logo
"التربية": في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي

"التربية": في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي

الأنباط - أكد أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، أن عيد الاستقلال مناسبة وطنية عظيمة؛ نستذكر من خلالها البطولات والتضحيات الكبيرة التي بذلتها القيادة الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الأبي لرفعة الوطن وبناء عزه وفخاره.
جاء ذلك خلال كلمة ألأقاها العجارمة في الحفل الكبير الذي نظمته مديرية التربية والتعليم للواء قصبة عمان بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين اليوم الخميس، في ساحة مدرسة عاصم بن ثابت الأساسية للبنين في جبل الزهور، بحضور النائب الدكتور أحمد عشا، وعدد من أبناء الأسرة التربوية والمجتمع المحلي.
وأشار العجارمة إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها المؤسسة التربوية في ظل الاستقلال، مؤكدا اعتزاز الوزارة وفخرها بالمعلمين الذين أسهموا في تحقيق هذه الإنجازات على مر السنين.
وبين أن المعلم الأردني المتميز هو عماد النظام التعليمي في هذا البلد وسبب رفعة الأنظمة التعليمية في البلاد العربية الشقيقة.
ورفع العجارمة باسم أبناء الأسرة التربوية؛ أسمى آيات التهنئة والتبريك لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة عيد الاستقلال، مؤكدا أن الأردن سيبقى بقيادته الهاشمية الحكيمة الداعم للقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وأشار الى أن هذا الاحتفال في شبكة مدارس جبل الزهور يمثل بشكل حقيقي الترابط الأسري بين أبناء المجتمع، والتنسيق بين المدارس والتوافق الكبير بين أبناء المجتمع المحلي في المنطقة.
من جانبه، أكد النائب الدكتور أحمد عشا، أننا في عيد الاستقلال نحتفل بدخول المئوية الثانية بثقة واقتدار، مشيرا إلى أننا شركاء في بناء الوطن الحبيب، وتعزيز الوحدة الوطنية وبناء الأردن العزيز الشامخ.
وأشار إلى الدور الأردني في تعزيز صمود الأشقاء في غزة، وإيصال المساعدات، والمستشفيات الميدانية لهم.
بدورها، أكدت مدير التربية والتعليم للواء قصبة عمان إيمان الطهراوي، أن الاستقلال يوم وطني خالد نحتفل فيه بكل مشاعر الألق، مجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية العظيمة، ومستذكرين تضحيات الأباء والأجداد؛ فكان الاستقلال ثمرة كفاح طويل تحت راية الهاشميين.
وأضافت: "نحتفل اليوم بما تحقق من منجزات على الأصعدة كافة، معاهدين الله أن نبقى الجند الأوفياء للوطن الغالي".
من جانبهما، أكد مديرا مدرستي عاصم بن ثابت الأساسية للبنين رائد مسعود، والشيماء الأساسية المختلطة سهير المصري، في كلمتيهما نيابة عن شبكة مدارس جبل الزهور، أننا نقف اليوم أسودا تحت راية الوطن؛ نردد بكل الفخر والاعتزاز أن الاستقلال دم يسري في عروقنا، ومجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية الحكيمة، والوقوف خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي حول التحديات إلى انتصارات عظيمة.
وافتتح العجارمة خلال الحفل الذي حضره رئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي، وأبناء المجتمع المحلي المعرض الفني بمناسبة عيد الاستقلال، والذي تضمن مجموعة من الأعمال الفنية التي تروي مسيرة الاستقلال وبناء الوطن الغالي.
واشتملت فعاليات الحفل على قصائد شعرية وطنية، وفقرة فنية أدتها فرقة أمانة عمان للفنون الشعبية، ومسرحية، وفقرات فنية أداها طلبة المدارس المشاركة في الحفل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العَناني .. بدون عِنانٍ .. يُلجِمه
العَناني .. بدون عِنانٍ .. يُلجِمه

صراحة نيوز

timeمنذ 30 دقائق

  • صراحة نيوز

العَناني .. بدون عِنانٍ .. يُلجِمه

صراحة نيوزـ عوض ضيف الله الملاحمة من يتكلم كثيراً يُخطيء كثيراً . ومن يتفلسف ويطلق العنان لتصريحاته في غير زمانه ، وهو خارج مواقع المسؤولية ، ويتحدث في مواضيع شديدة الحساسية ، يفترض ان يختار أحد الأمرين : إما ان يلوذ بالصمت ، ويكون قد فعل خيراً لنفسه ولوطنه ، او ان يكون حذراً ، ولا يجرؤ على الخوض بما هو ليس صاحب قرارٍ فيه . ما صرح به معالي الدكتور / جواد العناني ، عناني أنا ، وعنى كل مواطن أردني ، بل وعنى الدولة الأردنية . بداية ساءني ان يظهر العناني على القناة ( ١١ ) الصهيونية ، في هذا الظرف بالذات ، والعدو يتغطرس ويتجبر ويبيد غزة عن بكرة أبيها ، ويهدف الى إزالتها عن الخارطة وجودياً هي وأهلها . عند التمعن بما صرّح به العناني ، يتبين انه كان في صراع داخلي بين انه يود ان يكون حذراً فيما يقول ، وبين ان يطلق العناني العنان لجرأته المعهودة — التي في أحايين كثيرة لا تكون في مكانها — ويدلي بما يضفي أهمية على حديثه بدافع انتشارة وتداوله ، ويتجنب ان يكون اللقاء باهتاً ، ولا يستدعي الإهتمام ، خاصة وانه نائب رئيس وزراء أسبق . أكد العناني على التزام الأردن باتفاقية السلام الموقعة بين الأردن والعدو الصهيونى ، وهذا جيد ، ومستساغ ، ولا غُبار عليه . لكن ليس من حق العناني ان يقول نصاً (( .. مشدداً على ان المملكة ' لن تُقدِم على إلغاء اتفاقية السلام ' )) . ما قاله العناني يعتبر مسّاً ، وتدخلاً في أمر عظيم هو لا يملكه وليس من صلاحياته . ما الذي يدريه ، وما الذي يضمن له تشديده على ان المملكة لن ( تُقدِم ) على الغاء إتفاقية السلام !؟ التشديد هذا يفيد التأكد من ، والتأكيد على ان الأردن لن يُلغي الإتفاقية . كما ان إستخدام كلمة ( المملكة لن تُقدِم .. ) ، فهذا يعني ان المملكة لن تتجرأ ، نعم لن تتجرأ ، من وجهة نظره على إلغاء الاتفاقية ؟ لأن الإقدام ضد الإحجام . فالإقدام يحتاج جرأة ، والإحجام طابعه الخوف والجبن . لا أدري هل ما قاله العناني ينم عن عدم توفيق في اختيار اللفظ المناسب ، أم جرأة في غير مكانها !؟ وللتدليل القاطع على عدم صحة كلامه ، أود ان أُذكره بموقف جلالة / الحسين الراحل عندما حاول العدو الصهيوني إغتيال / خالد مشعل ، ألم يضع الراحل الحسين الإتفاقية في كفة ، وارسال الترياق في كفة ؟ وهل يتصور العناني ان العدو لو لم يستجب مذعوراً ويرسل الترياق بسرعة البرق ، هل يتخلى الحسين الراحل عن تهديده !؟ هدد الحسين بالغاء الاتفاقية مقابل تهديد حياة فرد ، من تنظيم يتحفظ عليه الأردن كثيراً ، حتى انه طلب منه الرحيل . ولأن محاولة الإغتيال فيها مسّ بسيادة الوطن . وعليه هل العناني متأكد تماماً لدرجة اليقين المطلق من ان ملك البلاد الحالي / عبدالله الثاني ابن الحسين لا يمكن ان ( يُقدِم )على إلغاء الإتفاقية ، في ظرف معين يرتكبه العدو ، خاصة وهو في حالة الإنفلات هذه !؟ ما أدهشني حقاً ، بالرغم من ان العناني كان مسؤولاً كبيراً سابقاً ، ألم يخطر بباله ان العدو سيأخذ تصريحه الواثق بأن الأردن لن ( يُقدِم ) على إلغاء الإتفاقية على محمل الجد ، لأنه جاء على لسان نائب رئيس وزراء أسبق ؟ وبهذا يُسقط أهم ورقة تهديد يمتلكها الأردن ضد هذا الكيان الإحتلالي الغاصب . وأتحفنا السيد / العناني وعرّفنا على إنسانيته المتدفقة وحساسيته المفرطة تجاه العدو الصهيوني بتفهمه لما قام به العدو في بداية حربه على غزة ، وعكس هذا التفهم على الأردن ، مؤكداً عليه كموقف أردني ، حيث قال نصاً : (( الأردن يتفهم ردة فعل اسرائيل في بداية الحرب )) . هذا تصريح خطير يشوه ، وينال من موقف الأردن الرسمي والشعبي المساند للأهل في غزة . لا أدري ما هي الأسباب التي دفعته لإطلاق هذا التصريح الخطير الذي يشوه موقف الأردن !؟ وختم تصريحه بحرصه الشديد على إظهار وإبراز رهافة قلبه عندما قال نصاً :(( قلوبنا مع عائلات المحتجزين الإسرائيليين )) . سلامة قلبك من السلامة ، والاعتلال أولى به . أُجبرت على هذه الجملة من شدة القهر الذي اعتراني ، معتذراً للقراء الكرام لانهم لم يعهدوا مني إستخدام هكذا الفاظ . قلب السيد / العناني المرهف مع عائلات المحتجزين الصهاينة . لكن قلبه هذا نسي انه من مواليد قرية حلحول الفلسطينية التي ترزح تحت الإحتلال الصهيوني . كما نسي احتلال العدو الصهيوني لكل فلسطين . كما نسي او تناسى كم قتل العدو ، ودمر ، وهجّر ، واغتصب ، وسجن ، من الفلسطينيين على مدى ( ٧٧ ) عاماً . ما ذاكرة السمكة هذه !؟ رجل يتعاطف مع بضع عشرات من الصهاينة احتجزتهم المقاومة ، واطلقت سراح معظمهم ، وعاملتهم معاملة حضارية لم يشهدها التاريخ الإنساني . وينسى او يتناسى إجرام عدو محتل تفرد في غطرسته وجبروته على إمتداد التاريخ الإنساني . بعض من يعتقد عامة الناس انهم كباراً ، هم عند حكّ معدنهم ، وكشف دواخلهم هم غير ذلك تماماً . صدق من قال : إذا كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب . وغرام الفضة بضعة دنانير ، بينما غرام الذهب ( ٧٢ ) ديناراً . وأختم وأقول مُذكِّراً : قالت العرب منذ القِدم : (( إلسانك حصانك ، إن صنته صانك ، وان هِنته هانك )) . وقال أمير المؤمنين سيدنا الفاروق عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه : (( من كثُر كلامه كثُر سَقطه .. الخ )) . وقال / بلعاء بن قيس الكناني :— لسان الفتى حتفُ الفتى حين يجهلُ وكل إمريء ما بين فكّيه مقتلُ إذا ما لسان المرء أكثر هذرهُ فذاك لسان بالبلاءِ موكلُ وكم فاتحٍ أبواب شرٍ لنفسهِ إذا لم يكن قُفلٌ على فيه مُقفلُ .

جامعة البترا تحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين وتؤكد دورها في بناء الوطن وخدمة قضاياه
جامعة البترا تحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين وتؤكد دورها في بناء الوطن وخدمة قضاياه

جو 24

timeمنذ 41 دقائق

  • جو 24

جامعة البترا تحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين وتؤكد دورها في بناء الوطن وخدمة قضاياه

جو 24 : احتفلت جامعة البترا بعيد استقلال المملكة التاسع والسبعين. وأكد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، في كلمة له خلال الحفل، أن الاستقلال يمثل مسؤولية عظيمة تتطلب بذل المزيد من الجهود لرفعة الوطن. وشهد الاحتفال الذي نظمته عمادة شؤون الطلبة في حرم الجامعة عدة فعاليات متنوعة إلى جانب أجنحة ثقافية لجاليات الطلبة الدارسين في الجامعة. حضر الحفل المستشار الأعلى لجامعة البترا ومجلس أمنائها دولة الأستاذ الدكتور عدنان بدران، والعين فاضل الحمود وسفير جمهورية العراق عمر البرزنجي، وعدد من المستشارين والملحقين الثقافيين العرب، ومندوبين من عدة مؤسسات حكومية وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية بالجامعة. قال عبد الرحيم إن الاستقلال هو الشرارة التي تطلق مسيرة بناء الوطن، وبه تصنع الإرادات وتذلل التحديات، وها هو الأردن، وقد دخل مئويته الثانية، يواصل بثبات نهجه الراسخ، مستندا إلى مواقف مبدئية ونهضة شاملة بدأت منذ اللحظة الأولى لتأسيس الدولة. أشار عبد الرحيم إلى أن الأردنيين اليوم يسطرون قصص نجاح ملهمة، يقودون بها مسيرة الابتكار ويشغلون أرفع المناصب العلمية والإدارية ليس على مستوى الوطن فحسب، بل على مستوى المنطقة والعالم، مؤكدا أن الجامعات الأردنية تواصل تألقها من خلال أبحاثها الرصينة ومخرجاتها من الطلبة المتفوقين. أضاف عبد الرحيم "نحن في جامعة البترا، جامعة العلماء والمتعلمين، نرفع أسمى آيات الولاء والانتماء إلى مقام صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، ونتشرف بمواقف مملكتنا في خدمة قضايا العروبة والإسلام وفي مقدمتها القضية الفلسطينية". قال عميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور إياد الملاح إن "عيد الاستقلال يمثل عرسا وطنيا وعهدا متجددا بأن يبقى الأردن منارة أمن واستقرار وحاضنة للإنجازات العلمية والاقتصادية والتكنولوجية". مؤكدًا أن قضايا الأمة العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، حاضرة في وجدان كل الأردنيين. قال الملاح إن الروابط الدينية والتاريخية والأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني ستبقى متينة وراسخة، معتزا بالدور الأردني الذي يقوده جلالة الملك في الدفاع عن الحق الفلسطيني، وموجها تحية إجلال وإكبار للأجهزة الأمنية ولنشامى الجيش العربي. ألقى العين فاضل الحمود كلمة أكد فيها أن الاستقلال هو "معنى عظيم يتجدد في القلوب كل يوم، وهو رمز لتضحيات الآباء والأجداد الذين عبدوا طريق السيادة والكرامة". داعيًا إلى أن يكون يوم الاستقلال مناسبة "لنعاهد الله والوطن على البقاء أوفياء، والعمل بجد وإخلاص". قال الحمود "لنغرس في نفوس أبنائنا معنى الانتماء الحقيقي، ونحمل الراية كما حملها من قبلنا، لنسطر فصولا جديدة من المجد، ونترحم على أرواح شهدائنا الأبرار"، موجها التحية لنشامى ونشميات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الساهرين على أمن الوطن. قال ممثل مبادرة "ابشر سيدنا" أمجد الجريري في كلمته إن ذكرى الاصتقلال "تجسد معاني العزة والكرامة، وتجعلنا نقف بفخر واعتزاز أمام تضحيات الأجداد والآباء الذين خطوا بدمائهم الزكية دروب الحرية"، مضيفًا " لقد شكل الاستقلال نقطة التحول الكبرى في تاريخ الأردن الحديث، حيث بدأ بناء الدولة الأردنية الحديثة على أسس من التقدم، والمواطنة، والكرامة، والعدالة الاجتماعية". افتتح رئيس الجامعة والمشاركون معرض صور الاستقلال الذي نظمته مديرية الإعلام العسكري على المسطح الأخضر وسط الجامعة، وعرضت فيه صور لأبرز المحطات التاريخية في مسيرة المملكة والمراحل المضيئة في بناء الدولة ونهضتها. شهد المسطح الأخضر أيضا إقامة أجنحة ثقافية تفاعلية للجاليات الطلابية من جامعة البترا، شاركت فيها جاليات اليمن، والسودان، والسعودية، وسوريا، والعراق، وفلسطين، ومصر. عرضت أجنحة الجاليات مجموعة متنوعة من الأزياء الوطنية التقليدية التي تعكس أصالة كل بلد، إلى جانب مأكولات شعبية شهيرة تمثل تراثها الغذائي، بالإضافة إلى مشغولات يدوية فنية وقطع تراثية تعبر عن ثقافة وتاريخ كل جالية مشاركة. كما أقيم ركن خاص بالتراث الثقافي الأردني، وشمل الاحتفال فقرات موسيقة فلكلورية قدمها طلبة الجامعة على مسرح الجامعة وفي المسطح الأخضر، إلى جانب فقرات فنية من تراث طلبة الجاليات المشاركة وعرضًا لفنون الكراتيه. تابعو الأردن 24 على

شكر على تعازٍ بوفاة صفوان المجالي
شكر على تعازٍ بوفاة صفوان المجالي

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

شكر على تعازٍ بوفاة صفوان المجالي

جفرا نيوز - ترفع عشيرة المجالي وافر الشكر والامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني إبن الحسين حفظه الله وإلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد حفظه الله لانتداب جلالته وسموه معالي رئيس الديوان الملكي العامر ومعالي مستشار جلالته لشؤون العشائر وإمام الحضرة الهاشمية لمواساتنا بفقيدنا الغالي المرحوم "العقيد القاضي العسكري المتقاعد المحامي صفوان سلطان المجالي . حفظ الله جلالته وسمو ولي العهد وأدامهم ذخراً وسنداً لهذا الوطن الغالي وتتقدم عشيرة المجالي بوافر الشكر والامتنان إلى دولة رئيس مجلس الأعيان ودولة رئيس الوزراء وسعادة رئيس مجلس النواب وأصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين وعطوفة مدير الأمن العام وأصحاب السعادة السفراء ، وإلى أصحاب المعالي والسعادة الأعيان والنواب وأصحاب العطوفة القضاة المدنيين والعسكرين وعطوفة نقيب المحامين والسادة المحامين وأصحاب العطوفة كبار ضباط القوات المسلحة والمخابرات العامة والأمن العام الحاليين والمتقاعدين وكبار موظفي الدولة ، وشيوخ العشائر وإلى كافة أبناء الأسرة الأردنية الواحدة و جميع الأهل والأصدقاء والزملاء ، لتقديمهم التعازي بفقيدنا الغالي المرحوم " العقيد القاضي العسكري المتقاعد المحامي صفوان سلطان المجالي " راجين أن تكون هذه الكلمة بمثابة شكر خاص لكل منهم ، داعين المولى عز وجل أن يتغمد فقيدنا العزيز بواسع رحمته وأن يحفظكم جميعاً بعين رعايته . ولا أراكم الله مكروه بعزيز .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store