
جامعة الفجيرة تطرح 19 برنامجاً أكاديمياً
أكد أن طرح هذه البرامج يعد ترجمة عملية لتوجيهات القيادة الرشيدة من أجل الاستثمار في رأس المال البشري، باعتباره أفق المستقبل الواعد، مؤكداً اعتزاز الجامعة بتوجيهات سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة رئيس مجلس أمناء الجامعة، وحرص سموه على أن تكون منارة أكاديمية ومركزاً للإشعاع الحضاري والفكري على مستوى الإمارة والدولة والمنطقة.
وأوضح الدكتور الجاسم أن الجامعة تواصل جهودها واستعداداتها لاستقبال العام الأكاديمي الجديد عبر تطوير شامل للبرامج الأكاديمية في كلياتها الخمسة المتمثلة في كلية طب الأسنان والعلوم الصحية التي تطرح برامج بكالوريوس في جراحة الأسنان، وبكالوريوس الصيدلة، وبكالوريوس العلوم في التمريض، إضافة إلى دبلوم مساعدي أطباء الأسنان المعتمد من المركز الوطني للمؤهلات (NQC)، وبرنامج تدريب أطباء الامتياز المعتمد من المعهد الوطني للتخصصات الصحية (NIHS).
كما تطرح كلية الهندسة والتكنولوجيا برامج بكالوريوس في علوم الحاسب الآلي في تخصصات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، والشبكات وأمن المعلومات، وعلم البيانات، وبكالوريوس العلوم في تكنولوجيا المعلومات في تخصص الأمن السيبراني، وبكالوريوس العلوم في الهندسة الكهربائية في تخصصات الذكاء الاصطناعي، والإلكترونيات والاتصالات، والقوى والطاقة المتجددة، وماجستير العلوم في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن كلية القانون تطرح برنامج البكالوريوس في القانون، فيما تطرح كلية إدارة الأعمال برامج بكالوريوس في إدارة الأعمال، والماجستير في إدارة الأعمال، والماجستير في ريادة الأعمال.
وتندرج تحت كلية الآداب والإنسانيات برامج تتضمن بكالوريوس الاتصال الجماهيري في العلاقات العامة، وبكالوريوس الآداب في علم النفس، وبكالوريوس الآداب في علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية، وماجستيراً في علم الاجتماع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
تقرير: السعودية والإمارات ضمن أفضل 20 دولة عالميًا في مواهب الذكاء الاصطناعي
أحرزت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تقدمًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ صُنفتا ضمن أفضل 20 دولة على مستوى العالم من حيث كثافة المواهب في هذا القطاع الحيوي، متفوقتين على دول مثل: إيطاليا وروسيا، وذلك وفقًا لمؤشر التنافسية العالمي للذكاء الاصطناعي. ويكشف التقرير، الصادر عن المنتدى المالي الدولي (IFF) بالتعاون مع مجموعة المعرفة العميقة (DKG)، أن دولة الإمارات تمتلك نسبة تبلغ 0.7% من إجمالي المواهب العالمية في الذكاء الاصطناعي، في حين تمتلك السعودية نسبة تبلغ 0.4%، مما يعكس صعودهما كقوتين ناشئتين في مجالات الابتكار الرقمي والبحث العلمي. جامعة كاوست تتصدر جامعات الشرق الأوسط في الذكاء الاصطناعي: في إنجاز غير مسبوق، جاءت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) ضمن أفضل 150 جامعة على مستوى العالم في إعداد وتخريج مواهب الذكاء الاصطناعي، لتصبح بذلك أعلى جامعة تصنيفًا في الشرق الأوسط، ويعكس هذا النجاح الجهود الحثيثة للمملكة لترسيخ مكانتها الريادية في مجال الذكاء الاصطناعي. استثمارات سعودية ضخمة في الذكاء الاصطناعي: استثمرت المملكة 20 مليار دولار في شراكات مع جامعات مرموقة مثل: جامعة ستانفورد لتأسيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، التي تضم أحد أبرز مختبرات بحوث الذكاء الاصطناعي في العالم. وبالإضافة إلى ذلك، تهدف برامج مثل (10,000 مبرمج) إلى تدريب الشباب السعودي، مزودةً إياهم بأحدث المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي إطار رؤية المملكة 2030، حُدد الذكاء الاصطناعي كأحد الركائز السبع للتحول الاقتصادي الوطني، وتسعى المملكة إلى استقطاب استثمارات بقيمة تبلغ 20 مليار دولار، وتوفبر ما يصل إلى 200 ألف وظيفة عالية التقنية، بهدف أن تصبح واحدة من أفضل 10 دول في العالم في مجال أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030. كما أنشأت المملكة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) لقيادة الإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، وتستفيد المشاريع الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي من عملية موافقة سريعة، إذ تُتخذ القرارات عادةً في غضون 30 يومًا. دعم الصناديق السيادية والمشاريع الكبرى: تسهم الصناديق السيادية في دعم نمو الذكاء الاصطناعي، إذ أطلق صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) صندوقًا استثماريًا بقيمة تبلغ 1.5 مليار دولار يصب في مجال الذكاء الاصطناعي. كما تواصل المملكة استثمارها في مشاريع إستراتيجية مثل نيوم (NEOM)، إذ تمثل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي أكثر من 30% من ميزانيتها البالغة 500 مليار دولار، مما يشكل معيارًا جديدًا لتطوير المدن الذكية. استقطاب المواهب العالمية: تقدم المملكة أعلى العروض الوظيفية للمواهب في الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، إذ يتقاضى العلماء البارزون راتبًا سنويًا يبلغ 420,000 دولار في المتوسط، معفى من الضرائب. كما تقدم (نيوم) مكافآت عند التوقيع تصل إلى 5 ملايين دولار للقادة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تقديم إعانات كاملة لتعليم أطفالهم. وقدمت المملكة برامج إقامة وخففت القيود الثقافية خاصة في مناطق مثل نيوم، وذلك في إطار جهودها لاستقطاب أفضل العقول في مجال الذكاء الاصطناعي، مما مكن الخبراء الأجانب من العيش والعمل في ظل ظروف تمزج بين أسلوب حياتهم والنسيج الثقافي للمملكة. مدينة (ذا لاين) والذكاء الاصطناعي: تستعد مدينة ذا لاين (The Line) في منطقة نيوم، لتكون أول مدينة على مستوى العالم تُدار بالكامل بالذكاء الاصطناعي، وستمتد هذه السيطرة لتشمل خدمات حيوية مثل النقل والطاقة، والتي ستُدار بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وسيوفر الجمع الواسع النطاق للبيانات والمراقبة البيومترية داخل المدينة فرصًا غير مسبوقة لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي في بيئة واقعية وحيوية، ويضع هذا النهج (ذا لاين) في صدارة المدن الذكية عالميًا، ويرسخ مكانتها كنموذج للمستقبل الحضري. رؤية مستقبلية ومكانة دولية: قال البروفيسور باتريك جلاونر، منسق لجنة الذكاء الاصطناعي في المنتدى المالي الدولي: 'إن الدول التي تستثمر في مواهب الذكاء الاصطناعي اليوم لا تشكل مستقبلها الرقمي فحسب، بل تضمن أيضًا قدرتها التنافسية العالمية لعقود قادمة'. وأكد أن جهود المملكة لسد الفجوة بين الشرق والغرب قد مكنتها من أن تصبح منطقة محايدة تسعى إلى الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وأشار إلى أن علاقات المملكة الإستراتيجية مع كل من الصين والولايات المتحدة تضعها في موقع فريد، مما يجعلها وجهة متميزة لشركات التكنولوجيا والمواهب العالمية التي تبحث عن بيئة سياسية محايدة وآمنة. تعاون دولي لتقييم التقدم العالمي في الذكاء الاصطناعي: جاء هذا التقرير نتيجة جهد تعاوني بين المنتدى المالي الدولي (IFF)، وهو منظمة غير ربحية أسستها دول أعضاء في مجموعة العشرين ومؤسسات دولية من بينها الأمم المتحدة والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في أكتوبر 2003، ومجموعة المعرفة العميقة (DKG)، وهي مؤسسة بحثية رائدة متخصصة في أبحاث الذكاء الاصطناعي والابتكار، مع التركيز في تعزيز التقدم في التكنولوجيا والرعاية الصحية والقطاعات الإستراتيجية الأخرى. ويُعدّ هذا التقرير هو الثالث ضمن سلسلة تقارير المؤشر العالمي للتنافسية في الذكاء الاصطناعي، التي تسلط الضوء على أهم محركات التقدم في هذا المجال، خصوصًا المواهب البشرية، التي يراها التقرير العامل الأساسي في تحقيق التوازن بين فوائد التكنولوجيا ومخاطرها. ويهدف المنتدى من خلال هذه التقارير إلى بناء فهم شامل لتدفق مواهب الذكاء الاصطناعي عالميًا، وإجراء دراسات حالة للبلدان التي تتركز فيها هذه المواهب، مما يوفر مرجعًا قيمًا لجميع المعنيين في الذكاء الاصطناعي. وأكد تشو جيان، خبير البيانات في المنتدى المالي الدولي (IFF)، أن هذه التقارير تهدف إلى بناء فهم شامل لتدفق مواهب الذكاء الاصطناعي عالميًا، وإجراء دراسات حالة للبلدان التي تتركز فيها هذه المواهب، مما يوفر مرجعًا قيمًا لجميع المعنيين في الذكاء الاصطناعي. ومن جهته أكد ديمتري كامينسكي، الشريك العام في مجموعة المعرفة العميقة (DKG)، أن مواهب الذكاء الاصطناعي تُعدّ أكثر الأصول قيمة في جميع الاقتصادات المستقبلية، التي ستعتمد بنحو حتمي على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن السعودية والإمارات تسيران بخطى إستراتيجية لقيادة مستقبل الذكاء الاصطناعي عالميًا.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
نادي الإمارات العلمي يؤهل 320 طالباً بمهارات المستقبل
والدكتور صلاح القاسم المدير الإداري للندوة، والمهندسة مريم بن ثاني عضو مجلس الإدارة، إلى جانب أعضاء مجلس إدارة النادي العلمي، وجمع غفير من أولياء الأمور والمهتمين بالشأن العلمي. الأمن السيبراني، الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، الكيمياء العامة، الاستدامة، الكهرباء والإلكترونيات، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الروبوتات، العالم الصغير، النجارة، والفن التشكيلي. حيث استعرض أمام الحضور نموذجاً ناجحاً من طلبة نادي الإمارات العلمي، الذين التحقوا بالنادي منذ طفولتهم، لينطلقوا منه نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات والطموحات العلمية. إن الثورة الصناعية الرابعة، لم تعد مستقبلاً، بل واقعاً نعيشه اليوم، وهي تقوم على تكامل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والروبوتات، والبيانات الضخمة، والتكنولوجيا الحيوية، والطباعة ثلاثية الأبعاد. والتقنيات النانوية، والواقع الافتراضي، والأمن السيبراني. لذا، فإن ورش النادي لا تُدرّب على المهارات التقنية فقط، بل تُدرّب على لغات العصر الجديد، ومن لا يتقنها اليوم، سيكون بعيداً عن فرص الغد».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
قيادات أمريكا اللاتينية والكاريبي تستلهم نموذج الإمارات الحكومي
ويشمل زيارات معرفية لـجهات حكومية رائدة، وورش عمل أكاديمية، ومقابلات مع وزراء وقيادات اقتصادية وحكومية، ويشرف على تنفيذه خبراء ومتخصصون من حكومة دولة الإمارات. في إطار رؤية استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجالات العمل الحكومي، ودعم جهود التنمية المستدامة، وتطوير نماذج حكومية مرنة ومبتكرة على مستوى العالم، ما يعزز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للتبادل المعرفي الحكومي، وشريك فاعل في تمكين الكفاءات الحكومية وتحديث أنظمة العمل الحكومي وفق رؤية مستقبلية. وأصبحت نموذجاً ملهماً للكثير من الحكومات حول العالم، والباحثين والمتخصصين للاستفادة من تجاربها وممارساتها والنماذج المبتكرة وأثرها على المجتمع. وقال إن حكومة الإمارات تؤمن بأهمية تبادل المعارف والخبرات والممارسات مع حكومات العالم، مشيراً إلى أن دول أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي تحظى بعلاقات متميزة مع دولة الإمارات، وأن برنامج التبادل المعرفي يترجم الرؤى المشتركة في تمكين الحكومات وتعزيز جاهزية مؤسساتها وكوادرها لمواكبة المستقبل. وجلسات حوارية، تناولت الرؤية القيادية لحكومة دولة الإمارات، والسياسات والتشريعات، والتنافسية، واستراتيجيات الابتكار، إلى جانب عرض منظومة الأداء الحكومي، ومفاهيم بناء القدرات لاقتصاد متطور.