نتنياهو يطلب تأجيل جلسة محاكمته بسبب زيارته للولايات المتحدة
ووافق مكتب المدعي العام على تأجيل الجلسات، لكنه طلب إضافة مواعيد إضافية لشهادة نتنياهو في الأسابيع المقبلة، حتى يتسنى سماع شهادة رئيس الوزراء بعد عودته من الولايات المتحدة وقبل بدء عطلة المحكمة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
فلسطين اليوم
منذ 15 ساعات
- فلسطين اليوم
ترامب: نسعى للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل
فلسطين اليوم - واشنطن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن "الولايات المتحدة تسعى للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة خلال الأسبوع المقبل". في حديث مع الصحافيين قبل توجهه إلى فلوريدا، قال "نأمل في التوصل الى ذلك، ونأمل أن يحدث في بحر الأسبوع المقبل"، قائلا: إن "إسرائيل وافقت على «الشروط اللازمة» لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً في غزة، تُبذل خلاله جهود لإنهاء الحرب". وقال إنّ ممثلين عنه عقدوا اجتماعاً طويلاً وبنّاءً مع الإسرائيليين يوم أمس الثلاثاء بشأن غزة، وأضاف أن «القطريين والمصريين، الذين عملوا بجد لإحلال السلام، سيقدمون هذا الاقتراح النهائي»، آملاً أن تقبل حركة «حماس» بهذا الاتفاق «لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءاً»، وفق تعبيره. وفي هذا السياق، نقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه «إذا لم يكن هناك تحرّك نحو صفقة فلن يكون لدينا خيار آخر وسيتحوّل كل شيء في غزة إلى رماد»، مضيفاً: «سنفعل بمدينة غزة ومخيمات المنطقة الوسطى ما فعلناه برفح». وذكر الموقع أنّ وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أبلغ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف خلال اجتماعهما أنّ إسرائيل تقبل المقترح القطري، ومستعدة لبدء محادثات غير مباشرة مع «حماس» لإتمام الصفقة وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أنه "سيتوجه إلى الولايات المتحدة الأميركية الأسبوع المقبل للقاء مسؤولين كبار على رأسهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب". ولم يحدد نتنياهو موعد سفره، لكن هيئة البث الإسرائيلية قالت إنه "سيغادر مساء السبت للقاء ترامب الاثنين المقبل في البيت الأبيض". وقال نتنياهو في مستهل جلسة للحكومة الإسرائيلية "سأغادر الأسبوع المقبل لعقد اجتماعات في الولايات المتحدة، بما في ذلك لقاء دونالد ترامب، ونائبه جاي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومبعوث الرئيس إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ووزير التجارة هوارد لوتنيك"، مشيرا إلى أنه "سيلتقي أيضا أعضاء من مجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين". وأضاف "تأتي هذه الخطوة عقب النصر الكبير الذي حققناه في عملية الأسد الصامد (العدوان على إيران)، إن استثمار النجاح لا يقل أهمية عن تحقيقه'.
معا الاخبارية
منذ 16 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير: حماس لم ترد بشكل إيجابي على عرض ترامب وتصر على أن يتضمن الاتفاق وقف الحرب
بيت لحم معا-تصر حركة حماس على أن يتضمن أي اتفاق ضمانات لوقف العدوان بشكل كامل. و أشارت حركة حماس إلى انفتاحها على اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، لكنها امتنعت عن الردّ إيجابيًا في الوقت الحالي على اقتراح ترامب الذي وافقت عليه إسرائيل، وفقًا لما ذكرته وكالة أسوشيتد برس اليوم (الأربعاء). ويشير التقرير إلى أن حماس تُصرّ على موقفها بأن أي اتفاق يجب أن يشمل إنهاء الحرب في غزة. في الوقت نفسه، أُبلغ الوزراء في الكابنيت الحربي بحسب القناة 12 الإسرائيلية بأن "حماس لا تزال متمسكة برفضها التوصل إلى خطة لإعادة رهائننا".
معا الاخبارية
منذ 17 ساعات
- معا الاخبارية
السعودية تجدد موقفها وتتحدث عن واقع جديد لدولة فلسطين
بيت لحم معا- جددت المملكة العربية السعودية، مساء أمس الثلاثاء، تأكيدها على ضرورة إيجاد واقع جديد تعيش فيه فلسطين بسلام استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وتدهور الأوضاع الإنسانية في الأراضي الفلسطينية. وجاء ذلك في بيان رسمي صدر عن وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى، ووزير الإعلام بالنيابة، عصام بن سعد بن سعيد، عقب جلسة مجلس الوزراء السعودي التي ترأسها ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، في مدينة جدة. وأشار البيان إلى أن المجلس شدد على أهمية الدور الفاعل للمجتمع الدولي في وضع حد للتداعيات الكارثية التي خلفها العدوان الإسرائيلي، داعيًا إلى حماية المدنيين الأبرياء ووقف الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني. وخلال الجلسة، استعرض مجلس الوزراء آخر المستجدات الإقليمية والدولية، بما في ذلك التصعيد المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدًا ثبات موقف المملكة الداعم لقضية فلسطين العادلة. ونقل البيان تجديد المجلس لما عبّر عنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في اتصالاته الأخيرة مع قادة الدول الشقيقة والصديقة، والتي أكد خلالها على: الدعم الثابت لحقوق الشعب الفلسطيني. الرفض القاطع للانتهاكات الإسرائيلية ضد المدنيين. الحاجة إلى تحرك دولي عاجل يضمن وقف العدوان ويحقق السلام العادل. وأكد مجلس الوزراء أن المملكة تواصل دعمها للجهود الدولية المبذولة لتحقيق الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، وتشدد على أن الحوار القائم على الوسائل الدبلوماسية لا يزال هو السبيل الأكثر فاعلية لتسوية الخلافات وحل النزاعات في مختلف مناطق العالم. وشدد البيان على أهمية معالجة الأزمات القائمة وتخفيف التوترات الإقليمية، لا سيما في ظل الوضع الملتهب في غزة، مؤكدًا أن المملكة تؤمن بأن الاستقرار المستدام لا يتحقق إلا من خلال العدالة ووقف الاعتداءات، وتوفير بيئة عادلة وآمنة للشعب الفلسطيني.
