logo
جائزة غانم غباش للقصة القصيرة: دورة 16

جائزة غانم غباش للقصة القصيرة: دورة 16

الميادين٠٣-٠٣-٢٠٢٥

أعلن "اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات" عن إطلاق الدورة الــ 16 من "جائزة غانم غباش للقصة القصيرة"، مع إضافة فرع جديد هذا العام هو "المجموعة القصصية"، التي "تتيح الفرصة لمن يكتبون هذا اللون من الفن القصصي للمشاركة في هذا التحدي الأدبي".
وتتضمن شروط المشاركة بالجائزة في فئة القصة القصيرة، ألا يقل عمر المتقدم عن 18 عاماً، وأن يتراوح عدد كلمات القصة بين 1000 و3000 كلمة، وأن تكون القصة مكتوبة باللغة العربية الفصحى، وأصيلة غير منشورة سابقاً، وتقتصر المشاركة على مواطني الإمارات، ولا تُقبل القصص المكتوبة بخط اليد، ولا يسمح بالمشاركة بأكثر من قصة واحدة، فيما يحتفظ "اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات" بحق طباعة ونشر الأعمال الفائزة ضمن إصدار خاص.
وتحمل الجائزة اسم الكاتب والأديب الراحل، غانم غباش، "تقديراً لإسهاماته الثقافية والاجتماعية في دولة الإمارات"، علماً أن الجائزة تأسست عام عام 1989، بهدف "تعزيز روح الإبداع القصصي وترسيخ مكانة اللغة العربية في المنتج الأدبي"، وفق الجهة المنظمة.
وخصص الاتحاد جوائز نقدية للفائزين بالمراكز الثلاث الأولى لكل فئة، حيث يحصل الفائز الأول في القصة القصيرة على 10000 درهم، والفائز بالمركز الثاني على 8000 درهم، فيما تبلغ قيمة جائزة الفائز الثالث 5000 درهم، ويحصل الفائز الأول في فئة المجموعة القصصية على 15000 درهم، والفائز الثاني على 10000 درهم، فيما تبلغ قيمة جائزة الفائز الثالث 6000 درهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

احتفلوا بعيد الأضحى في ريكسوس باب البحر مع إقامة شاطئية وعطلة مليئة بالفعاليات العائلية والترفيهية
احتفلوا بعيد الأضحى في ريكسوس باب البحر مع إقامة شاطئية وعطلة مليئة بالفعاليات العائلية والترفيهية

صوت لبنان

timeمنذ يوم واحد

  • صوت لبنان

احتفلوا بعيد الأضحى في ريكسوس باب البحر مع إقامة شاطئية وعطلة مليئة بالفعاليات العائلية والترفيهية

يدعوكم منتجع ريكسوس باب البحر، الوجهة الفاخرة الشاملة كلياً في جزيرة المرجان برأس الخيمة، للاحتفال بعيد الأضحى المبارك في أجواء مبهجة على الشاطئ. تبدأ الأسعار من 1,300++ درهم إماراتي لليلة الواحدة، مع إقامة لليلتين كحدٍّ أدنى من 6 حتى 7 يونيو. ويَعد المنتجع ضيوفه بأربعة أيام حافلة بالمرح والأنشطة العائلية من 6 حتى 9 يونيو. ابتداءً من اليوم الأول، سيستمتع الضيوف من جميع الأعمار ببرنامج ترفيهي متكامل يتضمن عروضاً حية، أنشطة للأطفال، وتجارب طعام فريدة في أجواء احتفالية لا تُنسى. أبرز فعاليات العيد: 6 – 8 يونيو: يعود كرنفال "ريكسـي للأطفال" بنسخته الخاصة بعيد الأضحى، مع مجموعة من الألعاب والأنشطة الممتعة التي ترسم البسمة على وجوه الأطفال. 6 – 9 يونيو: يُقدّم مطعم "سيفن هايتس" بوفيهات غداء وعشاء خاصة بعيد الأضحى تتضمن مجموعة مختارة من أشهى المأكولات العالمية والمحلية. كما يقدّم نادي "ريكسـي للأطفال" برنامجاً احتفالياً شاملاً، مع ورش عمل ترفيهية، ديسكو خاص بالأطفال، وأنشطة ممتعة تلائم الصغار من مختلف الأعمار. الجدول اليومي للفعاليات: في يوم الجمعة 6 يونيو، يمكن للأطفال الاستمتاع بعرض "علاء الدين"، يليه عرض "دانس فليكس"، مع أداء لفرقة موسيقية حية تقدم ألحاناً عربية، وفرقة "فونكي سول" الحيّة. كما يمكن للكبار المشاركة في جلسة "الاستحمام الصوتي العائم" مع نادي إكسكلوسيف الرياضي، إلى جانب تحديات "ألعاب الفريق" الحماسية. أما في يوم السبت 7 يونيو، فسيحظى الأطفال بالمتعة والتشويق مع عرض الخدع السحرية، كما تُقام ليلة شرقية ذات طابع خاص، بالإضافة إلى عرض موسيقي لفرقة "فونكي سول". وسيكون هناك أيضاً "يوم الاسترخاء" مع نادي إكسكلوسيف الرياضي، إضافة إلى فعالية "الألعاب الأولمبية". في يوم الأحد 8 يونيو، سيكون الأطفال على موعد مع عرض "كوزمو شو"، يلي ذلك ليلة بطابع "هافانا"، مع أداء حيّ من فرقة موسيقية تعزف ألحاناً عربية، وفرقة "فونكي سول" الحيّة. كما سيُقام نشاط "قفز الكانغو" مع نادي إكسكلوسيف الرياضي، بالإضافة إلى بطولة رمي السهام. وأخيراً، في يوم الاثنين 9 يونيو، يُقدَّم للأطفال عرض المهرج، يليه عرض رقص مستوحى من "ملك البوب"، مع استمرار عروض فرقة "فونكي سول" الحيّة. كما يمكن للكبار المشاركة في جلسة "اليوغا الطائرة والاستشفاء بالصوت" مع نادي إكسكلوسيف الرياضي، بالإضافة إلى بطولة كرة الطائرة الشاطئية التي تضيف روح التحدي والمرح إلى أجواء العيد. وفي ذات الوقت الذي يستمتع الأطفال خلاله بعالمهم الخاص من الترفيه والمرح، يمكن للوالدين الاسترخاء على الشاطئ أو بجانب المسبح مع مشروبات مُميزّة غير محدودة، أو المشاركة في أنشطة رياضية وصحية متنوعة مقدّمة من نادي إكسكلوسيف الرياضي تفاصيل العرض: للحجوزات والاستفسارات، يُرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: [email protected] أو الاتصال على الرقم: +971 7 202 0000 وللمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: تُطبق الشروط والأحكام.

الحبتور يرفد جائزة "المقال الإماراتي" بمليون درهم: استثمار في الكلمة وتمكين للشباب
الحبتور يرفد جائزة "المقال الإماراتي" بمليون درهم: استثمار في الكلمة وتمكين للشباب

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

الحبتور يرفد جائزة "المقال الإماراتي" بمليون درهم: استثمار في الكلمة وتمكين للشباب

في خطوة تؤكد التزامه الراسخ بدعم الثقافة وتمكين الأقلام الشابة، أعلن خلف بن أحمد الحبتور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة "مجموعة الحبتور"، عن تقديم دعم مالي سخي بقيمة مليون درهم إماراتي لجائزة "المقال الإماراتي"، وذلك خلال حفل توقيع رسمي أُقيم في المقر الرئيسي للمجموعة في دبي. الاحتفال حضره عدد من الوجوه البارزة في المشهد الثقافي الإماراتي، يتقدّمهم مؤسس الجائزة عبد الغفار حسين، ورئيس مجلس الأمناء الدكتور عبد الخالق عبد الله، والعضو ميرة الجناحي، إلى جانب نورا بدوي، الرئيس التنفيذي للإعلام والاتصال في المجموعة، وعبد السلام المرزوقي، المدير التنفيذي لإدارة الشؤون المحلية وعلاقات المجتمع. ويُعدّ هذا الدعم، الذي يمتد على خمس سنوات، ترجمة فعلية لرؤية الحبتور في تعزيز المشهد الثقافي والفكري، عبر تحفيز جيل الشباب على التعبير والابتكار الكتابي، ضمن مناخ تنافسي يُعلي من قيمة الكلمة ودورها في النهوض بالمجتمع. وقال الحبتور خلال المناسبة: "سعدت بتوقيع الاتفاقية مع شخصيتين أكنّ لهما كل التقدير، الأستاذ عبد الغفار حسين والدكتور عبد الخالق عبد الله. إن دعمنا لهذه الجائزة ليس مجرد مساهمة مادية، بل استثمار في عقول واعدة تكتب مستقبل الإمارات بكلماتها وأفكارها. أؤمن بأن الكلمة تبني الإنسان، والإنسان يصنع الحضارة". وأضاف: "الكتابة شغف شخصي بالنسبة لي، وقد نشرت العديد من المقالات. أعلم تماماً كيف يمكن لعبارة واحدة أن تُحدث فرقاً. من هنا، أجد من الضروري خلق مناخ يُشجّع الجميع، لا سيما الشباب، على التعبير الحر والمسؤول، في إطار تنافس ثقافي راقٍ". من جهته، ثمّن عبد الغفار حسين هذه المبادرة، واصفاً إياها بأنها "دفعة نوعية لمسيرة الجائزة، تعزز من حضورها وتأثيرها الثقافي". كذلك، رأى الدكتور عبد الخالق عبد الله أنّ "الدعم الذي قدّمه خلف الحبتور يجسّد إيمانه العميق بدور الثقافة والكلمة في نهضة المجتمعات". وقد استقطبت الجائزة، منذ إطلاقها، اهتماماً لافتاً من فئة الشباب، لا سيّما النساء، إذ أعلنت مؤخراً عن الفائزين في دورتها الأولى التي تناولت مواضيع أدبية، اجتماعية، سياسية واقتصادية، وشهدت تكريم الكاتب علي عبيد الهاملي بلقب "رائد المقال الإماراتي 2025"، إلى جانب احتفاء خاص بأصغر المشاركين دعماً للطاقات الصاعدة. ويأتي هذا الدعم في سياق سلسلة طويلة من المبادرات الثقافية والمعرفية التي أطلقها الحبتور، أبرزها: جائزة خلف الحبتور للإنجاز بالتعاون مع "مهرجان طيران الإمارات للآداب"، الجائزة المستقلة لتكريم التميز في مختلف المجالات، وجائزة "عوشة بنت خليفة السويدي – فتاة العرب" احتفاءً برائدة الشعر النبطي. كما أطلق الحبتور منصّة "حوار صريح" التي تستضيف نخبة من المثقفين والأكاديميين والطلبة، إلى جانب دعمه لطباعة "المختصر الفقهي في الفقه المالكي"، وجائزة القرآن الكريم والسنة النبوية، وموسوعة "مساجد الإمارات"، فضلاً عن ترجمة ونشر قصائد الشاعرة عوشة بنت خليفة للتعريف بالشعر الإماراتي عالمياً. وفي ظل هذا الزخم الثقافي، يُنتظر أن تواصل "جائزة المقال الإماراتي" ترسيخ حضورها، مستفيدة من هذا الدعم البنّاء، ومؤكدة أن الرهان على الكلمة هو رهان على المستقبل.

الشارقة تُرسّخ نهجها التثقيفي من الطفولة... العامري لـ"النهار": ما نقدّمه هو لمختلف المجتمعات
الشارقة تُرسّخ نهجها التثقيفي من الطفولة... العامري لـ"النهار": ما نقدّمه هو لمختلف المجتمعات

النهار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

الشارقة تُرسّخ نهجها التثقيفي من الطفولة... العامري لـ"النهار": ما نقدّمه هو لمختلف المجتمعات

تحت وهج الأضواء وبهجة الألوان، وبين أروقة "مركز إكسبو الشارقة" الذي ازدانت أروقته بضحكات الأطفال وآلاف الكتب، تنبض الدورة السادسة عشرة من "مهرجان الشارقة القرائي للطفل" بالحياة، لتروي حكاية لا تنتهي مع ريادة الثقافة. بشعار مُلهم "لتغمرك الكتب"، تدعونا الشارقة إلى الغوص في بحور القصص، حيث تتحوّل القراءة إلى مغامرة، والمعرفة إلى متعة، والكتاب إلى صديق يرافق الصغار في أولى خطواتهم نحو الاكتشاف. "بناء جسور التواصل الثقافي" في المهرجان الذي يُعزّز مكانة الشارقة على الخريط الثقافية العربية والعالمية، كان لـ"النهار" لقاء مع أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب، الذي أكّد أنّ الموعد السنوي مع المهرجان - الذي لا يكتفي بنقل الثقافة والعلم للطفل إنما يعمل على إشراكه في السيرورة المعرفية - "لم يكن ليتجدّد لولا إيمان القيادة بما تقدّمه القراءة في ارتقاء العقول والانفتاح على الآخر، وبناء جسور التواصل الثقافي". نسأله عن تحوّل الشارقة، خلال عقود من العمل على تحقيق التفاعل الثقافي، إلى إمارة مشرقة بنور العلم والثقافة. "ما نقدّمه ليس فقط للشارقة ودولة الإمارات، إنما لمختلف المجتمعات"، يقول. ويشير إلى زائرين من مختلف الجنسيات والتوجهات، ومتخصصون يقدّمون ورش العمل من مختلف أنحاء العالم، وأكثر من 133 ضيفاً من 70 دولة تختلف بثقافاتها وآرائها وأنماط الحوار التي لديها، "جميعها تمتزج بحب القراءة والكتابة". بالنسبة إليه، "التحدّي الكبير هو أن نبيّن للأطفال أهمية القراءة، سواء على جهاز لوحي أو عن طريق الصورة أو الرسوم المتحركة والعلوم". في قلب هذا الحدث الثقافي المدهش، تتلاقى 122 دار نشر من 22 دولة، وتحمل معها كتباً من كل صنف ونوع، من الخيال إلى الواقع، ومن المغامرة إلى الحكاية الشعبية، في تنوع يعكس ثراء ثقافات العالم. "نحبّب الأطفال بالتعلّم الأكاديمي وتعلّم القراءة والكتابة"، يقول العامري لـ"النهار"، "كما نحبّبهم بالكتاب عينه، بما يحتويه من جمالية فكرية وخيالية تنطلق بهم في عوالم مختلفة". من هنا جاء شعار "لتغمرك الكتب"، نظراً للتجربة الانغماسية التي يعيشها الطفل في المهرجان. "إنها مغامرة شيّقة"، برأي العامري الذي يشدّد على قول حاكم الشارقة والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، إنّ "القراءة والكتابة هما ثمرات المستقبل"، مؤكّداً: "نزرع في الأطفال البذور، ونقطف الثمار في معرض الشارقة الدولي للكتاب ومن خلال زيادة عدد الناشرين والكتاب الإماراتيين والبرامج المصاحبة التي ترتقي بصناعة الكتاب على مستوى العالم العربي". مشروع ثقافي مستدام ولأن بناء الإنسان يبدأ بالقراءة، فإن المهرجان يكرّس نفسه ليكون أكثر من مجرد احتفال سنوي، بل مشروع ثقافي مستدام، يندرج ضمن رؤية الشارقة لبناء جيل قارئ، شغوف بالتعلّم، متمكن من أدوات الإبداع، قادر على الحلم، وعلى تحقيقه. ويشدّد العامري أنّ رسالة الشارقة هي "الارتقاء بالثقافة العربية، لأنّ تقدّمها يعني تقدّم الإنسان العربي". ويضيف: "النجاح تكاملي، ونجاح أي معرض في أي دولة عربية هو نجاح للآخر، نحن منفتحون على تبادل الخبرات، نوقد شمعة ونتمنّى من الجميع إيقادها". وإيماناً بأهمّية القراءة، وجّه الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بتخصيص 2.5 مليوني درهم لتزويد مكتبات الشارقة العامة والحكومية بأحدث إصدارات دور النشر العربية والأجنبية المشاركة في المهرجان، في خطوة تشكّل "استثماراً في تنمية الإنسان وتعزيز المعرفة"، وفق الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، "كما تحفّز قطاع النشر في العالم وخاصة في الوطن العربي، وتمثّل دعماً للقراء، وفرصة للأجيال الجديدة كي تكتشف وتسأل وتبتكر، وما تمكين الناشرين إلا امتداد لهذه الرؤية". في مهرجان الشارقة القرائي للطفل، لا تأتي لتقرأ فحسب، بل لتعيش الكتاب، تتنفسه، وتخرج محملاً برغبة أكبر في الاكتشاف. والنجاح هنا "تكاملي"، يقول العامري، "نجاح أي معرض في أي دولة عربية هو نجاح للآخر، نحن منفتحون على تبادل الخبرات... نوقد شمعة ونتمنّى من الجميع إيقادها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store