
الأونروا: مساعدات غذائية كافية لغزة محتجزة بانتظار التصاريح
وأشارت الوكالة، عبر منشور على منصة 'إكس'، إلى أن المواد الإغاثية جاهزة للتوزيع وتشمل شحنات مخزّنة في مستودعات بمدينة العريش المصرية، مؤكدة أن نظامها اللوجستي يعمل بكفاءة وجاهز تمامًا.
وجددت الأونروا مناشدتها لفتح المعابر ورفع الحصار المفروض على غزة، مؤكدة استعدادها التام للقيام بمهامها الإنسانية وتوصيل المساعدات لجميع السكان، بمن فيهم قرابة مليون طفل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
ناشطو سفينة «حنظلة» يدعون حكوماتهم للتحرك بعد احتجازهم من إسرائيل
فلسطين المحتلة - أعلنت اللجنة الدولية لكسر حصار غزة، أن طاقم سفينة «حنظلة» وصل إلى ميناء أسدود بعد «اختطافهم بشكل غير قانوني في المياه الدولية» من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.وكانت السفينة في طريقها لمحاولة كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن تعترضها إسرائيل وتحتجز أفراد طاقمها.وقال مركز «عدالة» الحقوقي إنه أرسل محامين إلى الميناء في أسدود وطالب بالسماح لهم بالتواصل مع النشطاء الموجودين على السفينة.ودعا ناشطون محتجزون على متن سفينة «حنظلة» التي كانت تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة، واعترضتها إسرائيل في المياه الدولية، للضغط على بلدانهم كي تعمل على الإفراج عنهم.جاء ذلك في رسائل فيديو مسجلة مسبقا لناشطين على متن «حنظلة»، نشرها «تحالف أسطول الحرية» عبر منصات التواصل الاجتماعي، عقب سيطرة الاحتلال على السفينة فجر السبت.وفي الرسائل المرئية، يقول الناشطون بعد إعلان جنسياتهم: «إذا كنت تشاهد هذا الفيديو، يجب أن تعرف أنه تم اعتراضي في البحر واختطفت من قبل القوات الإسرائيلية التي ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين».وعبر هذه الرسائل طالب الناشطون أصدقاءهم وعائلاتهم والعالم بالضغط على حكومات بلادهم من أجل العمل على إطلاق سراحهم بعد احتجازهم من قبل القوات الإسرائيلية.والسبت، اقتحمت قوات من البحرية الإسرائيلية، السفينة «حنظلة» التي تقل متضامنين دوليين أثناء توجهها إلى قطاع غزة، في محاولة لكسر الحصار المفروض على القطاع الفلسطيني. وسيطرت قوات الاحتلال على السفينة بالكامل. ولم يُعرف بعد مصير طاقم السفينة عقب انقطاع البث المباشر بعد الاقتحام الإسرائيلية، وسط تقارير باقتيادها إلى ميناء أسدود.وقالت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، في منشور على «إكس»: «قوات الاحتلال تتوجه نحو حنظلة، السفينة توجه نداء استغاثة». بدورها، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن سفينة «حنظلة» «في طريقها إلى شواطئ إسرائيل»، بعدما اقتحمتها قوات إسرائيلية وسيطرت عليها.وجاء في بيان للوزارة أن «جميع الركاب سالمون»، زاعمة أن «محاولات كسر الحصار خطيرة وغير قانونية». وفي وقت سابق السبت، أعلن تحالف أسطول الحرية، أن طائرات مسيرة شوهدت تحلق فوق السفينة التي أبحرت من شواطئ إيطاليا في محاولة جديدة لكسر الحصار عن قطاع غزة.وفي 13 تموز/ يوليو الجاري، أبحرت «حنظلة» من ميناء سيراكوزا الإيطالي، قبل أن ترسو في ميناء غاليبولي في 15 من الشهر نفسه، لتجاوز بعض المشكلات التقنية، لتعاود الإبحار مجددا في 20 يوليو باتجاه غزة، وعلى متنها 21 ناشطا. وفي 9 حزيران/ يونيو الماضي، استولى الجيش الإسرائيلي على سفينة «مادلين» ضمن «أسطول الحرية» من المياه الدولية، بينما كانت في طريقها إلى قطاع غزة المحاصر لنقل مساعدات إنسانية، واعتقل 12 ناشطا دوليا كانوا على متنها، ولاحقا رحلت إسرائيل الناشطين شرط التعهد بعدم العودة إليها. وقبلها سفينة «الضمير» لكسر الحصار عن غزة، تعرضت لهجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية في 2 مايو/ أيار الماضي، أثناء محاولتها الإبحار نحو غزة، ما تسبب في ثقب بهيكلها واندلاع حريق في مقدمتها.وكالات


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- أخبارنا
احمد ذيبان : لغز الدولة الفلسطينية!
أخبارنا : عاصفة واسعة من ردود الفعل المتباينة، أثارها اعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نية بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، وفيما جاءت ردود الفعل العربية مرحبة، جاء رد الفعل الاميركي وهو الأهم بالنسبة لفرنسا منددا بشدة، حيث علق وزير الخارجية الاميركي ماركو روبيو على اعلان ماكرون، عبر منصة إكس بقوله "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس، ويُعيق السلام، وصفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 " فالى أي مدى ستصمد فرنسا امام الضغوط الاميركية بهذا الصدد؟ وكان أمرا طبيعيا أن تكون ردود الفعل الاسرائيلية، سواء من طرف الائتلاف الحاكم أو المعارضة، موحدة في معارضتها الشديدة للقرار، وسط تحذيرات من تداعياته على العلاقات الثنائية بين تل أبيب وباريس، معتبرة إياها "مكافأة للإرهاب" و"سقوطا أخلاقيا"، وخطرا وجوديا بالنسبة للكيان الصهيوني، ووصف رئيس الوزراء نتنياهو - الخطوة بأنها "تكافئ الإرهاب وتهدد بخلق وكيل إيراني جديد، كما حدث في غزة"!. وربما كانت مصادفة أن اعلان ماكرون سبق بيوم واحد، مصادّقة الكنيست الإسرائيلي مساء الاربعاء 23 يوليو/تموز، على مقترح يدعو الحكومة إلى فرض سيادتها على الضفة الغربية وغور الأردن. وحاز المقترح علىموافقة 71 من أعضاء الكنيست مقابل معارضة 13 عضوا فقط. ويستند القرار إلى ما وصفه بـ "الحق الطبيعي والتاريخي والقانوني للشعب اليهودي على أرض إسرائيل"، معتبرا الضفة الغربية وغور الأردن جزءا لا يتجزأ من الدولة الإسرائيلية!. وهذا القرار يتفق تماما مع ما عرضه نتنياهو عام 2019، وقبل وقت قصير من الانتخابات التشريعية الإسرائيلية، عن خطة حكومته لضم غور الأردن إلى السيادة الإسرائيلية، كما أكد على تعهده السابق بضم جميع المستوطنات الإسرائيلية، في جميع أنحاء الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية، والواقع أن خريطة نتنياهو ليست سوى نسخة معدلة قليلاً من خريطة خطة آلون، نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي الأسبق التي طرحها بعد حرب حزيران عام 1967. ودعت خطة آلون لتقسيم الضفة الغربية بين إسرائيل والأردن، وإقامة دولة درزية في هضبة الجولان السورية المحتلة، وإعادة غالبية شبه جزيرة سيناء إلى السيطرة المصرية. وضم معظم غور الأردن من النهر إلى المنحدرات الشرقية لحافة تلال الضفة الغربية، والقدس الشرقية، وكتلة عتصيون إلى إسرائيل. والأجزاء المتبقية من الضفة الغربية، التي يقطن فيها غالبية السكان الفلسطينيين، كانت ستصبح أراضي تحت الحكم الذاتي الفلسطيني، أو ستعود إلى الأردن، بما في ذلك ممر إلى الأردن من خلال أريحا. وهو ما رفضه الملك الراحل الحسين. وحدد المشروع منطقة غور الأردن من نهر الأردن، وحتى المنحدرات الشرقية لجبال نابلس وجنين لتبقى تحت السيادة الإسرائيلية، وهكذا أيضاً بالنسبة لمنطقة القدس وضواحيها ومنطقة الخليل. أما بقية أراضي الضفة الغربية فتعاد إلى السلطة الأردنية مع فصل تام بينها، وإقامة معبر بين هذه الأراضي وبين الأردن بواسطة لسان في ضواحي مدينة أريحا. أما الأجزاء الأخرى من مشروع ألون، فتطرقت إلى ضم قطاع غزة بأكمله إلى إسرائيل وتوطين اللاجئين خارج القطاع. ولأن الدول العربية والاسلامية عاجزة عن القيام بخطوات عملية، لاحباط المخططات الاسرائيلية المدعومة أميركيا، فقد أصدرت عشر دول عربية وإسلامية، بالاضافة الى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الاسلامي يوم الخميس، بياناً مشتركاً تدين فيه الإعلان الإسرائيلي بفرض السيادة على الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية. صحيح أن أكثر من 140 دولة اعترفت رسميا بالدولة الفلسطينية، لكن هذا الاعتراف يحمل طابعا رمزيا ليس له وجود على الأرض، وفي العام الماضي اعترفت أيرلندا والنرويج وإسبانيا بدولة فلسطينية في سابقة أوروبية لافتة، وقد تلتحق بها دول اوروبية أخرى،ومع ذلك أقرت هذه الدول بأن هذه الحدود، قد تتغير في أي محادثات نهائية للتوصل إلى تسوية، وبأن قراراتها لم تُضعف إيمانها بحق إسرائيل الأساسي في الوجود بسلام وأمن!. وهنا المشكلة حيث أن كافة الاحزاب والنخب السياسية الاسرائيلية، سواء كانت في الحكم أو المعارضة ترفض اقامة دولة فلسطينية مستقلة، فضلا عن جميع الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية تنحاز الى الموقف الاسرائيلي، وهو أن الدولة الفلسطينية الموعودة يجب أن تكون منزوعة السلاح والسيادة!. ــ الراي


جفرا نيوز
منذ 16 ساعات
- جفرا نيوز
السفينة "حنظلة" أسيرة في ميناء أسدود
جفرا نيوز - وصلت السفينة حنظلة التابعة لأسطول الحرية اليوم الأحد 27\7\2025، إلى ميناء أسدود بعدما اقتحمتها بحرية جيش الاحتلال الإسرائيلي واقتادتها إلى هناك. وسيطرت قوات الاحتلال على السفينة التي تقل متضامنين دوليين في اليوم السابع من رحلتها الهادفة إلى كسر الحصار على قطاع غزة. وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن النشطاء الذين كانوا على متن السفينة استُجوبوا وسيسلمون إلى الشرطة. وكانت السفينة في طريقها إلى محاولة كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي ويحتجز أفراد طاقمها، ومنهم نائبتان من حزب "فرنسا الأبية' المعارض لقوانين الهجرة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل "عدالة' أنه أرسل محامين إلى الميناء الواقع في جنوب إسرائيل وطالب بالسماح لهم بالتواصل بالنشطاء المعتقلين من السفينة. ودعا الناشطون على متن السفينة "حنظلة' للضغط على بلدانهم للإفراج عنهم. جاء ذلك في رسائل فيديو مسجلة مسبقا نشرها "تحالف أسطول الحرية' عبر منصات التواصل الاجتماعي، عقب سيطرة الاحتلال على السفينة. وتوالت إدانات اقتحام السفينة "حنظلة'، فقد طالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بتأمين الحماية الدولية للقوافل الإنسانية، واصفا اقتحام السفينة بأنها قرصنة بحرية جديدة في المياه الدولية. وقال المكتب إن "هذا العدوان السافر انتهاك صارخ للقانون الدولي ولقواعد الملاحة البحرية حيث يتصرف الاحتلال من جديد كقوة بلطجة خارج القانون'. وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة المشاركين على متن السفينة، وطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية والدولية باتخاذ موقف عاجل وحازم ضد هذا العدوان. وفي آخر المستجدات قال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن فرق الأمم المتحدة ستكثف جهودها لإطعام الفلسطينيين في غزة خلال الهدن التي اعلنتها إسرائيل في مناطق محددة بالقطاع اليوم الأحد. وقال في منشور على إكس "على تواصل مع فرقنا على الأرض، التي ستبذل قصارى جهدها للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجوعى خلال هذه الفرصة'. وفي وقت سابق من اليوم الأحد 27\7\2025، ذكرت قناة القاهرة الإخبارية المصرية أن شاحنات المساعدات بدأت التحرك من مصر نحو قطاع غزة، وذلك بعد تزايد الضغوط الدولية وتحذيرات من وكالات إغاثة من انتشار المجاعة في القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن قبل ساعات عن إنشاء "ممرات إنسانية' من أجل تأمين قوافل الأمم المتحدة التي تنقل المساعدات إلى سكان غزة وعن تطبيق "وقف لإطلاق النار للأغراض الإنسانية' في المناطق المكتظة بالسكان. هذا وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه تم استئناف إسقاط المساعدات جواً على غزة ليل السبت، بينما ذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية أنه تقرر إرساء "هدن إنسانية' جزئية في القطاع اعتباراً من صباح اليوم الأحد 27\7\2025. وأوضح الجيش الإسرائيلي أن تعليق الأعمال العسكرية اليوم سيكون في مدينة غزة ودير البلح والمواصي بدءا من العاشرة صباحا وحتى الثامنة مساء، على ان يستمر القتال خارج المناطق الإنسانية المقرر تطبيق هدنة فيها.