logo
ساعات "آبل" توفّر نظاما جديدا لقياس الأكسجين في الدم

ساعات "آبل" توفّر نظاما جديدا لقياس الأكسجين في الدم

البيانمنذ 2 أيام
أعلنت شركة "آبل" الخميس أن بعض ساعاتها الذكية ستوفر نظاما جديدا لقياس نسبة الأكسجين في الدم، وهي وظيفة أرجئت سنوات بسبب نزاع على براءات اختراع.
وسيتيح تحديث برمجي تفعيل هذه التقنية في عدد من طرازات "آبل ووتش" Apple Watch وهي "سيريز 9" و"سيريز 10" و"ألترا 2"، وفقًا لبيان صادر عن الشركة المصنعة لأجهزة "آي فون".
وأوضحت "آبل" أن "هذا التحديث أصبحك ممكنا بفضل قرار حديث للجمارك الأميركية".
وكانت محكمة أميركية أمرت شركة شركة التكنولوجيا العملاقة بوقف بيع آخر طرازات ساعاتها الذكية في الولايات المتحدة، في قرار يتعلق بنزاع في شأن براءات الاختراع مع شركة "ماسيمو" المصنعة للأجهزة الطبية في كاليفورنيا.
وأكدت "ماسيمو" أنها صاحبة اختراع القياس الحيوي (البيومتري) هذا، واتهمت "آبل" بأنها استغلت موظفين أساسيين فيها لإدراجه ضمن ساعاتها.
ونفت آبل هذه الاتهامات واستأنفت الحكم.
وتقيس هذه التقنية تشبُّع الأكسجين في الدم، وهو مؤشر يُستخدم في الطب لأغراض عدة، من بينها الكشف عن مشاكل الجهاز التنفسي كالربو، أو تقويم القدرات البدنية للرياضيين.
تشكل الميزات المتعلقة بالصحة والعافية والأداء الرياضي محور الحجج التسويقية التي تستخدمها "آبل" لبيع ساعاتها الذكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المواد الكيميائية الدائمة» تعيق خسارة الوزن
«المواد الكيميائية الدائمة» تعيق خسارة الوزن

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«المواد الكيميائية الدائمة» تعيق خسارة الوزن

إعداد: محمد عز الدين توصل باحثون أمريكيون من جامعة جنوب كاليفورنيا، إلى أن تعرض المراهقين البدناء لمركبات كيميائية تعرف باسم «المواد الكيميائية الفلورية والبروفلورية»، والتي تدخل الجسم من خلال مياه الشرب، يعيق عملية فقدانهم للوزن، حتى بعد خضوعهم لجراحة السمنة. تعرف مركبات المواد الكيميائية الفلورية والبروفلورية باسم «المواد الكيميائية الدائمة» نظراً لتركيبتها من الكربون والفلور، ما يجعل تفكيكها صعباً للغاية، وتستخدم هذه المواد منذ أربعينات القرن الماضي في منتجات استهلاكية متنوعة مثل أواني الطهي غير القابلة للالتصاق، والأثاث المقاوم للبقع، والملابس المقاومة للماء، وأغلفة المواد الغذائية، ورغوة إطفاء الحرائق. وقالت د. بريتني باومرت، الأستاذة بالجامعة، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «أظهرت النتائج أن المراهقين الذين كانت مستويات هذه المواد مرتفعة في دمائهم قبل الجراحة، استعادوا وزناً أكبر خلال السنوات التالية مقارنة بأقرانهم ممن لديهم مستويات أقل». وأضافت د. بريتني باومرت: «شارك في الدراسة 186 مراهقاً خضعوا للجراحة بين عامي 2007 و2012، وقمنا بقياس 7 أنواع من مركبات المواد الكيميائية الدائمة لديهم في عينات دم أُخذت قبل الجراحة، ثم تابعنا التغيرات في الوزن، ومحيط الخصر، ومؤشر كتلة الجسم لمدة 5 سنوات بعد العملية». كشفت النتائج، أن بعض الأنواع، كانت مرتبطة باستعادة الوزن بشكل أكبر، خصوصاً «حمض البيرفلوروأوكتان سلفونيك، (PFOS)»، و«حمض البيرفلورهبتان سلفونيك (PFHpS)». فعلى سبيل المثال، استعاد المراهقون ذوو المستويات الأعلى من (PFOS) نحو 21.3 كيلوجرام في المتوسط، مقارنة بـ 16.3 كيلوجرام لدى من تعرضوا لمستويات أقل.

بدولارين.. فحص دم ثوري يكشف الأمراض القاتلة في دقائق
بدولارين.. فحص دم ثوري يكشف الأمراض القاتلة في دقائق

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

بدولارين.. فحص دم ثوري يكشف الأمراض القاتلة في دقائق

كشف علماء جامعة ولاية أريزونا النقاب عن جهاز NasRED، وهو فحص دم ثوري بقطرة واحدة، قادر على الكشف عن أمراض مثل كوفيد-19، وإيبولا، وفيروس نقص المناعة البشرية، الإيدز، وداء لايم بسرعة ودقة مذهلتين. يستخدم الجهاز جزيئات نانوية ذهبية لتحديد علامات الأمراض المجهرية، ويُعطي النتائج في غضون 15 دقيقة فقط، ويتفوق بذلك على الاختبارات المعملية التقليدية من حيث الحساسية والسرعة والتكلفة، يتميز الجهاز بسهولة حمله، وبتكلفة دولارين فقط لكل فحص، ويمكن استخدامه من العيادات النائية إلى المستشفيات في المناطق الحضرية، مما يُوفر دعمًا حيويًا للكشف المبكر عن الأمراض والسيطرة على تفشيها في جميع أنحاء العالم وفق موقع sciencedaily. ويعتمد الاختبار الذي ابتكره باحثو جامعة ولاية أريزونا على جسيمات نانوية ذهبية دقيقة، مصممة للكشف عن كميات ضئيلة للغاية من البروتينات المرتبطة بالأمراض، يتميز هذا الجهاز بحساسية عالية، إذ يمكنه اكتشاف الأمراض من بضع مئات من الجزيئات فقط في عينة سائلة صغيرة للغاية - جزء من قطرة واحدة. هذه الحساسية تفوق حساسية الاختبارات المعملية القياسية بنحو 100,000 مرة. وفي دراسة جديدة، أظهر الباحثون أن الاختبار يمكنه اكتشاف الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 بدقة متناهية، وتمييزه بوضوح عن الالتهابات الأخرى. يقول تشاو وانغ، المؤلف الرئيسي للدراسة الجديدة: "نتمتع بسرعة وسهولة استخدام اختبار مستضد سريع بحساسية تفوق حتى الاختبارات المعملية. وهذا أمر صعب للغاية"، ويظهر البحث في العدد الحالي من مجلة ACS Nano . وقف انتشار الأمراض المعدية تُعدّ الأمراض المُعدية من أخطر التهديدات التي تواجه البشرية، إذ تُسبب معاناةً هائلةً وأضرارًا اقتصاديةً جسيمةً في جميع أنحاء العالم، وتُسبب هذه الأمراض مجتمعةً أكثر من 10 ملايين حالة وفاة حول العالم سنوياً ، وهي السبب الرئيسي للوفاة في البلدان منخفضة الدخل. وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة BMJ Quality & Safety، يُتوفى أو يُصاب ما يقرب من 800 ألف أمريكي سنوياً بسبب أخطاء تشخيصية، وتشمل العديد من هذه الحالات التهابات أو أمراضاً وعائية كان من الممكن علاجها لو اكتُشفت مبكراً. في العديد من البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، يُعدّ الوصول إلى اختبارات تشخيصية موثوقة محدوداً أو معدوماً ويساهم ارتفاع تكلفة المعدات، ونقص الكوادر المدربة، وطول فترات الاستجابة في تأخير التشخيص أو عدم الحصول عليه، مما يؤدي غالباً إلى عواقب وخيمة. من شأن اختبار سريع كهذا أن يمكّن العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية على مستوى العالم من اكتشاف العدوى في وقت مبكر والاستجابة قبل أن تخرج الأوبئة عن نطاق السيطرة. يعتمد هذا الاختبار الجديد على جسيمات نانوية ذهبية دقيقة، مصممة للكشف عن كميات ضئيلة للغاية من البروتينات المرتبطة بالأمراض، يُغلف الباحثون هذه الجسيمات النانوية بجزيئات خاصة مصممة للكشف عن أمراض محددة، تحمل بعض الجسيمات النانوية أجسامًا مضادة، وهي جزيئات صغيرة تعمل كالمغناطيس، تلتصق الأجسام المضادة بالبروتينات التي تُطلقها الفيروسات أو البكتيريا عند إصابة الجسم، تحمل جسيمات نانوية أخرى مستضدات، وهي أجزاء من بروتينات مأخوذة مباشرةً من الفيروسات أو البكتيريا نفسها، تجذب هذه المستضدات الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم طبيعيًا لمحاربة العدوى. بعد تغليف هذه الجسيمات النانوية، تُمزج بعينة صغيرة من سوائل الجسم، مثل قطرة دم أو لعاب أو سائل أنفي، في حال وجود مرض، تغوص معظم الجسيمات النانوية في قاع الأنبوب، أما في حال عدم وجود مرض، فتظل عالقة في السائل. مع تطور التكنولوجيا، قد يمتد نطاق تطبيقاتها إلى ما هو أبعد من الأمراض المُعدية، فالكشف المبكر عن السرطان، والرصد الفوري للأمراض المزمنة، وتحسين مراقبة تهديدات الصحة العامة، كلها أمور في متناول اليد.

دراسة صادمة: "النميمة" على الآخرين تقوي العلاقة بين الزوجين
دراسة صادمة: "النميمة" على الآخرين تقوي العلاقة بين الزوجين

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

دراسة صادمة: "النميمة" على الآخرين تقوي العلاقة بين الزوجين

كشفت دراسة جديدة، أن الأزواج يقضون في المتوسط 29 دقيقة يومياً في الحديث عن أشخاص غائبين جسديا، أي ما يُعرف بالنميمة. وراقب باحثون من (جامعة كاليفورنيا - ريفرسايد) تفاعلات 76 زوجا باستخدام جهاز تسجيل محمول خلال حياتهم اليومية، ووجدوا أن الأزواج الذين يمارسون النميمة أكثر سعادة وأبلغوا عن جودة أعلى في علاقاتهم مقارنة بمن يكتفون بالحديث عن خططهم الأسبوعية. ولم تُذكر النميمة في هذه الدراسة، كسلوك سلبي ووصفها الباحثون بأنها شكل من أشكال الترابط العاطفي، تساعد الشريكين على الشعور بأنهما "في الفريق نفسه"، ما يعزز الثقة والارتباط، ويساهم في الرفاهية العامة للعلاقة. كما تشير النتائج المنشورة في مجلة "العلاقات الاجتماعية والشخصية" إلى أن الحديث عن الآخرين بعد الحفلات، حتى لو كان يتضمن أحيانا ملاحظات سلبية، قد يعكس قوة الرابط بين الزوجين أكثر من علاقتهما بأصدقائهما في الحفل. وكانت دراسات أخرى قد نبهت أن النميمة تبدأ منذ الطفولة، حيث يمكن لطفل في السابعة أن يتأثر بشائعات إيجابية أو سلبية تجاه أقرانه، ما يؤكد دور النميمة في بناء العلاقات الاجتماعية منذ الصغر. وأظهرت الأبحاث أن النميمة تساعد على تبادل معلومات مهمة حول الأشخاص داخل المجتمع، رغم أن المبالغة أو الكذب في النميمة قد تؤدي إلى نتائج عكسية على سمعة الفرد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store