logo
خورفكان يعسكر في النمسا

خورفكان يعسكر في النمسا

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

خورفكان: نزار جعفر
اعتمدت شركة الكرة بنادي خورفكان دولة النمسا لإقامة معسكر إعداد الفريق الأول لكرة القدم للموسم الجديد 2026-2025، على أن يستمر المعسكر لمدة ثلاثة أسابيع تبدأ من 11 يوليو القادم، ويتخلله عدد من المباريات الودية، ويسبق فترة المعسكر الفحوصات الطبية للاعبين والتجمع الداخلي اعتباراً من مطلع الشهر المقبل.
كانت شركة الكرة سارعت في إبرام عدد من التعاقدات الجديدة بدءاً بالمدرب الوطني حسن العبدولي، الذي حل مكان نظيره عبد المجيد النمر حيث انتهى عقده مع الفريق، إلى جانب التعاقد مع اللاعب الكاميروني بيير كوندي الذي قدم مستوى جيداً مع دبا الحصن في الموسم المنصرم، فضلاً عن ضم الثلاثي المحلي يوسف العامري من نادي النصر، وأحمد برمان من العين، والحارس راشد علي من الوحدة.
وكان خورفكان بدأ حملة تغييرات واسعة على مستوى اللاعبين بهدف إعادة هيكلة شاملة للفريق وإعداده بصورة أفضل للموسم المقبل، حيث قرر الاستغناء عن 9 لاعبين دفعة واحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملف الأجانب أكبر التحديات أمام «الإمبراطور»
ملف الأجانب أكبر التحديات أمام «الإمبراطور»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ملف الأجانب أكبر التحديات أمام «الإمبراطور»

أعلنت شركة الوصل لكرة القدم عن التعاقد مع الكولومبي برايان بالاسيوس «22 عاماً» قادماً من أتليتيكو مينيرو البرازيلي على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد مع أحقية الشراء، وسيتم قيده ضمن فئة المقيمين. ورحب الحساب الرسمي للنادي باللاعب عبر فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقاً بعبارة: «من لوس كافيتيروس إلى دانة الدنيا.. الجناح الطائر برايان بالاسيوس وصلاوي».ودخل الوصل حقبة جديدة مع قرار سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي الوصل، بإعادة تشكيل شركة الوصل لكرة القدم، برئاسة أحمد عبد الرحمن الطنيجي، بعد اعتذار أحمد الشعفار الرئيس السابق عن عدم استكمال المهمة.ووصف أحمد الطنيجي المهمة بالمسؤولية الكبيرة، إلا أنها تمثل حافزاً لمضاعفة الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لمواصلة إنجازات النادي. ورسم رئيس الشركة الجديد بعضاً من ملامح وفكر الشركة بالحديث عن توجه النادي بالرهان على المرحلة المقبلة التي ستشهد تركيزاً أكبر على بناء قاعدة قوية من اللاعبين الشباب لرفد صفوف الفريق بجيل جديد من اللاعبين الموهوبين.ويدرك الطنيجي الذي عمل في السنوات الأخيرة كمشرف أول على الفريق الوصلاوي، أن المهمة ليست سهلة، وأن الجماهير التي عادت لتذوق طعم الفوز بالبطولات بعد نيل الثنائية في الموسم قبل الماضي، لن ترضى بديلاً عن اعتلاء منصات التتويج. وبعد قرار سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، بالتغيير الإداري، تكون حقبة التغيير قد اكتملت على كل المستويات، بتغيير رأس هرم شركة الكرة، إلى جانب التغيير في هوية الجهاز الفني بعد التعاقد مع البرتغالي كاسترو بديلاً عن الصربي ميلوش، إلى جانب التغيير الكبير في هوية اللاعبين الأجانب، بالاستغناء عن الرباعي الذي شارك مع «الإمبراطور» الموسم الماضي وعدم تمديد عقد القائد السابق علي سالمين وانتهاء مرحلة كايو كانيدو.وفي الوقت الذي طويت صفحة الهداف التاريخي فابيو ليما بإعلان انتهاء مرحلته مع الفريق الأصفر الذي دافع عن ألوانه طوال 11 موسماً، لا تزال بعض الجماهير تأمل أن تحمل رياح التغيير النبأ السعيد، بإعادة فتح باب التفاوض مع فابيو وضمان وجوده مع الفريق في الموسم المقبل. وتأمل الجماهير أن ينجح الطنيجي وأعضاء الشركة بفتح ملف اللاعب من جديد، وضمان تمديد التعاقد حتى يكون أجمل «هدية» لجماهير الوصل قبل بداية مرحلة الإعداد.أما التحدي الآخر أمام الشركة، فسيتمثل في ضمان اختيار «نوعية عالية» من اللاعبين الأجانب، خاصة وأن النادي نجح في تمديد عقد المغربي سفيان بوفتيني والتعاقد مع البيروفي تابيا والكولومبي برايان بالاسيوس، ليبقى البحث قائماً عن هوية الأملكن الشاغرة، في وقت سيبقى اختيار اللاعب الأخير رهن ما ستسفر عنه الساعات القادمة من حقائق حول فابيو ليما. 4 ملفات ويشهد الوصل منذ نهاية الموسم الماضي والإعلان عن انتهاء مرحلة المدرب السابق الصربي ميلوش حركة مكوكية، حيث نجح القائمون على الفريق بحسم 4 ملفات غاية في الأهمية وتتمثل في: التعاقد مع المدرب البرتغالي لويس كاسترو ليقود دفة الفريق الفنية الموسم المقبل. التعاقد مع لاعب وسط منتخب بيرو ريناتو تابيا قادماً من ليجانيس الإسباني. التعاقد مع البرازيلي هوغو نيتو والبرتغالي بيدرو مالهيرو من أجل سد ثغرة الظهيرين الأيمن والأيسر وتعزيز أوراق الفريق الدفاعية.حسم برنامج الإعداد والتحضير واختيار المعسكر الخارجي الذي سيكون في هولندا، وتحديد مواعيد التجارب الودية.

رحيل «الأسد»!
رحيل «الأسد»!

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

رحيل «الأسد»!

فقدت الساحة الرياضية الكويتية والآسيوية أحد رموزها البارزين برحيل أسد تقي، النائب السابق لرئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي لكرة القدم، بعد مسيرة حافلة امتدت لأكثر من أربعة عقود، ترك خلالها بصمات لا تُنسى في تطوير كرة القدم على المستويين المحلي والقاري. بدأ الراحل مشواره لاعباً في نادي الأحمدي، قبل أن يكون ضمن التشكيلة الأولى لنادي الفحيحيل عند تأسيسه عام 1964، ثم انتقل إلى نادي الشباب، حيث واصل مسيرته الكروية. وبعد اعتزاله اللعب توجه للعمل الإداري، فشغل عدة مناصب رياضية بارزة، من بينها عضوية مجلس إدارة نادي الشباب، كما كان عضواً في مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة بمنصب نائب الرئيس. لعب تقي دوراً محورياً خلال فترة ما بعد الغزو العراقي للكويت في تسعينيات القرن الماضي، حيث أسهم بفاعلية في إبعاد المنتخبات والأندية الكويتية عن مواجهة نظيراتها العراقية في قرعة البطولات الآسيوية، في موقف حاز احترام الوسط الرياضي الكويتي والخليجي. وقد تابعته عن كثب خلال فترة الغزو، عندما تولى رئاسة اللجنة الأولمبية الكويتية – فرع الإمارات، حيث كان يعمل بإخلاص من أجل الكويت، وكان يحظى بمحبة وتقدير الرياضيين هنا، وكان قد شارك مع فريقه «شباب الأحمدي» في 6 يناير عام 1974 في مباراة ودية أمام فريقي الأهلي خلال زيارة الأشقاء إلى الإمارات. إلى جانب مسيرته الرياضية عرف تقي بكتاباته الرياضية الجادة، حيث كان يكتب زاوية بعنوان «ولنا رأي» في صحيفة القبس الكويتية، لكنه آثر التوقف عن الكتابة عندما تولى منصب نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة احتراماً لموقعه، مفضلاً تكريس فكره وجهده لخدمة الرياضة من موقع المسؤولية. رحل«بو وائل»، لكن محبته باقية في قلوب الرياضيين، ليس فقط في الكويت والإمارات، بل في قارة آسيا بأكملها، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.

سلمان بن إبراهيم: أثق في نجاح أنديتنا الآسيوية في منافسات كأس العالم للأندية
سلمان بن إبراهيم: أثق في نجاح أنديتنا الآسيوية في منافسات كأس العالم للأندية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

سلمان بن إبراهيم: أثق في نجاح أنديتنا الآسيوية في منافسات كأس العالم للأندية

أعرب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، عن ثقته في إمكانات الفرق الآسيوية الأربعة «العين الإماراتي، الهلال السعودي، أولسان الكوري الجنوبي، وأوراوا ريد دايموندز الياباني»، لتقديم أداء استثنائي في النسخة الحالية من مونديال الأندية بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي تُقام بمشاركة 32 فريقاً. وقال: بالنيابة عن أسرة كرة القدم الآسيوية، أود أن أعرب عن أطيب تمنياتنا لأنديتنا الأربعة الممثلة، وكذلك لجميع حكام مباريات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم المشاركين في كأس العالم للأندية الموسعة حديثاً، بعدما أثبتت فرقنا الآسيوية باستمرار، قدرتها على المنافسة على أعلى المستويات، وأنا واثق من أنها ستواصل تجسيد رؤية الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، للنجاح على الساحة العالمية. وأضاف: تمنياتنا الصادقة والحارة، تذهب إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم، حيث يجسد كأس العالم للأندية، تطلعات مجتمع كرة القدم العالمي، بما في ذلك الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وأعضائه، لإنشاء حدث عالمي رائد للأندية، يعكس الحماس المتزايد لكرة القدم القارية للأندية، ونتمنى للجميع في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وفي الولايات المتحدة، كل التوفيق، في ما يعد بأن يكون لحظة تاريخية للعبة الجميلة. يذكر أن البطولة الحالية تشهد إقامة 63 مباراة في 12 ملعباً في 11 مدينة، وستتوج المباراة النهائية في ملعب ميتلايف في نيوجيرسي، في 13 يوليو المقبل. ومنذ إنشائه، برز ممثلو الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، من بين أفضل 3 فرق في كأس العالم للأندية، عندما حقق كاشيما أنتلرز الياباني في 2016، والعين في 2018، والهلال في 2022، أفضل أداء للقارة، بالحلول في المركز الثاني، والحصول على الميدالية الفضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store