الاحتلال يسيطر على سفينة ''مادلين'' ويختطف المتضامنين الدوليين
في اليوم ال84 من استئناف حرب الإبادة على غزة ، أعلن تحالف أسطول الحرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اختطف المتضامنين الدوليين على متن سفينة "مادلين" التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة ، في حين استشهد 44 فلسطينيا منذ فجر الأحد، منهم 13 برصاص الاحتلال قرب ما تُسميه تل أبيب مراكز "مساعدات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
"إسرائيل" تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تواجه إسرائيل عاصفة من الانتقادات والتنديد بسبب حرب الإبادة التي تخوضها في قطاع غزة، لكن آلة العقوبات الغربية ضدها بدأت تتحرك أخيرا لتستهدف وزيرين في حكومة بنيامين نتنياهو، بينما يحاول أصحاب الضمائر الحية كسر الحصار على القطاع، كما في مبادرة سفينة "مادلين" و"قافلة الصمود". وفيما يخص العقوبات على مسؤولين إسرائيليين، أعلنت كل من بريطانيا والنرويج وأستراليا ونيوزيلندا فرض عقوبات على وزيري المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن القومي إيتمار بن غفير. وورد في بيان مشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا وكندا والنرويج وبريطانيا "نعلن فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش"، وذلك لدورهما في تأجيج العنف ضد الفلسطينيين. وتُعدّ هذه الخطوة من أقوى الإجراءات الغربية ضد شخصيات إسرائيلية رفيعة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعكس تصاعد الغضب الدولي تجاه الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي وحقوق الإنسان في القطاع المحاصر. خطوة "نادرة ومهمة" بدورها، دعت زعيمة حزب الخضر الألماني، فرانتسيسكا برانتنر، إلى فرض عقوبات ألمانية على سموتريتش وبن غفير. وقالت برانتنر إن "هناك حاجة لفرض عقوبات على بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، اللذين يدعوان علنا -كجزء من الحكومة الإسرائيلية- إلى العنف ضد الشعب الفلسطيني". وسارعت الولايات المتحدة إلى التنديد بهذه العقوبات، وقال وزير الخارجية ماركو روبيو في منشور على منصة إكس إن "هذه العقوبات لا تعزز الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم وإنهاء الحرب". وفي هذا السياق، قال المحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم المدهون إن العقوبات الأوروبية الأخيرة على وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش تمثل "خطوة نادرة ومهمة" وتشكل ضغطا سياسيا حقيقيا على حكومة الاحتلال. وأضاف المدهون في مقابلة مع الجزيرة نت أن هذه العقوبات "تحمل رسالة واضحة من هذه الدول بأن المجتمع الدولي، أو على الأقل الدول الغربية، لا يزال متمسكا بخيار حل الدولتين، ولن يسمح لرموز التطرف في الحكومة الإسرائيلية، مثل بن غفير وسموتريتش، بتجاوز الخطوط الحمر للعملية السياسية التي بدأت منذ مؤتمر مدريد في تسعينيات القرن الماضي". واعتبر أن العقوبات لا تقتصر على شخصين فقط، بل هي بمثابة إعلان مبطن عن رفض السياسات المتطرفة التي تقودها هذه الحكومة، خاصة مع ما وصفه بالتغيرات الديموغرافية والجغرافية التي تحاول فرضها بالقوة على الأرض. وأشار إلى تزايد الدعوات داخل ألمانيا، متوقعا أن يشهد العالم تحركا أوروبيا أوسع في الفترة المقبلة. ولفت إلى أن اختيار هذين الوزيرين تحديدا له دلالة واضحة، لأنهما من أكثر الشخصيات تشددا في رفض وقف الحرب، ويقودان خطابا دينيا متطرفا جعل من هذه الحرب حرب إبادة وفق تعبيره. سفينة "مادلين".. صوت الضمائر الحية انطلقت رحلة سفينة "مادلين" التي أبحرت من إيطاليا بداية حزيران الحالي حاملةً على متنها ناشطين بارزين في العمل الإنساني والنضال العالمي، وقد غامروا لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة وتنبيه العالم إلى جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني. ولم تكن مبادرة "مادلين" لكسر الحصار عن غزة الأولى، إذ تعد هذه السفينة الـ36 التي تبحر نحو القطاع منذ عام 2007، لكن إسرائيل كانت دائما ترصد وتعرقل هذه المحاولات. وتعامل جيش الاحتلال الإسرائيلي مع سفينة "مادلين" برد عسكري عنيف، في رسالة واضحة تعكس خشية تل أبيب تحوّل هذه المبادرات إلى نموذج يحتذى به. قافلة الصمود.. صوت عربي من أجل غزة من جهة أخرى، تمثل قافلة "الصمود" لكسر الحصار على غزة، التي انطلقت في وقت سابق من الأراضي التونسية، ووصلت إلى مدينة الزاوية، محطتها الأولى داخل الأراضي الليبية. وتضم هذه القافلة قرابة 20 حافلة وزهاء 350 سيارة تقل نحو 1500 من المتضامنين من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا وليبيا. وستتجه لاحقا صوب العاصمة طرابلس ومنها إلى مدينة مصراتة، لتبدأ رحلتها بعد ذلك نحو شرق ليبيا وصولا إلى معبر "امساعد" الحدودي بين ليبيا ومصر، ثم إلى القاهرة، ثم معبر رفح في 15 من الشهر الجاري. ويؤكد منظمو القافلة أنها لا تحمل مساعدات أو تبرعات ولكن هدفها المشاركة في الحراك العالمي لكسر الحصار على غزة.


ساحة التحرير
منذ 3 ساعات
- ساحة التحرير
الحملة الأهلية بعد اجتماعها الأسبوعي في مقر المؤتمر الشعبي اللبناني، وتحيي الذكرى الثانية لرحيل مؤسسه الأستاذ كمال شاتيلا!
الحملة الأهلية بعد اجتماعها الأسبوعي في مقر المؤتمر الشعبي اللبناني، وتحيي الذكرى الثانية لرحيل مؤسسه الأستاذ كمال شاتيلا! الحملة تندّد بالعدوان الصهيوني على الضاحية الجنوبية وتحيّي بطولات أهلنا في غزّة بوجه العدوان الصهيوني الحملة تحيّي قوافل الصمود المتوجهة من المغرب العربي إلى غزّة التأكيد على المشاركة في ندوة تكريم المناضل القائد المرحوم كمال شاتيلا في الساعة السادسة من يعد ظهر يوم الخميس في 12/6/2025، في فندق الكومودور – الحمرا في ذكرى الغزو الصهيوني للبنان عام 1982، وفي الذكرى السنوية الثانية لرحيل القائد العروبي الناصري الكبير الأستاذ كمال شاتيلا، وتضامناً مع سفينة 'مادلين' لكسر الحصار عن غزة، وفي ذكرى حصار بيروت، واستنكارا للاعتداءات الصهيونية على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت وعلى كافة الاراضي اللبنانية ، واعتزازاً بعمليات المقاومة البطولية في غزة وعموم فلسطين، وتحية لليمن وعملياته البطولية ضد الكيان الصهيوني، عقدت الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة اجتماعها الأسبوعي في مقر المؤتمر الشعبي اللبناني – برج أبو حيدر بحضور منسقها العام الأستاذ معن بشور ، والدكتور عماد جبري عضو قيادة المؤتمر الشعبي اللبناني، ومقرر الحملة الدكتور ناصر حيدر والسادة الأعضاء (حسب التسلسل الابجدي): احمد علوان (رئيس حزب الوفاء اللبناني)، خالد أبو النور (الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين)، خليل بركات (رئيس هيئة المحامين في تجمع اللجان والروابط الشعبية)، رمزي دسوم (التيار الوطني الحر)، رياض منيمنة (جمعية شبيبة الهدى)، سالم وهبه (حركة الانتفاضة الفلسطينية)، سماح مهدي (الحزب السوري القومي الاجتماعي)، صادق القضماني (اسير محرر، الجولان العربي السوري)، صالح شاتيلا (جبهة النضال الشعبي الفلسطيني)، علي غريب (حزب البعث العربي الاشتراكي)، فتحي أبو علي (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، فؤاد رمضان (اليسار المقاوم/ لبنان)، مأمون مكحل( منسق أنشطة تجمع اللجان والروابط الشعبية)، محمد الزغبي (المؤتمر الشعبي اللبناني)، محمد بكري (ناشط سياسي)، محمد زين (ناشط سياسي)، موسى صبري (الجبهة الشعبية – القيادة العامة)، اللواء ناصر أسعد (حركة فتح)، نبيل حلاق (مدير العلاقات الدولية في المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن)، هاشم إبراهيم (اسير محرر، تجمع اللجان والروابط الشعبية)، يحيى المعلم (منسق خميس الاسرى، امين سر اللجنة الوطنية للدفع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني). بشور افتتح الاجتماع بالدعوة الى الوقوف دقيقة صمت اجلالاً لارواح شهداء فلسطين والأمة ولروح القائد العروبي الكبير الراحل الأستاذ كمال شاتيلا الذي جسّد في نضاله الوطني والقومي، ودوره الفكري والسياسي، أصالة وحدوية، وعمق الالتزام بقضايا الامة وفي مقدمها قضية فلسطين. ثم وجه بشور تحية لابطال سفينة 'مادلين' لكسر الحصار عن غزة التي رأى فيها استمراراً لنضال يمتد الى عام 2007، والذي كانت الحملة الاهلية شريكاً اساسياً في ابرز محطاته لا سيّما عبر سفينة 'الاخوة' اللبنانية لكسر الحصار التي انطلقت من ميناء طرابلس في شمال لبنان في أوائل عام 2009، وقافلة 'اسطول الحرية' التي انطلقت من تركيا باتجاه غزة في مثل هذه الأيام من عام 2010، ورأى في تصميم أحرار العالم على كسر الحصار على غزة الذي شهدنا 37 محاولة بحرية لكسر الحصار على غزة ، والعديد من المحاولات البحرية في تأكيداً على ان معركة غزة ضد الحصار والاحتلال ليست معركة فلسطينية أو عربية أو إسلامية فقط بل هي عالمية أيضاً وهي متصلة بما تشهده غزة منذ 20 شهراً من حرب إبادة تستهدف البشر والشجر والحجر من اجل فرض الاستسلام على شعب فلسطين العصي على الاستسلام، ودعا بشور إلى الإفراج الفوري عن رواد السفينة المعتقلين لدى سلطات الاحتلال بعد اعتقالهم خارج المياه الإقليمية لفلسطين المحتلة.. بشور أشار أيضاً الى استمرار حرب الإبادة ضد شعبنا في غزة وعموم فلسطين والى استمرار العدوان على لبنان وارتقاء الشهداء كل يوم وسط صمت عربي رسمي ودولي وعجز رسمي لبناني وعربي عن وقف العدوان. بشور أشاد أيضاً بقافلة الصمود المنطلقة من دول المغرب العربي، المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، وصولاً الى مصر في تأكيد على التزام الامة العربية كلها بمعركة المصير التي يواجه فيها أهلنا في فلسطين حرب إبادة صهيونية تقف عاجزة أمام صمود شعبنا العظيم في غزة وعموم فلسطين. جبري بعد ذلك تحدث الدكتور عماد جبري باسم المؤتمر الشعبي اللبناني قائلاً: لم يكن الاخ كمال شاتيلا مجرد رئيس حزب أو تنظيم كان المؤسس والمفكر والمخطط والمنظم، كان رحمه الله تعالى عدة رجال في رجل واحد وكانت وصيته إستمرار وتطوير التنظيم بعناصره الفكرية البشرية والمادية إيمانا منه بالعمل المؤسساتي لان الأشخاص راحلون . وأضاف جبري ولمناسبة ذكرى التاسع والعاشر من حزيران التي رفض فيها الشعب العربي النكسه وتمسك بقيادة جمال عبد الناصر الذي أعلن فيما بعد في قمة الخرطوم أن 'لا صلح لا اعتراف لا تفاوض' فإنه و بعد مضي 55 عام على رحيله يحاول الأعداء تذويروتشوية مواقفه (قبوله بمبادرة روجرز وذلك لدواعي اعداد جيشه وتسليحه) فمازال يؤرقهم في قبره. وفي الختام ؛ وجه الدكتور جبري التحية لصمود أهل غزة وفلسطين وقال ننحني أمام تضحياتهم الجسام والبطولات التي يسطرها المقاومون ؛ كما وجه التحية لطاقم باخرة مادلين التي ايقظت العالم على وحشية العدو الصهيوني في الإبادة وسلطت الضؤ على عدالة وانسانية قضية فلسطين . المتحدثون ثم تعاقب على الكلام كل من الدكتور علي غريب (حزب البعث العربي الاشتراكي)، اللواء ناصر اسعد (حركة فتح)، صالح شاتيلا (جبهة النضال الشعبي الفلسطيني)، فتحي أبو علي (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، أبو موسى صبري (الجبهة الشعبية – القيادة العامة)، رياض منيمنة (جمعية شبيبة الهدى)، المحامي خليل بركات (رئيس هيئة المحامين في تجمع اللجان والروابط الشعبية)، يحيى المعلم (منسق خميس الاسرى)، المحامي رمزي دسوم (التيار الوطني الحر)، سالم وهبه (حركة الانتفاضة الفلسطينية)، محمد بكري (ناشط سياسي)، فؤاد رمضان (اليسار المقاوم/ لبنان) واحمد علوان (رئيس حزب الوفاء اللبناني). وقد صدر عن الحملة البيان التالي: 1- أبدت الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة المنعقدة في مقر المؤتمر اللبناني في قلب العاصمة اللبنانية عمق تقديرها للقائد العروبي الكبير مؤسس المؤتمر وأحد رموز النضال الوحدوي الوطني والقومي كمال شاتيلا مؤسس اتحاد قوى الشعب العامة والمؤتمر الشعبي اللبناني الأستاذ كمال شاتيلا الذي فقده لبنان والأمة العربية منذ عامين عن عمر محتشد بمعارك النضال في سبيل اهداف الشعب اللبناني والأمة العربية دون كلل أو ملل سائلين له ولرفاقه من قادة المؤتمر الشعبي الراحلين ممن شاركوا في تأسيس الحملة الأهلية قبل 23 سنة، الرحمة ولأرواحهم الخلود. 2- اعرب المجتمعون الذين ينتمون الى العديد من مكونات الشعب اللبناني والقوى الفلسطينية عن اعتزازهم بابطال سفينة 'مادلين' التي تضم 12 ناشطاً من العديد من البلدان الأوروبية لكسر الحصار على غزة، ودعوا الى أوسع حملة تضامن معهم للافراج عنهم بعد اعتقالهم من السلطات الصهيونية خارج المياه الإقليمية الفلسطينية المحتلة محيين كل من وقف معهم ووقف مع كل المحاولات المماثلة التي سبقتهم لاسيّما سفينة 'الاخوة' اللبنانية التي انطلقت من طرابلس – لبنان في كانون الثاني 2008، واسطول 'الحرية' وسفينة 'مرمرة' الذي انطلق من الموانئ التركية في الأول من حزيران عام 2010 واللتين كان للحملة الاهلية وللجنة المبادرة الوطنية اللبنانية لكسر الحصار على غزّة دوراً رئيسياً في اطلاقهما. 3- توقف المجتمعون امام العدوان الصهيوني على احياء في الضاحية الجنوبية للعاصمة عشية عيد الأضحى المبارك ورأوا فيها انتهاكاً واضحاً لاتفاق وقف اطلاق النار، وتصعيداً خطيراً في العدوان الصهيوني على لبنان، واستفزازاً كبيراً لكرامة اللبنانيين وسيادتهم واستقرارهم، وانتقاماً بشعا من الضاحية الجنوبية التي تحملت مع الجنوب والبقاع، ومناطق لبنانية أخرى عبئاً كبيراً في الحرب العدوانية على لبنان قبل ستة اشهر. ودعت الحملة الدولة اللبنانية الى التحرك على كافة المستويات للتنديد بهذا الاعتداء الصهيوني ودعوة النظام الرسمي العربي والإسلامي والمجتمع الدولي الى اتخاذ الإجراءات الضرورية لوقف الممارسات العدوانية الصهيونية على لبنان، كما على فلسطين كما اعتبرت ان العدوان على أي جزء من لبنان هو اعتداء على لبنان كله، بل على كل منطقة لبنانية. 4- ندد المجتمعون باستمرار العدوان الصهيوني على أهلنا في غزة وعموم فلسطين وقد دخل (612) يوماً وسط حرب إبادة ما زالت تتكسر بفعل الصمود البطولي لشعب فلسطين ومساندة شرفاء الامة، واحرار العالم وفي مقدمهم المقاومة اللبنانية والمقاومة اليمنية وجماهير الشعب في العديد من أقطار الامة العربية والإسلامية . ورأى المجتمعون ان المقاومة العربية والإسلامية لهذه الجرائم الصهيونية المتمادية هي تأكيد على ان امتنا تدخل مرحلة جديدة في مواجهتها للعدو الصهيوني وداعميه هي مرحلة الانتصار على الاحتلال رغم جسامة التضحيات وهول المؤامرات. 5- أكدت الحملة على أهمية التفاف اللبنانيين بكل قواهم ومكونات مجتمعهم حول جيشهم واهلهم في الجنوب وحول مقاومتهم الباسلة في وجه الاعتداءات الصهيونية المتواصلة والتي لا يشجعها فقط أعداء لبنان في العواصم الاستعمارية فحسب، بل يعزز فيها حال الانقسان الداخلي التي تشجعهم على المضي في عدوانهم، لاسيّما بعد ان استطاعت المقاومة اللبنانية في ان تثبت للبنانيين ان العدوان الصهيوني على لبنان الموجود منذ عشرات السنين ليس مرتبطاً بعمليات المقاومة، بل هو يستهدف سيادة لبنان ووحدته واستقلاله وأمنه واستقراره. 6- ضم المجتمعون صوتهم إلى صوت الأخوة في المؤتمر الشعبي اللبناني في الدعوة إلى الندوة التي تقام في الساعة السادسة من مساء يوم الخميس القادم في 12/6/2025، بدعوة من المؤتمر الشعبي اللبناني في الذكرى الثانية لرحيل مؤسسه العروبي التوحيدي الكبير كمال شاتيلا، ويتحدث فيها منسق الحملة الأستاذ معن بشور. 2025-06-11


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
ما دلالات زيادة زخم القوافل الشعبية المتضامنة مع غزة؟
بحث برنامج 'ما وراء الخبر' -في حلقته بتاريخ (2025/6/11)- دلالة زخم خروج القوافل الشعبية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، رغم الاعتداء الإسرائيلي على نشطاء سفينة 'مادلين'.