
بعد الانتقادات الكبيرة.. حكم مباراة إنتر ميلان وبرشلونة يرد
رد الحكم الدولي البولندي شيمون مارتسينياك على الانتقادات التي واجهها بعد إدارته المباراة المثيرة بين فريق إنتر ميلان الإيطالي وضيفه برشلونة الإسباني، في دوري أبطال أوروبا.
وانتزع إنتر ميلان الفوز من ضيفه برشلونة (4-3) في مباراة مثيرة جمعتهما مساء يوم الثلاثاء الماضي، على ملعب 'جيوزيبي مياتزا' بمدينة ميلانو، في الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وواجه شيمون مارتسينياك انتقادات من الإعلام الإسباني، ومن قبل الألماني هانز فليك المدير الفني لفريق برشلونة، بسبب عدة قرارات جدلية في المباراة.
كما انتقد نجم برشلونة بيدري، أداء الحكم البولندي، مشيرا إلى أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم 'يويفا' عليه إعادة النظر في الاعتماد عليه.
قال مارتسينياك، في تصريحات نقلها موقع 'فوت ميركاتو' الفرنسي: 'التعليقات سخيفة، ماذا عساي أن أقول عن هذه التعليقات السخيفة؟'.
وأوضح: 'لم أظلم أحدا، كان هدف إنتر الثالث صحيحا تماما'.
وتطرق الحكم البولندي للحديث عن احتمالية اتخاذ نادي برشلونة إجراء ضده، حيث أتم تصريحاته قائلا: 'أنا مستعد لأي شيء'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
أسباب ستمنح محمد صلاح 'الكرة الذهبية'.. تعرفوا إليها
كتب أحمد نجدت في 'سكاي نيوز عربية': قدم النجم المصري محمد صلاح، موسمًا استثنائيًا مع فريقه ليفربول، وأصبح قريبًا من جائزة الكرة الذهبية التي تقدمها مجلة 'فرانس فوتبول' لأفضل لاعب في العالم. وتصب 4 أسباب رئيسية، في مصلحة محمد صلاح، للظفر في الجائزة التي لاحقها في المواسم الأخيرة. 1- الأرقام أرقام صلاح مذهلة هذا الموسم، فاللاعب هو متصدر هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 28 هدفا، وكذلك هو ينافس على جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي. بالنسبة لصناعة الأهداف، فهو متصدر قائمة البريميرليغ في هذه الخانة، حيث لديه 18 تمريرة حاسمة في الدوري، وهو الرصيد الأعلى في كل دوريات أوروبا الكبرى. 2- حصد الألقاب حقق محمد صلاح لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، مع فريقه ليفربول، كما حقق أكبر جائزتين فرديتين في إنجلترا، وهي جائزة أفضل لاعب في الدوري، وجائزة أفضل لاعب في الدوري من نقاد اللعبة. 3- غياب البطولات الكبرى في الصيف وفي الصيف، لا يوجد بطولة قارية أو عالمية كبرى مثل كأس العالم أو كأس أوروبا للتأثير على الكرة الذهبية. هناك كأس العالم للأندية بحلتها الجديدة، ولكن ليفربول لا يشارك فيها. ومن غير المعروف حتى الآن مدى تأثير البطولة الجديدة على اختيار أفضل لاعب في العالم. 4- غياب المنافسين تذبذب كبير تشهده كبرى أندية أوروبا، مثل مانشستر سيتي وبايرن ميونيخ وريال مدريد. وكذلك أبرز نجوم العالم، لا يعيشون أفضل فتراتهم، مثل كيليان مبابي وإيرلنغ هالاند، وإصابة حامل لقب الكرة الذهبية رودري. لذا فأن المنافسة لصلاح قد تأتي من نجم برشلونة لامين يامال، لكن فرص الأخير تضاءلت بعد خروج فريقه من دوري أبطال أوروبا. والمنافس الآخر قد يكون الفرنسي عثمان ديمبيلي، الذي يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا مع فريقه باريس سان جرمان الأسبوع المقبل. ولكن أرقام ديمبيلي ويامال لا تقارن بصلاح، مع ناحية الأهداف والمساهمات.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
مرموش بطل اللحظات الحاسمة
في عالم كرة القدم، يعاني العديد من اللاعبين من ضغوط نفسية هائلة قد تؤدي إلى ارتباك وتوتر، خصوصاً عندما يكونون السبب في خسارة فرقهم خلال مباريات حاسمة أو فقدان ألقاب تاريخية. إلا أنّ الوضع كان مختلفاً تماماً مع اللاعب المصري عمر مرموش، المحترف حالياً مع نادي مانشستر سيتي الإنكليزي. أهدر مرموش ركلة جزاء مصيرية تسببت في خسارة فريقه لقب كأس الاتحاد الإنكليزي، إذ كانت تلك الركلة فرصتهم الأخيرة لإبقاء الأمل قائماً بالتعادل أمام كريستال بالاس. هذه الخسارة جعلت سيتي ينهي موسمه بلا أي لقب، وحرمت مرموش نفسه فرصة تحقيق أول تتويج أوروبي له، ما أشعل غضب الجماهير وجعله هدفاً لانتقادات حادة حمّلته مسؤولية هذا الفشل. ورغم ذلك، عاد مرموش بعد ثلاثة أيام فقط ليبرهن على قوته الذهنية في مباراة حاسمة أمام بورنموث ضمن الدوري الإنكليزي الممتاز. كانت هذه المواجهة ضرورية لتأمين تأهل الفريق إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، وسط أجواء مشحونة وتوقعات جماهيرية عالية. دخل مرموش أرض الملعب بشجاعة، وكأنه لم يتعرّض لأي انتقادات سابقة. قدم أداءً رائعاً، فأثبت أنه بطل اللحظة. سجل هدف المباراة الأول بتسديدة مذهلة استقرّت في شباك بورنموث بعد استلامه الكرة بثبات واتخاذه القرار بسرعة وذكاء. كان هذا الهدف لحظة مصيرية حوّلت مجرى اللقاء، وقادت الفريق للفوز وضمان المركز الثالث برصيد 68 نقطة، مؤمّنين بذلك مشاركتهم في دوري الأبطال. إنجازاته لم تتوقف عند هذا الحد، فقد ترك بصمة لافتة مع مانشستر سيتي منذ انتقاله إليه في فترة الانتقالات الشتوية، حيث سجل 7 أهداف في الدوري الإنكليزي. علاوة على ذلك، شارك مرموش في 42 هدفاً هذا الموسم بين التسجيل وصناعة الأهداف مع ناديي فرانكفورت الألماني ومانشستر سيتي. وبذلك أصبح يحتل المركز السابع على مستوى أكبر الدوريات الأوروبية من حيث المساهمات التهديفية، إلى جانب نجوم عالميين مثل محمد صلاح، رافينيا، عثمان ديمبيلي، روبرت ليفاندوفسكي، هاري كاين، وكيليان مبابي. يثبت عمر مرموش يوماً بعد يوم أنه ليس مجرّد لاعب كرة قدم من الصف الأول، بل هو نموذج للاعب الذي يواجه التحديات بشجاعة ويثبت جدارته في اللحظات الصعبة.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
سيميوني يرفض الاستسلام: كأس العالم للأندية هدفنا المقبل
يشعر المدرب دييغو سيميوني بالإحباط من أن أتلتيكو مدريد سينهي الموسم المحلي من دون تحقيق أي لقب لكنه قال إن فريقه قدم مسيرة إيجابية رغم ذلك. وصرح سيميوني اليوم السبت أن أتلتيكو، الذي يحتل المركز الثالث في الدوري بفارق 12 نقطة عن برشلونة حامل اللقب، خرج من كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة ومن دور 16 بدوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد لكنه لا يزال يعول على كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الشهر المقبل. وقال سيميوني للصحافيين قبل أن يحل فريقه ضيفاً على جيرونا غداً الأحد: "لا يزال الوضع إيجابياً... نافسنا بشكل جيد جداً حتى قبل نهائي الكأس، ونافسنا بشكل جيد في دوري أبطال أوروبا، وهذا أحد أفضل مواسمنا". وأضاف: "في الدوري الإسباني، كانت لدينا طموحات حتى آذار / مارس، شعرت أن هذا هو الموسم الذي اقتربنا فيه من المنافسة على اللقب". وتابع: "نشعر بالإحباط لعدم فوزنا بأي لقب لإسعاد الجماهير... سنشارك في كأس العالم للأندية، وهي بطولة جديدة علينا، ونأمل في تقديم أداء يرضينا". وقال سيميوني، الذي قاد أتلتيكو للفوز بلقبين في الدوري الإسباني واثنين في الدوري الأوروبي، إنه يركز على إنهاء موسم الدوري بشكل جيد إذ يكفيه التعادل مع جيرونا لضمان المركز الثالث. وأضاف: "ما زلنا نفكر في اللعب غداً مع من يقدمون أفضل ما لديهم. لا نركز على منح فرص للتأهل لكأس العالم للأندية".