logo
بني ملال.. شابة تلقي بنفسها من أعلى عمارة

بني ملال.. شابة تلقي بنفسها من أعلى عمارة

هبة بريسمنذ 15 ساعات
بني ملال.. شابة تلقي بنفسها من أعلى عمارة
هبة بريس
اهتز حي ايناس بمدينة بني ملال مساء أمس الخميس, على وقع محاولة انتحار شابة من أعلى عمارة.
وحسب مصدر محلي, فقد استغلت الشابة باب العمارة مفتوح تم تسللت الى الداخل قبل أن تلقي بنفسها من الأعلى.
ووفق المصدر ذاته, فقد تم نقل الشابة في حالة حرجة صوب المستشفى الجهوي ببني ملال كما تم فتح تحقيق في الواقعة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شبهة الرشوة تطوّق ضابط أمن بمراكش وحموشي يصدر قرارا بإيقافه مؤقتا عن العمل
شبهة الرشوة تطوّق ضابط أمن بمراكش وحموشي يصدر قرارا بإيقافه مؤقتا عن العمل

LE12

timeمنذ 19 دقائق

  • LE12

شبهة الرشوة تطوّق ضابط أمن بمراكش وحموشي يصدر قرارا بإيقافه مؤقتا عن العمل

فتحت ولاية أمن مراكش، أمس الجمعة 8 غشت الجاري، تحقيقاً رسمياً لتحديد التجاوزات المهنية والإخلالات الوظيفية المنسوبة لضابط أمن يعمل بفرقة السير الطرقي بمدينة مراكش. وكانت مصالح الشرطة القضائية بمدينة مراكش، وفق مصادر الجريدة الإلكترونية ' قد تفاعلت مع تسجيل مصور على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر محاولة الضابط استخلاص مبلغ مالي من سائق سيارة مخالف، بما لا يتوافق مع ما هو منصوص عليه في محضر المخالفة الجزافية، مما يثير شبهة محاولة طلب رشوة. وأضافت المصادر ذاتها، أن مصالح الأمن الوطني تعمل حالياً على إخضاع الضابط المعني لإجراءات البحث الإداري، بغرض الكشف عن ملابسات القضية، وترتيب المسؤوليات التأديبية والقضائية اللازمة في حالة ثبوت التجاوزات. وفي مقابل ذلك، أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني قراراً يقضي بتوقيف الموظف مؤقتاً عن العمل، انسجاماً مع النظام الأساسي لموظفي الأمن الوطني، وذلك حتى انتهاء البحث وإتمام الإجراءات القانونية.

بعد إفلاته عبر السراح المؤقت.. اعتقال المتهم باغتصاب 'أمي رقية'
بعد إفلاته عبر السراح المؤقت.. اعتقال المتهم باغتصاب 'أمي رقية'

الأيام

timeمنذ 27 دقائق

  • الأيام

بعد إفلاته عبر السراح المؤقت.. اعتقال المتهم باغتصاب 'أمي رقية'

شهدت قضية اغتصاب المسنة المعروفة إعلامياً بـ'أمي رقية'، صاحبة العبارة المؤثرة 'لا تدنس ملابسي، دعني أصلي'، تطوراً جديداً، وذلك بعد تنفيذ قرار الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف القاضي بإلغاء السراح المؤقت وإعادة اعتقال المشتبه فيه. وبحسب مصادر مقربة، تم توقيف المتهم في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، حوالي الساعة الثانية ليلاً، بالقرب من منزل أسرته، لتنفيذ الحكم الاستعجالي القاضي بإيداعه السجن المحلي بالجديدة في انتظار استكمال مسار التحقيق. وفي تصريح خص به جريدة 'الأيام 24'، عبّر ابن الضحية 'علال'، عن امتنان العائلة للمجهودات التي بذلها النائب العام في شخص السيد أنيس، وكذا عناصر الدرك الملكي التي عملت على تنفيذ أمر الاعتقال، مؤكداً أن القرار أعاد الثقة في العدالة وأن الأسرة تنتظر نتائج الخبرة العلمية لإحقاق الحق وإنزال العقوبة المستحقة على المعتدي. وكانت تفاصيل القضية قد بدأت قبل أسابيع، حين أقدم المشتبه فيه، وهو في حالة سكر، على التسلل إلى منزل الضحية في أحد دواوير جماعة بني هلال بإقليم سيدي بنور، حيث اعتدى عليها جنسياً وهتك عرضها، قبل أن يستولي على مدخراتها من المال. ورغم خطورة الأفعال، كان قاضي التحقيق قد قرر تمتيع المشتبه فيه بالسراح المؤقت، ما أثار غضب أسرة الضحية، ودفعهم إلى تقديم شكاية إضافية للوكيل العام، الذي أمر بفتح بحث تكميلي وإحالة الملف على مختبر الدرك الملكي بالرباط لإجراء خبرات جينية وجزئية بحثاً عن أدلة علمية دامغة تدعم الملف الأصلي الموجود لدى قاضي التحقيق.

فضيحة المياه المعبأة تهز أرجاء فرنسا
فضيحة المياه المعبأة تهز أرجاء فرنسا

الأيام

timeمنذ 27 دقائق

  • الأيام

فضيحة المياه المعبأة تهز أرجاء فرنسا

Getty Images أثارت عمليات ترشيح مياه بيريه مخاوف حيال إمكانية إخفاء الشركة معلومات عن تلوث مصدر مياهها تخضع شركات المياه المعدنية الفرنسية، التي تبلغ قيمتها عدة مليارات، لتدقيق متزايد بسبب التغير المناخي وتزايد المخاوف بشأن التأثير البيئي لهذا القطاع. وهناك جدل دائر حول حق بعض العلامات التجارية العالمية الشهيرة، وعلى رأسها علامة "بيرييه" الأيقونية، في وصف منتجاتها بأنها "مياه معدنية طبيعية". وينتظر المجتمع الفرنسي أن يصدر قرار في قضية "بيرييه" خلال الأشهر المقبلة، وذلك في أعقاب ما كشفته وسائل إعلام محلية بشأن أنظمة ترشيح غير قانونية استُخدمت على نطاق واسع في قطاع المياه المعدنية، على ما يبدو بسبب مخاوف من تلوث المياه، بعد سنوات من الجفاف المرتبط بالتغير المناخي. وقال ستيفان ماندار، الذي قاد التحقيقات حول هذه القضية في صحيفة "لوموند": "هذه فضيحتنا المائية بلا شك"، مؤكداً أنها فضيحة "تجمع بين الاحتيال الصناعي وتواطؤ الدولة". وأضاف: "والآن، أصبح سيف ديموقليس مسلطاً على رأس بيرييه"، في إشارة إلى أن مستقبل شركة المياه مهدد في الوقت الحالي. ووفقاً لخبيرة المياه إيما هازيزا، فقد "نجح النموذج التجاري لكبار المنتجين بشكل كبير، لكنه غير قابل للاستمرار على الإطلاق في ظل التغير المناخي العالمي". وأضافت: "عندما تلجأ العلامات التجارية الكبرى إلى معالجة مياهها باعتبار ذلك خياراً لا مفر منه، فهذا يعني أنها تدرك أن هناك مشكلة في الجودة". وتصدرت هذه القضية عناوين الأخبار في فرنسا قبل عام عقب تحقيق مشترك أجرته صحيفة "لوموند" وإذاعة "راديو فرانس"، كشف أن ما لا يقل عن ثلث المياه المعدنية المباعة في فرنسا خضعت لمعالجة غير قانونية باستخدام الأشعة فوق البنفسجية أو فلاتر الكربون أو شبكات دقيقة للغاية تُستخدم عادةً في إزالة البكتيريا. ولم تكن المسألة متعلقة بالصحة العامة، إذ أن المياه المعالجة، بحكم التعريف، صالحة للشرب. Getty Images تخضع جميع العلامات التجارية للمياه المعبأة في فرنسا للتدقيق منذ فضيحة ترشيح مياه بيريه ومع ذلك، فإن المشكلة تكمن في أن القانون الأوروبي ينص على أن "المياه المعدنية الطبيعية" – التي تُباع بسعر أعلى بكثير من مياه الصنبور – يجب أن تبقى دون أي تغيير عما كانت عليه قبل نقلها من مصدرها الجوفي إلى الزجاجة، وهذا هو جوهر التصنيف. وإذا كانت علامات مثل "إيفيان" و"فيشي" و"بيرييه" قد حققت نجاحاً كبيراً في فرنسا وحول العالم، فمن المرجح أن ذلك يرجع إلى الصورة الجذابة التي تروج لها تلك الشركات عن المياه التي تنتجها، إذ تستخدم في ذلك صور سفوح الجبال والجداول المتدفقة والنقاء والمعادن المفيدة للصحة. لذا، فالاعتراف بترشيح المياه قد يعرض القطاع لفقدان جاذبيته في السوق، إذ قد يبدأ المستهلكون في التساؤل حول ما إذا كانت تلك المياه تستحق السعر الذي يُنفقونه لشرائها. وما يزيد الأمور تعقيداً بالنسبة لشركة بيرييه وشركتها الأم نستله – وكذلك لحكومة الرئيس إيمانويل ماكرون – هو الاتهامات الموجهة إلى تلك الأطراف بأن مسؤولين تنفيذيين ووزراء تواطؤوا للتكتم على القضية، وتستروا على تقارير عدم نقاء الماء، وأعادوا صياغة القواعد بما يسمح لبيرييه بمواصلة استخدام تقنية الترشيح الدقيق. ووفقاً للتحقيقات المشتركة التي أجرتها لوموند وإذاعة فرنسا، اعتبرت الحكومة صناعة المياه المعدنية قطاعاً استراتيجياً إلى درجة دفعتها إلى الموافقة على إخفاء معلومات ضارة. ووجه تحقيق أجراه مجلس الشيوخ الفرنسي في القضية اتهاماً للحكومة بانتهاج "استراتيجية متعمدة للإخفاء". ورداً على هذه الاتهامات، طلبت الحكومة الفرنسية من المفوضية الأوروبية البت في المستوى المسموح به من الترشيح الدقيق للمياه "المعدنية الطبيعية"، وأقر أورليان روسو، الذي كان يشغل منصب مدير مكتب رئيسة الوزراء إليزابيث بورن آنذاك، بوجود "خطأ في التقدير"، لكنه شدد على أنه لم يكن هناك أي خطر على الصحة العامة. وفي وقت سابق من هذا العام، وخلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الفرنسي بشأن القطاع، أقر الرئيس التنفيذي لشركة نستله لوران فريكس بأن شركة بيرييه استخدمت بالفعل أساليب غير قانونية لمعالجة مياهها. Getty Images انتهى تحقيق أجراه مجلس الشيوخ إلى أن الحكومة الفرنسية أخفت معلومات عن فضيحة مائية "من العيار الثقيل". ومع ذلك، فقد اعترف بشيء آخر، إذ أشار إلى أن تقريراً رسمياً أعده خبراء في المياه بشأن الموقع التاريخي للشركة في إقليم "غار" بجنوب فرنسا، أوصى بعدم تجديد تصنيف منتجات الشركة على أنها "مياه معدنية طبيعية". ويلقي هذا الأمر الضوء على احتمال أن مياه بيرييه، ولأول مرة في تاريخها الممتد لحوالي 160 عاماً، قد تفقد قريباً تصنيفها الذي يفترضه المستهلكون فيها. ووفقاً لخبيرة المياه إيما حزيزة، فإن "الارتباط بين تغير المناخ والاحترار العالمي مثبت بشكل قاطع، وإذا كانت بيرييه تشعر بالتأثير قبل غيرها من الشركات، فذلك على الأرجح يعود إلى خصوصية موقعها الجغرافي". وبعيداً عن المشهد الجبلي النائي الذي قد يتصوره البعض، تُستخرج مياه بيرييه من طبقات جوفية عميقة في السهل الساحلي بين نيم ومونبلييه، على مسافة قصيرة بالسيارة من البحر المتوسط. وتتميز المنطقة بكثافتها السكانية، وكثرة الأنشطة الزراعية، وارتفاع درجات الحرارة. وأضافت إيما: "منذ عام 2017، شهدنا تحولاً مناخياً كبيراً. فقد تعاقبت موجات الجفاف على مدى خمس سنوات، وكانت وطأتها شديدة بشكل خاص على الجنوب". وأوضحت صدى ذلك قائلة: "لقد تأثرت جميع الطبقات الجوفية. وهذا لا يقتصر على الطبقة العليا من المياه الجوفية، التي تُستخدم عادةً لمياه الصنبور اليومية، بل بات واضحاً الآن أن الطبقات الأعمق – التي كانت الشركات تعتقد أنها محمية – تتعرض أيضاً للضرر". وتابعت: "قد يحدث ما لم يكن في الحسبان. فنحن ننتقل من مرحلة كانت فيها الشركات تستخرج المياه من الطبقات الجوفية العميقة وهي واثقة من تجددها، إلى مرحلة بات من الواضح فيها أن النظام بأكمله لم يعد قابلاً للاستمرار". ويُظهر تحليل حزيزة وغيره من خبراء المياه وجود ارتباط واضح الآن بين الطبقات الجوفية السطحية والعميقة. فالمُلوِّثات، سواء كانت مواد كيميائية زراعية أو نفايات بشرية، التي تنجرف من سطح الأرض بفعل الفيضانات المفاجئة المتكررة بشكل متزايد، باتت قادرة على الوصول إلى الطبقات الجوفية الأعمق. BBC قالت خبيرة المياه إيما حزيزة إن التغير المناخي تسبب في مشكلات كبيرة في جنوب فرنسا في الوقت نفسه، يرى خبراء أن آثار الجفاف طويل الأمد والاستخراج المفرط للمياه، كلاهما يعني أن الطبقات الجوفية العميقة باتت تحتوي على كميات أقل، ما يجعل أي تلوث أشد تركيزاً. وأكدت حزيزة: "نتوقع أن ما حدث أولاً في موقع بيريه سيحدث لمنتجين آخرين في السنوات المقبلة. ولهذا السبب، علينا أن نبتعد عن نموذج الاستهلاك الحالي". في العام الماضي، اضطر موقع بيريه إلى إتلاف ثلاثة ملايين زجاجة بسبب التلوث؛ لكن الشركة تؤكد أن أي مشكلة سرعان ما تُكتَشف، نافية الادعاءات بأن الملوثات تتسرب إلى الطبقات الجوفية العميقة. وقال جيريمي برالون، خبير المياه في شركة بيرييه: "نحن نضخ المياه من عمق 130 متراً تحت الأرض، أسفل طبقات من الحجر الجيري. ونحن مقتنعون تماماً بنقاء المياه، كما أن تركيبتها المعدنية ثابتة". وقالت شركة بيرييه إنه لا يوجد حكم صادر عن الاتحاد الأوروبي يحظر الترشيح الدقيق بشكل صريح. فالنص المعني يكتفي بالتأكيد على ضرورة عدم تعقيم المياه أو تغيير تركيبتها المعدنية. ويتركز الجدل حول النقطة التي يُعد فيها الترشيح الدقيق بمثابة تعديل لطبيعة المياه. يُذكر أن أول استخراج من مصدر مياه بيرييه الأصلي كان في الستينيات من القرن التاسع عشر على يد طبيب محلي؛ لكن العلامة التجارية انطلقت فعلياً بعد ذلك بخمسين سنة تحت إدارة بريطانية. ولقد جعل جون هارمزوورث – شقيق قطبي الصحافة اللورد نورثكليف واللورد روذرمير – من بيرييه مرادفاً للمياه المعدنية في أنحاء الإمبراطورية البريطانية. ووفقاً لرواية الشركة، استلهم هارمزوورث الشكل الكروي لقوارير بيرييه من المضارب الهندية التي كان يستخدمها في التمارين الرياضية، بعد تعرضه لحادث سيارة مروع. BBC قال جيريمي برالون، خبير المياه في شركة بيرييه إن المياه التي تعبئها الشركة نقية 100 في المئة ولا يزال مصنع التعبئة في فيرجيه اليوم ملاصقاً لمقر إقامة هارمزوورث والمنبع الأصلي. ولقد خضع المصنع لعملية ميكنة واسعة النطاق، فيما يربطه خط سكك حديد بالشبكة الوطنية للسكك الحديد في فرنسا، لنقل مئات الملايين من العلب والقوارير سنوياً إلى مارسيليا للتصدير إلى الخارج. وخلال العام الماضي، ازداد الاهتمام بعلامة تجارية جديدة؛ هي ميزون بيرييه. وقد أثبتت هذه المشروبات المنكهة ومشروبات الطاقة نجاحاً كبيراً في فرنسا وحول العالم. والميزة التي تتمتع بها هذه المشروبات الجديدة من بيريه، هي أن الشركة لا تدّعي أنها "مياه معدنية طبيعية"، ما يتيح لها معالجتها وتصفيتها دون أي صعوبة. وتؤكد الشركة على أن العلامة التجارية الجديدة جزء من مجموعة منتجاتها، وأنها لا تنوي التخلي عن مياهها المعدنية الطبيعية من منبع "سورس بيرييه" الأصلي. وقد أوقفت الشركة استخدام تقنية الترشيح الدقيق للغاية (0.2 ميكرون) وباتت تعتمد الآن نظام ترشيح بقدرة 0.45 ميكرون تم الاتفاق عليه مع الحكومة. وقدمت بيرييه طلباً للحصول على تصنيف "مياه معدنية طبيعية" لاثنتين فقط من أصل خمسة آبار كانت تستخدمها في إنتاج مياه بيرييه المعدنية، ومن المنتظر صدور القرار في وقتٍ لاحقٍ من هذا العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store