
3,5 مليون دولار للفائز بكأس 'الشان' والمنتخب المغربي أبرز المرشحين للتتويج وحصد الجائزة
يعد المنتخب الوطني المغربي حامل اللقب في نسختين ،من أبرز المرشحين للتتويج ب(شان 2024)، رغم وقوعه في
وقد عبر عن هذا الطموح الناخب الوطني، طارق السكتيوي، خلال الندوة الصحفية التي خصصت للكشف عن لائحة المنتخب المغربي المشاركة في هذه الدورة، حيث أكد أن اللاعبين المدعوين 'ينتمون إلى أندية اعتادت على خوض المنافسات القارية، مثل نهضة بركان، والرجاء والوداد البيضاويين، والجيش الملكي'.
وراكمت العناصر الوطنية تجربة في مواجهة الفرق الإفريقية، وهي قادرة على إحداث الفارق، رغم وقوعها في مجموعة صعبة، تضم منتخبات قوية وأخرى قادرة على خلق المفاجأة.
ويمكن للنخبة الوطنية التي يقودها طارق السكتيوي، المتوج رفقة المنتخب الأولمبي بالميدالية البرونزية خلال دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، أن تعول على استقرار طاقمها التقني والاستعدادات الجيدة والمكثفة التي خاضتها، وتخللتها مبارتان وديتان كللتا بنتيجتين إيجابيتين أمام بوركينا فاسو (2-1) وتشاد (6-0)، تحسبا لهذا الموعد القاري، الذي يشكل فرصة جديدة لتألق كرة القدم المغربية.
وسيفتتح 'أسود الأطلس' مشوارهم بمواجهة قوية أمام أنغولا، يوم 3 غشت على أرضية الملعب الوطني 'نيايو' بنيروبي، في مباراة حاسمة من أجل البصم على بداية جيدة في هذه البطولة القارية.
وستواجه العناصر الوطنية في ثاني مبارياتها منتخب كينيا، يوم الأحد 10 غشت، قبل أن تلاقي نظيرتها من زامبيا، يوم الخميس 14 غشت، على أن تختتم دور المجموعات بمواجهة جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الأحد 17 غشت، على أرضية ملعب 'نيايو'.
وستنطلق المباراة الافتتاحية لبطولة ' الشان' ، عصر اليوم السبت ، في مدينة دار السلام، بداية من السادسة بعد العصر بالتوقيت المغربي ،وستجمع بين منتخب تنزانيا، ونظيره منتخب بوركينافاسو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ ساعة واحدة
- الجريدة 24
كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب
يجمع مراقبون رياضيون على أن المنتخب المغربي للاعبين المحليين، الذي سبق وتوج بلقب كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة في نسختي 2018 و2020 (شان)، يستهل مشاركته في دورة 2024، التي تنظمها كينيا وأوغندا وتنزانيا (من 2 إلى 30 غشت)، وهو ضمن أبرز المرشحين للظفر باللقب، لكنه سيكون دون شك محط أنظار باقي المنافسين. وتعزز نعت المرشح الأقوى أكثر بعد فوزه في مباراته الأولى ضمن منافسات الـ "شان" على منتخب أنغولا بنتيجة 2 لـ 0، أمس الأحد بملعب "نيايو" بنيروبي. وكان الناخب الوطني، طارق السكيتيوي، وجه الدعوة لخوض غمار الدورة الثامنة من الـ "شان" إلى مجموعة جيدة تضم لاعبين ينشطون في أكبر أندية البطولة الوطنية، على غرار نهضة بركان والرجاء والوداد الرياضيين، والجيش الملكي. ويعكس وجود لاعبين من طينة الدولي يوسف بلعمري والظهير الأيمن محمد مفيد، الذي شارك في كأس العالم للأندية رفقة الوداد الرياضي، الطبيعة الحقيقية للمجموعة ورغبة السكيتيوي في الدفاع عن حظوظ المغرب في التتويج باللقب. في المقابل، هناك خصوم أقوياء سيبذلون كل ما في وسعهم لإيقاف العناصر الوطنية عن سعيها للظفر بثالث نجومها، لاسيما منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية، حامل اللقب مرتين، (حل مع المغرب في المجموعة الأولى ذاتها)، والذي لا شك أن لقاءه مع المغرب ضمن دور المجموعات سيكون قويا ومحتدما. بدوره، سي دافع حامل اللقب، منتخب السنغال، هو أيضا عن حظوظه للعودة باللقب إلى بلاده، وتكرار إنجاز الدورة الماضية، رغم تجديد تشكيلته بشكل كامل بإقحام لاعبين مبتدئين سيشاركون للمرة الأولى في بطولة الـ "شان". وفي هذا الصدد، قالت الصحفية الرياضية الكونغولية، أولغا ماسانغو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن "المغرب من المرشحين للظفر بهذه الدورة، لكن عليه أن يتعايش مع منتخب آخر حامل للقب مرتين ومنافس قوي ضمن نفس المجموعة، وهو منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية". وترى أنه "إذا التقى المنتخبان في دور خروج المغلوب، ستكون حتما مباراة قوية بإمكاني أن أصفها بحرب النجوم، لأن كل واحد من المنتخبين يركض خلف نجمة ثالثة"، موضحة أنه "رغم أن المغرب يدخل المنافسة وهو مرشح للظفر بها، إلا أن عليه أخذ الحيطة والحذر من باقي المنتخبات". وأضافت أن "المنتخب المغربي للاعبين المحليين يجب أن يكون أكثر واقعية في الميدان، وأن يحقق نتائج تكون في مستوى الأداء"، موضحة أن "كون المغرب هو المرشح الأقوى للفوز بهذه الدورة، يعني أن باقي المنتخبات ستكون هي الأخرى استعدت بشكل جيد". أما زميلها في المهنة، الكيني فانسون فوييوه، فسجل أن "المغرب يستهل مشاركته في هذه البطولة مرشحا كبيرا للظفر باللقب بالنظر لانتزاعه اللقب في مناسبتين"، معتبرا أن المنتخب المغربي يضم لاعبين من أندية مغربية راكمت خبرة كبيرة على الساحة الإفريقية، مثل نهضة بركان الفائز بكأس الكونفدرالية الإفريقية ثلاث مرات. وتابع: "أعتقد أن المغرب خصم قوي وبإمكانه الذهاب بعيدا في هذه المنافسة، ومن الواضح أن باقي المنتخبات ستقدم أفضل ما لديها للتفوق عليه". بدوره، أكد الصحفي الأمريكي لانري تينوالاجي أن "المغرب يتوفر على فريق جيد جدا لخوض غمار منافسات هذا الـ +شان+. ولكي يفرضوا أنفسهم، أظن أن على اللاعبين المحليين التحلي بنفس طاقة وإرداة وذهنية الفريق الوطني الأول في كأس العالم بقطر، وهي أمور من شأنها خلق الفارق أمام منافسين أقوياء يطمحون بدورهم للتتويج باللقب". وقال: "أعتقد أن المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لم يأت إلى الـ +شان+ بنية المشاركة فقط، بل بهدف العودة باللقب إلى أرض الوطن"، مضيفا أنه "متحمس لمتابعة أداء المغرب في هذه البطولة، لأن اللاعبين أظهروا قدرتهم على رفع التحديات والعودة للتنافس في اللحظات الحاسمة من المباريات". يذكر أن المتخب المغربي حل في المجموعة الأولى إلى جانب البلد المضيف كينيا، وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا.


بلبريس
منذ 3 ساعات
- بلبريس
السكتيوي: انتصار مهم يعكس روح الفريق وطموحنا كبير في 'الشان'
استهل المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين مشاركته في بطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين 'الشان'، المقامة في كينيا وأوغندا وتنزانيا، بتحقيق فوز ثمين على نظيره الأنغولي بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعتهما، أمس الأحد، على أرضية ملعب نيايو الوطني بالعاصمة الكينية نيروبي، لحساب الجولة الأولى من المجموعة الأولى. وعقب اللقاء، عبّر المدرب الوطني طارق السكتيوي عن رضاه التام عن أداء لاعبيه، قائلاً: 'هذا الفوز سيمنحنا ثقة أكبر، وسيُعزز الإنسجام بين اللاعبين السابقين والجدد داخل المجموعة. لدينا روح جميلة داخل الفريق، رغم ضيق الوقت في فترة التحضيرات'. وأضاف: 'لدينا رغبة كبيرة لتشريف كرة القدم الوطنية. الآن نُفكر في التأهل إلى الدور الثاني، وبعد ذلك سيكون هدفنا هو التتويج باللقب'. واعتبر السكتيوي أن منتخب أنغولا يُعد من بين أصعب المنتخبات على مستوى البطولة، قائلاً: 'الفوز عليه لم يكن سهلاً، لديهم لاعبين جيدين، واستقرار تقني منذ سنوات، لذلك الفوز اليوم يُعتبر مهما جدا بالنسبة لنا'. وختم تصريحه بتوجيه التحية للاعبيه، مشيدًا بـ'روح المجموعة وتطبيق الأفكار التي اشتغلنا عليها دفاعيًا وهجوميًا'، مضيفًا: 'كنت خائفًا من الإيقاع، باعتبار أن الخصم خاض مجموعة من المباريات، لكن الحمد لله تحكمنا في اللعب وحققنا الفوز'. وسيواجه 'أسود الأطلس' في ثاني مبارياتهم منتخب كينيا، مستضيف البطولة، يوم الأحد 10 غشت الجاري على ملعب كاساراني في نيروبي، على الساعة 13:00. فيما سيكون اللقاء الثالث أمام منتخب زامبيا يوم الخميس 14 غشت على الساعة 15:00، قبل أن يُختتم دور المجموعات بمواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية يوم الأحد 17 غشت على الساعة 13:00. ويتصدر المنتخب المغربي ترتيب المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن المنتخب الكيني، فيما لا تزال منتخبات أنغولا، زامبيا، والكونغو الديمقراطية بدون نقاط.


المنتخب
منذ 5 ساعات
- المنتخب
بطولة أمم إفريقيا للاعبين للمحليين 2024.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب
يجمع مراقبون رياضيون على أن المنتخب المغربي للاعبين المحليين، الذي سبق وتوج بلقب بطولة أمم إفريقيا لهذه الفئة في نسختي 2018 و2020 (شان)، يستهل مشاركته في دورة 2024، التي تنظمها كينيا وأوغندا وتنزانيا (من 2 إلى 30 غشت)، وهو ضمن أبرز المرشحين للظفر باللقب، لكنه سيكون دون شك محط أنظار باقي المنافسين. وتعزز نعت المرشح الأقوى أكثر بعد فوزه في مباراته الأولى ضمن منافسات الـ "شان" على منتخب أنغولا بنتيجة 2 لـ 0، أمس الأحد بملعب "نيايو" بنيروبي. وكان الناخب الوطني، طارق السكيتيوي، وجه الدعوة لخوض غمار الدورة الثامنة من الـ "شان" إلى مجموعة جيدة تضم لاعبين ينشطون في أكبر أندية البطولة الوطنية، على غرار نهضة بركان والرجاء والوداد الرياضيين، والجيش الملكي. ويعكس وجود لاعبين من طينة الدولي يوسف بلعمري والظهير الأيمن محمد مفيد، الذي شارك في كأس العالم للأندية رفقة الوداد الرياضي، الطبيعة الحقيقية للمجموعة ورغبة السكيتيوي في الدفاع عن حظوظ المغرب في التتويج باللقب. في المقابل، هناك خصوم أقوياء سيبذلون كل ما في وسعهم لإيقاف العناصر الوطنية عن سعيها للظفر بثالث نجومها، لاسيما منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية، حامل اللقب مرتين، (حل مع المغرب في المجموعة الأولى ذاتها)، والذي لا شك أن لقاءه مع المغرب ضمن دور المجموعات سيكون قويا ومحتدما. بدوره، سيدافع حامل اللقب، منتخب السينغال، هو أيضا عن حظوظه للعودة باللقب إلى بلاده، وتكرار إنجاز الدورة الماضية، رغم تجديد تشكيلته بشكل كامل بإقحام لاعبين مبتدئين سيشاركون للمرة الأولى في مسابقة الـ "شان". وفي هذا الصدد، قالت الصحفية الرياضية الكونغولية، أولغا ماسانغو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن "المغرب من المرشحين للظفر بهذه الدورة، لكن عليه أن يتعايش مع منتخب آخر حامل للقب مرتين ومنافس قوي ضمن نفس المجموعة، وهو منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية". وترى أنه "إذا التقى المنتخبان في دور خروج المغلوب، ستكون حتما مباراة قوية بإمكاني أن أصفها بحرب النجوم، لأن كل واحد من المنتخبين يركض خلف نجمة ثالثة"، موضحة أنه "رغم أن المغرب يدخل المنافسة وهو مرشح للظفر بها، إلا أن عليه أخذ الحيطة والحذر من باقي المنتخبات". وأضافت أن "المنتخب المغربي للاعبين المحليين يجب أن يكون أكثر واقعية في الميدان، وأن يحقق نتائج تكون في مستوى الأداء"، موضحة أن "كون المغرب هو المرشح الأقوى للفوز بهذه الدورة، يعني أن باقي المنتخبات ستكون هي الأخرى استعدت بشكل جيد". أما زميلها في المهنة، الكيني فانسون فوييو، فسجل أن "المغرب يستهل مشاركته في هذه النسخة مرشحا كبيرا للظفر باللقب بالنظر لانتزاعه اللقب في مناسبتين"، معتبرا أن المنتخب المغربي يضم لاعبين من أندية مغربية راكمت خبرة كبيرة على الساحة الإفريقية، مثل نهضة بركان الفائز بكأس الكونفدرالية الإفريقية مرتين. وتابع: "أعتقد أن المغرب خصم قوي وبإمكانه الذهاب بعيدا في هذه المنافسة، ومن الواضح أن باقي المنتخبات ستقدم أفضل ما لديها للتفوق عليه". بدوره، أكد الصحفي الأمريكي لانري تينوالاجي أن "المغرب يتوفر على فريق جيد جدا لخوض غمار منافسات هذا الـ +شان+. ولكي يفرضوا أنفسهم، أظن أن على اللاعبين المحليين التحلي بنفس طاقة وإرداة وذهنية الفريق الوطني الأول في كأس العالم بقطر، وهي أمور من شأنها خلق الفارق أمام منافسين أقوياء يطمحون بدورهم للتتويج باللقب". وقال: "أعتقد أن المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لم يأت إلى الـ +شان+ بنية المشاركة فقط، بل بهدف العودة باللقب إلى أرض الوطن"، مضيفا أنه "متحمس لمتابعة أداء المغرب في هذه المنافسة، لأن اللاعبين أظهروا قدرتهم على رفع التحديات والعودة للتنافس في اللحظات الحاسمة من المباريات". يذكر أن المتخب المغربي حل في المجموعة الأولى إلى جانب البلد المضيف كينيا، وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا.