
برشلونة خائف من الكرة الذهبية.. تدمر روح الفريق وترفع "الأنا"
يمتلك برشلونة العديد من المرشحين المحتملين للفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا الموسم.
أكد موقع "ريليفو"، أن هذا الأمر ليس بالضرورة خبراً جيداً في نظر الإدارة الكتالونية برئاسة جوان لابورتا.
يدخل الفريق الذي يدربه هانزي فليك الأمتار الأخيرة في الموسم بفرص كبيرة للتتويج بالدوري الإسباني، وكأس ملك إسبانيا في نهائي يوم السبت ضد ريال مدريد.
وفي دوري أبطال أوروبا يتواجد الفريق الكتالوني أيضاً في الدور نصف النهائي بمواجهة إنتر ميلان، وهو مرشح حقيقي للتتويج بأمجد الكؤوس الأوروبية.
يتنافس 4 لاعبين من برشلونة، وهم لامين يامال، ورافينيا، وبيدري وروبرت ليفاندوفسكي على جائزة الكرة الذهبية التي تقدمها مجلة فرانس فوتبول بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).
أشار نفس الموقع، إلى أن إدارة برشلونة ليست سعيدة بوجود هذا العدد من المرشحين. ووفقاً لمصادر من داخل النادي فإن الأولوية هي لتميز الفريق والتركيز على الجماعية بعيداً عن أي نزعة فردية.
يخشى نادي برشلونة أن تتأثر وحدة المجموعة وغرفة تبديل الملابس، التي أظهرت اتحاداً حقيقياً منذ قدوم فليك، حيث أكد "ريليفو" أن الإدارة لا تريد أن ترى حروب "الأنا"، أو الطموحات الفردية تظهر على حساب المجموعة.
ولذلك سيتفادى برشلونة دعم أي لاعب بشكل علني على حساب الآخرين، وسيأمل في أن يكون هناك لاعب أو أكثر من لاعبي البلوغرانا على منصة التتويج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 34 دقائق
- حضرموت نت
الأنجح بتاريخ الملكي.. أرقام وألقاب أنشيلوتي بعد إعلان الرحيل عن الريال
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني رسميًا رحيل مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي بنهاية موسم 2024-2025، ليختتم بذلك واحدة من أنجح الفترات التدريبية في تاريخ النادي الملكي. وجاء الإعلان بعد أيام قليلة من تأكيد الاتحاد البرازيلي تعاقده مع أنشيلوتي لتولي القيادة الفنية للمنتخب الوطني، في خطوة تشكّل بداية تكريم مستحق لمدرب دخل تاريخ الريال من أوسع أبوابه. وسيكون ملعب 'سانتياجو برنابيو' مسرحًا للمشهد الختامي لأنشيلوتي، حيث سيودع جماهير الميرينجي خلال مباراة الفريق الأخيرة أمام ريال سوسيداد، في اللقاء رقم 353 له على مقاعد بدلاء الملكي. ورغم أن ريال مدريد كان يُخطط للإعلان عن رحيله عقب مواجهة الكلاسيكو ضد برشلونة، فإن تغييرًا في الاستراتيجية الإعلامية دفع النادي للإفصاح عن القرار قبل نهاية الموسم. وكانت الصحف الإسبانية، وعلى رأسها 'ماركا'، قد تحدثت عن هذه الخطوة مسبقًا، ووصفت الوضع بـ'السريالي'، خاصة بعد أن تقدمت البرازيل بالإعلان عن التعاقد معه رغم سريان عقده مع الريال. إنجازات غير مسبوقة أنهى أنشيلوتي مشواره مع ريال مدريد محققًا 15 لقبًا رسميًا، ليصبح المدرب الأكثر تتويجًا في تاريخ النادي. وتضمنت ألقابه: 3 دوري أبطال أوروبا 3 كأس العالم للأندية 3 كأس السوبر الأوروبي 2 الدوري الإسباني 2 كأس ملك إسبانيا 2 كأس السوبر الإسباني 1 كأس الإنتركونتيننتال ورغم أن موسمه الأخير لم يشهد تتويجه بلقب الليغا أو دوري الأبطال، فإن تتويجه بالسوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال منحا ختامًا مشرفًا لمسيرته الثانية مع الريال. تشابي ألونسو على خط البداية سيخلف تشابي ألونسو مدربه السابق في تدريب ريال مدريد، بعد أن أنهى مؤخرًا رحلته الناجحة مع باير ليفركوزن الألماني. ويُنتظر أن يبدأ ألونسو مرحلة جديدة في مسيرته التدريبية من أوسع أبوابها، حيث تنتظره مهمة شاقة تتمثل في إعادة بناء الفريق وتحقيق تطلعات الجماهير بعد موسم لم يلبِ الطموحات على كافة المستويات. التحدي الجديد في البرازيل أنشيلوتي، الذي يستعد للاستقرار في ريو دي جانيرو، يواجه الآن تحديًا جديدًا يتمثل في قيادة منتخب البرازيل نحو حلم التتويج بالنجمة السادسة في مونديال 2026. تحدٍّ كبير أمام مدرب يملك سيرة ذاتية تُعد من بين الأبرز في تاريخ اللعبة، وقدرًا عاليًا من التوقعات من جمهور يُعرف بشغفه وتطلعاته الدائمة لحصد البطولات.


الرياضية
منذ 41 دقائق
- الرياضية
نيمار يعود.. ويسقط قبل اختيارات أنشيلوتي
عاد النجم نيمار جونيور إلى الملاعب بعد غياب لخمسة أسابيع بسبب الإصابة، من دون أن يجنب فريقه سانتوس الأول لكرة القدم الخروج من الدور الثالث لمسابقة كأس البرازيل على يد منافس من الدرجة الثانية. وتأتي عودة النجم السابق لبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والهلال السعودي قبل أيام معدودة على إعلان الإيطالي كارلو أنشيلوتي تشكيلته الأولى مدربًا لمنتخب البرازيل. ودخل ابن الـ33 عامًا اللقاء ضد ريجاتاس في الدقيقة 66، ومنح الحيوية لفريقه، لكن من دون أن يمكنه من الوصول إلى الشباك، لينتهي إياب الدور الثالث من دون أهداف، بعدما تعادلا ذهابًا على أرض سانتوس 1-1، فاحتكما إلى ركلات الترجيح، التي ابتسمت لفريق الدرجة الثانية. وسجل نيمار ركلته الترجيحية، لكن ذلك لم يكن كافيًا في أول ظهور له على الملعب منذ 16 أبريل، والإصابة التي تعرض لها في فخذه خلال مباراة في الدوري المحلي ضد أتلتيكو مينيرو. وقال بعد اللقاء: «أعلم أن الوضع ـ الفريق ـ مختلف في الملعب حين أكون موجودًا... أعلم أني قادر على مساعدة زملائي في الفريق». وتعرض نيمار قبلها لإصابة في فخذه الأيسر في الثاني من مارس الماضي خلال مباراة ربع نهائي بطولة ولاية ساو باولو أمام براجانتينو، فأبعدته عن نصف النهائي وتشكيلة منتخب بلاده لمباراتيه في تصفيات كأس العالم 2026 ضد كولومبيا والأرجنتين. عاد نيمار إلى فريق بداياته الكروية في فبراير، وشارك معه في تسع مباريات فقط خلال ثلاثة أشهر، مسجلًا ثلاثة أهداف مع ثلاث تمريرات حاسمة. قرر العودة إلى بلاده بعد تجربة سعودية مع الهلال الذي لم يشارك معه سوى في سبع مباريات خلال 17 شهرًا بسبب إصابة خطيرة في الركبة، أبعدته عن الملاعب لأكثر من عام. وهناك احتمال أن يستدعى الهداف التاريخي لبلاده «79 هدفًا»، الإثنين، من قبل أنشيلوتي، الذي سيعلن تشكيلته الأولى مدربًا لأبطال العالم خمس مرات من أجل مباراتي الإكوادور والباراجواي في 5 و10 يونيو ضمن تصفيات مونديال 2026. وبعد 14 جولة على بداية تصفيات أمريكا الجنوبية، تحتل البرازيل المركز الرابع المؤهل إلى النهائيات العالمية بفارق 6 نقاط عن المركز السابع، الذي يخوض صاحبه «منتخب فنزويلا حاليًا» الملحق الدولي. وحُسِمت أولى بطاقات المجموعة الموحدة لمصلحة الأرجنتين، حاملة اللقب العالمي، فيما تتقدم الإكوادور الثانية على البرازيل بفارق نقطتين فقط قبل أربع جولات على النهاية. ولن يكون أمام أنشيلوتي متسع من الوقت، إذ يبدأ ابن الـ65 عامًا مهمته رسميًا الإثنين، أي بعد يومين على مباراته الأخيرة مع ريال مدريد ضد ريال سوسييداد في ختام الدوري الإسباني. سيصبح الرجل الذي قاد ريال مدريد إلى 15 لقبًا خلال فترتيه مع النادي الملكي، بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا، أول مدرب أجنبي للبرازيل والرابع الذي يتولى مهمة قيادة «سيليساو» في غضون ثلاثة أعوام، ما يظهر حجم التخبط الذي يعيشه أبطال العالم خمس مرات. المهمة الأولى تنتظره عند المنعطف، وهي الإعلان عن تشكيلته لمباراتي الجولتين الخامسة عشرة والسادسة عشرة من التصفيات ضد الإكوادور والباراجواي. ينظر الجميع إلى «كارليتو» كمُخَلِص في بلد مهووس بكرة القدم يمر منذ أعوام بفترة إحباط بسبب المنتخب الذي لم يعد الآن سوى ظل لما كان عليه حين ألهم أجيالًا من المشجعين وفاز بخمس كؤوس عالم، آخرها عام 2002.


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
سلوت: أرنولد يستحق الاحتفال
أوضح الهولندي آرني سلوت، مدرب فريق ليفربول الأول لكرة القدم، أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد سيشارك في المباراة الأخيرة لأبطال «البريمير ليج» على ملعبهم «أنفيلد». وكان أرنولد «26 عامًا» أعلن قراره بمغادرة نادي طفولته في وقت سابق من هذا الشهر، حيث من المرجح أن ينضم إلى صفوف ريال مدريد الإسباني. وتعرض لصيحات الاستهجان من جماهير ملعب «أنفيلد» عندما دخل بديلًا في الشوط الثاني في التعادل أمام أرسنال 2-2 في المرحلة الـ 36، ولم يشارك في الهزيمة أمام برايتون 2-3 في المرحلة 37 قبل الأخيرة الإثنين. وسيتم تسليم كأس الدوري إلى لاعبي ليفربول الذين حسموا اللقب الشهر الماضي قبل 4 جولات من النهاية، بعد مباراته الأخيرة هذا الموسم أمام ضيفه كريستال بالاس، الفائز بالكأس على حساب مانشستر سيتي 1-0، في المرحلة الـ38 الأخيرة، الأحد. سأل صحافيون سلوت، الجمعة، عما إذا كان لديه مخاوف من أن يطغى رد الفعل السلبي تجاه ألكسندر-أرنولد على احتفالات التتويج، ليؤكد مدرب فينورد روتردام السابق أنه لم يتخذ قرارًا بعد بشأن مدى مشاركة الظهير الأيمن. وقال: «لم أقرر بعد بشأن هذا اليوم، لكنني أعتقد أنه سيكون يومًا يستمتع به الجميع. لقد مرّ 35 عامًا والجميع ينتظر هذه اللحظة»، في إشارة إلى عدم تمكن رفع ليفربول من الاحتفال مع جماهيره بفوزه الأخير بلقب «بريميرليج» عام 2020، إذ حصل على الكأس خلف أبواب موصدة بسبب تداعيات فيروس كورونا. ورأى سلوت، الذي استلم الإشراف على ليفربول هذا الموسم، أن احتفالات فريقه باللقب عندما فاز في أرضه على توتنام 5-1 بالمرحلة الـ 34، كانت مميزة. وأضاف: «آمل في أن نضيف لحظة كهذه إلى احتفالاتنا، وأعتقد أن كل من في هذا الملعب يستحق الوجود هنا، وتحديدًا كل من الجماهير، والجهاز الفني واللاعبين أيضًا». وأردف: «أحد اللاعبين هو ألكسندر-أرنولد، لذا فهو يستحق الوجود هنا أيضًا، لأنه كان جزءًا من موسم ناجح للغاية، وأعوام عدة ناجحة للغاية مع هذا النادي».