
ديوان الحبوب: كميات الحبوب المجمّعة تتجاوز 11 مليون قنطار حتّى 17 جويلية 2025
وتوزّعت الكمّيات المجمّعة بين حبوب استهلاك 10.627 ملايين قنطار (94.1 بالمائة) وبذور ممتازة 0.663 مليون قنطار (5.9 بالمائة) متجاوزة معدّل الكمّيات الموضوعة خلال السّنوات الخمس الأخيرة.
وأوضح الديوان أنّ كمّيات حبوب الاستهلاك المجمّعة توزّعت بين قمح صلب 7.117 ملايين قنطار وقمح ليّن 0.548 مليون قنطار وشعير 2.920 مليون قنطار وتريتيكال 0.043 مليون قنطار.
وبيّن المصدر ذاته أنّ كمّيات البذور الممتازة المجمّعة توزّعت بين قمح صلب 0.582 مليون قنطار وقمح ليّن 0.061 مليون قنطار وشعير 0.019 مليون قنطار وتريتيكال 0.001 مليون قنطار.
وأظهرت بيانات ديوان الحبوب أن ولاية باجة تصدّرت قائمة الولايات على مستوى الكمّيات المجمّعة بما يعادل 2679 ألف قنطار بنسبة 23.73 بالمائة ثم بنزرت بـ1661 ألف قنطار (14.71 بالمائة) فسليانة بما يناهز 1491 الف قنطار (13.20 بالمائة) تليها الكاف بكمية في حدود 1324 ألف قنطار (11.73 بالمائة) وجندوبة 1233 ألف قنطار (10.92 بالمائة).
وبلغت الكمّيات المجمّعة على مستوى ولاية زغوان 749 ألف قنطار (6.64 بالمائة) والقيروان 721 ألف قنطار (6.38 بالمائة) ومنوبة 626 ألف قنطار (5.55 بالمائة) ونابل 224 ألف قنطار (1.99 بالمائة) والقصرين 186 ألف قنطار (1.65 بالمائة) وأريانة 142 ألف قنطار (1.26 بالمائة).
وناهزت الكمّيات المجمّعة في ولاية سيدي 138 ألف قنطار (1.22 بالمائة) وقفصة 92 ألف قنطار (0.82 بالمائة) وسوسة 22 ألف قنطار (0.19 بالمائة) والمهدية 2 ألف قنطار (0.02 بالمائة).
وذكر ديوان الحبوب، في بلاغ صادر عنه، أمس الجمعة، الفلاّحين وكافّة المتدخلين في منظومة تجميع الحبوب، بأنّه تمّ تركيز خلية متابعة خاصة بموسم تجميع الحبوب صابة 2025، وهي موضوعة على ذمّتهم للإجابة عن الاستفسارات وتذليل الصعوبات والإعلام بكل تأخير قد يطرأ في خلاص مستحقاتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإذاعة الوطنية
منذ 21 ساعات
- الإذاعة الوطنية
تجميع حوالي 11،481 مليون قنطار من الحبوب
بلغت كميات الحبوب المجمعة بمراكز التجميع على المستوى الوطني إلى غاية 20 جويلية 2025، حوالي 11,481 مليون قنطار متجاوزة بذلك معدل الكميات المجمعة خلال الخمس سنوات الأخيرة، وفق آخر إحصائيات نشرها ديوان الحبوب. وأكد الديوان أن نسق التجميع سجل تراجعا، حيث لم تتجاوز الكميات المجمعة 63 ألف قنطار بتاريخ 20 جويلية. وتحتل ولاية باجة المرتبة الأولى على مستوى الكميات المجمعة وطنيا، بـ2729 ألف ق (23,77 %)، ثم ولاية بنزرت بـ1712 ألف ق (14,91%) وولاية سليانة بـ 1523 ألف ق (13,27%). وتبلغ الكميات المجمعة حسب الاستعمال، 10,802مليون قنطار (94,1 %) لحبوب الاستهلاك و0,679 مليون قنطار (5,9 %) بذور ممتازة. وتجاوزت كميات البذور الممتازة معدل الكميات الموضوعة خلال الخمس سنوات الأخيرة. توزيع كميات حبوب الاستهلاك المجمعة: • قمح صلب: 7,280 مليون قنطار • قمح لين: 0,560 مليون قنطار • شعير: 2,920 مليون قنطار • تريتيكال: 0,043 مليون قنطار توزيع كميات البذور الممتازة المجمعة: • قمح صلب: 0,597 مليون قنطار • قمح لين: 0,061 مليون قنطار • شعير: 0,019 مليون قنطار • تريتيكال: 0,001 مليون قنطار وذكّر ديوان الحبوب الفلاحين وكافة المتدخلين في منظومة تجميع الحبوب، بتركيز خلية متابعة خاصة بموسم تجميع الحبوب صابة 2025، للإجابة عن الاستفسارات وتذليل الصعوبات والإعلام بكل تأخير قد يطرأ في خلاص مستحقات الفلاحين. ويمكن الاتصال بالخلية على الأرقام التالية: 21759995 أو 88671080


تونسكوب
منذ 2 أيام
- تونسكوب
باجة تتصدّر ولايات الجمهورية في تجميع الحبوب بنسبة 23,77%
بلغت كميات الحبوب المجمعة بمراكز التجميع على المستوى الوطني إلى غاية 20 جويلية 2025 حوالي 11,481 مليون قنطار، متجاوزة بذلك معدل الكميات المجمعة خلال الخمس سنوات الأخيرة. ويشهد نسق التجميع تراجعا حيث لم تتجاوز الكميات المجمعة 63 ألف قنطار بتاريخ 20 جويلية. وتتوزع الكميات المجمعة حسب الاستعمال إلى: • حبوب استهلاك: 10,802مليون قنطار(94,1 %) • بذور ممتازة: 0,679 مليون قنطار (5,9 %) متجاوزة معدل الكميات الموضوعة خلال الخمس سنوات الأخيرة. وتتوزع كميات حبوب الاستهلاك المجمعة إلى: • قمح صلب: 7,280 مليون قنطار • قمح لين: 0,560 مليون قنطار • شعير: 2,920 مليون قنطار • تريتيكال: 0,043 مليون قنطار توزيع كميات البذور الممتازة المجمعة: • قمح صلب: 0,597 مليون قنطار • قمح لين: 0,061 مليون قنطار • شعير: 0,019 مليون قنطار • تريتيكال: 0,001 مليون قنطار وبالنسبة لكميات الحبوب المجمعة على مستوى الجهات فتتوزع إلى: 1- ولاية باجة: 2729 ألف ق(23,77 %) 2- ولاية بنزرت: 1712 ألف ق(14,91%) 3- ولاية سليانة: 1523ألف ق(13,27%) 4- ولاية الكاف: 1343 ألف ق(11,69%) 5- ولاية جندوبة :1246 ألف ق(10,85%) 6- ولاية زغوان: 753 ألف ق(6,56 %) 7- ولاية القيروان: 721 ألف ق(6,28 %) 8- ولاية منوبة: 634 ألف ق(5,52 %) 9- ولاية نابل: 228 ألف ق(1,99%) 10- ولاية القصرين: 194 ألف ق(1,69%) 11- ولاية أريانة: 143 ألف ق(1,25%) 12- ولاية سيدي بوزيد: 138 ألف ق(1,20%) كما أن عمليات الإجلاء تتواصل بنسق جيد بفضل تظافر مجهودات كل المتدخلين سواء بالبيع المباشر إلى المطاحن أو الوسق إلى الخزانات المحورية التابعة لديوان الحبوب بالنسبة للقموح أو ببيع الشعير العلفي للنيابات ومعامل الأعلاف.


تونس تليغراف
منذ 2 أيام
- تونس تليغراف
هل حققنا الإكتفاء الذاتي من الحبوب
أكدت وزارة الفلاحة أن إنتاج الحبوب لموسم 2025 يُتوقع أن يبلغ 19.8 مليون قنطار، مقابل 11.5 مليون قنطار فقط الموسم الماضي، في مؤشر إيجابي يعكس تحسن الظروف المناخية مقارنة بسنوات الجفاف الأخيرة. إلا أن هذه الكميات، رغم أهميتها، لا تغطي سوى حوالي 55% من الحاجيات الوطنية المقدرة سنوياً بـ 36 مليون قنطار. وحسب الأرقام الرسمية، يقدّر الاستهلاك السنوي في تونس بـ 12 مليون قنطار قمح صلب، 12 مليون قنطار قمح لين، و12 مليون قنطار شعير. بينما يُتوقع أن تتجاوز كميات الحبوب المجمعة خلال موسم 2025 حاجز 11 مليون قنطار، فإن الفرق بين الكمية المنتجة (تقديرياً 20 مليون قنطار) والطلب المحلي يبقى كبيراً، خاصة في القمح اللين الذي تعتمد تونس في أكثر من 95% منه على التوريد. وخلال السنوات الخمس الأخيرة، عانت البلاد من الجفاف، ما أجبرها على تغطية أكثر من 80% من حاجياتها من خلال التوريد، خصوصاً من الأسواق الأوروبية والأوكرانية. ورغم تحسن الإنتاج هذا الموسم، تبقى نسبة التوريد مرتفعة: 95% من القمح اللين، 40% من القمح الصلب، و50% من الشعير، ما يعكس الاختلال البنيوي في منظومة الإنتاج الوطني. تؤكد وزارة الفلاحة أن الاستعدادات لهذا الموسم انطلقت منذ ديسمبر 2024، وشملت التهيئة اللوجستية والقانونية، مع توفير طاقات تخزين تقارب 8.2 مليون قنطار، وفتح 190 مركزاً للتجميع، منها 14 مركزاً جديداً. كما تم تأمين عملية نقل الحبوب عبر أكثر من 400 شاحنة و40 عربة حديدية. ورغم هذه الجهود، فإن محدودية مراكز التخزين، وتفاوت مردودية الحقول، وحرائق أتت على حوالي 200 هكتار، تُضعف من قدرة الدولة على مجابهة الطلب الداخلي دون اللجوء إلى السوق العالمية. صحيح أن موسم 2025 يُعد من أفضل المواسم خلال السنوات الخمس الأخيرة، إلا أن الحديث عن اكتفاء ذاتي لا يزال سابقاً لأوانه، في ظل الطلب المحلي المرتفع، والاعتماد الهيكلي على التوريد، لا سيما في مادة القمح اللين.