
الجيش الروسي يدمر مركز قيادة للقوات الأوكرانية في مقاطعة سومي
4 اب
وقالت الدفاع الروسية في بيان: "طواقم راجمات الصواريخ غراد في وحدة تولا التابعة لقوات مجموعة الشمال الروسية تنفذ مهام قتالية لاستهداف العدو في مقاطعة سومي وإنشاء منطقة عازلة على طول الحدود الروسية".
وأشارت إلى أن الجيش اكتشف تمركزاً كبيراً لقوات المشاة الأوكرانيين في غابة في المقاطعة خلال استطلاع جوي. وبحسب البيان، بعد تلقي إحداثيات الهدف "تحركت أطقم راجمات الصواريخ غراد بسرعة إلى النقطة المحددة. وبإطلاق دقيق للصواريخ غطى المنطقة المحددة، تم تحييد الأفراد وتدمير مركز القيادة والمراقبة الأوكراني".
وتمكّنت القوات الروسية أيضاً من تعطيل التنسيق بين وحدات القوات المسلحة الأوكرانية، وتدمير مستودع ذخيرة ميداني في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 14 دقائق
- LBCI
روسيا لم تعد تفرض قيودًا على نشر الأسلحة المتوسطة المدى
أعلن الكرملين أنّ روسيا لم تعد تفرض "أي قيود" على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، وذلك غداة رفع الحظر عنها، متهما واشنطن بتأجيج السباق على التسلح. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، خلال إحاطة صحافية حضرتها وكالة فرانس برس: "لم تعد هناك قيود في هذا الصدد في روسيا وبالتالي تعتبر روسيا مخولة، إذا لزم الأمر، اتخاذ التدابير المناسبة". ونبه الى أنه "ينبغي عدم توقع إصدار إعلان" في حال نشر موسكو لهذه الصواريخ لأنها "مسألة حساسة وسرية". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية الإثنين أن روسيا سترفع حظرها على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، متهمةً الولايات المتحدة بالتحضير لنشر أسلحة تهدد أمنها. ولفتت الى أن "الوضع يتجه نحو نشر صواريخ بالستية متوسطة المدى أميركية الصنع في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ".


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
"بلومبرغ": هجوم ترامب الاقتصادي على الهند قد يدفعها لتعزيز علاقاتها مع الصين
أفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء، بأن الهجوم الاقتصادي الذي يشنّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الهند، بسبب استمرارها في شراء النفط الروسي، يهدد بإهدار عقود من الدبلوماسية الأميركية الدقيقة مع نيودلهي، ويفتح المجال أمام تقارب هندي محتمل مع الصين، رغم التوتر التاريخي بين الجانبين. وترى "بلومبرغ" أن دوافع ترامب تعود إلى إحباطه من فشله في إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، حيث اختار أن يضغط على الهند بوصفها "هدفاً سهلاً"، بعد أن استفادت الأخيرة من العقوبات الغربية على روسيا لشراء النفط الخام بأسعار مخفّضة. وتشير الوكالة إلى أن هذه المشتريات لم تكن جديدة، بل كانت تتم بعلم وموافقة الولايات المتحدة في السنوات الماضية، غير أن الهند، بحسب التقرير، رفضت الرضوخ لمطالب ترامب، ووصفت وارداتها من روسيا بأنها "ضرورة وطنية". وفي وقتٍ سابق هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السلع الهندية، ما أثار ارتدادات سلبية في السوق المالية في مومباي، وسط تراجع في مؤشر بورصة بومباي ومخاوف من تصعيد تجاري شامل بين البلدين. اليوم 14:16 اليوم 13:13 كما ترافق هذا التصعيد مع انهيار محادثات اتفاق تجاري، وزيادة تقارب ترامب مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، ما أثار قلقاً متزايداً لدى صناع القرار في نيودلهي، بحسب التقرير. ورغم أن العلاقات بين الهند والصين تشهد بروداً واضحاً منذ الاشتباكات الحدودية عام 2020، ودعم بكين لباكستان عسكريًاً واستخبارياً في حربها الأخيرة مع الهند، إلا أن تقرير "بلومبرغ" أشار إلى بوادر انفتاح حذر، خاصة في ظل حاجة الهند إلى واردات تكنولوجية وصناعية من الصين لتطوير قاعدتها الإنتاجية. وفي هذا الإطار، خففت الحكومة الهندية قيود التأشيرات على الصينيين، كما أرسلت وفوداً رفيعة المستوى إلى بكين في الأشهر الأخيرة. ولفت القرير إلى أن التهديدات الأميركية، بدلاً من أن تردع نيودلهي، قد تجعل خيار التفاهم مع بكين أكثر جاذبية من الناحية السياسية والاقتصادية، خاصة أن هذه التحولات لا تقتصر على الحالة الهندية، بل تشمل تغيراً أوسع في علاقات الولايات المتحدة مع حلفائها التقليديين. وأوضح أنه في حين تتقارب كندا أكثر مع أوروبا، تعزز البرازيل التزامها بمجموعة "بريكس"، وتسعى جنوب أفريقيا إلى توسيع أسواقها داخل القارة لتعويض التراجع في التعاون الأميركي. وترى الوكالة في تقريرها أن كثيراً من المسؤولين الهنود لطالما اعتبروا واشنطن حليفاً متقلباً، وأن الأساس الحقيقي للتقارب بين الهند والولايات المتحدة كان قائماً على عدائهما المشترك للصين. أما اليوم، ومع ميل ترامب إلى تجاهل مصالح نيودلهي والتقارب مع باكستان، فقد يصبح الانفتاح على الصين خياراً واقعياً للهند، حتى إن لم يكن تحالفاً صريحاً، بحسب التقرير. ويختم تقريرالوكالة بالإشارة إلى أن الدينامية الجديدة في العلاقات الهندية الصينية لا تزال في بدايتها، لكنها تعكس اتجاهاً أوسع في السياسة الدولية، حيث تُسهم خيارات واشنطن المتقلبة في إعادة رسم خطوط التحالفات العالمية.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
الكرملين: لا قيود روسية على نشر الصواريخ متوسطة المدى
أعلن الكرملين أن روسيا لم تعد تفرض أي قيود على مكان وضع صواريخها متوسطة المدى، وذلك بعد يوم من إعلان موسكو انسحابها مما وصفته بالوقف الذي فرضته على نفسها بشأن نشر تلك الصواريخ. وانسحبت الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى، التي حظرت استخدام الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، في 2019، مشيرة إلى عدم امتثال روسيا للمعاهدة. وتقول روسيا منذ ذلك الحين إنها لن تنشر مثل هذه الأسلحة شريطة ألا تفعل واشنطن ذلك.