
"لبنان أكبر" في أنطلياس!
نشر الصحافي والشاعر حبيب يونس دعوة لتوقيع ديوانه الجديد "لبنان أكبر" في معرض الكتاب في أنطلياس.
التفاصيل في الصورة المرفقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
سلامة خلال جولة في موقع الكونسرفتوار الجديد في ضبية: لبنان يعول على ارثه الثقافي
المركزية - جال وزير الثقافة غسان سلامة والسفير الصيني في لبنان تشيان مينجيان ورئيسة الكونسرفتوار الوطني هبة القواس في ارجاء موقع بناء الكونسرفتوار الجديد في منطقة ضبية الذي يتم تشييده بهبة من الصين وشارك في الجولة المستشار الدولي المعمار جاد تابت، وابراهيم شحرور وسامي فغالي من مجلس الإنماء والاعمار. وجاءت الجولة في اطار الاطلاع على المراحل التي تم الانتهاء منها حتى الان في تشييد البناء ومعاينة ما عملية البناء التي استؤنفت بعد توقف قسري بسبب الحرب على لبنان. واثر الجولة قال وزير الثقافة: "هذه ورشة عظيمة وهي نتيجة اكبر هبة قدمتها الجمهورية الصينية وتعبر عن رسالة صداقة ويتألف المشروع من كونسرفاتوار كبير وعدد من الطوابق والقاعات والمكاتب اذا هي بناء متكامل ،وهنا أود أن اعبر اولا عن امتناني لاصدقائنا عن الصين على هذه الهبة خصوصا وان العمل توقف لأسباب عدة لها علاقة بالجائحة التي ضربت العالم وبالأوضوع الأمنية التي سادت في لبنان في الخريف الماضي لكننا نأمل ان الأمور ستعود إلى طبيعتها في البلد وان يعود الاستقرار بشكل تدريجي مما يساهم في عودة سفارات الدول بشكل كامل وأنا متفائل بشكل كبير بشأن هذا الموضوع. اضاف سلامه: "وعلى هذا الاساس انا متفائل بإستكمال هذا المشروع خدمة للمصلحة العامة فشكرا لدولة الصينية وللعاملين بهذا المشروع". واجاب ردا على سؤال: "أن هذا البلد يعول كثيرا على إرثه الثقافي على كل الصعد(معرض الكتاب ،الموسيقى ،الرقص ..) لان هويته مرتبطة بالثقافة الى حد كبير ونحن نعيش على وقع الأحداث الثقافية". وختم الوزير سلامة قائلًا: "من هنا نشكر الصين على إضافة هذا الصرح الثقافي إلى امكاناتنا خصوصا وإنه سيترك اثره إلى الساحة الثقافية وسيضاف إلى الامكانات اللبنانية وهذا مهم لان لبنان بحاجة إلى مكان يستجمع فيه قواه وقدراته ،كما أن الرأي العام اللبناني يحب الموسيقى وهو بحاجة الى مكان عصري ومساحة واسعة ومؤهلة كي تكون بأحلى مستوى". بدوره شكر السفير الصيني الوزير سلامة على زيارته للمشروع لأن: "للصين ولبنان حضارة وتاريخا من التعاون الثقافي بين الحكومات والشعبين وقال: "واليوم أرحب بقوة بعودة هذا التعاون واستكمال كإنعكاس لهذا التعاون". سئل وهل من المتوقع ان ينتهي المشروع هذا العام؟ اجاب: "لدى المعنيين برنامج متكامل واتمنى ذلك". بعد ذلك، تحدثت رئيسة الكونسرفتوار الوطني فقالت :"بوجود معالي وزير الثقافة وسعادة السفير الصيني نشكر من جديد الدولة الصينية على هذا المشروع الذي سيكون للبنان والمنطقة كلها خصوصا وان هناك نقصا كبيرا وسيكون له خصوصية، ذلك ان الدولة الصينية تفتتح من جديد علاقتها مع الدولة اللبنانية من خلال صرح موسيقي كبير يطل على الحضارة والتاريخ اللذان ينعكسان على الثقافة والموسيقى". أضافت: "علينا ان نطور هذا المشروع ولدينا مسؤولية كبيرة في هذا المجال لأن ما يجري اليوم هو البداية وعلينا تطوير الموسيقى بمعنى استقبال طلاب الموسيقى وأحياء حفلات موسيقية بكل انواعها الشرفية والغربية خصوصا وان ان هناك مبنى متخصص للمعارض خصوصا وان لدينا اربع الآلاف تلميذ وعدد كبير من أساتذة الموسيقى". هذا، وتم الإتفاق على مواصلة المتابعة للمشروع الذ يؤمل ان يتم افتتاحه بداية العام المقبل.


الديار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
توقيع رواية د. جوزف عساف "قمح وثلج ونار" في احتفالية ثقافية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهد "بيت الشباب والثقافة" في ذوق مكايل احتفالية كبيرة بمناسبة توقيع رواية الكاتب والأستاذ الجامعي د. جوزف عساف "قمح وثلج ونار" الصادرة حديثاً عن "منتدى شاعر الكورة الخضراء"، حيث أقيمت ندوة بالمناسبة شارك فيها الدكتورهاني صافي، الشاعر والإعلامي حبيب يونس والمهندسة الأديبة ميراي شحادة حداد وبحضور عدد كبير من الشخصيات الأدبية والأكاديمية، ورعاية وحضور النائب الدكتورة نجاة عون صليبا. قدّمت الحفل الإعلامية كاتيا دبغي عساف حيث استهلّت المناسبة بكلمة ترحيبية ركزّت على أهمية الكتاب في زمن الذكاء الإصطناعي، مع دعوة للعودة إلى القيم الفكرية والأدبية والثقافية. تحدّث الدكتور هاني صافي عن مزايا الكاتب وأبعاد الرواية التي تحكي قصة النوازع البشرية والقيم الإنسانية، حيث غاص المؤلف في هذه الجوانب لينسج قصة مشوّقة، ويضيف قائلاً: "يضع المؤلف إصبعه على جرح نازف في مجتمعاتنا، عنيت به موضوع تسليع المرأة واعتبارها جسداً لا روح فيه ولا عقل، كما عالج المؤلف روح المغامرة غير المحسوبة لدى الشباب." وأشار الدكتور هاني صافي في مداخلته إلى قضايا كثيرة تزخر بها رواية" قمح وثلج ونار" ، مثال: العجز، البطالة، الطموح، الوعود والخيبات والحق والعدل والحرية. أضاء الشاعر حبيب يونس بدوره على الجانب الشعري الطاغي في الرواية، وتحدّث عن تجربته في حثّ المؤلّف للعودة إلى الكتابة بعد انقطاع ، مشيراً إلى بصمته الأدبية البارزة في إصداراته السابقة، وتطرّق إلى أسلوب الكاتب قائلاً: "أسلوب الرواية شيّق، وحبكتها متينة، مقسمة فصولاً صغيرة إلى حد أنّك لا يمكنك الفراغ من فصل حتّى تشتاق إلى التهام التالي بعينيك، ناهيك أنّ الفصول قصيرة تجعل الزمن ساعة يدير عقربها الكاتب أنّى يشأ من دون أن يسيء إلى سياق النص." تحدثت المهندسة والأديبة صاحبة "منتدى شاعر الكورة الخضراء" ميراي شحادة حداد عن المعاني الإنسانية التي تعيد إحياء المشاعر النابضة بأحاسيس الحب والحرمان والظلم والتفاني، قائلة : "الرواية مع د . جوزف عساف ليست مجرد أحرف وفكرة ولغة منمّقة الذي أبدع في اقتحام النص إلى أبعاده الوجدانية الإنسانية. رأيته هذا الشاعر المرهف الذي ولج بعض فصول روايته بنصوص شعرية رقراقة الوجدان والبيان، جعلتني كقارئة قبل أن أكون ناشرة لهذا الإصدار، أعود إلى كوخ ذكرياتي وأمرح في عذوبة الماضي. هنيئاً للرواية العربية بهذا الإصدار الفريد. هنيئاً للقارئ العربي بهذه الخيول الصاهلة فرحاً من خلف سحب الألم." تخلّل الندوة عرض للوحات الرسام الراحل زوهراب الذي لطالما زينّت لوحاته أغلفة الكاتب السابقة في لفتة تكريمّية لروحه وإبداعه. واختتمت بقراءات من الرواية للدكتور جوزف عساف، رافقه الموسيقي الفنان رالف دبغي في مقطوعات موسيقية على الأورغ. تلاها توقيع الكتاب ونخب المناسبة.


النهار
١١-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
الرئيس الفرنسي يزور جناح المغرب في معرض الكتاب بباريس... ويشيد بمتانة العلاقات بين البلدين
قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، بزيارة للجناح المغربي بمعرض الكتاب في باريس، الذي يحتفي، في دورة هذه السنة، بالمغرب "ضيف شرف". وكان في مقدمة مستقبلي ماكرون، الذي رافقته وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، محمد المهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل المغربي، وسميرة سيطايل، سفيرة المغرب لدى باريس، ولطيفة مفتقر مندوبة الجناح المغربي ومديرة أرشيف المغرب، التي قدمت شروحاً عن الجناح المغربي وأهم مكوناته. وأمام الرئيس ماكرون، عُزف النشيدان الوطنيان لفرنسا والمغرب، بأداء من الفنانة المغربية نبيلة معن. إثر ذلك، زار الرئيس الفرنسي أروقة الجناح المغربي، الذي صُمّم ليكون فضاءً غامراً يحتفي بثراء وتنوّع الكتّاب المغاربة، حيث يضمّ معرض خرائط ووثائق تبرز الأرشيف المغربي، وما تقوم به مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة برئاسة الأميرة لالة حسناء من جهود في مجال الكتاب، فضلاً عن فضاء العارضين المغاربة الذين قدموا مختلف المنشورات التي تهم الثقافة المغربية والأدب المغربي. كذلك شملت زيارة الرئيس الفرنسي، فضاء الأطفال. وفي تصريح للصحافة، أعرب الرئيس الفرنسي عن سعادته بأن يكون المغرب ضيف شرف في مهرجان الكتاب بباريس. وأشاد بمتانة العلاقات المغربية - الفرنسية، التي وصفها بـ"العميقة" و"الودية"، مقدماً جزيل شكره للملك محمد السادس، الذي "أعطى زخماً لهذا الحدث". وشدد الرئيس ماكرون على أن حضور المغرب، بناشريه ومثقفيه، سيعزز من التبادل الثقافي والحوار بين النخبة الثقافية المغربية والفرنسية. ويقع الجناح المغربي على مساحة تناهز 330 متراً مربعاً، ويضم خمسة أركان تفاعلية: فضاء التاريخ البحري: رحلة في الماضي البحري للمغرب عبر خرائط قديمة وسير الرحالة، وفضاء "حوار": ملتقى للناشرين والمؤلفين والجمهور، وفضاء التوقيعات: لقاءات وجلسات توقيع مع المؤلفين المغاربة، وفضاء الأطفال: حكايات وورش تفاعلية لنشر حب القراءة لدى الصغار، وفضاء دور النشر والمكتبة: واجهة لتنوّع مشهد النشر المغربي.