logo
في 24 ساعة فقط.. طريقة طبيعية للتخلص من الأرق نهائيًا!

في 24 ساعة فقط.. طريقة طبيعية للتخلص من الأرق نهائيًا!

ليبانون 24منذ 15 ساعات

توصلت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي كولومبيا وشيكاغو إلى حل طبيعي مذهل لمشكلة اضطرابات النوم التي يعاني منها الملايين حول العالم.
وأظهرت الدراسة، التي رصدت بدقة أنماط نوم المشاركين وعلاقتها بنظامهم الغذائي، أن تناول 5 حصص يومية من الفواكه والخضروات يمكن أن يحسن جودة النوم بنسبة تصل إلى 16% في نفس الليلة، وهي زيادة تعتبر "ذات دلالة إحصائية كبيرة" وفقًا لصحيفة "إندبيندنت" البريطانية.
ما يميز هذه النتائج هو السرعة التي يظهر فيها التأثير، حيث لاحظ الباحثون تحسنًا ملحوظًا في تقليل تجزؤ النوم (الاستيقاظات المتكررة خلال الليل) بعد يوم واحد فقط من تحسين النظام الغذائي ، وهو أمر نادر في معظم التدخلات الغذائية التي تستغرق أسابيع أو حتى أشهر لتظهر نتائجها.
تفتح هذه الاكتشافات الباب أمام حل سريع وغير مكلف لمشكلة الأرق التي تؤرق ملايين الأشخاص حول العالم.
اعتمدت الدراسة على منهجية دقيقة تم خلالها تتبع النوم باستخدام التطبيقات الذكية، بالإضافة إلى المراقبة الموضوعية عبر أجهزة استشعار معصمية، ما سمح بتحليل دقيق لآثار النظام الغذائي على جودة النوم.
وقد ركز الباحثون بشكل خاص على قياس "تجزؤ النوم"، وهو المؤشر الذي يكشف عدد المرات التي ينتقل فيها الشخص من النوم العميق إلى الخفيف أو يستيقظ تماما خلال الليل - وهي الظاهرة التي ترتبط بمشاكل صحية خطيرة تتراوح بين أمراض القلب وضعف الذاكرة.
وأعربت خبيرة النوم المشاركة في الدراسة إسرا تسالي عن دهشتها من النتائج، مشيرة إلى أن "هذا التحسن السريع وغير المتوقع في جودة النوم بعد يوم واحد فقط من تناول الفواكه يقدم دليلا قويا على العلاقة الوثيقة بين ما نضعه في أطباقنا ونوعية نومنا".
وأضافت أن "هذه النتائج تمنح الأمل للكثيرين بأن تحسين النوم قد يكون أبسط مما يتصورون".
وما تزال الآلية الدقيقة وراء هذا التأثير السحري للفواكه على النوم تحت الدراسة، لكن الباحثين يرجحون أن يكون لمحتواها العالي من الألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة دور في تنظيم عمليات الأيض وإنتاج الهرمونات المرتبطة بالنوم.
كما أن استبدال الكربوهيدرات المكررة بالحبوب الكاملة والفواكه قد يساعد في استقرار مستويات السكر في الدم ليلا، ما يقلل من عوامل اضطراب النوم.
ويخطط الباحثون الآن لإجراء مزيد من الدراسات على فئات سكانية متنوعة لفهم الآليات الكامنة وراء هذا التأثير الإيجابي للفواكه والخضروات على جودة النوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في 24 ساعة فقط.. طريقة طبيعية للتخلص من الأرق نهائيًا!
في 24 ساعة فقط.. طريقة طبيعية للتخلص من الأرق نهائيًا!

ليبانون 24

timeمنذ 15 ساعات

  • ليبانون 24

في 24 ساعة فقط.. طريقة طبيعية للتخلص من الأرق نهائيًا!

توصلت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعتي كولومبيا وشيكاغو إلى حل طبيعي مذهل لمشكلة اضطرابات النوم التي يعاني منها الملايين حول العالم. وأظهرت الدراسة، التي رصدت بدقة أنماط نوم المشاركين وعلاقتها بنظامهم الغذائي، أن تناول 5 حصص يومية من الفواكه والخضروات يمكن أن يحسن جودة النوم بنسبة تصل إلى 16% في نفس الليلة، وهي زيادة تعتبر "ذات دلالة إحصائية كبيرة" وفقًا لصحيفة "إندبيندنت" البريطانية. ما يميز هذه النتائج هو السرعة التي يظهر فيها التأثير، حيث لاحظ الباحثون تحسنًا ملحوظًا في تقليل تجزؤ النوم (الاستيقاظات المتكررة خلال الليل) بعد يوم واحد فقط من تحسين النظام الغذائي ، وهو أمر نادر في معظم التدخلات الغذائية التي تستغرق أسابيع أو حتى أشهر لتظهر نتائجها. تفتح هذه الاكتشافات الباب أمام حل سريع وغير مكلف لمشكلة الأرق التي تؤرق ملايين الأشخاص حول العالم. اعتمدت الدراسة على منهجية دقيقة تم خلالها تتبع النوم باستخدام التطبيقات الذكية، بالإضافة إلى المراقبة الموضوعية عبر أجهزة استشعار معصمية، ما سمح بتحليل دقيق لآثار النظام الغذائي على جودة النوم. وقد ركز الباحثون بشكل خاص على قياس "تجزؤ النوم"، وهو المؤشر الذي يكشف عدد المرات التي ينتقل فيها الشخص من النوم العميق إلى الخفيف أو يستيقظ تماما خلال الليل - وهي الظاهرة التي ترتبط بمشاكل صحية خطيرة تتراوح بين أمراض القلب وضعف الذاكرة. وأعربت خبيرة النوم المشاركة في الدراسة إسرا تسالي عن دهشتها من النتائج، مشيرة إلى أن "هذا التحسن السريع وغير المتوقع في جودة النوم بعد يوم واحد فقط من تناول الفواكه يقدم دليلا قويا على العلاقة الوثيقة بين ما نضعه في أطباقنا ونوعية نومنا". وأضافت أن "هذه النتائج تمنح الأمل للكثيرين بأن تحسين النوم قد يكون أبسط مما يتصورون". وما تزال الآلية الدقيقة وراء هذا التأثير السحري للفواكه على النوم تحت الدراسة، لكن الباحثين يرجحون أن يكون لمحتواها العالي من الألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة دور في تنظيم عمليات الأيض وإنتاج الهرمونات المرتبطة بالنوم. كما أن استبدال الكربوهيدرات المكررة بالحبوب الكاملة والفواكه قد يساعد في استقرار مستويات السكر في الدم ليلا، ما يقلل من عوامل اضطراب النوم. ويخطط الباحثون الآن لإجراء مزيد من الدراسات على فئات سكانية متنوعة لفهم الآليات الكامنة وراء هذا التأثير الإيجابي للفواكه والخضروات على جودة النوم.

حسن صحتك.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا الحمراء؟
حسن صحتك.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا الحمراء؟

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

حسن صحتك.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول الفاصوليا الحمراء؟

تعد الفاصوليا الحمراء غنية كذلك بمضادات الأكسدة المتنوعة التي يحتاجها الجسم بالإضافة للعديد من المعادن الهامة وفيتامينات المجموعة ب (Vitamin B complex)، الأمر الذي يجعلها كنزًا غذائيًا قيمًا. الفاصوليا الحمراء هي أحد أنواع البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية الرائعة التي يحتاجها جسمك، ززفقا لموقع إكسبريس نقدم لك فى هذا التقرير فوائد الفاصوليا الحمراء. فوائد الفاصوليا الحمراء هذه هي أهم فوائد الفاصوليا الحمراء التي عليك معرفتها في ما يأتي: 1-تُساهم في خفض مستوى الكولسترول السيئ بسبب احتواء الفاصوليا الحمراء على نسبة عالية من الألياف الغذائية المفيدة فإن تناولها بانتظام يساعد بشكل فعال على خفض مستويات الكولسترول السيء في الجسم، وما يتبع ذلك من مضاعفات صحية، مثل: تصلب الشرايين، والجلطات. 2-تُسرع من خسارة الوزن الزائد.. قد يساعد تناول الفاصوليا الحمراء بانتظام على خسارة الوزن الزائد، والسبب في ذلك يعود لأمور وعوامل مختلفة، ومنها: غنى الفاصوليا بالألياف الغذائية المشبعة التي تقلل من الرغبة في تناول الطعام على مدار اليوم. كما أن الفاصوليا الحمراء تحتوي على أنواع خاصة من المواد الغذائية والبروتينات التي تبطئ عملية الهضم، وتقلل من امتصاص الكربوهيدرات والنشويات. 3-تُقوي مناعة الجسم من فوائد الفاصوليا الحمراء قدرتها على دعم وتقوية مناعة الجسم بشكل ملحوظ، وذلك بسبب غناها بفيتامين ج (Vitamin C) الهام لصحة جهاز المناعة. إذ يساعد فيتامين ج على إنتاج المزيد من كريات الدم البيضاء المناعية والكولاجين الذي يحتاجه الجسم لإصلاح أنسجته المتضررة. 4-تُحسن مستويات سكر الدم تعد الفاصوليا الحمراء مفيدة لمرضى السكري، إذ تساعد محتوياتها الغذائية الغنية خاصةً الألياف على تنظيم مستويات سكر الدم وإبقائها تحت السيطرة ومنع أي رفعات مفاجئة فيها. أما بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض السكري فإن تناول الفاصوليا الحمراء يحافظ على تنظيم مستويات سكر الدم لديهم. 5-تُحسن صحة جهاز الدوران تساعد وبشكل عام على تحسين صحة القلب وجهاز الدوران، وذلك بعدة طرق مختلفة، مثل: 6-خفض مستويات ضغط الدم. تقليل فرص الإصابة بالنوبات والجلطات القلبية ومرض القلب المحيطي. تحسين الدورة الدموية وتقوية تدفقها في مختلف أجزاء الجسم. لذلك يُنصح بتناول الفاصوليا الحمراء للأشخاص الأكثر عرضة لمرض القلب، ومنهم مرضى ضغط الدم. 7-تُخلص الجسم من السموم يساعد تناول الفاصوليا الحمراء بانتظام على طرد السموم والفضلات من الكبد وتنظيف الجسم بشكل طبيعي. 8-تدعم عملية الهضم أحد أكثر فوائد الفاصوليا الحمراء أهمية هو قدرتها الفعالة على تحسين عمليات الهضم في الجسم بشكل كبير، إذ إن محتواها من الألياف يساعد على تحفيز القناة الهاضمة لإنتاج عصارات هاضمة، وأنزيمات تعمل على تحسين الهضم، وحركة الطعام خلال الجهاز الهضمي. كما أن الاستهلاك المنتظم لهذا النوع من البقوليات يساعد على التخلص من الإمساك وقرحة المعدة. 9-تحمي الجنين من التشوهات قد يساعد قيام الحامل بتناول كوب أو نصف كوب يوميًا من الفاصوليا الحمراء الصحية على تقليل فرص إصابة الجنين بالتشوهات، خاصةً مع محتوى هذه البقوليات العالي من حمض الفوليك (Folic acid) الذي تحتاجه الحامل. 10-تقوي العظام تحتوي الفاصوليا الحمراء على مستويات عالية من المعادن والفيتامينات المختلفة، ما يجعلها هامة بشكل خاص لتدعيم العظام وتقويتها والحفاظ على كثافتها. كل هذا يجعل من تناول الفاصوليا الحمراء روتينًا غذائيًا مهمًا للحماية من هشاشة العظام وللحفاظ على العظام قوية مع التقدم في العمر. 11-تُقلل من خطر الإصابة بالسرطان تحتوي الفاصوليا الحمراء على نسب عالية من مضادات الأكسدة والألياف الغذائية التي تجعل لها دورًا فعالًا في مقاومة السرطانات والشوارد الحرة التي تسببها. 12-تزيد من نمو العضلات تعد الفاصوليا الحمراء من المصادر الممتازة للبروتينات النباتية، لذا فإن تناولها بانتظام مع ممارسة التمارين الرياضية يساعد على نمو العضلات وتقويتها بشكل كبير، وبذلك تعد من الأطعمة المفيدة من أجل كمال الأجسام والحفاظ علة الوزن في آنٍ واحد.

أضرارها تفوق فوائدها… منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!
أضرارها تفوق فوائدها… منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!

بيروت نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • بيروت نيوز

أضرارها تفوق فوائدها… منتجات التنحيف تنتشر وهذه مخاطرها!

مع حلول فصل الصيف، يزداد اهتمام اللبنانيين، ولا سيما النساء، بالحصول على قوام رشيق ومتناسق، مما يدفع البعض للبحث عن حلول سريعة وفعّالة لفقدان الوزن. وفي ظل هذا التوجه المتزايد، تنتشر الإعلانات التي تروّج لمجموعة متنوعة من المستحضرات، بدءًا من شاي التنحيف وصولاً إلى الحبوب والحقن، والتي تُطرح كخيارات 'سحرية' تضمن نتائج فورية دون جهد يُذكر. لكن ما مدى فعالية هذه المنتجات؟ وهل هي آمنة على الصحة وكيف تؤثر فعلاً على أجسامنا؟ توضح أخصائية التغذية أنتونا- ماريا مطران لـ 'لبنان 24″، أن 'مع اقتراب الصيف وزيادة المناسبات الاجتماعية، يرغب الناس بفقدان الوزن بسرعة. وتعود شهرة منتجات التنحيف (slimming products) والعصائر الخاصة بإزالة السموم (detox juices)، إلى جانب حميات مثل خفض الكربوهيدرات (carbs diet) أو الامتناع عن الطعام بعد الساعة 6، إلى الترويج الكبير من قبل المؤثرين والمشاهير، مما يدفع الناس لتجربتها للحصول على نتائج سريعة'. وتشرح مطران أن هذه المنتجات متنوعة وتشمل حبوب ومشروبات وشاي للحمية، إضافة إلى العصائر التي تُستخدم في 'juice plans' لأيام محددة، غالبًا مصنوعة من فواكه وخضار، كما توجد حقن متوفرة في السوق. مخاطر استخدام مستحضرات التنحيف وآثارها أما بالنسبة للآثار الجانبية لهذه المُنتجات، فتشير إلى أن معظمها تعمل على إخراج الماء من الجسم ولا تحرق الدهون أو تحافظ على العضلات. لذلك، يزداد الذهاب إلى الحمام ويصاب الجسم بالجفاف (dehydration)، خاصة مع احتوائها على أعشاب مثل الهندباء البرية (dandelion) والكافيين التي تزيد إدرار البول أو تعمل كملينات. تضيف: 'رغم أن هذه المنتجات تُعرض كمنتجات طبيعية 100%، فإنها قد تسبب آثارًا جانبية ونتائجها النهائية غير مضمونة أو مثبتة بشكل واضح. والإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى مشاكل في المعدة والأمعاء، غثيان، وزيادة غير طبيعية في الشهية خاصة للسكريات، ما يدفع البعض لتناول كميات كبيرة من الطعام ليس بسبب جوع حقيقي، بل بسبب رغبة شديدة في أطعمة كانوا قد امتنعوا عنها سابقاً'. وأكّدت مطران أهمية عدم اللجوء إلى الحلول السريعة لخسارة الوزن، باعتبار أن 'هذه الطرق لا تخفض الدهون فعليًا، بل فقط الوزن على الميزان دون تغيير شكل الجسم وبل قد يصبح أسوأ بسبب فقدان الكتلة العضلية، نتيجة فقدان الجليكوجين (glycogen) والماء في العضلات. كما يحدث نقص في الفيتامينات والمعادن لأن الحميات المؤقتة، الصيام المتقطع، أو تناول عصائر إزالة السموم (detox juices) وشاي التنحيف تقلل من المغذيات اللازمة للجسم، مما يسبب نقصًا في الفيتامينات والمعادن.' وأضافت: 'الكثيرون يتبعون حميات صارمة ومحددة جدًا، مما يؤدي إلى ما يسمى 'حمية اليويو' (yoyo dieting) حيث يلتزمون بالحمية لفترة قصيرة ثم يتوقفون فجأة، ثم يعودون للبدء من جديد، وتكرار هذه الدورة يضر بعملية فقدان الوزن.' خيارات بديلة آمنة وصحيةوعن الحل الصحي لإنقاص الوزن مع المحافظة على صحة الجسم وأخذ كل الفيتامينات التي يحتاجها، فقالت أنّه يجب أوّلاً تناول غذاء صحي متوازن والابتعاد عن الأطعمة المصنعة مع التركيز على الفواكه والخضروات والنشويات المعقدة والألياف (fibers) والدهون الصحية (good fats) بالإضافة إلى البروتين بكميات مناسبة لأن البروتين يساعد على الشعور بالشبع. ثانيا،ً شرب كمية كافية من الماء خاصة في فصل الصيف حيث يحتاج الجسم إلى ترطيب مستمر. ثالثاً، ممارسة الرياضة قدر الإمكان والمحافظة على النشاط والحركة اليومية مثل المشي أو أي نشاط بدني يتطلب حركة مستمرة. رابعاً، النوم بشكل جيد ومنتظم خاصة في الصيف حيث يميل الناس إلى السهر أكثر لذا من المهم الحصول على ساعات نوم كافية لتعويض ذلك. وأخيراً، التحلي بالصبر لأن فقدان نصف كيلو إلى كيلو واحد من الدهون النقية (pure fats) في الأسبوع أو كل أسبوعين يعتبر نتيجة جيدة ومؤثرة حتى لو لم يظهر ذلك بشكل كبير على الميزان فإن شكل الجسم سيتغير وسيكون الفرق واضحاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store