين لهم في معركة تنميق القانون الانتخابيّ، بخاصة في إدارة دفّة تصويت المغتربين. وتبقى رئاسة الحكومة على حياد في معركة مماثلة حتى إشعار آخر، من دون أن تتدخّل في محتوى القانون، وتترك المهمة لمجلس النواب الذي سيبتّ أي تشذيب معقول أو إضافات إلى القانون الحاليّ. يحيّد رئيس الحكومة نواف سلام نفسه عن "الكباش السياسيّ" ويدرج تصرّفه هذا في خانة احترام ما تضمّنه نصّ البيان الوزاريّ لحكومته. وبحسب "النهار"، لن تدرس الحكومة أو تقدّم مشاريع قوانين انتخابية من خارج المألوف في الفترة الحالية، مع توجّه إلى إبقاء القانون النافذ، على أن يكون الهامش الممكن لأي متغيّرات محدوداً في اقتراحات قوانين لإدخال تعديلات على بنود القانون الحاليّ. لا تزال كتل حركة "أمل" و"حزب الله" و"التيار الوطني الحرّ" تتمسك بتصويت المغتربين لمصلحة 6 نوّاب للاغتراب يتوزّعون على القارّات، في موازاة كتل "القوات اللبنانية" والكتائب والحزب التقدمي الاشتراكي وعدد من النواب التغييريين والمستقلين التي تصرّ على حقّ المغتربين في التصويت كما المقيمين لانتخاب 128 نائباً. أيّ منحى ستتخذه هذه المعركة على كيفية تصويت المغتربين التي لن تكون سهلة؟ يقول عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب رازي الحاج لـ"النهار" إن "غالبية من اللبنانيين المغتربين هاجرت منذ فترة زمنية غير بعيدة. هناك أكثر من 900 ألف لبناني يعملون في الخارج منذ 2005، وجزء من عائلاتهم في لبنان، وهم يشكّلون جزءاً من النسيج اللبناني، لكن ثمة من يسعى إلى عزلهم عن التصويت الداخلي، لأن هؤلاء لا يمكن الضغط عليهم، وصوتهم حرّ ولا يخضع للابتزاز. وتحاول بعض القوى السياسية التخلّص من تصويتهم لمصلحتها بطريقة ملتوية". وينتقد الحاج "تدبير انتخاب 6 نواب للاغتراب لأنه ليس واضحاً، فيما الموقف الموضوعي والعلمي هو أن يصوّت المغتربون اللبنانيون للنواب البالغ عددهم 128 نائباً". وإذا حصل مشروع قانون تعديل القانون الحالي لرعاية حقّ المغتربين في الاقتراع كما المقيمين على تأييد كتل نيايية كبرى، يستنتج الحاج أن "هناك معركة كبيرة والمهل ضاغطة، وعلى مجلس النواب تحمّل مسؤوليته، فالنواب المنطقيون الذين ليست هناك حسابات سياسية لديهم سيحسمون الموقف، مع أهمية أن يصوّت نصف النواب الحاضرين في الهيئة العامة لإعطاء حقّ المغتربين في التصويت مثل المقيمين، وأن يكون هناك دور للاغتراب للمطالبة بهذا الحقّ أيضاً". مجد بو مجاهد- "النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن رسميًا استهداف وزارة الدفاع الإيرانية
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن رسميًا استهداف وزارة الدفاع الإيرانية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن رسميًا استهداف وزارة الدفاع الإيرانية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، استهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية في العاصمة طهران، مشيرًا إلى أنه نفذ عدة غارات مكثفة على مشروع الأسلحة النووية الإيراني. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في بيان له: " "قبل فترة وجيزة، نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي سلسلة غارات استخباراتية مكثفة استهدفت عددًا من الأهداف في طهران مرتبطة بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني وناقلات الوقود. وأضاف: "شملت الأهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر مشروع "إس.إن.بي.دي" النووي، وأهدافًا أخرى، ساهمت في تعزيز جهود النظام الإيراني للحصول على سلاح نووي، حيث كان يُخفي أرشيفه النووي". واليوم الأحد، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن البنية التحتية للطاقة في إسرائيل تعرضت لضربات صاروخية وبطائرات مسيرة. وقال الحرس الثوري في بيان نقلته وكالة "رويترز": «اعترضنا ودمرنا 3 صواريخ كروز و10 طائرات مسيرة وعشرات الطائرات الصغيرة التي كان يهاجم بها الجيش الصهيوني مناطق البلاد المختلفة». هجمات إسرائيلية وشنّت إسرائيل، أمس السبت، لليوم الثاني على التوالي، غارات جوية عنيفة ضد أهداف في إيران، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الحملة العسكرية ستتواصل وتتصاعد بشكل أكبر في المرحلة المقبلة. وأكد نتنياهو في رسالة مصورة أن إسرائيل وجهت ضربات أعاقت البرنامج النووي الإيراني لسنوات، مضيفًا أن الجيش يدمر حاليًا قدرة طهران على تصنيع الصواريخ الباليستية، متوعدًا النظام الإيراني بأن ما شعروا به حتى الآن لا يُقارن بما سيحدث في الأيام المقبلة. وتُعد الهجمات الأخيرة أولى الغارات التي تستهدف قطاع النفط والغاز الإيراني بشكل مباشر، حيث أفادت وكالة تسنيم الإيرانية باندلاع حريق في جزء من حقل "بارس الجنوبي"، وهو أكبر حقل غاز في العالم قبالة سواحل محافظة بوشهر. وأدى هذا التطور إلى مخاوف من تعطيل صادرات الطاقة في المنطقة، ما دفع بأسعار النفط للارتفاع بنحو تسعة بالمئة. ارتفاع أعداد الضحايا وتعليق المحادثات النووية وأعلنت طهران أن الهجمات الإسرائيلية خلفت حتى الآن نحو 78 قتيلاً في اليوم الأول، بينهم 29 طفلاً، بالإضافة إلى عشرات آخرين في اليوم الثاني بعد تدمير مبنى سكني مكوّن من 14 طابقًا في العاصمة الإيرانية. وأظهرت مشاهد بثها التلفزيون الإيراني حجم الدمار الهائل وسقوط الأسر ضحايا تحت الأنقاض. وفي المقابل، ردّت إيران مساء الجمعة بهجوم صاروخي واسع أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة العشرات في إسرائيل. وسمعت صفارات الإنذار في عدة مناطق، وسط إطلاق متبادل لصواريخ اعتراضية لصد الهجمات القادمة من طهران.

إيران تذكّر ألمانيا بدورها في الحرب العالمية وتصف تصريحاتها بـ"الوقحة"
إيران تذكّر ألمانيا بدورها في الحرب العالمية وتصف تصريحاتها بـ"الوقحة"

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

إيران تذكّر ألمانيا بدورها في الحرب العالمية وتصف تصريحاتها بـ"الوقحة"

ردت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الأحد، على ما وصفتها بالتصريحات "الوقحة" للمسؤولين الألمان بشأن المواجهات الدائرة بين إيران وإسرائيل، مذكرة ببعض "الحقائق التاريخية". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، "تذكروا حقائق التاريخ: ألمانيا أشعلت حربين عالميتين، لكن الإيرانيين، بدافع إنساني، قدموا الملجأ لليهود الذين فروا من هجمات هتلر". وأضاف: "اسألوا الناجين من اللاجئين البولنديين أو الفرنسيين الذين حصلوا على جوازات سفر إيرانية لينجوا من بطش هتلر". وختم قائلا: "أولئك الذين كانوا دائما في الجانب الخاطئ من التاريخ، من الأفضل لهم الآن أن يلتزموا الصمت". وكان المستشار الألماني فريديرش ميرتس علق بوقت سابق على المواجهات بين إيران وإسرائيل معتبرا أنه "من حق إسرائيل الدفاع عن وجودها وأمن مواطنيها"، ومن "حقها الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم". وقال ميرتس في منشور على منصة "إكس": "الحكومة الألمانية أعربت مرارا، منذ سنوات عديدة، عن قلقها إزاء برنامج إيران النووي المتقدم للغاية"، مذكرا أن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت مجددا أن إيران لا تزال لا تفي بالتزاماتها بشأن الكشف عن أنشطتها المتعلقة بتخصيب المواد النووية القابلة للاستخدام العسكري. وقد هددت إيران في المقابل بتسريع عملية تخصيب اليورانيوم مرة أخرى". وأكد ميرتس أن "من حق إسرائيل الدفاع عن وجودها وأمن مواطنيها"، داعيا الطرفين إلى "الامتناع عن اتخاذ خطوات من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من التصعيد، وقد تزعزع استقرار المنطقة بأسرها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store