الالاف يحتشدون في اربد للاحتفال بعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى
اربد - الدستور- حازم الصياحين
احتشد الألاف من أهالي محافظة إربد اليوم في مدينة الحسن الرياضية للشباب بحضور محافظ اربد رضوان العتوم وقائد امن اقليم الشمال العميد عمر الكساسبة ومدير مديرية شرطة اربد العميد محمد الزوايدة ومدير المدينة الدكتور ابراهيم الشخانبة والحكام الادارين ومدراء التنفيذين ورؤساء بلديات ومؤسسات مجتمع مدني للأحتفال بالمناسبات الوطنية الغالية على قلوبهم ، وهي عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين لجلالة للملك عبدالله الثاني، ويوم الجيش العربي، وذكرى الثورة العربية الكبرى.
وقال العتوم "نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، بمناسبة عيد الجلوس الملكي و،يوم الجيش،ذكرى الثورة العربية الكبرى) والتي تتزامن مع عيد الأضحى المبارك، متمنين لجلالته دوام الصحة والعافية ولسمو ولي عهده الامين الامير حسين وجلالة الملك رانيا العبدالله والعائلة الهاشمية ، ولأردننا الغالي المزيد من التقدم والازدهار تحت ظل القيادة الهاشمية الحكيمة كما نحيي جنودنا البواسل في الجيش العربي الأردني، الذين هم درع الوطن وساهرون على أمنه واستقراره."
وأضاف العتوم ان المناسبات الوطنية العظيمة ليست مجرد أيام نحتفل بها، بل هي محطات نستذكر فيها إنجازات الوطن وتضحيات الأجداد وإنها رسالة وفاء للأردن وقيادته الهاشمية التي تواصل مسيرة البناء والعطاء بكل حكمة وإصرار."
واختتم كلمته بالقول: "إربد، كغيرها من محافظات الوطن، تظل قلعة للانتماء والولاء، وستبقى يدًا واحدة تدعم مسيرة الوطن وقيادته نحو المستقبل المشرق."
وقال المواطنون المشاركين : "نحن هنا اليوم لنؤكد ولاءنا للوطن والقيادة، وليشهد العالم أن الأردنيين متحدون في الفرح كما هم متحدون في التحديات معربين عن فخرهم بهذه المناسبات، ومؤكدين أن "الشباب الأردني يحمل رسالة الأجداد في الحفاظ على مكتسبات الوطن".
واشتمل الاحتفال الذي بدأ بالسلام الملكي
عرض فيديو عن الجيش و فيديو عن مؤسسة ولي العهد وفيديو عن جائزة ولي العهد ومسابقات اسئلة واغاني وطنية
عروض اطفال كركتير وبث المباراة(الاردن والعراق ).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
جامعة البترا تهنئ جلالة الملك بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي
سرايا - يتقدم الأستاذ الدكتور رامي عبدالرحيم رئيس جامعة البترا وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية وجميع طلبة الجامعة بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية: الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للجلوس الملكي، وعيد الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى. داعين المولى عز وجل أن يحفظ المملكة الأردنية الهاشمية الحبيبة واحة للأمن والاستقرار تحت ظل الراية الهاشمية المبجلة.


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
وفيات الخميس 12-6-2025
صراحة نيوز ـ أنتقل إلى رحمه الله نبيل ابراهيم عجيلات إلين ابراهيم داود نزهه محمد عمران عبدالمغني الحرباوي نهى محمود الخطيب سعاد جمعة القواسمي سميح رضوان سالم القضاة أحمد مقبل مجلي عايد العبداللات محمد اسماعيل ابراهيم الدعامسه نهاد عبداللطيف موسى جراب محمد مصطفى عبدالحليم الداود


سواليف احمد الزعبي
منذ 8 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
عدنان الروسان : غزة ستبتلع اسرائيل… و المنطقة مقلوب عاليها سافلها
#سواليف #غزة ستبتلع #اسرائيل… و #المنطقة #مقلوب عاليها سافلها #عدنان_الروسان الأمبراطوريات تصل الى مراحل من العظمة تدخلها في دائرة الغرور ثم التوحش ثم الإنهيار هذا ليس تحليل بل قراءة للتاريخ منذ الآلاف السنين و استعراض لنشوء الحضارات ثم موتها #أمريكا لا شك انها #امبراطورية قوية العضلات ، و تمارس كل انواع #الغرور و الاذلال للشعوب ليس العربية فقط ، و لأن #اسرائيل تظن نفسها امبراطورية أيضا و عظمى على الأقل في المنطقة فهي ترى مدى الإنحطاط و الإنبطاح العربي الرسمي و قد أوحى لها هذا بأن تقول بالفم الملآن ' سنغير شكل الشرق الأوسط ' . اسرائيل ليست الا فأر يزأر ، و قد أذلتها المقاومة الفلسطينية في غزة اذلالا ما بعده اذلال و أوصلتها الى مستوى لم تكن تحلم هي و لا كل المنطقة بأن تصل اليه ، انها لم تعد متيقنة أنها ستبقى في المنطقة لسنوات طويلة بل ان بعض المستوطنين غادروا و فهموا ان اللعبة انتهت و أن ما ظنوا انه حقيقة في حروب الأيام الستة و اكتوبر السادات لم يكن الا سرابا يحسبه الظمئان ماء ، و أن حماس بامكانياتها المتواضعة ، الفقيرة ، القليلة العدد و العدة قد أذاقتهم الويلات على مدى واحد و عشرين شهرا و ما يزال المشهد مستمرا .. ذبحت اسرائيل و تذبح الأطفال و النساء و الشيوخ و لكنها تشعر بالإختناق ، ان غزة تبتلع اسرائيل او تكاد ، و ترامب غاضب من اسرائيل الضعيفة التي لا قوى على شيء ، و ترامب يرى أن امريكا باتت اسيرة لحرب صغيرة و هي تدعم اسرائيل هي و بريطانيا في مواجهة العالم كله الذي لم يعد يصدق رواية معادات السامية و المظلومية اليهودية.. اليوم امريكا تضع قواتها في الشرق الأوسط في حالىة تأهب ، و تسمح لعائلات العسكريين الأمريكيين في البحرين و العراق و الكويت بالمغادرة و الأخبار تتوالى و قد يكون كل ذلك حربا نفسية لإخضاع ايران و اجبارها على الإستسلام و التوقيع على ما يريده ترامب و لا ندري هل ستقوى ايران على الصمود في وجه العاصفة الأمريكية ام انها ستستسلم كما حصل مع حزب الله. المنطقة مقلوب عاليها سافلها … و غزة تقاتل وحدها ، و الكل في ارجاء دنيا العرب تنتظر و تراقب المشهد و كأنه فيلم كاوبوي امريكي و ينتظرون من سينتصر ، و وصل الكثيرون الى التساؤل متى نصر الله و اينه ' يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا – صدق الله العظيم. غزة أيها الناس مهما كانت مئالات الحرب ، ايا كانت فقد حققت ما كان يجب ان تحققه و دخلت تاريخ الأمة من أوسع ابوابه و سجلت صحائف من نور ، و ستبتلع اسرائيل ان لم تكن هي فمئالاتها و انعكاساتها ، و المنطقة مقبلة على حدث كبير و انتظروا ، ما توقم به اسرائيل و حلفائها او من تبقى من حلفائها هو محراك الشر و شرارات الحريق الكبير الذي لن يبقي و لن يذر ، و يضحك الكثيرون من هذا الكلام و لكن من يقرأ المشهد و يستشرف المستقبل القريب يعلم علم اليقين أن اسرائيل وضعت المنطقة على صفيح ساخن و أن اسرائيل قد تكون سبب انهيار الولايات المتحدة الأمريكية. أمريكا لا تقاتل في الشرق الأوسط فقط بل في كاليفورنيا و تكساس و نيويورك ايضا و ما نراه ليس معتادا و لا متوقعا ، و ما يجري شيء يقارب الخيال ، او على رأي المثل الجاري ' اشي بخالط الكذب ' غزة تقاتل دفاعا عن شرفنا و عزتنا و ديننا و أمتنا و رايتنا و تدفع اثمانا لا يقدر عليها غيرها و نحن قد نكون نقترب من نهاية تاريخ و الدخول في تاريخ جديد.. و الله أعلم.