
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب منطقة هندوكوش الأفغانية
وأفاد المركز الأوروبي المتوسطي للزلازل أن الزلزال وقع على عمق 114 كيلومترًا.
ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
دراسة حديثة تحذر: اللاب توب والهاتف المحمول يؤثران على خصوبة الرجال
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من جامعة كولكاتا بالتعاون مع وحدة أبحاث الجينات، عن ارتباطات مقلقة بين بعض العادات التقنية الشائعة وبين انخفاض كبير في عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا. شملت الدراسة 1,200 مشارك، ووجدت أن أولئك الذين كانوا يضعون اللاب توب على أفخاذهم أو يحملون هواتفهم في جيوبهم الأمامية لساعات طويلة، كانوا أكثر عرضة لمشاكل في الخصوبة، مع العديد من الحالات التي أظهرت غيابًا كاملاً للحيوانات المنوية في السائل المنوي، وهي حالة تعرف طبياً بـ"الازوسبيرميا". وتشير الأبحاث إلى أن الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الأجهزة مثل اللاب توب والهواتف المحمولة، إلى جانب التعرض للحرارة بالقرب من منطقة الفخذ لفترات طويلة، قد يؤثر سلبًا على الصحة الإنجابية، وهذه النتائج كانت أكثر قلقًا بالنسبة للرجال الأصغر سنًا، حيث كان الخطر أكبر لدى أولئك الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا. أنماط استخدام الأجهزة وتأثيرها على الخصوبة أشار الدكتور سوجاي غوش، الأستاذ المساعد في علم الحيوان وأحد الباحثين الرئيسيين في الدراسة، إلى وجود نمط واضح: الرجال الذين يضعون هواتفهم في جيوبهم لأكثر من 5 ساعات يوميًا كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن مشاكل في الخصوبة. من بين 1,200 مشارك، أظهر 708 رجال علامات على الازوسبيرميا، مما يثير تساؤلات جدية حول العواقب الطويلة المدى للتعرض المستمر للتكنولوجيا في الحياة اليومية. أنماط استخدام الأجهزة وتأثيرها على الخصوبة - shutterstock هذه النتائج مهمة لأنها تتناقض مع الدراسات السابقة، التي أظهرت أن الإشعاع المنبعث من الهواتف المحمولة ليس له تأثير حاسم على خصوبة الذكور، مثل الدراسات التي أُجريت في جامعة يوتا، إلا أن الدراسة الهندية الحديثة تقدم ارتباطًا أقوى بين عادات استخدام الأجهزة والإضرار القابل للقياس في القدرة على الإنجاب. بينما لا يزال هناك جدل في المجتمع الطبي حول مدى تأثير الإشعاع الكهرومغناطيسي على الصحة، تشير هذه النتائج إلى ضرورة توخي الحذر. هذه ليست دعوة للتخلي عن التكنولوجيا، ولكنها دعوة لإعادة التفكير في كيفية استخدامها، فإذا كنت من الأشخاص الذين يعملون بانتظام باستخدام اللاب توب على الفخذ أو يحملون هواتفهم في جيوبهم طوال اليوم، فقد يكون الوقت قد حان لإعادة النظر في هذه العادات، مع اجراء تغييرات بسيطة مثل استخدام المكتب أو الحقيبة التي قد تحمي قدرتك على الإنجاب في المستقبل.


الشرق السعودية
منذ يوم واحد
- الشرق السعودية
تقرير: الذكاء الاصطناعي قدم معلومات خاطئة بشأن زلزال روسيا
أصدرت هيئات الأرصاد الجوية والسلطات تحذيرات من أمواج مد عاتية وإرشادات في عدد من المناطق في أعقاب زلزال بلغت قوته 8.8 درجة ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا. لكن بعض سكان هاواي واليابان والساحل الغربي لأميركا الشمالية لجأوا إلى أدوات الذكاء الاصطناعي للحصول على تحديثات حدت من هذه الجهود، وفقاً لموقع SFGate الإخباري. وقال الموقع إن خاصية "نظرة عامة" التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي ويقدمها محرك البحث جوجل، قدمت معلومات غير دقيقة حول تحذيرات السلامة الصادرة عن السلطات في هاواي وأماكن أخرى. وسلطت هذه المشاكل الضوء على الدور المتنامي لأدوات الذكاء الاصطناعي في توفير المعلومات للأشخاص، وإلى هامش الخطأ الذي يرافق الاستعانة بمثل هذه التكنولوجيا. أخطاء جروك "جروك"، وهو روبوت محادثة طورته شركة xAI التابعة لإيلون ماسك ومُدمج في موقع التواصل الاجتماعي إكس، أخبر مستخدمي الموقع مراراً أن تحذير تسونامي في هاواي قد تم إلغاؤه، بينما لم يتم إلغاؤه في الواقع، مستشهداً بمصادر غير صحيحة. ومساء الثلاثاء الماضي، كتب "جروك" أن مركز تحذير تسونامي في المحيط الهادئ التابع للخدمات الوطنية للأرصاد الجوية ألغى تحذير تسونامي في هاواي في الساعة 3:23 مساءً بالتوقيت المحلي "بعد أن أظهرت البيانات عدم وجود أمواج كبيرة، ولم تحدث أي آثار - هاواي آمنة". وهو ما كان غير صحيح في ذلك الوقت. وفي الواقع، أبقت هيئة الأرصاد الجوية في هونولولو تحذيراتها سارية حتى بعد الساعة 10:30 مساءً، عندما خفّضت مستوى التوجيه إلى تحذير. ورداً على شكاوى في هذا الخصوص، قال جروك لأحد المستخدمين على منصة إكس: "سنعمل على تحسين الدقة". وأبلغ مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي عن مشاكل مماثلة في "ملخصات" الذكاء الاصطناعي التي يقدمها محرك البحث جوجل بعد تلقي معلومات غير دقيقة حول تحذيرات السلامة الصادرة عن السلطات في هاواي وأماكن أخرى. ولحسن الحظ، هدأ خطر تسونامي بسرعة ليلة الثلاثاء وصباح الأربعاء دون أن يُحدث أضراراً جسيمة. ووصف أحد منتقدي جوجل الذي أضاف أمر "Ai+" في محرك البحث، المعلومات التي قدمها الموقع بأنها "خاطئة بشكل خطير". وكتب نيد أدريانس، المتحدث باسم جوجل، قائلاً: "يُحدّث البحث بسرعة وتلقائياً بناءً على محتوى الويب الجديد وأحدث المعلومات.. في هذه الحالة، يُظهر البحث الآن ميزة تنبيه مخصصة تُوفر معلومات مُحدثة للأشخاص الذين يبحثون عن هذا الموضوع". تحديات ومن أكثر المشكلات في نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية أنها أحياناً تقدم معلومات غير صحيحة أو "تهلوس" إجابات لا أساس لها من الصحة، ومع ذلك تفعل ذلك بثقة كبيرة توهم المستخدم بدقتها. ولا تقف المشكلة عند هذا الحد، بل تمتد إلى انحيازات ناتجة عن البيانات التي تدربت عليها النماذج، والتي ربما تكون غير متوازنة أو غير محدثة. ورغم دقة وكفاءة العديد من النماذج، إلا أنها غالباً ما تعمل كصندوق أسود؛ إذ تقدم النتيجة دون أن تعلن عن مصادرها، وهذا الغموض ربما يكون غير ضار في المهام البسيطة، لكنه يصبح خطيراً عندما يتعلق الأمر بقرارات تمس حياة الناس، كالتشخيص الطبي، أو اتخاذ قرارات مالية أو قانونية.


الشرق السعودية
منذ يوم واحد
- الشرق السعودية
يستوعب المشاعر والمعاني العميقة.. شاومي تكشف عن نموذج ذكي لإنشاء الأصوات
أعلنت شركة شاومي عن نموذجها الصوتي الذكي الجديد مفتوح المصدر MiDashengLM‑7B، في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز البنية التقنية لمنصاتها في السيارات الكهربائية والأجهزة المنزلية الذكية، وذلك كامتداد مباشر لنموذجها الصوتي الأساسي Xiaomi Dasheng. وبحسب ما نشرته الشركة عبر شبكة ويبو الصينية، يأتي MiDashengLM‑7B كمحصلة لتطور كبير في تقنيات فهم الصوت، حيث يستند إلى معمارية صوتية متقدمة تعتمد على منصة Xiaomi Dasheng كمُشفر صوتي، إلى جانب نموذج Qwen2.5-Omni‑7B كوحدة فك ترميز يُعتمد عليها لتقديم تجربة متكاملة تتيح للنموذج فهم الكلام والأصوات البيئية والموسيقى بفاعلية موحدة. ويعتمد النموذج على استراتيجيات تدريب مبتكرة تعيد توصيف المشاهد الصوتية بطرق متطورة، مما يمكّنه من التقاط المعاني العميقة للمحتوى السمعي، بما يشمل مشاعر المتحدث والصدى المكاني وغيرها من الخصائص الصوتية الدقيقة التي تعجز نماذج تحويل الصوت التقليدية عن اكتشافها. وقد أظهر النموذج تفوقاً ملموساً في اختبارات الأداء على 22 مجموعة مراجعة عامة في مجالات متعددة، مثل مهام وصف الصوت، وفهم الصوت، والأسئلة والإجابات الصوتية، والتعرف على الكلام. وحقق زمن استجابة للرمز الأول في الاستدلال الأحادي لا يتجاوز ربع زمن النماذج المتقدمة الأخرى، مع قدرة معالجة متزامنة تزيد بنحو 20 ضعفاً عند العمل تحت نفس حجم الذاكرة الرسومية، مما يمنح نموذج شاومي تفوقاً في الأداء. معالجة صوتية دقيقة وأظهر النموذج الجديد تفوقاً واضحاً في معايير X-ARES، متجاوزاً نماذج مثل Whisper وKimi-Audio من حيث الفهم العام، خاصة في المهام غير المرتبطة بالكلام. ويستخدم Dasheng كذلك في مهام توليد الصوت مثل تقنيات إزالة الضجيج والتعزيز السمعي، وقد تم بالفعل دمج نموذج Dasheng-Denoiser ضمن مؤتمرات دولية مثل Interspeech 2025، حيث يتم تحويل التمثيلات الصوتية المستخرجة من الكلام المليء بالضوضاء إلى صوت نقي باستخدام تقنيات ترميز موجهة وشبكات استعادة صوت متقدمة. من حيث الكفاءة الحسابية، يتفوق MiDashengLM في سرعة الاستدلال، حيث يمكنه، على سبيل المثال، معالجة دفعات تصل إلى 512 عينة صوتية بطول 30 ثانية ضمن بيئة ذاكرة 80 جيجابايت، في حين تعاني نماذج أخرى من تجاوز الذاكرة عند وصولها إلى دفعات بحجم 16 عينة صوتية فقط. وقد ساعد هذا الأداء على تقليل معدل الإطارات الخارجة من المشفر الصوتي من 25 هرتز إلى 5 هرتز، مما أدى إلى انخفاض كبير في القوة الحاسوبية المطلوبة بنسبة وصلت إلى 80%. أما على مستوى البيانات، فقد بُني النموذج بالكامل باستخدام بيانات عامة المصدر بنسبة 100%، بواقع 1.1 مليون ساعة موزعة على مجالات متعددة تشمل التعرف على الكلام، وفهم الأصوات المحيطية، وتحليل الموسيقى، والسلوكيات الصوتية غير الكلامية، والمهام التفاعلية القائمة على الأسئلة والأجوبة. وتكمن قوة نموذج MiDashengLM في التغيير الجذري بطريقة معالجة البيانات الصوتية، إذ تم التخلي عن أساليب تحويل الكلام التقليدية (ASR) لصالح آليات محاذاة وصفية شاملة تدمج كل أنواع المحتوى السمعي، بما في ذلك الأصوات البيئية والموسيقية، مما سمح بتقليل فقدان البيانات المفيدة، والذي كانت تتسبب فيه تقنيات ASR بنسبة تصل إلى 90%. ويمتلك النموذج إمكانات واسعة التطبيق، منها تقديم تعليقات مخصصة للمستخدمين أثناء التدريب الصوتي أو تعلم اللغات الأجنبية، وتقديم ملاحظات فورية أثناء قيادة السيارة، إلى جانب استخدامه كمساعد ذكي للإجابة على الأسئلة المتعلقة بالأصوات البيئية. كما تخطط شاومي لتوسيع هذا النموذج نحو دعم العمل غير المتصل بالإنترنت على الأجهزة الطرفية، مع تعزيز قدرات التحرير الصوتي استنادًا إلى أوامر اللغة الطبيعية. وإلى جانب تفوقه التقني، يتسم النموذج بشفافية كاملة، حيث كشفت شاومي عن كافة تفاصيل البيانات المستخدمة، بما في ذلك نسب التوزيع لـ77 مصدراً، وتفاصيل المراحل التدريبية من مرحلة التهيئة الأولية للمشفر الصوتي إلى الضبط النهائي للأوامر. وقد أُصدر النموذج برخصة Apache 2.0، ما يتيح دمجه في المنتجات التجارية أو استخدامه في البحث العلمي بحرية تامة، كما دعت الشركة الصينية مجتمع المطورين للمشاركة في تطويره عبر منصة GitHub ضمن فلسفة الانفتاح والشفافية والمجتمع التعاوني.