logo
أسرة موقع خبرني تهنئ العريسين فالح وفايز الدحدل العظامات بمناسبة زفافهما

أسرة موقع خبرني تهنئ العريسين فالح وفايز الدحدل العظامات بمناسبة زفافهما

خبرني٢١-٠٧-٢٠٢٥
خبرني - تتقدم أسرة موقع خبرني بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى العريسين الأستاذ فالح والإعلامي فايز الدحدل العظامات، بمناسبة زفافهما.
نسأل الله أن يبارك لهما ويجمع بينهما في خير، وأن يرزقهما حياة زوجية مليئة بالمودة والرحمة والسعادة.
ألف مبارك، وبالرفاه والبنين، وعقبال الدكتور فادي ومازن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد رمضان يعلّق على انفجار حفله بالساحل الشمالي
محمد رمضان يعلّق على انفجار حفله بالساحل الشمالي

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

محمد رمضان يعلّق على انفجار حفله بالساحل الشمالي

السوسنة - علّق الفنان المصري محمد رمضان على حادث الانفجار الذي وقع خلال حفله في الساحل الشمالي مساء الخميس، وأسفر عن وفاة أحد أعضاء فريق الألعاب النارية وإصابة آخرين من الحضور، مؤكدًا أن الانفجار لم يكن ناجماً عن قنبلة.وقال رمضان في بيان نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، الجمعة، إن الانفجار "غالباً نجم عن أسطوانة غاز ضمن معدات الألعاب النارية"، مشيراً إلى أن الجهات الأمنية تجري تحرياتها للكشف عن تفاصيل الحادث.وأكد رمضان أن المنطقة والمسرح خضعا لمسح أمني شامل قبل انطلاق الحفل حرصاً على سلامة الجمهور، مضيفاً: "قدر الله وما شاء فعل... الحادث قضاء وقدر".ووجّه رمضان رسالة تعزية في وفاة حسام، أحد أعضاء فريق الألعاب النارية، قائلاً: "أسأل الله أن يرحمه ويتم شفاء المصابين".وشهد الحفل، الذي أقيم في منطقة بورتو بالساحل الشمالي، سقوط ألعاب نارية على الجمهور، ما أدى إلى وقوع إصابات ووفيات، في حادثة استدعت تدخل سيارات الإسعاف لنقل المصابين على وجه السرعة.وبحسب شهود عيان، طلب رمضان من الحضور مغادرة المكان بهدوء عقب الحادث، تفادياً لأي تكدسات قد تؤدي إلى مزيد من الإصابات.وكان رمضان قد روّج للحفل قبل أيام باعتباره "أضخم حفلات صيف 2025"، مشيراً إلى نفاد التذاكر وحجز أكبر مساحة جماهيرية في تاريخ الساحل الشمالي لهذا العرض. اقرأ أيضاً:

"ليست قنبلة".. أول تعليق من محمد رمضان على انفجار حفله بالساحل
"ليست قنبلة".. أول تعليق من محمد رمضان على انفجار حفله بالساحل

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

"ليست قنبلة".. أول تعليق من محمد رمضان على انفجار حفله بالساحل

جو 24 : علق الفنان المصري محمد رمضان على واقعة الانفجار، الذي تسبب في وفاة شخص وإصابة آخرين بحفله الأخير، أمس الخميس، في الساحل الشمالي، وكتب عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "قدر الله وما شاء فعل". وقال رمضان عبر منشوره، اليوم الجمعة، إن الانفجار الذي حدث بحفله أمس غالباً ما نجم عن انفجار أسطوانة غاز من الألعاب النارية المستخدمة على المسرح، نافياً أن يكون سبب الانفجار ناجماً عن قنبلة. وأضاف محمد رمضان:"ليست قنبلة.. وتجري تحريات أجهزة البحث، وتأكدت بنفسي من إدارة المكان أنه تم مسح المنطقة والمسرح بالكامل حرصا على سلامة الجمهور وسلامتي". قضاء وقدر وأضاف رمضان: "غالبا أن الحادث قضاء وقدر"، وأضاف: "أسأل الله أن يرحم حسام أحد أعضاء فريق الألعاب النارية، ويتمم شفاء المصابين". وسقطت ألعاب نارية على الجمهور خلال حفل للفنان المصري محمد رمضان بمنطقة بورتو في الساحل الشمالي، الخميس، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخرين. وقال شهود عيان إن سيارات الإسعاف هرعت على الفور إلى مكان الحفل لنقل المصابين إلى المستشفيات. محمد رمضان - من بروفات حفله الأخير في الساحل الشماليمحمد رمضان - من بروفات حفله الأخير في الساحل الشمالي طلب من الجمهور مغادرة الحفل كما أضاف الشهود أن محمد رمضان أنهى الحفل وطلب من الجمهور مغادرة المكان من دون إحداث تكدس حتى لا يتسبب ذلك في سقوط إصابات ووفيات جديدة. وقبل أيام، روج رمضان للحفل باعتباره "الحفل الجماهيري" الأول له بالصيف الجاري، مؤكدا على أنه جرى تخصيص أكبر مساحة حفلات في تاريخ الساحل الشمالي له - على حسب وصفه - مؤكدا على نفاذ تذاكر الحفل. العربية تابعو الأردن 24 على

يمنحوننا البهجة ونحرمهم من الدعاء!
يمنحوننا البهجة ونحرمهم من الدعاء!

العرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • العرب اليوم

يمنحوننا البهجة ونحرمهم من الدعاء!

من الذى أفسد إلى هذه الدرجة مشاعرنا تجاه من يعيشون معنا ونعيش معهم، نصلى الجمعة ونعبد الله الواحد الأحد، هم يصلون الأحد ويعبدون الله الواحد الأحد؟!. لاحظنا جميعًا أن هناك قلوبًا من حجر وبدرجة إيمان صفر مربع، يعتقدون أن الله خلق الجنة فقط للمسلمين، رغم أنهم لا يشكلون أكثر من ٢٠ فى المائة من عدد سكان العالم، والباقى فى جحيم إلى أبد الآبدين، وهكذا شاهدنا مع رحيل نجوم كوميديا بحجم جورج سيدهم والمنتصر بالله وإبراهيم نصر وصولًا إلى لطفى لبيب وغيرهم، من يحرّم الدعاء لهم بالجنة، بحجة أنهم لم ينطقوا الشهادتين. هؤلاء الفنانون منحونا البهجة فى الدنيا، وبمجرد الرحيل نستمع إلى أصوات لها ملامح السيوف، تقول لا يستحقون المغفرة ولا الرحمة، معتبرين أن من يدعو لهم بالجنة يرتكب معصية عقابها المستحق أن يحشر معهم فى النار. يقولون: لماذا تدعو لهم بالجنة وهم لا يدينون بالإسلام؟ ترد عليهم: ندعو للجميع، خاصة من أسعدونا فى الدنيا، فيصبح الواجب مضاعفًا، إلا أنهم يعودون بنا دائمًا للمربع رقم واحد، قائلين: (لم يسبق لهم أن أعلنوا الشهادتين). مع رحيل مشاهير الأقباط، خاصة الذين تقف أسماؤهم فى منطقة محايدة، مثل إبراهيم ولطفى والمنتصر، لا تشى الأسماء مباشرة بالديانة، المتفرج عادة يكتشف عند إعلان مكان الوداع أن هذا الفنان مسيحى، على الفور يملأ المتطرفون (النت) بكلمات نارية تحرمهم من كل حقوقهم، قائلين: عتبة الجنة لا يمكن أن يقطعها من لا يحملون وثيقة الإسلام. مع الأسف، صرنا نعتبر مادة الدين رئيسية فى تحديد المجموع، ويسعى البعض لعودة (الكتاتيب) التى كانت سائدة فى مصر خلال الأربعينيات والخمسينيات. عندما نحب فنانًا مسيحيًا ويعز علينا عدم دخوله الجنة، نعلن على الفور أنه أشهر إسلامه قبل الرحيل، مثلما أشاعوا عن نجيب الريحانى أنه أسلم قبل أن يأتى إليه عزرائيل بلحظات، كان الريحانى يتبرك بالمصحف الشريف ووجدوه بجواره عند الرحيل، كما أنه كان صديقًا شخصيًا للشيخ محمد رفعت، ويحب سماع القرآن الكريم بصوته. الثقافة المريضة التى تربينا عليها هى المسؤول الأول عن هذا التردى، مثلما ندعو للشفاء للمسلمين فقط بدلًا من أن يمتد الدعاء للبشر أجمعين. هل نحن نربى أولادنا حقًا على التسامح، هل نحن تربينا أساسًا على التسامح؟!، لم يدرك أغلبنا أن ما نعيشه من تدهور يأتى أساسًا من غياب تلك الفضيلة. أتذكر الشاعر الكبير الراحل أحمد شفيق كامل، مؤلف أغنيات مغرقة فى العاطفية لأم كلثوم، مثل (إنت عمرى) و(أمل حياتى) و(الحب كله) وغيرها. كان الأستاذ شفيق قد تعرف فى سنوات عمره الأخيرة على الشيخ محمد متولى الشعراوى، وصار من حوارييه وأتباعه، وبناء على نصيحته اعتزل شفيق كتابة الأغانى العاطفية، وفى مرحلة ما كان يحرم أيضًا أن يحصل على قيمة الأداء العلنى لأغنياته على اعتبار أن فلوسها حرام. سألت الأستاذ (شفيق): أسعدتنا وأدخلت السكينة فى قلوبنا ولا تزال موسيقى بيتهوفن، فهل تعتقد أنه سيدخل النار مع كتاب لم يقرأوا الشهادتين مثل شكسبير وموليير وديستوفسكى؟. أجابنى بأن هذا السؤال بالفعل كان يؤرقه، وسأل الشيخ الشعراوى فقال له: غير المسلم يلقى جزاءه عن الأشياء العظيمة التى قدمها فى الحياة فقط فى الحياة، قلت له: أى أن مصيرهم هو العذاب؟ أجابنى: قطعًا وبئس المصير. كلما تذكرت شاعرنا الكبير أحمد شفيق كامل دعوت له بالجنة والمغفرة، مثلما أدعو لنجيب الريحانى وجورج سيدهم وإبراهيم نصر والمنتصر بالله ولطفى لبيب.. لعلهم جميعًا يلتقون الآن فى الجنة!!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store