
موقف جديد لملك الأردن عقب لقائه بترامب.. ولهذا يفضل السيسي التأجيل
الجزائر
الغاز
شارك المقال
الكاريكاتير
مقالات ذات صلة
الديوان الوطني للحج والعمرة يُحذّر
مرحلة جديدة لتفعيل مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء
بامتداد 67 كلم.. مونوراي العاصمة سيُنجز خلال هذه المدة
تفاصيل توظيف المستخدمين الشبيهين بقوات الجيش
'أوناب' تشرع في تخزين الدجاج للحفاظ على استقرار الأسعار
الفريق أول شنڨريحة يشارك في اجتماع وزراء الدفاع بالهند
أضف تعليقك
جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التلفزيون الجزائري
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- التلفزيون الجزائري
حملة الحصاد والدّرس: توفير الوسائل وتحويل العتاد نحو مناطق الإنتاج المكثّف – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تم، اليوم السبت، بالجزائر العاصمة، التأكد من توفّر الوسائل الضرورية لحصاد، وجمع، ونقل، وتخزين محاصيل الحبوب، إضافة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحويل العتاد نحو المناطق التي تشهد كثافة في الإنتاج، وذلك في إطار حملة الحصاد والدرس لموسم 2024-2025، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري. وجاء ذلك خلال اجتماع عمل ترأسه وزير القطاع، يوسف شرفة، وجمع مديري المصالح الفلاحية لولايات الجنوب، خُصص لتقييم التحضيرات الجارية للحملة، التي انطلقت أواخر شهر أبريل المنصرم ببدء حصاد الشعير في بعض المناطق، وتواصلت مع بداية مايو الجاري بحصاد القمح اللين والقمح الصلب، وفقًا لذات المصدر. وحضر الاجتماع مديرو المصالح الفلاحية لـ11 ولاية جنوبية، إلى جانب المديرة العامة لديوان تطوير الزراعات الصناعية في الأراضي الصحراوية، والرئيس المدير العام لمجمع 'أوناب'، وعدد من إطارات الوزارة والديوان الجزائري المهني للحبوب. وبالمناسبة، أفاد البيان أنه تم التأكد من توفر جميع الوسائل الضرورية للحصاد، والجمع، والنقل، والتخزين، إضافة إلى تسريع الإجراءات الخاصة بتحويل العتاد – من حصادات وشاحنات – لتلبية الطلب، لاسيما في المناطق ذات الإنتاج الكثيف مثل أدرار، تيميمون، ورقلة، والمنيعة. وفي هذا الإطار، شدد الوزير على 'ضرورة التحضير المسبق لإنجاح الموسم وتحقيق الأهداف المسطّرة'.


البلاد الجزائرية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- البلاد الجزائرية
أكثر من 200 نقطة بيع لمنتجات الصيد البحري من المنتج إلى المستهلك
تم تخصيص أكثر من 200 نقطة بيع مباشر لمنتجات الصيد البحري وتربية المائيات "من المنتج إلى المستهلك"، على المستوى الوطني خلال شهر رمضان، بهدف المساهمة في تموين السوق وضبط الأسعار، حسبما أكده مسؤول بوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري. وفي تصريح لـ/وأج، أوضح مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق بالوزارة، عبد الرحمان هنتور، أن هذه الفضاءات تشمل أكثر من 150 نقطة بيع مباشرة متعاقدة مع الغرفة الجزائرية للصيد البحري وتربية المائيات (مسمكات خاصة) إضافة إلى أكثر من 50 نقطة بيع تابعة للديوان الوطني لأغذية الأنعام (أوناب). وتخص العملية على وجه الخصوص سمك القاجوج "الدوراد" بنوعيه الكبير والصغير بسعر "يتراوح في حدود 1250 دج/كغ"، والبلطي الأحمر "التيلابيا" بسعر "لا يتعدى 600 دج/كغ"، بالإضافة إلى مختلف منتجات التعليب من تونة وسردين بأسعار المصنع، حسب السيد هنتور. وجديد هذه السنة، يتمثل في انضمام "أوناب" لهذه العملية ومبادرته، منذ شهرين، ببيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات عبر نقاط بيعه المباشرة المتواجدة بوسط، شرق وغرب البلاد، وذلك "تنفيذا لتعليمات وزير القطاع، يوسف شرفة، وكذا في إطار التحضيرات الاستباقية لشهر رمضان"، حسب المسؤول، الذي أشار إلى أن هذا الإجراء الذي "سيستمر طوال السنة، لاقى استحسانا وإقبالا من طرف المواطنين". كما تم، منذ بداية فبراير إشراك العديد من مراكز التسوق الكبرى في هذه المبادرة لاسيما بالجزائر العاصمة وولاية البليدة، على أن يتم "تعميمها لتشمل تدريجيا باقي ولايات الوطن وعلى مدار السنة". وفي السياق ذاته، يرتقب انضمام بعض نقاط البيع المباشر التابعة للشركة الجزائرية للحوم الحمراء "ألفيار" لهذه العملية المباشرة، فضلا عن "تخصيصها لشاحنة منتقلة مخصصة لبيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات، تجوب مختلف بلديات العاصمة خلال شهر رمضان"، يضيف مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق. وأكد هنتور أن هذه الإجراءات تهدف إلى "تمكين أكبر عدد من المواطنين من اقتناء الأسماك الطازجة المنتجة محليا بأسعار تنافسية، عبر ضمان تموين مباشر من المنتج إلى المستهلك". وبالنظر للطلب الكبير على هذه المنتجات لاسيما سمك البلطي الأحمر "التيلابيا" وبغرض تموين السوق بشكل منتظم وضبطه وكذا تنويع منتجات الصيد البحري و تربية المائيات، أوضح المسؤول أن " الوزارة الوصية تعمل على الرفع من الإنتاج لاسيما لتغطية بعض الفترات التي يسجل فيها انخفاض في نشاط الصيد البحري". ولإنجاح هذا المسعى، تم تسطير برنامج لاستزراع "التيلابيا" على مستوى أحواض السقي التابعة للوحدات الفلاحية التي تتوفر على القدرات اللازمة من مسطحات مائية أو أحواض سقي كبرى قادرة على استيعاب كميات كبيرة من الأسماك. وتعمل "كوسيدار"، عبر فرعها "كوسيدار للزراعة"، على مضاعفة إنتاجها بأحواض السقي الفلاحي التابعة لها على مستوى ولايتي خنشلة وبسكرة، خاصة وأن هذه الشركة العمومية تعد أكبر منتج وممون لهذا النوع من الأسماك في السوق الوطنية. كما أطلقت الوزارة برنامجا واسعا لاستقطاب اكبر عدد من المستثمرين والفلاحين الذين يمتلكون أحواض سقي من أجل تشجيعهم على استزراع الاسماك، في إطار استراتيجية تهدف إلى دعم و تنويع الإنتاج الوطني، يضيف هنتور.


التلفزيون الجزائري
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- التلفزيون الجزائري
رمضان : أكثر من 200 نقطة بيع لمنتجات الصيد البحري وتربية المائيات 'من المنتج إلى المستهلك'
تم تخصيص أكثر من 200 نقطة بيع مباشر لمنتجات الصيد البحري وتربية المائيات 'من المنتج إلى المستهلك'، على المستوى الوطني خلال شهر رمضان، بهدف المساهمة في تموين السوق وضبط الأسعار، حسبما أكده مسؤول بوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري. وأوضح مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق بالوزارة, عبد الرحمان هنتور, أن هذه الفضاءات تشمل أكثر من 150 نقطة بيع مباشرة متعاقدة مع الغرفة الجزائرية للصيد البحري وتربية المائيات (مسمكات خاصة) إضافة إلى أكثر من 50 نقطة بيع تابعة للديوان الوطني لأغذية الأنعام (أوناب). وتخص العملية على وجه الخصوص سمك القاجوج 'الدوراد' بنوعيه الكبير والصغير بسعر 'يتراوح في حدود 1250 دج/كغ', والبلطي الأحمر 'التيلابيا' بسعر 'لا يتعدى 600 دج/كغ', بالإضافة إلى مختلف منتجات التعليب من تونة وسردين بأسعار المصنع, حسب السيد هنتور. وجديد هذه السنة, يتمثل في انضمام 'أوناب' لهذه العملية ومبادرته, منذ شهرين,ببيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات عبر نقاط بيعه المباشرة المتواجدة بوسط, شرق وغرب البلاد, وذلك 'تنفيذا لتعليمات وزير القطاع, يوسف شرفة, وكذا في إطار التحضيرات الاستباقية لشهر رمضان', حسب المسؤول, الذي أشار إلى أن هذا الإجراء الذي 'سيستمر طوال السنة, لاقى استحسانا وإقبالا من طرف المواطنين'. كما تم, منذ بداية فبراير إشراك العديد من مراكز التسوق الكبرى في هذه المبادرة لاسيما بالجزائر العاصمة وولاية البليدة, على أن يتم 'تعميمها لتشمل تدريجيا باقي ولايات الوطن وعلى مدار السنة'. وفي السياق ذاته, يرتقب انضمام بعض نقاط البيع المباشر التابعة للشركة الجزائرية للحوم الحمراء 'ألفيار' لهذه العملية المباشرة, فضلا عن 'تخصيصها لشاحنة منتقلة مخصصة لبيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات, تجوب مختلف بلديات العاصمة خلال شهر رمضان', يضيف مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق. وأكد السيد هنتور أن هذه الإجراءات تهدف إلى 'تمكين أكبر عدد من المواطنين من اقتناء الأسماك الطازجة المنتجة محليا بأسعار تنافسية, عبر ضمان تموين مباشر من المنتج إلى المستهلك'. وبالنظر للطلب الكبير على هذه المنتجات لاسيما سمك البلطي الأحمر 'التيلابيا' وبغرض تموين السوق بشكل منتظم وضبطه وكذا تنويع منتجات الصيد البحري و تربية المائيات, أوضح المسؤول أن ' الوزارة الوصية تعمل على الرفع من الإنتاج لاسيما لتغطية بعض الفترات التي يسجل فيها انخفاض في نشاط الصيد البحري'. ولإنجاح هذا المسعى, تم تسطير برنامج لاستزراع 'التيلابيا' على مستوى أحواض السقي التابعة للوحدات الفلاحية التي تتوفر على القدرات اللازمة من مسطحات مائية أو أحواض سقي كبرى قادرة على استيعاب كميات كبيرة من الأسماك. وتعمل 'كوسيدار', عبر فرعها 'كوسيدار للزراعة', على مضاعفة إنتاجها بأحواض السقي الفلاحي التابعة لها على مستوى ولايتي خنشلة وبسكرة, خاصة وأن هذه الشركة العمومية تعد أكبر منتج وممون لهذا النوع من الأسماك في السوق الوطنية. كما أطلقت الوزارة برنامجا واسعا لاستقطاب اكبر عدد من المستثمرين والفلاحين الذين يمتلكون أحواض سقي من أجل تشجيعهم على استزراع الاسماك, في إطار استراتيجية تهدف إلى دعم و تنويع الإنتاج الوطني, يضيف السيد هنتور.