logo
أداء الفريضة في زمن الغلاء.. كم يكلف الحج من لبنان هذا العام؟

أداء الفريضة في زمن الغلاء.. كم يكلف الحج من لبنان هذا العام؟

ليبانون 24منذ 8 ساعات

يبدأ الحجاج في التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج قبل عيد الأضحى بحوالي أسبوع.
تتراوح تكلفة أداء مناسك الحج من لبنان إلى السعودية لعام 2025 بين 2300 و3000 دولار أميركي، وذلك وفقًا للبرامج السياحية التي تشمل تذاكر الطيران ذهابًا وإيابًا، الإقامة في فنادق مكة المكرمة لمدة 8 ليالٍ مع وجبة الإفطار، والنقل من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة، بالإضافة إلى التنقلات داخل مكة.
ومع ذلك، تُشير بعض التقارير إلى أن الأسعار قد تتجاوز 4500 دولار أميركي في بعض الحالات.
ملاحظات إضافية:
. تُحدد الأسعار بالدولار الأميركي، مما يجعلها عرضة للتقلبات بناءً على سعر الصرف.
.تختلف التكاليف حسب مستوى الخدمات المقدمة، مثل نوع الإقامة، وسائل النقل، والبرامج السياحية المصاحبة.
.تُقدم بعض الشركات برامج تشمل زيارات للأماكن الدينية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، مما قد يزيد من التكلفة الإجمالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أداء الفريضة في زمن الغلاء.. كم يكلف الحج من لبنان هذا العام؟
أداء الفريضة في زمن الغلاء.. كم يكلف الحج من لبنان هذا العام؟

ليبانون 24

timeمنذ 8 ساعات

  • ليبانون 24

أداء الفريضة في زمن الغلاء.. كم يكلف الحج من لبنان هذا العام؟

يبدأ الحجاج في التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج قبل عيد الأضحى بحوالي أسبوع. تتراوح تكلفة أداء مناسك الحج من لبنان إلى السعودية لعام 2025 بين 2300 و3000 دولار أميركي، وذلك وفقًا للبرامج السياحية التي تشمل تذاكر الطيران ذهابًا وإيابًا، الإقامة في فنادق مكة المكرمة لمدة 8 ليالٍ مع وجبة الإفطار، والنقل من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة، بالإضافة إلى التنقلات داخل مكة. ومع ذلك، تُشير بعض التقارير إلى أن الأسعار قد تتجاوز 4500 دولار أميركي في بعض الحالات. ملاحظات إضافية: . تُحدد الأسعار بالدولار الأميركي، مما يجعلها عرضة للتقلبات بناءً على سعر الصرف. .تختلف التكاليف حسب مستوى الخدمات المقدمة، مثل نوع الإقامة، وسائل النقل، والبرامج السياحية المصاحبة. .تُقدم بعض الشركات برامج تشمل زيارات للأماكن الدينية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، مما قد يزيد من التكلفة الإجمالية.

لبنان يستنفر لإطلاق موسم سياحي واعد
لبنان يستنفر لإطلاق موسم سياحي واعد

صوت لبنان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت لبنان

لبنان يستنفر لإطلاق موسم سياحي واعد

الشرق الأوسطبولا أسطيحيعيش لبنان، حكومة وقطاعات، حالة من الاستنفار استعداداً لإطلاق موسم سياحي واعد بعد سنوات طويلة من الركود الذي شلّ السياحة نتيجة الأزمات السياسية والأمنية الكبيرة التي عصفت بالبلاد. فهذا القطاع الذي اعتاد أن يكون العمود الفقري للاقتصاد اللبناني ويُدخل أكثر من 8 مليارات دولار سنوياً إلى البلاد قبل عام 2011، مساهماً بنسبة تقارب 20 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، تأثر بشكل أساسي باندلاع الحرب السورية وتبعاتها، مما أدى إلى انقطاع الطرق البرية مع دول الخليج وتراجع أعداد السياح الخليجيين، قبل أن تنطلق موجة من التفجيرات الانتحارية عام 2014، وصولاً لانفجار الأزمة الاقتصادية والمالية في البلد عام 2019، فتفشي جائحة «كورونا» عام 2020، ما أدى لتوقف شبه كامل للسياحة، مع إغلاق الفنادق والمطاعم وتوقف الرحلات الجوية. وبعد أن حاول القطاع التقاط أنفاسه في السنوات القليلة التي تلت، أدى انخراط «حزب الله» بحرب غزة عام 2023 وما تلاه من حرب إسرائيلية موسعة على لبنان الصيف الماضي، إلى أزمة أصابت القطاع ووضعته تحت خسائر طائلة. واليوم، وعلى أبواب موسم الاصطياف، يعول لبنان على أن يستعيد أمجاده السياحية الماضية، خاصة مع إعلان وزارة الخارجية الإماراتية مؤخراً إلغاء قرار منع سفر مواطنيها إلى لبنان، وترقب أن يكون هناك موقف مماثل لدول مجلس التعاون الخليجي الذي اجتمع سفراؤه برئيس الحكومة نواف سلام وتلقوا منه تعهدات بتنفيذ كل ما هو مطلوب أمنياً ولوجيستياً، وعلى كل المستويات للسماح لمواطني المجلس بالعودة إلى لبنان. وتتجه الحكومة لإقامة غرفة عمليات سياحية وتخصيص خط ساخن يسمح بالاتصال مباشرة بهذه الغرفة لتذليل أي مشاكل يمكن أن تواجه السياح. وبدأت تنفيذ خطة أمنية تطال المطار كما الطرق المؤدية إليه إضافة لتفعيل عمل الشرطة السياحية. أما خطة وزارة السياحة فتشمل، بحسب وزيرة السياحة اللبنانية، لورا الخازن لحود، عدة محاور يتم العمل عليها بشكل متوازٍ؛ «تبدأ من داخل الوزارة، من تأهيلٍ للموظفين والكوادر والشرطة السياحية والمفتشين في المناطق، تمر بجعل لبنان تجربة سياحية متميزة وفريدة في كل المناطق وعلى امتداد أشهر السنة، وذلك عبر تشجيع المبادرات الخاصة وتنويع السياحة بين سياحة بيئية ودينية وطبية ورياضية وثقافية وغيرها، وصولاً إلى مراقبة الأسعار وضبطها، والتأكيد على شفافيتها وتنافسيتها بالتعاون مع النقابات السياحية المختصة والهيئات الاقتصادية، ودعم المهرجانات، والتحضير لحملة ترويجية متكاملة تخرج قطاع السياحة من الطابع الموسمي الضيق، فلا يقتصر فقط على مواسم أو أعياد معينة، ليتحول بكل فعالياته ومناطقه جبلاً، وساحلاً ودروباً، إلى تجربة فريدة على مدار السنة لكل الزوار». وتشير لحود في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن خطتها تلحظ أيضاً وبشكل أساسي «المغتربين اللبنانيين وتشجيعهم على الاستثمار ولعب دور فعال في هذا القطاع من خلال الابتكارات والمبادرات الجديدة»، لافتة إلى أن «رفع الحظر على السفر إلى لبنان من الإمارات العربية المتحدة يشكل بدوره نقطة تحول مهمة في هذا الشأن على أمل أن يتبع ذلك مبادرة مماثلة من كافة دول مجلس التعاون الخليجي الذين يشكلون جزءاً كبيراً من الحركة السياحية في لبنان». وتتوقع لحود وصول «أعداد كبيرة من السياح خلال هذا الصيف، وأن تكون الحركة السياحية ناشطة جدّاً، وذلك انطلاقاً من عمل الحكومة بشكل عام، وعمل الوزارات المعنية بشكل خاص، لتطبيق جميع الإصلاحات المطلوبة، وخصوصاً ورقة العمل التي قدمتها وزارة السياحة، ويجري العمل لتطبيقها بشكل سريع وفعال لنكون على جهوزية تامة لموسم سياحي واعد». ويشير مارون خاطر، الكاتب والباحث في الشؤون الماليَّة والاقتصاديَّة إلى أن السياحة اللبنانيَّة «عاشت عَصرها الذَّهبي في خَمسينات وستينات القرن الماضي، تحديداً بين أواخر الأربعينات وبِداية الحَرب الأهلية عام 1975. فعُرَفَ لبنان خلال هذه الفَترة بـ«سويسرا الشَّرق» بفضل ازدهار السياحة والقطاع المَصرفي. وبَلَغَت مُساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي خلال هذه الفترة نحو 20 في المئة، مما جعلها رَكيزةً أساسية في الاقتصاد الوَطني»، موضحاً أنه «في عام 1974، وقَبلَ سنة من اندلاع الحَرب الأهلية، استقبل لبنان نحو 1.4 مليون سائح، وهو رقم قياسي في ذلك الوقت. وقد كانت السياحة مصدراً أساسياً للعملات الأجنبية وكان لها انعكاس مباشر على الميزان التجاري وعلى تعزيز مركز لبنان ومَكانته المَاليَّة والخَدماتيَّة. كما أنه وقبل الأزمات السياسية، كان السياح العرب يشكلون النسبة الأعلى من الوافدين يُضاف إليهم السياح الأوروبيون والأجانب». ويشرح خاطر في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أنه «منذ اندلاع الحرب اللبنانية إلى اليوم، عاش لبنان غياباً مستداماً للاستقرار السياسي والأمني وسلسلةً لا تنتهي من الأزمات المُتَقَطعَة والبَاردة. وقد تَسببت الحرَب وفترات عدم الاستقرار بتضرر البنية التحتية وغِياب الاستثمارات وبتراجع سمعة لبنان السياحية. تزامناً، أدى تدهور العلاقة مع الدول العربية إلى تفاقم هذه الأزمة مما وضع القطاع السياحي أمام تحديات كبيرة. إلا أنه وخلال هذه السنوات شَكَّل المُغتربون اللبنانيون الرَّكيزة المُستدامة والرافعة الأساسية للقطاع السياحي وللاقتصاد على الرغم من الأخطار وارتفاع الأكلاف». ويضيف: «بعد انتهاء جائحة (كورونا) انتَعَشَت السياحة على الرغم مِن استمرار الأزمة الاقتصادية غير المَسبوقة. وبَلَغَت الإيرادات السياحيَّة 5.41 مليار دولار في عام 2023، وشكَّلت نحو ثلث الناتج المحلي المُتدهور بِفعل الأزمة، في حين بلغت العَائِدات السياحيَّة 1.72 مليار دولار واستقبل لبنان في هذا العام نحو 1.67 مليون زائر... إلا أن هذا الوضع لم يُكتب له الاستمرار مع اندِلاع حَرب غَزَّة، ومن بَعدِها الحرب بين (حِزب الله) وإسرائيل في جَنوب لبنان». ويعتبر خاطر أنه «بَعد عَودة لُبنان إلى الخريطة السياسيَّة على إثر التَّحولات الجيوسياسيَّة في الشرق الأوسَط، ومع انطلاق العَهد الجَديد تَجَدَّدَ الأمل في إرساء استقرار سياسي مستدام يشكل منطلقاً المُنطلق للتعافي الاقتصادي والنَّقدي، ويؤدي إلى ازدهار القطاع السياحي رغم بعض العقبات وأبرزها تحدي إعادة الأعمار. فبالإضافة إلى الحاجة المُلِحة للاستثمار في البنية التحتية، بات البلد أمام مُعضلة اقتصاديَّة أكثر تعقيداً. وبالتزامن، لا يَزال الوضع في الجنوب مَفتوحاً على كل الخيارات».

تونس.. زيادة في عدد السياح وعائدات القطاع بنسبة 8 بالمئة حتى شهر نيسان
تونس.. زيادة في عدد السياح وعائدات القطاع بنسبة 8 بالمئة حتى شهر نيسان

ليبانون 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

تونس.. زيادة في عدد السياح وعائدات القطاع بنسبة 8 بالمئة حتى شهر نيسان

زاد عدد الزوار في تونس أكثر من 2.3 مليون سائح حتى 20 أبريل الماضي ليسجل بذلك ارتفاعا بنسبة 8.8 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من عام 2024. وكشفت بيانات من الديوان الوطني للسياحة زيادة في تدفق السياح الأوروبيين بنسبة 24.4 بالمئة كما زاد عدد السياح من دول الجوار في شمال إفريقيا بنسبة 4.6 بالمئة. وبلغت عائدات القطاع السياحي 1.6 مليار دينار تونسي (500 مليون دولار أمريكي) مسجلة بذلك زيادة في حدود 85.3 مليون دينار تونسي (28.4 مليون دولار أمريكي). وكانت تونس التي تعد أحد الوجهات السياحية الرئيسية في حوض المتوسط، حققت رقما قياسيا في 2024 باستقطابها حوالي 10.3 مليون سائح وتطمح هذا العام لتحقيق رقم 11 مليون سائح لأول مرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store