
خاص - سعيد عبد الخالق: متفائل بمسارنا والمطلوب دعم اكبر من الدولة
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/7461568_1745311136.jpg
أجرت صحيفة " السبورت الإلكترونية " حواراً مع أمين عام إتحاد جبل لبنان الفرعي لكرة القدم الأستاذ سعيد عبد الخالق، عَشّية إنطلاق منافسات بطولة دوري الدرجة الرابعة للموسم الرياضي 2025/2024.
بدايةً، تناولنا مع الأستاذ سعيد، موضوع إنطلاق الموسم الرياضي في محافظة جبل لبنان مع بطولة دوري الدرجة الرابعة، حيث قال : "نعم للآسف موسم إستثنائي لكرة القدم اللبنانية عامةً، بعد فترة أليمة بسبب الحرب التي عاشها لبنان ونقول الحمدلله على سلامة الجميع ".
واضاف: "بناء على ذلك إرتأينا ومن هذا المنطلق مراعاة ظروف الأندية، وتقرر زيادة عدد المجموعات في بطولة دوري الدرجة الرابعة، ذلك من شأنه أن يخفف عنها الأعباء، خاصة منها التي لم تُحّضر للمنافسة كما يلزم، أما باقي الفرق التي إستعّدت للدوري، فستخوض البطولة حسب النظام الفني المعتمد، وكما باتَ يعلم الجميع، يتأهل أول وثاني من كل مجموعة إلى مرحلة الصعود، تَليها دورة التصفية النهائية للأندية الأوائل علي صعيد لبنان، فيما يخوض أواخر كل مجموعة مرحلة هبوط لتحديد هوية الفريقين اللذين سيهبطان إلى الدرجة الخامسة".
وتابع: "سَبق وأطلقنا منذ فترة بطولات الفئات العمرية، تَوّجها نادي رابطة الوردانية بإحراز لقب بطولة دوري دون ٢٠ سنة، وتستمر حالياً منافسات بطولة دون ١٧ سنة في المرحلة الرباعية الحاسمة، يليها منافسات دوري دون ١٥ سنة حيث تبدأ الأسبوع المقبل مرحلة السداسية".
يُمكن القول أن البطولات الرسمية التي ينظمها إتحاد جبل لبنان الفرعي تسير بخطى ثابتة وبنجاح ومشاركة لافتة وسط تحضيرات لائقة، لابأس بها لبعض الأندية رغم كل الظروف الصعبة المحيطة بها
للحديث الأكثر عن واقع الرياضة في لبنان اردف قائلا:" الرياضة اللبنانية تعاني منذ زمن طويل، في ظل غياب الداعم والراعي الرسمي " وزارة الشباب والرياضة " حيث نلاحظ عدم وجود أي خطة إستراتيجية لمساعدة الأندية، أو تشييد منشآت رياضية تُحَّصن بها الأندية، الرياضة هي الجامع الأكبر، و تلغي الطائفية السياسية، وتجمع أبناء الوطن الواحد من كل أطيافه وتنزع المناطقية إلى حدّ ما، نأمل حالياً أقلُّها مع النهضة الجديدة في البلد، أن تَعمد الوزارة إلى دعم الرياضة والرياضيين والأندية".
واشار سعيد الى ان على الأندية واجب أيضاً، في ظل غياب كلّي وتام من الدولة، ليس فقط في الشأن الرياضي، إنمّا في الكثير من القطاعات الأخرى، نرى الكثير من الأندية تعمل على إنشاء منشآت رياضية خاصة بها، ولكن هذا وحده لا يكفي، على الوزارة المعنية تقديم المساعدات أقلُّها لصيانة وتطوير المنشأت الموجودة، وتحسين مرافقها، كون الكثير منها مُهمل وبشكل كبير".
وبالإنتقال للحديث عن مدى التطور الملحوظ في السنوات الأخيرة على مستوى بطولات دوري الدرجة الرابعة والخامسة، يقول: نعم لَمسنا مدى جِدّية التحضير والرغبة بالمنافسة، وفي كافة المحافظات سواء في جبل لبنان، بيروت، الشمال، البقاع والجنوب، كما نَلحظ نهضة إعلامية واسعة متابعة لهذه الدوريات، التي باتَ مستواها يضاهي أحياناً أو رُبّما أكثر مستوى بعض أندية الدرجة الثانية والثالثة، وطبعاً هذا يعود فضله لمسؤولي الأندية والإتحاد الجادّين بتنظيم بطولاتهم، وحرصهم بالوقوف دائماً على مسافة واحدة من الجميع".
قبل الختام، كان للأستاذ سعيد حديث عن التحكيم والتطور الملحوظ في الآونة الأخيرة، كما لَفت إلى الندوات والمحاضرات التي تُقام سنوياً قبيل إنطلاق كل موسم، لإطلاع مسؤولي الأندية على القوانين الجديدة الخاصة بالتحكيم. يتابع المستوى التحكيمي في جبل لبنان يتطور بشكل دائم وسط حضور جيّد من كافة الحكام وبأداء جيدجداً.
أخيراً، يُشّرفنا كإتحاد جبل لبنان الفرعي، أن نتقدم لكم بجزيل الشكر لما تُقدمونه، هناك بصمة لعملكم ويشاد بها من كافة الأندية، ونأمل كإتحاد أن نقوم بالواجب بالحد الأدنى للوقوف إلى جانبكم، وأن نكون على مسافة واحدة من الجميع ضمن ضوابط قانونية مرعية الإجراء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- Elsport
خاص - سعيد عبد الخالق: متفائل بمسارنا والمطلوب دعم اكبر من الدولة
أجرت صحيفة " السبورت الإلكترونية " حواراً مع أمين عام إتحاد جبل لبنان الفرعي لكرة القدم الأستاذ سعيد عبد الخالق، عَشّية إنطلاق منافسات بطولة دوري الدرجة الرابعة للموسم الرياضي 2025/2024. بدايةً، تناولنا مع الأستاذ سعيد، موضوع إنطلاق الموسم الرياضي في محافظة جبل لبنان مع بطولة دوري الدرجة الرابعة، حيث قال : "نعم للآسف موسم إستثنائي لكرة القدم اللبنانية عامةً، بعد فترة أليمة بسبب الحرب التي عاشها لبنان ونقول الحمدلله على سلامة الجميع ". واضاف: "بناء على ذلك إرتأينا ومن هذا المنطلق مراعاة ظروف الأندية، وتقرر زيادة عدد المجموعات في بطولة دوري الدرجة الرابعة، ذلك من شأنه أن يخفف عنها الأعباء، خاصة منها التي لم تُحّضر للمنافسة كما يلزم، أما باقي الفرق التي إستعّدت للدوري، فستخوض البطولة حسب النظام الفني المعتمد، وكما باتَ يعلم الجميع، يتأهل أول وثاني من كل مجموعة إلى مرحلة الصعود، تَليها دورة التصفية النهائية للأندية الأوائل علي صعيد لبنان، فيما يخوض أواخر كل مجموعة مرحلة هبوط لتحديد هوية الفريقين اللذين سيهبطان إلى الدرجة الخامسة". وتابع: "سَبق وأطلقنا منذ فترة بطولات الفئات العمرية، تَوّجها نادي رابطة الوردانية بإحراز لقب بطولة دوري دون ٢٠ سنة، وتستمر حالياً منافسات بطولة دون ١٧ سنة في المرحلة الرباعية الحاسمة، يليها منافسات دوري دون ١٥ سنة حيث تبدأ الأسبوع المقبل مرحلة السداسية". يُمكن القول أن البطولات الرسمية التي ينظمها إتحاد جبل لبنان الفرعي تسير بخطى ثابتة وبنجاح ومشاركة لافتة وسط تحضيرات لائقة، لابأس بها لبعض الأندية رغم كل الظروف الصعبة المحيطة بها للحديث الأكثر عن واقع الرياضة في لبنان اردف قائلا:" الرياضة اللبنانية تعاني منذ زمن طويل، في ظل غياب الداعم والراعي الرسمي " وزارة الشباب والرياضة " حيث نلاحظ عدم وجود أي خطة إستراتيجية لمساعدة الأندية، أو تشييد منشآت رياضية تُحَّصن بها الأندية، الرياضة هي الجامع الأكبر، و تلغي الطائفية السياسية، وتجمع أبناء الوطن الواحد من كل أطيافه وتنزع المناطقية إلى حدّ ما، نأمل حالياً أقلُّها مع النهضة الجديدة في البلد، أن تَعمد الوزارة إلى دعم الرياضة والرياضيين والأندية". واشار سعيد الى ان على الأندية واجب أيضاً، في ظل غياب كلّي وتام من الدولة، ليس فقط في الشأن الرياضي، إنمّا في الكثير من القطاعات الأخرى، نرى الكثير من الأندية تعمل على إنشاء منشآت رياضية خاصة بها، ولكن هذا وحده لا يكفي، على الوزارة المعنية تقديم المساعدات أقلُّها لصيانة وتطوير المنشأت الموجودة، وتحسين مرافقها، كون الكثير منها مُهمل وبشكل كبير". وبالإنتقال للحديث عن مدى التطور الملحوظ في السنوات الأخيرة على مستوى بطولات دوري الدرجة الرابعة والخامسة، يقول: نعم لَمسنا مدى جِدّية التحضير والرغبة بالمنافسة، وفي كافة المحافظات سواء في جبل لبنان، بيروت، الشمال، البقاع والجنوب، كما نَلحظ نهضة إعلامية واسعة متابعة لهذه الدوريات، التي باتَ مستواها يضاهي أحياناً أو رُبّما أكثر مستوى بعض أندية الدرجة الثانية والثالثة، وطبعاً هذا يعود فضله لمسؤولي الأندية والإتحاد الجادّين بتنظيم بطولاتهم، وحرصهم بالوقوف دائماً على مسافة واحدة من الجميع". قبل الختام، كان للأستاذ سعيد حديث عن التحكيم والتطور الملحوظ في الآونة الأخيرة، كما لَفت إلى الندوات والمحاضرات التي تُقام سنوياً قبيل إنطلاق كل موسم، لإطلاع مسؤولي الأندية على القوانين الجديدة الخاصة بالتحكيم. يتابع المستوى التحكيمي في جبل لبنان يتطور بشكل دائم وسط حضور جيّد من كافة الحكام وبأداء جيدجداً. أخيراً، يُشّرفنا كإتحاد جبل لبنان الفرعي، أن نتقدم لكم بجزيل الشكر لما تُقدمونه، هناك بصمة لعملكم ويشاد بها من كافة الأندية، ونأمل كإتحاد أن نقوم بالواجب بالحد الأدنى للوقوف إلى جانبكم، وأن نكون على مسافة واحدة من الجميع ضمن ضوابط قانونية مرعية الإجراء.


Elsport
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- Elsport
فادي اسمر ل "السبورت" : غادرت هومنتمن برج حمود لأسباب شخصية
في إطار متابعتنا لأخبار ونشاطات كرة القدم المحلية، وبعيداً عن دوري الأضواء، يُسعدنا اليوم عبر صحيفة "السبورت" الإلكترونية أن نستضيف، الكابتن فادي أسمر مدرب فريق هومنتمن برج حمود السابق في دوري الدرجة الرابعة، للحديث معه عن سبب رحيله المفاجئ عن الفريق، وتقييمه لمسار البطولة هذا الموسم. بداية الحديث مع اسمر، ترّكز حول مسيرته في عالم المستديرة، يقول شغفي وحبي للعبة لا يوصف، وتعلقي بها كشريان الوريد، لعبت لعدّة أندية ولم تكن من ضمن الأندية الأوائل، أو في دوري الأضواء، ولكني ثابرت إلى حين حصلت على عدّة شهادات تدريبية، ومن هنا إنطلقت في عالم التدريب، حيث خضت عدّة تجارب ناجحة ومميزة. وعن أسباب تقديم إستقالته مؤخراً من تدريب هومنتمن برج حمود، يؤكد أسمر أنها تعود لأسباب شخصية منها، وأسباب أخرى أتحفظ على ذكرها، علماً أني عملت مع النادي وإدارته على تحضير الفريق قبل فترة الحرب، وعُدنا بعدها لإستكمال المشوار، ولكن لم يكتب لنا أن نُكمل الطريق، فلكل مدرب فلسفته وطريقته الخاصة، وبطبيعتي لا أُقّلد الآخرين. يتابع، من بعد مغادرتي الفريق، تلقيت عروض أخرى للتدريب، ولكنّي رفضت لكون الفريق غير منافس ولا طموح لدى إدارته بالتحدي والمنافسة، وهذا ما لا أُحّبذه. وبالعودة قليلاً، لتجربته الخاصة مع نادي بشامون قبل ثلاث مواسم، يقول كابتن فادي أنّها تجربة فريدة من نوعها حيث لعبنا مباراة نهائي كأس جبل لبنان وخسرنا بركلات الترجيح أمام هلال النصر، وخضنا بطولة الدوري بأقل الإمكانيات، ويومها الجميع تحدث عن نادي بشامون، الذي أكُّن لإدارته ومسؤوليه كل الحب والإحترام. وعن رأيه بمستوى بطولة دوري الدرجة الرابعة، يقول أنّ المستوى جيّد خاصة بتواجد اللاعبين الشباب، والبعض الآخر من لاعبي الخبرة من إستغنت عنهم أنديتهم أو رحلوا عنها في الدرجتين الأولى والثانية، ولكن أكثر ما يؤسفني أن أشاهد أندية يبقى هدفها في كل موسم المشاركة فقط من أجل البقاء، دون أي حافز أو تفكير حتى بالمنافسة نحو الأدوار المتقدمة. نتابع حوارنا، وننتقل للحديث معه عن نجله محمد، مؤكداً أنّه لاعب موهوب ومميز، سبق أن لعب ومثّل أندية الأنصار، شباب الساحل، وشباب البرج، وإخترنا هذا الموسم أن يخوض تجربة جديدة في الدرجة الثالثة " الهلال حارة الناعمة "، لعلّه يأخذ الفرصة الملائمة ويكتسب المزيد من الخبرة. وحول رأيه بواقع الكرة اللبنانية وسُبل النهوض بها، يقول في لبنان كرة القدم لا تزال بعيدة كل البعد عن الإحتراف، ولكن نأمل من القيّمين، أن يعملوا لأجل تطويرها، والإهتمام أكثر بالجيل الصاعد، والأهم من كل ذلك عودة الملاعب ذو العشب الطبيعي، والإبتعاد عن العشب الصناعي الذي باتَ يُشّكل للكثيرين مشكلة، وتفاقم في الإصابات وإنهاء مسيرة البعض. قبل الختام، وعن رأيه بالمنافسة على لقب بطولة دوري الدرجة الرابعة في جبل لبنان، يؤكد أن عدّة فرق تتحضر في مقدمتهم طبعاً هومنتمن برج حمود الأكثر جهوزية للحفاظ على لقبه والذهاب بعيداً في المنافسة على لقب الدوري العام والصعود إلى الدرجة الثالثة. ختاماً، لكم مني جزيل الشكر والتقدير والإحترام، ولموقعكم الكريم، وحرصكم الدائم على متابعة اللاعبين والمدربين من جميع الفئات والدرجات


Elsport
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- Elsport
خاص - جان ابراهيم : طموح نادي بيبلوس الصعود إلى الدرجة الثالثة
يُسعدنا اليوم عبر صحيفة "السبورت" الإلكترونية، أن نستضيف معنا الكابتن جان ابراهيم أو كما يُلقب ب " جوكر " نادي بيبلوس، للحديث معه عن ناديه، مراحل تأسيسه وتطوره، ومشاركاته الرسمية في السنوات الأخيرة، فدار معه هذا الحوار. بداية اللقاء مع ابراهيم، كان لأخذ نبذة سريعة عن تاريخ تأسيس النادي، يقول: "يعود تاريخ تأسيسه إلى ٢٥ تموز/يوليو من العام ٢٠١٤، ومن أهم ركائزه، النظام، الإلتزام، والوفاء.. وشهد النادي مرحلة تطور سريعة، محققاً نجاحات لافتة على صعيد المنطقة، إنتقل من بعدها للمشاركة في البطولات الرسمية التي ينظمها إتحاد جبل لبنان الفرعي لكرة القدم". وحول المشاركات الرسمية للفريق، يؤكد جان مدى سرورهم من التنظيم والأخلاق الرفيعة، والتجربة الإحترافية من قبل القيّمين في جبل لبنان أو إتحاد اللعبة الأُّم في بيروت. يضيف، نحن نشارك في كافة البطولات التي ينظمونها دون إستثناء، نسبة مشاركاتنا مئة بالمئة في بعض الفئات، وقد نتأهل لنلعب مع الأندية الإثني عشر الأوائل على مستوى لبنان. يتابع ابراهيم حديثه، مؤكداً أنّ موسماً بعد آخر، بدأ لاعبوه بإكتساب الخبرة والثقة اللازمة، وتنمية عقلية الفوز في ذهنهم، وأردف قائلاً، نحن نعمل للأفضل جماعة وأفراد، وهدفنا هو الصعود إلى الدرجة الثالثة. وحول الدعم المادي واللوجستي للفريق، يؤكد أنّ لا دعم مادي للنادي على الإطلاق، اللاعبون يساهمون بشكل رمزيّ جداً، أمّا التكاليف الكبيرة فنتحملها من إمكانياتنا الخاصة، وأخُّص هنا بالذكر كل من منير أبي عاصي، ريان أبي خليل، ومعهم أنا. وبالحديث عن مسيرته كلاعب، مدرب وإداري، يقول: "لا زلت لاعباً، وأساعد في الإدارة والتدريب أحياناً.. ولكنّي مستمر في الملاعب وآمل أن أحقق هدف النادي والصعود خطوة إضافية إلى الأمام". أراد جان قبيل الختام، توجيه رسالة إلى لاعبي فريقه: "أنتم في خضّم تجربة رائعة، وكلّ عملٍ يعطيك قدر ما تعطيه، ولو إتخذنا أحياناً خطوة إلى الوراء، نظراً للأحداث المتسارعة في حياتنا، ولكن إذا نظرنا إليها بروحيّة متجدّدة، ذلك سيساعدنا على تقديرها بشكل أرقى وأجمل، ويعطينا دفعاً جديداً لمواصلة العمل". أخيراً، لا بُدّ أن أتوجه لكم بالشكر، على متابعتكم المستمرة والحثيثة، والمحترفة لكافة النشاطات الرياضية في لبنان.