
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 15 أغسطس
• صحيفة الشرق الأوسط: مصادر أميركية: واشنطن تدعم العليمي وتتواصل مع المعبقي
• إرم نيوز: بتهريب السلاح لليمن.. واشنطن تتهم طهران بممارسة 'دور خبيث' في المنطقة
• الجزيرة نت: مسؤولة أممية: الوضع الإنساني في اليمن مروّع والأطفال يموتون جوعا
• نون بوست: 'الجوع يقتل أكثر من الحرب'.. اليمنيون في مواجهة الموت البطيء
• إذاعة مونت كارلو الدولية: اليمن: أكثر من 17 مليون شخص تحت خط الجوع
• العربي الجديد: الأمم المتحدة توثق 11 حالة اغتصاب وعنف جنسي ضد أطفال اليمن
• عين ليبيا: الأمم المتحدة تحذر من فيضانات وجفاف يهددان «الأمن الغذائي» في اليمن
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: رئيس الوزراء يتوجه الى الأردن في زيارة خاصة
• الثورة نت: وزير الصحة: نسعى للاستفادة من الخبرات الصينية في تطوير القطاع الصحي في اليمن
• سبتمبر نت: وزير الدفاع يشيد بالضبط والربط العسكري والجاهزية العالية لدى منتسبي محور مران
• الصحوة نت: وصول طائرة 'مملكة أوسان' إلى مطار عدن لتعزيز أسطول اليمنية وتخفيف ضغط الرحلات
• وكالة 2 ديسمبر: ناطق المقاومة الوطنية: حزب الله أداة إيرانية تهدد لبنان والمنطقة
• المصدر أونلاين: الحوثيون يعتقلون 6 مدرسين في تعز ويخفونهم قسراً
• قناة سهيل: تقرير أممي يؤكد: اغتصاب أطفال في مخيمات الحوثيين الصيفية
• بلقيس نت: شركة شحن ألمانية: هجمات الحوثيين تُبقي البحر الأحمر خارج الملاحة في المدى القريب
• يمن شباب نت: توتّر مستمر في عمران.. كيف تعكس القبائل هشاشة السيطرة الحوثية؟
• قناة الجمهورية: مؤتمر دولي في ماليزيا يوصي بإنشاء صندوق لإنقاذ التعليم باليمن
• قناة عدن المستقلة: أمطار غزيرة في دوعن بحضرموت تشل حركة السير وتتسبب بأضرار زراعية
• يمن فيوتشر: اليمن: «هاباغ-لويد» تسجّل نتائج قوية بالنصف الأول من 2025 رغم هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
• الموقع بوست: حضرموت.. السلطات الأمنية تعتقل ناشطا إعلاميا في مدينة المكلا
• يمن مونيتور: الأمم المتحدة: مجاعة وتفشٍ وبائي يهددان آلاف اليمنيين في حجة وأبين
• تعز تايم: مركز PTOC Yemen: الزينبيات جهاز أمني للمليشيا يتولى أعمال القمع والتجسس والاعتقال والتعذيب
• المشاهد نت: 'تحركات عسكرية لافتة' من طرفي النزاع باليمن
• صحيفة عدن الغد: الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالحزام الأمني تضبط مروج حبوب 'بريجبالين' وبحوزته 60 شريطا
• بران برس: الناطق باسم حلف حضرموت يؤكد صدور أوامر قهرية باعتقال رئيس الحلف 'عمرو بن حبريش' و2 من قياداته
• شبكة النقار: قوات صنعاء تعلن مقتل عميد
• وكالة خبر: مصدر محلي: 81 صيدلية في تعز تبدأ إضرابًا جزئيًا غدًا احتجاجًا على رفض شركات الأدوية خفض الأسعار
___
لمتابعة قناة 'يمن ديلي نيوز' على واتس أب 👇:
#يمن_ديلي_نيوز
مرتبط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
كشف جديد.. أمريكا تدعم العليمي والمعبقي بخطوات جريئة لـ"سحق" الحوثيين اقتصادياً والعسكرية قادمة
اخبار وتقارير كشف جديد.. أمريكا تدعم العليمي والمعبقي بخطوات جريئة لـ"سحق" الحوثيين اقتصادياً والعسكرية قادمة السبت - 16 أغسطس 2025 - 10:10 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن كشفت صحيفة عربية عن تواصل مباشر بين مسؤولين أمريكيين ومحافظ البنك المركزي اليمني بعدن لدعم الإجراءات الاقتصادية. ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصادر أمريكية تأكيدها بأن التواصل المباشر بين مسؤولين أميركيين ومحافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، للإشادة بإجراءاته الأخيرة لتجريد الحوثيين من أدوات قوتهم الاقتصادية وتطبيق العقوبات المفروضة عليهم. ووصفت المصادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بـ«رجل الدولة» الذي يدير الملفات اليمنية بوعي كامل لمشكلات بلاده، ويعمل لمصلحة وطنه بعيداً عن الحسابات الضيقة، مؤكدة أن مواقفه في إدارة المجلس وسط ظروف معقدة تعزز ثقة واشنطن في استمرار دعمها له ولفريقه. كما دعت الحكومة اليمنية إلى مواصلة جهودها القوية في الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك مواجهة الفساد، ورفع الدولار الجمركي، وإلزام المؤسسات بإيداع إيراداتها في البنك المركزي. وأكدت مصادر في وزارة الخارجية الأميركية أن التنسيق العسكري مع اليمن من أجل تنفيذ عملية برية ضد الجماعة الحوثية، لم يكتمل، نتيجة توقف عملية «الفارس الخشن»، التي كانت تستهدف تقليص قدرات الجماعة وتأمين الملاحة في البحر الأحمر. وأوضحت المصادر التي فضلت حجب هويتها، أن واشنطن ماضية في دعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني والحكومة في خطواتهما للإصلاح الاقتصادي، واستقرار العملة الوطنية، وتعزيز العقوبات على الحوثيين وكشف أنشطتهم الإرهابية للرأي العام العالمي، فضلاً عن تشديد إجراءات ضبط الأسلحة المهربة وتطبيق القرارات الأممية الخاصة باليمن. وأكدت المصادر أن الإدارة الأميركية تدعم حتى الإجراءات الاقتصادية الجريئة التي لا تقع مباشرة ضمن صلاحيات البنك المركزي، شريطة أن تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي، مشيرة إلى أن عدداً من الخبراء الأميركيين قدموا استشارات فنية في هذا المجال. وأضافت أن واشنطن تعتزم إدراج أسماء وكيانات جديدة ضمن قوائم العقوبات، وتكثيف عمليات تفتيش السفن المتجهة إلى المواني الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وضبط مزيد من شحنات الأسلحة المهربة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تحول استراتيجي أمريكي تجاه اليمن. اخبار وتقارير سلطة صنعاء تنقل صواريخ وأسلحة متطورة إلى 6 محافظات لاستهداف هذه المنطقة. اخبار وتقارير صور ورعب جنوب صنعاء.. بنت شابة تقيّد شقيقتين وتلقيهن في حفرة بالمطبخ أثناء . اخبار وتقارير إنذار عاجل من حضرموت: عواصف وسيول تهدد 13 مديرية وقرى جنوب الوادي خلال 72 س.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
حقوقية: مقتل فتاتين بانفجار لغم زرعه الحوثيون في مرعى أغنام شرقي البيضاء
يمن ديلي نيوز : قالت الحقوقية اليمنية إشراق المقطري، اليوم السبت 16 أغسطس/آب، إن فتاتين قتلتا في حادثة انفجار لغم من مخلفات جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، أثناء رعيهما للأغنام شرقي محافظة البيضاء (وسط اليمن). وذكرت المقطري، وهي عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، أن الفتاتين ابنتا 'حسين عبدالرب الصالح' (17 و12 عامًا) قتلتا نتيجة انفجار لغم زرعه الحوثيون سابقًا في مديرية نعمان شرقي البيضاء. وأوضحت في منشور على منصة 'إكس' تابعه 'يمن ديلي نيوز' أن الفتاتين كانتا ترعيان الأغنام في منطقة الغول بالجريبات، مديرية نعمان، عندما انفجر بهما اللغم، ما أدى لمقتلهما على الفور. وهذه هي الحادثة الثانية المرتبطة بالألغام التي يرصدها 'يمن ديلي نيوز' منذ مطلع أغسطس/آب، ونتج عنها مقتل فتاتين وإصابة رجلين في محافظتي البيضاء والحديدة. ففي 10 أغسطس/آب، انفجر لغم أرضي بدراجة نارية كان يستقلها شاب ووالده في طريق فرعية بمنطقة المدمن غرب مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة، ما أدى إلى إصابتهما بكسور وشظايا في الأطراف السفلية. وتعتبر اليمن أحد أكبر دول العالم تلوثًا بالألغام، وقد تسببت في مقتل وإصابة الآلاف من المدنيين منذ ظهور جماعة الحوثي المصنفة إرهابية في صعدة خلال العام 2004. حيث تفيد تقارير الأمم المتحدة أن الحوثيين هم الطرف الوحيد الذي يقوم بزراعة الألغام. مؤخراً، قالت وزارة حقوق الإنسان في الحكومة المعترف بها دوليًا إن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي بلغ 4,501 قتيل و5,083 جريح خلال الفترة من 2014 حتى 2024. وتصدرت محافظة تعز قائمة عدد القتلى من ضحايا ألغام الحوثيين بـ964 قتيلًا وألف و321 جريحًا، تلتها محافظة الحديدة بمقتل 835 شخصًا وإصابة 586 آخرين. مرتبط لغم للحوثيين مقتل فتاتان إشراق المقطري البيضاء


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
صحيفة أمريكية تنتقد الأمم المتحدة لتحويلها سفينة نفط مشتراة من أموال المانحين لصالح الحوثيين
ناقلة النفط العملاقة (VLCC) "يمن" برّان برس - ترجمة خاصة: انتقدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، السبت 16 أغسطس/ آب، "الأمم المتحدة" على خلفية شرائها من أموال المانحين، سفينة نفط عملاقة "VLCC Yemen"، في العام 2023، لصالح الحكومة اليمنية المعترف بها إلاّ إنها تحولت لمصلحة الحوثيين. جاء ذلك في تقرير للصحيفة، نقله للعربية "بران برس"، أشارت فيه إلى أن "الأمم المتحدة تزيد المشاكل سوءًا، فباستخدام أموال المانحين من الحكومات والشركات، اشترت الأمم المتحدة ناقلة نفط خام ضخمة (VLCC) تُدعى "اليمن" مقابل 55 مليون دولار في عام 2023"، لافتة إلى أنها الان تستخدم كسفينة عائمة للحوثيين. وأشارت في تقريرها " الذي حمل عنوان "الحوثيون وسفينة الحمقى التابعة للأمم المتحدة"، إلى أن هدف شراء السفينة كان نبيلاً، فقبالة الساحل اليمني للبحر الأحمر الذي يسيطر عليه الحوثيون، كانت هناك سفينة التخزين والتفريغ العائمة (FSO) "صافر"، التي كانت صدئة ومعرضة لخطر الغرق". وأضافت: "وكان التقاعس عن العمل ينذر بكارثة بيئية محتملة، حيث كان من الممكن أن يؤدي إلى تسرب كمية من النفط إلى المحيط تزيد بأربعة أضعاف عن كمية تسرب "إيكسون فالديز" وتكاليف تنظيف تصل إلى 20 مليار دولار، ولهذا، أرسلت الأمم المتحدة الناقلة "اليمن" لتفريغ حمولة السفينة صافر". ووفق الصحيفة الأمريكية، "لم يسر كل شيء كما هو مخطط له، فبعد نقل النفط، كان من المفترض أن تتولى شركة النفط الحكومية اليمنية تشغيل الناقلة "اليمن" تحت إشراف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ولكن على أرض الواقع، تُستخدم السفينة الآن كمحطة وقود عائمة للحوثيين". وذكرت أنه "على الورق، نقلت الأمم المتحدة ملكية السفينة إلى الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، لكن السيطرة هي الأهم، والحوثيون هم من يسيطرون عليها". وواصلت الصحيفة بالقول: "وكأن الاستيلاء على النفط المنقول لم يكن كافيًا، يستخدم الحوثيون الآن الناقلة "اليمن" لمساعدة روسيا في التهرب من العقوبات، فوفقًا لتحقيق أجرته مجلة "لويدز ليست" مؤخرًا، شاركت الناقلة "اليمن" في نقل أكثر من مليون برميل من النفط الروسي في الفترة من أوائل عام 2024 إلى يونيو 2025". وأشارت إلى أن الناقلة "فالنت" أجرت عمليات نقل من سفينة إلى سفينة مع الناقلة "اليمن" في شهري مارس وأبريل من العام الماضي. كما قامت سفينة أخرى، وهي "سافيتري"، بعملية تسليم في أكتوبر 2024. وفي 10 يونيو/ حزيران الماضي، حدثت أول عملية تفريغ من الناقلة "اليمن"، إلى ناقلة ترفع علم بنما، أبحرت بعد ذلك إلى رأس عيسى، وهو الميناء الذي يسيطر عليه الحوثيون، والذي تعرضت فيه منشآت التخزين على الشاطئ لأضرار منذ ذلك الحين جراء الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية. وطبقاً لـ "وول ستريت جورنال"، أصبحت الناقلة "اليمن" مركز التخزين البحري الرئيسي للحوثيين وعنصرًا أساسيًا في اقتصادهم الحربي، لافتة إلى كل ذلك يتم بتمويل من المجتمع الدولي. وقالت الصحيفة: "فبينما يهاجم الحوثيون السفن التجارية ويهددون الشحن العالمي، تقوم الأمم المتحدة بتمويل عملياتهم اللوجستية النفطية البحرية، حيث تدفع 450 ألف دولار شهريًا لتشغيل الناقلة "اليمن". وأضافت: "سفينة صُممت لمنع كارثة تسهل كارثة أخرى: نقل النفط الروسي في تحدٍ للعقوبات، ودعم اقتصاد الوقود غير المشروع للحوثيين، وإطالة أمد الحرب الإقليمية". وتابعت بالقول: "وهذه ليست أول زلة للأمم المتحدة تعود بالفائدة على الحوثيين. فمنذ أن استولت الجماعة على العاصمة اليمنية في عام 2014، أبقت الأمم المتحدة مقرها في صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون بدلًا من الانتقال إلى عدن، العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها دوليًا". وأردفت: "وقد سمح هذا الاختيار للحوثيين باحتجاز موظفي الأمم المتحدة، واقتحام مكاتبها، واستغلال شحنات المساعدات. فما يقرب من نصف موظفي الأمم المتحدة المحتجزين في جميع أنحاء العالم محتجزون لدى الحوثيين". وأشارت إلى أن اتفاق ستوكهولم لعام 2018 زاد الأمور سوءًا، فالاتفاق الذي تم التوصل إليه لتجنب كارثة إنسانية من جراء هجوم عسكري لاستعادة ميناء الحديدة، عزز سيطرة الحوثيين على هذا المركز الاقتصادي الاستراتيجي المهم على الساحل الغربي لليمن. وقالت إن الأمم المتحدة قد التزمت بالاتفاق ومولت إعادة إعمار الميناء، في حين رفض الحوثيون الالتزام بتعهداتهم. وقد مكّنت سيطرة الحوثيين على هذه المنطقة الجماعة من مهاجمة أكثر من 100 سفينة تجارية منذ نوفمبر 2023. وبرأي الصحيفة، أنه إذا كانت الولايات المتحدة جادة في استعادة الردع في البحر الأحمر وتطبيق العقوبات على روسيا، فيجب عليها قطع تدفقات النفط الحوثية، مطالبة البيت الأبيض بأن يخطو خطوة أخرى إلى الأمام بتصنيف الناقلة "اليمن" كملكية للحوثيين، مما يعرض أي سفن أو وسطاء يتعاملون معها لعقوبات ثانوية". واعتبرت في ختام مقالها، أن مأساة شراء الناقلة "اليمن" ليست في أن الأمم المتحدة حاولت تفادي تسرب نفطي، بل في أن العملية كانت ساذجة في تصميمها، سيئة في تنفيذها، ومهيأة للاستغلال المتوقع. اليمن الأمم المتحدة الحوثيون روسيا