
إذاعة جيش الاحتلال: رئيس الأركان حذر من بقاء القوات في غزة لهذا السبب
خلافات حادة بين رئيس أركان الاحتلال وحكومة نتنياهو
وقالت القناة 12 العبرية، يوم الجمعة، إن رئيس أركان الاحتلال إيال زامير يهدد بالاستقالة بسبب التوتر بين القيادتين السياسية والأمنية.
وأضافت القناة 12 العبرية: التوتر في ذروته وأن رئيس الأركان طالب القيادة السياسية باتخاذ قرارات وتحديد موقف واضح.
ووفقا لإعلام عبري، فإن إيال زامير يعتقد أن حكومة نتنياهو ستجهز له ملفا على غرار هاليفي لتحميله مسؤولية عدم تحقيق الأهداف بغزة.
توتر كبير بين نتنياهو وإيال زامير
وأكدت القناة 13 العبرية، حدوث توتر كبير بين رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو ورئيس الأركان لجيش الاحتلال إيال زامير ووصل الأمر حد الصراخ فى الاجتماع الأمنى الأخير فيما يتعلق بوقف إطلاق النار بغزة.
وأبلغ زامير نتنياهو، أن جيش الاحتلال لا يمكنه السيطرة على مليونى فلسطيني فى قطاع غزة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 30 دقائق
- فيتو
إحياء ذكرى كارثة هيروشيما وناجازاكي ورئيس وزراء اليابان يتجنب ذكر أمريكا كدولة مسؤولة
أحيت هيروشيما اليوم الأربعاء ذكرى مرور 80 سنة على إلقاء الولايات المتحدة قنبلة ذرية على المدينة اليابانية بإقامة مراسم شاركت فيها أكثر من مئة دولة والتزم خلالها الحضور دقيقة صمت للمناسبة. وصباح السادس من أغسطس 1945، في تمام الساعة 08:15، ألقت طائرة عسكرية أمريكية قنبلة ذرية على هيروشيما، ممّا أسفر عن مقتل حوالي 140 ألف شخص. وبعد ثلاثة أيام، ألقت الولايات المتحدة قنبلة نووية أخرى على مدينة ناجازاكي في جنوب اليابان مما أسفر عن سقوط حوالى 74 ألف قتيل. وهاتان الضربتان اللتان عجّلتا بنهاية الحرب العالمية الثانية هما الحالتان الوحيدتان في التاريخ اللتان استُخدم فيهما سلاح نووي في زمن الحرب. وقبيل بدء دقيقة الصمت في نفس اللحظة التي سقطت فيها القنبلة على المدينة الواقعة في جنوب البلاد وضع العديد من المشاركين أكاليل من الزهر أمام النصب التذكاري للضحايا. وبمناسبة هذه المراسم، حضّت هيروشيما مجددًا قادة العالم على التحرّك للتخلّص من الأسلحة الذرية. والغريب أن رئيس الوزراء الياباني، شيجيرو إيشيبا، لم يذكر الولايات المتحدة كدولة ألقت قنابل نووية على مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين في أغسطس 1945، وذلك خلال الاحتفال التذكاري في هيروشيما اليوم الأربعاء. وقال شيجيرو إيشيبا خلال مراسم إحياء الذكرى يوم الأربعاء: "قبل ثمانين عامًا، في مثل هذا اليوم، انفجرت قنبلة ذرية، ويعتقد أنها أودت بحياة أكثر من 100 ألف شخص عزيز"، دون أن يذكر الولايات المتحدة كدولة مسؤولة عن القصف. كما قال رئيس بلدية المدينة، كازومي ماتسوي، الأربعاء إنّ "الولايات المتّحدة وروسيا تمتلكان 90 في المئة من الرؤوس الحربية النووية في العالم، وفي سياق الغزو الروسي لأوكرانيا والوضع المتوتر في الشرق الأوسط، نلاحظ اتجاها متسارعًا لتعزيز القوة العسكرية في سائر أنحاء العالم". وأضاف أنّ "بعض القادة يتقبّلون فكرة أنّ (الأسلحة النووية ضرورية لدفاعهم الوطني)، متجاهلين بشكل صارخ الدروس التي كان يتعين على المجتمع الدولي أن يستخلصها من مآسي التاريخ. إنّهم يهدّدون بتقويض أطر تعزيز السلام". وسبق لماتسوي أن دعا في يوليو (تمّوز) الفائت الرئيس الأميركي دونالد ترمب لزيارة هيروشيما بعد أن قارن الملياردير الجمهوري الغارات الجوية التي أمر بتنفيذها على إيران بالقنبلتين اللتين ألقيتا على هيروشيما وناغازاكي في 1945. وعلى خطى رئيس الوزراء الياباني لم يشر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى الدولة المسؤولة في خطابه المخصص للذكرى الثمانين للقصف الأمريكي لهيروشيما. وألقت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والممثلة السامية لشؤون نزع السلاح، إيزومي ناكاميتسو، الخطاب باللغة اليابانية، ولم تشر إلا إلى "فقدان عشرات الآلاف من الأرواح" في مأساة هيروشيما. شارك أكثر من 120 ممثلًا عن دول أجنبية، بالإضافة إلى سياسيين يابانيين، في مراسم إحياء الذكرى الثمانين للقصف الذري التي أقيمت يوم الأربعاء في هيروشيما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 31 دقائق
- الدستور
جيش الاحتلال يقدم خططا لتوسيع القتال تدريجيا ويعارض احتلال غزة
عرض رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير عدة خطط لتوسيع القتال تدريجيا في غزة، بشكل يتيح للحكومة وقف الحرب في حال استئناف المفاوضات مع حماس. وحذر زامير المستوى السياسي من أن توسيع الحرب سيهدد حياة الأسرى الأحياء. ويعارض قادة الجيش أيضا احتلال غزة بشكل كامل، فيما ترغب في مواصلة العمل من خلال مداهمات مركزة والسيطرة على محاور إضافية تساعد على تقسيم القطاع إلى مناطق إضافية. ويرى الجيش الإسرائيلي أن من الممكن العمل في غزة بشكل كبير من دون الحاجة إلى احتلال المناطق التي تتركز فيها غالبية سكان القطاع. ومن بين مقترحاته العودة إلى السيطرة الكاملة على محور "نتساريم" الذي تسيطر عليه قواته جزئيا من جهته الشرقية فقط، على عكس الوضع الذي كان قائما قبل اتفاق وقف إطلاق النار السابق، حينما سيطر الجيش على المحور بالكامل حتى شاطئ البحر. كما يرى الجيش أن تقسيم القطاع من خلال إنشاء محاور إضافية، على غرار محور "موراغ"، سيسمح بتنفيذ عمليات دهم مركزة في المناطق التي تجنبت القوات العمل فيها حتى الآن، وذلك مع تقليل المخاطر على حياة الأسرى. ومع ذلك لا يستبعد الجيش أن يؤدي هذا الأسلوب هو أيضا إلى إصابة بعضهم. ويدعم الجيش الإسرائيلي استمرار المفاوضات للتوصل إلى صفقة تبادل للأسرى، حتى وإن كانت صفقة جزئية لا تشمل إعادتهم جميعا. وفي ظل غياب مفاوضات جارية تسود في الجيش أغلبية ترى أن من الصواب مواصلة الضغط العسكري في مناطق من شأنها دفع حركة حماس إلى تليين مواقفها تمهيدا لاستئناف المفاوضات. وحذر زامير من أن تصعيد القتال بشكل كبير قد يؤدي إلى التخلي عن الأسرى الأحياء أو الجثث من قبل المجموعات التي تأسرهم خوفا من المواجهة مع قوات الجيش، مشيرا إلى أنه في سيناريو كهذا قد لا يكون بالإمكان تحديد مكان وجود بعض الأسرى، وبموجب هذه التقديرات يعارض الجيش الدفع بقوات له إلى المناطق المأهولة بكثافة في القطاع، والتي يرجح وجود الأسرى فيها، وأوضح رئيس الأركان أن أي عملية عسكرية في تلك المناطق ستؤدي على الأرجح إلى مقتل الأسرى. كما أثار الجيش مشكلة إضافية تتعلق بخطة توسيع العمليات، وهي التآكل المتزايد في صفوف الجنود النظاميين وقوات الاحتياط، إضافة إلى تآكل في المعدات العسكرية. فيما حذر مسؤولون كبار في الأجهزة الأمنية المستوى السياسي من أن تنفيذ عملية تهدف إلى احتلال كامل للقطاع ستكون له تبعات بعيدة المدى على منظومة الاحتياط، ويشيرون إلى أنه في حال تمت المصادقة على ذلك سيتم السعي قدر الإمكان إلى إشراك قوات نظامية في المعارك داخل غزة، ولكن هذه القوات ستسحب من جبهات أخرى، وسيتطلب الأمر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط ليحلوا مكانها، هذا يعني أن الجيش سيضطر لاستدعاء عدد كبير من الجنود لأيام احتياط إضافية، تتجاوز ما تم تحديده لهم لعام 2025، رغم أن كتائب الاحتياط التي استدعيت خلال الأشهر الأخيرة للجبهات المختلفة شهدت أدنى نسب استجابة منذ 7 أكتوبر 2023. وبحسب صحيفة "هآرتس"، سيكون لتوسيع العمليات العسكرية تأثير كبير أيضا على القوات النظامية. فعلى سبيل المثال لواء المظليين واللواء السابع المدرع، اللذان أنهيا مؤخرا عملياتهما القتالية في غزة وكان من المفترض أن يحلا مكان قوات الاحتياط المنتشرة حاليا في سورية ولبنان والضفة الغربية، سيطلب منهما الآن الاستعداد لجولة قتال جديدة داخل القطاع، وكذلك الأمر بالنسبة للواء الكوماندوس. كما أوردت هيئة البث العبرية "كان 11"، أن "جلسة الكابيبنت التي عقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تناولت توسيع رقعة القتال إلى مناطق يخشى وجود مختطفين فيها مما يعرض حياتهم للخطر، وهو ما تعارضه الأجهزة الأمنية". وفي المقابل، اقترح الجيش الإسرائيلي تطويق مدينة غزة وسكانها كبديل لذلك، فيما يدعو عدد من الوزراء من بينهم وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، إلى احتلال المدينة رغم الخشية من وجود أسرى ومحتجزين إسرائيليين فيها.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
أزمة سياسية بين روسيا وإسرائيل بسبب "سيارة دبلوماسية"
صعَّدت روسيا إجراءاتها ردًّا على استهداف إسرائيل سيارة تابعة للبعثة الدبلوماسية الروسية، قرب مدينة القدس، وفق ما كشفت عنه المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية. وكشفت ماريا زاخاروفا أن روسيا قدمت احتجاجًا رسميًّا إلى إسرائيل في أعقاب هجوم على سيارة دبلوماسية روسية بالقرب من مستوطنة "جفعات أساف" القريبة من مدينة القدس. وقالت المتحدثة الروسية إنه "في 30 يوليو، تعرضت سيارة تابعة لبعثة روسيا الاتحادية لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، لهجوم عند مستوطنة (جفعات اساف) غير الشرعية قرب القدس من قبل مجموعة من المستوطنين". وأوضحت أن السيارة "تحمل لوحة ترخيص دبلوماسية" وكانت "تقل أفرادًا من البعثة الدبلوماسية الروسية المعتمدة من وزارة الخارجية الإسرائيلية". وأضافت المتحدثة زاخاروفا، أن ذلك حدث "بقبول من أفراد الجيش الإسرائيلي الذين كانوا في الموقع ولم يحاولوا وقف الأفعال العدوانية من المهاجمين". وأشارت المسؤولة الروسية إلى أن سفارة موسكو في تل أبيب قدمت احتجاجًا رسميًا إلى السلطات الإسرائيلية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.