logo
ترامب: نستعد لتوجيه ضربة إلى إيران منذ نحو 20 عاما

ترامب: نستعد لتوجيه ضربة إلى إيران منذ نحو 20 عاما

مصراويمنذ يوم واحد
وكالات
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إنه يستعد لتوجيه ضربة إلى إيران منذ نحو عشرين عاما، وفقا لسكاي نيوز.
وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد بالنصر في غزة لكنه في مأزق عسكري ويواجه 200 ألف مجند جديد لحماس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران ترفع سقف التحدي: لا مفاوضات نووية مشروطة والتخصيب خط أحمر
إيران ترفع سقف التحدي: لا مفاوضات نووية مشروطة والتخصيب خط أحمر

تحيا مصر

timeمنذ 12 دقائق

  • تحيا مصر

إيران ترفع سقف التحدي: لا مفاوضات نووية مشروطة والتخصيب خط أحمر

في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية لإعادة إحياء الاتفاق النووي، وجهت وأكدت القيادة الإيرانية أن أي محاولة لربط استئناف المفاوضات بوقف التخصيب النووي مرفوضة تماماً، مشيرة إلى أن الجدية من الطرف الآخر هي الشرط الأساسي للعودة إلى طاولة الحوار، في وقت لم يُحدد فيه بعد أي موعد أو مكان لجولة تفاوضية جديدة. مستشار المرشد الإيراني الأعلى ولايتـي: التخصيب خط أحمر ولن نقبل الشروط أعلن مستشار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، خلال لقائه وزير الداخلية الباكستاني محسن نقوي في طهران يوم الاثنين، أن إيران ترفض أي مفاوضات نووية تكون مشروطة بوقف تخصيب اليورانيوم. وقال ولايتي بوضوح: "التخصيب من الخطوط الحمراء لإيران، وإذا كانت المفاوضات مشروطة بوقفه، فلن تُعقد من الأساس"، وفق ما نقلته وكالة تسنيم الإيرانية الرسمية. ويأتي هذا الموقف تأكيداً للنهج الإيراني المستمر في رفض الإملاءات الغربية، خصوصاً في ما يتعلق ببرنامجها النووي الذي تعتبره حقاً سيادياً لا يمكن التراجع عنه. الخارجية الإيرانية: لا موعد محدداً للتفاوض وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، في المؤتمر الصحفي الأسبوعي، إنه لم يتم حتى الآن تحديد أي موعد أو مكان أو إطار زمني للقاء المنتظر بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. وأضاف المتحدث أن إيران "لن تدخل في مسار تفاوضي جديد ما لم تتأكد من جدية الطرف المقابل"، مشدداً على أن إيران دخلت المفاوضات السابقة بنوايا صادقة، لكنها تعرّضت لجريمة من إسرائيل قبيل الجولة السادسة. إسرائيل في الخلفية وذاكرة الحرب حاضرة وأشار المتحدث الإيراني إلى أن الضربات التي شنتها إسرائيل ضد إيران في 13 يونيو كانت سبباً مباشراً في تعثر المفاوضات، والتي كانت قد وصلت إلى جولتها الخامسة قبل اندلاع الحرب التي استمرت 12 يوماً. ووفقاً لإيران، فإن تلك الضربات كشفت عن غياب الضمانات الأمنية، وهو ما دفع طهران إلى إعادة النظر في منهجية التفاوض من الأساس. عراقجي: نبحث عن ضمانات قبل العودة وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد صرّح، السبت الماضي، أن بلاده تدرس حالياً الزمان والمكان والشكل والضمانات التي يجب توافرها قبل العودة إلى المفاوضات مع واشنطن. وأكد أن إيران ليست في عجلة من أمرها، بل تسعى إلى مفاوضات ذات جدوى حقيقية، تستند إلى احترام السيادة الإيرانية، وتضمن عدم تكرار الانتهاكات أو الخروقات من الأطراف الأخرى. لا تراجع دون ضمانات وبين رفض الشروط الغربية، والتشكيك في جدية المفاوضات، وإصرار إيران على استمرار التخصيب كحق سيادي، يبدو أن استئناف المحادثات النووية مرهون بمناخ سياسي وأمني مختلف تماماً. وبينما تتحدث القوى الغربية عن ضرورة العودة للمفاوضات، تضع إيران المعادلة بوضوح: لا تفاوض مشروط، ولا خطوة إلى الأمام دون ضمانات صارمة.

رسائل نارية بين موسكو وواشنطن: روسيا ترد على تهديدات ترامب وتؤكد "مزاجنا لن يتأثر"
رسائل نارية بين موسكو وواشنطن: روسيا ترد على تهديدات ترامب وتؤكد "مزاجنا لن يتأثر"

تحيا مصر

timeمنذ 13 دقائق

  • تحيا مصر

رسائل نارية بين موسكو وواشنطن: روسيا ترد على تهديدات ترامب وتؤكد "مزاجنا لن يتأثر"

تبادل جديد للاتهامات والتصريحات الحادة بين ففي وقت صعّد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب من لهجته، ملوحاً بفرض رسوم جمركية "قاسية" على روسيا وإرسال دفعات جديدة من الأسلحة لأوكرانيا خلال 50 يوماً إذا لم يُبرم اتفاق سلام، جاءت الردود الروسية هادئة من جهة، لكنها مليئة بالرسائل السياسية الحازمة، مؤكدين أن مزاج موسكو لن يتأثر وأن "التهديدات الأميركية لن تغيّر واقع المعركة". كوساتشوف: الصراع سيستمر والمستفيد الوحيد أميركا قال قسطنطين كوساتشوف، نائب رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، إن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة بشأن الأزمة الأوكرانية لن تؤثر على الإطلاق في الموقف الروسي. وفي منشور عبر قناته على "تليجرام"، أكد كوساتشوف أن محاولات الضغط على موسكو عبر فرض عقوبات أو التهديد بإرسال أسلحة إضافية لن تُثمر، معتبراً أن من يدفع الثمن الحقيقي لهذه الحرب هم الأوروبيون، بينما المستفيد الوحيد هو المجمع الصناعي العسكري الأميركي، حسب تعبيره. وأضاف: أوكرانيا اختارت مصيرها، ويمكنها أن تستمر في القتال حتى آخر جندي، لكن في النهاية، لن يتغير شيء في ساحة المعركة أو في موقف القيادة الروسية". واعتبر كوساتشوف أن تهديدات ترامب ليست إلا محاولة لتحريك الرأي العام الغربي دون وجود نية حقيقية لتحقيق تسوية واقعية. سلوتسكي: تسليح كييف لن يغير موازين الحرب بدوره، وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي، ليونيد سلوتسكي، استئناف واشنطن لإمداد كييف بالصواريخ بأنه تراجع سياسي، لكنه شدد على أن هذه الخطوة لن تغير الوضع على الجبهة. وقال سلوتسكي إن ما يجب أن يقوم به ترامب إذا أراد فعلاً إحداث تقدم في المسار السياسي هو إظهار القبضة لكييف، في إشارة إلى ضرورة ممارسة ضغط حقيقي على أوكرانيا، بدلاً من التهديدات الثانوية الموجهة لموسكو. ترامب: لا تفاوض بلا ضغوط والأسلحة في الطريق وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، في وقت سابق من يوم الإثنين، عزمه إرسال أسلحة جديدة ومتطورة إلى أوكرانيا، تشمل بطاريات صواريخ باتريوت، التي طالبت بها كييف مراراً لحماية مدنها من الهجمات الجوية الروسية. وفي تصريحات صحافية أدلى بها خلال استقباله الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في المكتب البيضاوي، قال ترامب: "سنصنع أسلحة ونعزز الحلف، والدول الأعضاء هي من ستتحمل التكلفة". وأعرب عن خيبة أمله تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مؤكداً أن كل محاولة للتفاوض تُقابل بقصف جديد من الجانب الروسي. البيت الأبيض: ترامب يقصد عقوبات جمركية 100% من جانبه، أوضح مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب عندما تحدث عن عقوبات قاسية، فإنه كان يشير إلى إمكانية فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الروسية، بالإضافة إلى عقوبات ثانوية تطال دولاً تتعامل تجارياً مع موسكو، خصوصاً في قطاع النفط. وأكد أن هذه الإجراءات ستُفعّل في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام خلال المهلة التي حددها ترامب بـ50 يوماً. المواجهة مستمرة والرهانات مفتوحة في ظل هذا التصعيد اللفظي والسياسي بين موسكو وواشنطن، تبدو فرص التهدئة محدودة، بينما تتحول أوكرانيا مجدداً إلى ساحة لصراع نفوذ دولي مفتوح. وبين تهديدات العقوبات والتمسك الروسي بالثوابت، تبقى كل الاحتمالات واردة، خاصة في ظل انعدام الثقة بين القوتين العظميين.

الرئيس الأمريكي يُطلق تحقيقًا بشأن المسيرات.. والنتائج خلال 270 يومًا
الرئيس الأمريكي يُطلق تحقيقًا بشأن المسيرات.. والنتائج خلال 270 يومًا

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

الرئيس الأمريكي يُطلق تحقيقًا بشأن المسيرات.. والنتائج خلال 270 يومًا

وكالات أطلقت وزارة التجارة الأمريكية تحقيقات في واردات الطائرات بدون طيار وأجزاء المركبات الجوية غير المأهولة والبولي سيليكون، وهي مادة رئيسية للطاقة الشمسية. وذكرت وكالة "بلومبيرغ" أن التحقيقات تمهد الطريق لفرض رسوم جمركية محتملة على تلك السلع. وبدأت التحقيقات في الأول من يوليو بموجب المادة 232 من قانون التوسع التجاري لعام 1962، وهو أحدث استخدام لهذه السلطة من قبل دونالد ترامب لمراجعة وفرض تعريفات جمركية محددة للقطاعات في الصناعات التي تعتبر حاسمة للأمن القومي، وفقا لروسيا اليوم. وبموجب القانون، يتوقع من وزير التجارة تقديم نتائج التحقيق خلال 270 يوما، وإذا خلص التحقيق إلى أن استيراد السلع قيد المراجعة يشكل تهديدا للأمن القومي، يمكن لترامب فرض رسوم جمركية على تلك الواردات. ويركز أحد التحقيقات على واردات أنظمة الطائرات بدون طيار (UAS) وأجزائها ومكوناتها، في حين يتم توجيه تحقيق منفصل بشأن صادرات البولي سيليكون ومنتجات مشتقاته إلى الولايات المتحدة. وأعلن ترامب بالفعل عن تحقيقات بموجب المادة 232 تشمل واردات أخرى، بما في ذلك النحاس والأدوية، وفرض ترامب كذلك رسوما على الصلب والألومنيوم بموجب هذه السلطة. وهذه الإجراءات منفصلة عن ضرائب الاستيراد المفروضة على كل دولة على حدة والتي أعلن عنها الرئيس مؤخرا في إطار تكثيفه لأجندته المتعلقة بالرسوم الجمركية. وأطلق الرئيس سلسلة من خطابات المطالبة بالرسوم الجمركية على الشركاء التجاريين، وحدد معدلات ضرائب الاستيراد التي ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس. وقد أثارت هذه التحركات قلق الأسواق من أن حربا تجارية ستدفع الاقتصاد العالمي إلى التباطؤ، وأرسلت الشركاء التجاريين في سباق لتأمين صفقات لتجنب المعدلات المرتفعة الشهر المقبل. وتعتبر المادة 232 من قانون التوسع التجاري لعام 1962 أداة قانونية تمنح الرئيس الأمريكي صلاحية اتخاذ إجراءات لحماية الأمن القومي فيما يتعلق بالواردات. وبموجب هذا البند، تُخوّل وزارة التجارة بإجراء تحقيقات لتحديد ما إذا كانت واردات سلعة معينة، سواء من حيث الكمية أو طبيعة الاستيراد، تشكل تهديدا محتملا للأمن القومي. وفي حال خلصت نتائج التحقيق إلى أن هذه الواردات تضعف القاعدة الصناعية الوطنية أو تهدد البنية الاقتصادية والدفاعية للولايات المتحدة، يحق للرئيس اتخاذ إجراءات تصحيحية. وتشمل هذه الإجراءات فرض تعريفات جمركية إضافية أو تحديد حصص استيراد حتى وإن كانت هذه التدابير تتعارض مع التزامات الولايات المتحدة في إطار اتفاقيات التجارة الحرة الدولية. وقد استخدمت الولايات المتحدة هذا البند في عدة مناسبات، كان أبرزها فرض تعريفات جمركية على واردات الصلب والألمنيوم، وفرضت رسومها الجمركية الأخيرة على دول العالم بما فيها تلك التي تربطها معها تجارة حرة، وجرى تبرير هذه الخطوة بكون الواردات الكبيرة من هذه المواد الحيوية تقوض الصناعات الوطنية الضرورية للأمن القومي، ما أتاح تجاوز الالتزامات التجارية الدولية تحت مظلة (ذريعة) الحماية الاستراتيجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store