
"BOB Finance" و"ويسترن يونيون" تختتمان حملتهما الرمضانية بفوز عدد من المشتركين
أعلنت شركة BOB Finance، بالتعاون مع ويسترن يونيون، عن اختتام حملتها الرمضانية "حوالتك ذهب برمضان" بفوز عدد من المشتركين المحظوظين.
وأُجري السحب تحت إشراف وزارة المالية / مديرية اليانصيب الوطني اللبناني بتاريخ 03/04/2025، وشملت جميع التحويلات الخارجية عبر تطبيق BOB من خلال ويسترن يونيون خلال شهر رمضان.
وتم اختيار الفائزين بالقرعة من بين آلاف المشاركين، وسيحصل كل منهم على ربع أونصة ذهبية.
وهنأت الفائزين المحظوظين:
MIREILLE YAMMINE
DIMA WALID EL BATAKJI
PIERRE GHATTAS
FOUAD BREIDI
AMANI ABOU SIDO
VIVIANE DIB
ISSA ATEF MEHREZ
CHRISTIAN RIZK
CHRISTINE CHAAYA
BOUCHRA ALEYWAN
EDITH KHALIFE
REEM TARABAY
SALIM JAWDET EL KHOURY
JENNIFER TAREK SALEH
MOHAMAD MAZEN KANAWATI
ROUBA ZAATAR
JOUMANA KOZMA
ANTOINE RIZK
HILAL CHEHAB
HALA HAZIM
GLADYS HONEIN
JOHNNY AKIKI
ABDULRAHMAN SAFADI
PAULINE BOUHANNA HARB
ROULA ROBERT BATANIAN
ALINE BOGHOS MALIAN
MAYA HARAJLI
HASSAN KHALIFE
MICHEL KABBOUCHE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة
بين مجهود اللاعبين وحماسهم وهتافات الجمهور في ملاعب كرة السلة في لبنان وتعليقات غياث ديبرا المخضرم، يبرز اسم betarabia في أراضي الملاعب وجدرانها وعلى قمصان اللاعبين وطاباتهم. فكما الاتحاد اللبناني لكرة السلة كذلك مجموعة من النوادي بينها نادي الحكمة ونادي بيروت والانترانيك وغيرها تؤكد على أهمية الدعم الذي يتلقونه من betarabia التي تبنّت هذه الرياضة وغيرها من الرياضات لإيمانها بأهميتها في بناء المجتمعات الصحية وشبابها وقود مستقبل لبنان. إلى جانب كل ذلك، لا يمكن إلا ملاحظة Betarabia Mascott وBOB المشهور بسهامه التي خلقت حالة خاصة في الملاعب، ربطت الجمهور بأرض الملعب وجعلت منه مشاركاً أساسيا في فترات الاستراحة بين الشوطين. بسهام BOB يتم اختيار عشوائي من الجمهور يسددون رميات حرة من منتصف الملعب ومئات الدولارات واحيانا الآلاف منها يحصل عليها من يتوفق بتسديد الرمية. وإلى جانب الربح المادي تضفي هذه التجرية الفرح والحماس في الملاعب ولدى الجمهور وقد شارف الرقم الذي قدمته betarabia للجماهير عتبة الـ30 ألف دولار خلال هذا الموسم وحده. تؤكد Betarabia أنّ هذه الخطوة التحفيزية جزء لا يتجزأ من سياسة الدعم للرياضة ولكرة السلة حيث أنها تشجع الجماهير على مشاهدة المباريات من داخل الملاعب وإبقاء هذه الملاعب ممتلئة لما فيه من مردود معنوي على اللاعبين والنوادي كما المردود المادي الذي توظفه تلك النوادي واتحاد كرة السلة في سبيل تطوير هذه الرياضة ودفع مرتبات اللاعبين ومصاريف النوادي. تجدد Betarabia وعلى رأسها رئيس مجلس إدارتها جاد غاريوس التزامها بدعم الرياضات كافة لما في ذلك من دور أساسي في بناء مجتمعات صحية وانصراف الشباب إلى الرياضة بدلا من آفات مدمرة لهم وللمجتمع. هذه المبادرة الحماسية في الملاعب لا تتوقف هنا، فكما الجمهور شريك أساسي في الملاعب وفي تسديد الرميات مقابل مكافآت مالية كذلك يشارك اللاعبون برميات حرة مشابهة يعود ريعها للصليب الأحمر الذي تخطى دعمه من داخل جدران الملاعب الـ10 آلاف دولار بفترة قياسية. وبذلك تمكنت Betarabia من ربط الرياضة بالجمهور وبالقضايا الإنسانية في آن. وتؤكد أنها مستمرة بسياستها الداعمة للإنسان والرياضة معا.


MTV
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- MTV
اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة
بين مجهود اللاعبين وحماسهم وهتافات الجمهور في ملاعب كرة السلة في لبنان وتعليقات غياث ديبرا المخضرم، يبرز اسم betarabia في أراضي الملاعب وجدرانها وعلى قمصان اللاعبين وطاباتهم. فكما الاتحاد اللبناني لكرة السلة كذلك مجموعة من النوادي بينها نادي الحكمة ونادي بيروت والانترانيك وغيرها تؤكد على أهمية الدعم الذي يتلقونه من betarabia التي تبنّت هذه الرياضة وغيرها من الرياضات لإيمانها بأهميتها في بناء المجتمعات الصحية وشبابها وقود مستقبل لبنان. إلى جانب كل ذلك، لا يمكن إلا ملاحظة Betarabia Mascott وBOB المشهور بسهامه التي خلقت حالة خاصة في الملاعب، ربطت الجمهور بأرض الملعب وجعلت منه مشاركاً أساسيا في فترات الاستراحة بين الشوطين. بسهام BOB يتم اختيار عشوائي من الجمهور يسددون رميات حرة من منتصف الملعب ومئات الدولارات واحيانا الآلاف منها يحصل عليها من يتوفق بتسديد الرمية. وإلى جانب الربح المادي تضفي هذه التجرية الفرح والحماس في الملاعب ولدى الجمهور وقد شارف الرقم الذي قدمته betarabia للجماهير عتبة الـ30 ألف دولار خلال هذا الموسم وحده. تؤكد Betarabia أنّ هذه الخطوة التحفيزية جزء لا يتجزأ من سياسة الدعم للرياضة ولكرة السلة حيث أنها تشجع الجماهير على مشاهدة المباريات من داخل الملاعب وإبقاء هذه الملاعب ممتلئة لما فيه من مردود معنوي على اللاعبين والنوادي كما المردود المادي الذي توظفه تلك النوادي واتحاد كرة السلة في سبيل تطوير هذه الرياضة ودفع مرتبات اللاعبين ومصاريف النوادي. تجدد Betarabia وعلى رأسها رئيس مجلس إدارتها جاد غاريوس التزامها بدعم الرياضات كافة لما في ذلك من دور أساسي في بناء مجتمعات صحية وانصراف الشباب إلى الرياضة بدلا من آفات مدمرة لهم وللمجتمع. هذه المبادرة الحماسية في الملاعب لا تتوقف هنا، فكما الجمهور شريك أساسي في الملاعب وفي تسديد الرميات مقابل مكافآت مالية كذلك يشارك اللاعبون برميات حرة مشابهة يعود ريعها للصليب الأحمر الذي تخطى دعمه من داخل جدران الملاعب الـ10 آلاف دولار بفترة قياسية. وبذلك تمكنت Betarabia من ربط الرياضة بالجمهور وبالقضايا الإنسانية في آن. وتؤكد أنها مستمرة بسياستها الداعمة للإنسان والرياضة معا.


ليبانون ديبايت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون ديبايت
حملة منظمة تستهدف شركات تحويل الأموال
في خطوة مفاجئة، انطلقت مؤخرًا حملة إعلامية مكثفة تستهدف بعض شركات تحويل الأموال العاملة في لبنان، متهمة إياها بخرق قوانين مكافحة تبييض الأموال، رغم أنها تخضع لرقابة مصرف لبنان وتتمتع بشراكات مع مؤسسات مالية دولية تعتمد أعلى معايير الامتثال والشفافية. المثير للانتباه أن هذه الحملة تركّز على شركات محددة دون غيرها، في حين تغيب تمامًا عن الخطاب أي إشارة إلى شركة "BOB Finance"، التي تعمل في المجال نفسه ويملكها أحد أبرز الوجوه المصرفية في لبنان، سليم صفير، المعروف بدوره القيادي في القطاع المصرفي. هذا التفاوت في الاستهداف يثير علامات استفهام حول موضوعية المعايير المعتمدة، وعمّا إذا كانت الحملة انتقائية تخدم مصالح خاصة تحت ستار الرقابة المالية. وتأتي هذه الحملة في وقت تشهد فيه شركات تحويل الأموال توسعًا ملحوظًا وثقة متزايدة من المواطنين الذين فقدوا الأمل في النظام المصرفي التقليدي، خصوصًا بعد أن حُجبت ودائعهم لسنوات دون محاسبة أو حلول. وقد أصبحت هذه الشركات بديلًا أساسيًا للتحويلات الداخلية والخارجية، لما تقدّمه من مرونة وسرعة وشفافية. ورغم استناد الحملة إلى تصريحات خارجية تدعو إلى تشديد الرقابة، فإن التوقيت والأسلوب يطرحان تساؤلات مشروعة حول الخلفيات الحقيقية لهذه التحرّكات، وهل الهدف فعلاً هو حماية النظام المالي، أم تقويض بدائل ناجحة تُنافس المنظومة القائمة. في موازاة ذلك، يتواصل الضغط الدولي على لبنان لتعزيز الشفافية المالية، خصوصًا بعد إدراجه على "القائمة الرمادية" لمجموعة العمل المالي (FATF)، ما يستدعي إصلاحًا جذريًا لا يقتصر على الاستعراضات الإعلامية، بل يستهدف كل من يخرق القوانين بمعزل عن موقعه أو مصالحه. ويرى مراقبون أن المطلوب اليوم هو نقاش وطني عقلاني ومسؤول حول مستقبل القطاع المالي، يكرّس مبدأ المساواة أمام القانون، ويوقف محاولات استخدام الإصلاح كغطاء للهجمات الانتقائية أو لتصفية المنافسين. فالثقة لا تُستعاد بالشعارات، بل بالمحاسبة والعدالة والشفافية الكاملة. وقد بلغ الانحدار الإعلامي لهذه الحملة ذروته، حين جرى تشغيل من يُزعم أنهم "مؤثّرون" على وسائل التواصل الاجتماعي لتوزيع التهم يمينًا وشمالًا، وهم أنفسهم في موقع الشبهة بالدرجة الأولى، ما يكشف زيف الخطاب وضعف الحجة، ويؤكد أن الهدف لا يتعدى الدفاع عن مصالح ضيقة لم تعد تقنع أحدًا.