logo
شاهد: أول فيديو للإرهابي الداعشي  الذي فجر نفسه داخل كنيسة  في دمشق

شاهد: أول فيديو للإرهابي الداعشي الذي فجر نفسه داخل كنيسة في دمشق

المرصدمنذ 5 ساعات

شاهد: أول فيديو للإرهابي الداعشي الذي فجر نفسه داخل كنيسة في دمشق
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو متداول، الإرهابي الذي قام بتفجير كنيسة مار إلياس بحي الدويلعة في دمشق أمس.
وأظهر الفيديو، لحظة دخول الإرهابي إلى الكنيسة، ثم قام بتفجير نفسه في عملية انتحارية بداخلها.
وشهدت كنيسة مار إلياس في ريف دمشق السوري، أمس، تفجير انتحاري أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة السورية، مقتل 22 مدنيا وإصابة 59 آخرين في الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة "مار إلياس" بمنطقة الدويلعة في دمشق.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبض على المتورطين بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق
القبض على المتورطين بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق

الجمهورية

timeمنذ 35 دقائق

  • الجمهورية

القبض على المتورطين بتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق

نفذت قوات الأمن الداخلي في محافظة ريف دمشق، الإثنين، عملية أمنية في أعقاب الهجوم الذي استهدف كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق. وقالت وزارة الداخلية السورية على منصة "إكس": نفذت قوات الأمن الداخلي في محافظة ريف دمشق، عملية أمنية نوعية استهدفت أوكارا تابعة لخلايا إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش". وتابعت: "أسفرت العملية عن ضبط كميات من الأسلحة والذخائر، إضافة إلى ستر ناسفة وألغام معدة للتفجير، ودراجة نارية مفخخة كانت مجهّزة لتنفيذ هجوم إرهابي". ووفقا لوزارة الداخلية، تم تحديد هوية المتورطين في الهجوم من خلال تحليل المعلومات والاستخبارات، وإنشاء غرفة عمليات مشتركة بالتنسيق مع جهاز الاستخبارات العامة. وأكدت الوزارة أن العملية أدت إلى اشتباكات مباشرة، تم خلالها إلقاء القبض على متزعم الخلية و5 من عناصرها، في حين قُتل عنصران إرهابيان، أحدهما متورط رئيسي في تسهيل دخول الانتحاري إلى الكنيسة، والآخر كان يخطط لهجوم إرهابي جديد داخل العاصمة. وأوضحت الوزارة أن المداهمات نُفذت بدقة في مناطق حرستا وكفربطنا بريف دمشق، حيث تم استهداف أوكار كانت تُستخدم كمقرات لتخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية. وشددت وزارة الداخلية السورية في بيان لها على أن "هذه الأعمال الإرهابية الجبانة لن تزيد الأجهزة الأمنية إلا إصرارا على ملاحقة كل من يحاول العبث بأمن الوطن"، مؤكدة أن الرد سيكون "حازمًا ومستمرًا حتى القضاء الكامل على أوكار الإرهاب".

تفجير الكنيسة يعيد إنتاج فزّاعة "داعش"
تفجير الكنيسة يعيد إنتاج فزّاعة "داعش"

MTV

timeمنذ 36 دقائق

  • MTV

تفجير الكنيسة يعيد إنتاج فزّاعة "داعش"

مساءٌ دمشقيّ لم يشبهْ سواه.. رائحةُ البخور اختلطت برائحةِ الدم. وعلى وقعِ الرصاص ِوأجسادِ المصلين، اخترقَ الإرهابُ جدرانَ كنيسةِ مار إلياس في حي الدويلعة في دمشق، فحوّلَها من بيتِ صلاة إلى ساحةِ مجزرة. الساعة كانت السادسة وربعًا حين دوّى انفجارٌ عنيف داخلَ الكنيسة، بعد دقائق من إطلاقِ نارٍ كثيف. توقّفتْ التراتيل… لتحلَّ مكانَها الصرخات. وبحسبِ وزارةِ الداخلية السورية، دخلَ الانتحاري المسلّح إلى الكنيسة، أطلقَ النار، ثم فجّرَ نفَسهُ وسطَ المصلّين مستخدمًا سترةً ناسفة. تتابعون .

الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سوريا
الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سوريا

فرانس 24

timeمنذ 38 دقائق

  • فرانس 24

الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سوريا

منذ نحو 165 عاما، تاريخ وقوع مجزرة ضد المسيحيين في باب توما في دمشق عام 1860، لم يشهد مسيحيو سوريا اعتداء بحجم الذي شهدوه الأحد، حيث أقدم انتحاري على تفجير نفسه داخل كنيسة مار إلياس بمنطقة الدويلعة في دمشق. وأدى الهجوم لمقتل 25 شخصا وإصابة حوالي 60 آخرين، وفق وزارة الصحة السورية، ونسبته دمشق إلى تنظيم "الدولة الإسلامية". وبعد موجة التنديد الدولية بالهجوم الانتحاري، تعهد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع ، الإثنين، بمعاقبة المتورطين فيه. وأعلنت السلطات السورية في وقت لاحق توقيف عدد من المشتبه بضلوعهم في الهجوم. ويعزز هذا التفجير الانتحاري، الأول من نوعه منذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر2025، مخاوف المسيحيين في سوريا. وهم لا يخفون قلقهم على مصيرهم منذ انتقال السلطة في البلاد إلى ممثلين عن فصائل إسلامية متشددة. ولا تتوفر أرقام دقيقة حول أعداد المسيحيين في سوريا، إذ تختلف التقديرات بحسب المصادر. ويقدر بعض الباحثين عددهم بأقل من 300 ألف نسمة. في حديث إلى فرانس24، يشير الصحافي والباحث السوري روجيه أًصفر إلى غياب الأرقام الدقيقة لمجمل السوريين. لكنه يقول إن عدد المسيحيين في سوريا تراجع بنسبة تفوق 70 بالمئة خلال الـ 15 عاما الماضية. ويعطي كمثال مدينة حلب، حيث "كان يتراوح عدد المسيحيين فيها بين 200 و220 ألفا، وتراجع إلى حوالي 30 ألفا أو أقل". يشير أصفر إلى أن الأجواء التي تدفع المسيحيين نحو الهجرة واللجوء إلى الخارج لا ترتبط بالضرورة بأن يكونوا هم في مسرح الاستهداف، إذ يتأثرون بالجو العام. وخلال السنوات الـ15 الماضية تعرض المسيحيون لبعض الاعتداءات أبرزها اختطاف 13 راهبة من دير "مار تقلا" الأرثوذكسي في بلدة معلولا بالقلمون بشمال دمشق، نهاية العام 2013، على يد مسلحين من " جبهة النصرة". وأُفرج عن الراهبات بعد أكثر من ثلاثة أشهر بوساطة قطرية مقابل إطلاق أكثر من 150 سيدة سورية من سجون الأسد. وخلال أحداث الساحل السوري التي استهدفت علويين في آذار/ مارس، قتل عدد من المسيحيين. وأفاد حينها رئيس أساقفة حمص وحماة والنبك للسريان الكاثوليك، المطران يوليان يعقوب مراد، عن "مقتل 12 مسيحيا". "المسيحيون كانوا مجرد صندوق بريد" شكلت مجزرة الأحد صدمة لدى مسيحيي سوريا، وأثارت القلق من أن تكون بداية لسلسلة هجمات مشابهة تطال الكنائس وتهدد بتهجير من تبقى منهم، والذين يقدر المطران مراد نسبتهم في سوريا بأقل من 2 بالمئة. يقول الباحث السوري روجيه أًصفر إن ما حصل الأحد لم يكن الحادث الطائفي الوحيد في سوريا، لكنه يعتبر أن الحوادث السابقة كانت عابرة، ويتخوف من تداعياته "الكثيرة". ويشير إلى أنها تدفع من كانوا يترددون من المسيحيين لاتخاذ قرار الهجرة. ويعتبر أن "أكثر المتضررين من بعد الضحايا أنفسهم والسوريين هي السلطة المستهدفة الأولى بما حصل، المسيحيون كانوا مجرد صندوق بريد". ويوضح أصفر كلامه شارحا أن "الاعتداء الإرهابي على الدروز والعلويين والإسماعيليين ليس له تأثير على السلطة في الخارج مثل الاعتداء على المسيحيين، فهو يقوض سلطتها". لكنه يؤكد "أن السلطة أكثر من يتحمل المسؤولية عن الهجوم من بعد مسؤولية المنفذين أنفسهم". "الضمانات الغربية لا تحمي الأقليات" بعيد سقوط نظام بشار الأسد والقلق على مستقبل الفئات التي توصف بـ"الأقليات"، طالبت العديد من الدول الغربية السلطة السورية الانتقالية بحماية الأقليات وضمان مشاركتهم في الحياة السياسية. عن الضمانات الغربية يقول الباحث إنه كمواطن لا يمكنه أن يستمد أمانه من ضغوطات خارجية. ويشير إلى ضرورة أن تتوفر عوامل الأمان في الداخل وأن تكون مبنية على عقد اجتماعي وتوافق وانسجام بين الشعب والسلطة. وطرح التفجير الانتحاري تساؤلات حول توقيته، وربطه البعض بالأوضاع في المنطقة، على الرغم من أن سيناريو التفجير لم يكن مستبعدا منذ إعلان سقوط الأسد، وزادت من احتماله أحداث الساحل السوري. عن محاولات ربط توقيت التفجير بالحرب بين إسرائيل وإيران واتهام الأخيرة أو حلفائها بارتكابه، يقول أًصفر إن الدلائل المتوفرة تشير إلى أن المنفذ من خلفية إسلاموية متطرفة، "هذا النمط مألوف عند التيارات المتشددة الإسلامية السنية، وبغياب الدلائل الجدية هي اتهامات سياسية الهدف منها تصفية حسابات مع إيران أو غيرها أو التهرب من المسؤولية". تمييز ضد المسيحيين؟ يلفت أصفر إلى اللغة التي تستخدمها السلطة الانتقالية في سوريا في الحديث عن الضحايا المسيحيين، والتي تختلف عن تلك المستخدمة لدى الحديث عن الضحايا المسلمين. ويقول إنه "خلال المقارنة بين بيانات السلطة إثر تفجير الكنيسة وتلك التي أصدرتها في حوادث أخرى وجد أن السلطة سمت القتلى المسيحيين بالضحايا، بينما تصف القتلى المسلمين بالشهداء. كذلك يشير إلى "إصرار السلطة على استخدام عبارة الطائفة المسيحية بدل الدين المسيحي، ويرى أن ذلك يأتي من خلفية متشددة ترفض اعتبار أن هناك دين غير الإسلام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store