
نيفيل ينتقد صفقة أرنولد: جنون ريال مدريد!
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/2489204_1589182515.jpg
أبدى غاري نيفيل، أسطورة مانشستر يونايتد، دهشته من قرار ريال مدريد بدفع 10 ملايين يورو لليفربول من أجل إشراك ترينت ألكسندر أرنولد في كأس العالم للأندية، رغم أن عقده كان سينتهي في حزيران.
وقال نيفيل في تصريحات نقلتها "آس": "إنه جنون! لاعب سيشارك لخمس أو ست مباريات فقط، والميرينغي يدفع هذا المبلغ؟". ومع ذلك، أشار إلى أن هناك 100 مليون يورو على المحك في البطولة، وربما يثبت أن القرار كان استثمارًا ذكيًا. أرنولد، الذي قضى مسيرته كاملة في ليفربول، انضم لريال مدريد في صفقة مفاجئة استعدادًا للمونديال العالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
فيغا ينضم إلى أهم النجوم المغادرين لدوري روشن
منذ انطلاقة مشروع التوسع الكبير في دوري روشن السعودي، برزت التعاقدات الضخمة مع نجوم الصف الأول في كرة القدم الأوروبية والعالمية عنواناً للمرحلة. ورغم الزخم الإعلامي والاستثمارات الهائلة، بدأ بعض هذه التجارب ينتهي أسرع من المتوقع، اللاعب الشاب غابري فيغا أصبح أحدث المنسحبين من المشهد، لينضم إلى قائمة من الأسماء البارزة التي اختارت مغادرة الدوري السعودي بعد أوقات متفاوتة من الحضور. وفي ما يأتي أبرز الأسماء المغادرة من دوري روشن بثوبه الجديد: غابري فيغا رغم أن غالب صفقات الدوري السعودي استهدف نجوماً في المراحل الأخيرة من مسيرتهم، شكل انتقال غابري فيغا إلى الأهلي صيف 2023 حالة استثنائية. اللاعب الإسباني الشاب كان في الـ21 من عمره فقط، ما أثار جدلاً واسعاً حول طموحه الكروي واختياره الانتقال المبكر خارج أوروبا، وبعد موسمين لم يرتق فيهما حضوره إلى مستوى التوقعات، قرر العودة إلى القارة العجوز عبر بوابة بورتو البرتغالي، في مقابل 15 مليون يورو، في واحدة من أبرز صفقات الخروج خلال هذا الصيف. نيمار وصل إلى الهلال كأحد أعظم صفقات الدوري، محاطاً بضجيج إعلامي هائل وتوقعات غير مسبوقة، النجم البرازيلي، الذي سجل 35 هدفاً في موسمه الأخير مع باريس سان جيرمان، كان يُنتظر أن يكون الواجهة الأبرز للدوري. غير أن الإصابات، وتحديداً قطع الرباط الصليبي أثناء مشاركته مع منتخب بلاده، حرمت الجماهير من مشاهدته في أكثر من سبع مباريات فقط. وبعد عامين من الغياب شبه التام، أنهى الهلال عقده بالتراضي مطلع هذا العام، في نهاية غير متوقعة لمسيرة كان يُفترض أن تكون محورية. جوردان هندرسون اختار خوض مغامرة غير مألوفة حين غادر ليفربول وانضم إلى الاتفاق بقيادة ستيفن جيرارد، لكن القائد الإنكليزي السابق وجد نفسه في مواجهة ضغوط لم تكن رياضية فحسب، بل أيضاً جماهيرية. ولم تدم تجربته أكثر من بضعة أشهر، إذ غادر في كانون الثاني/ يناير إلى أياكس الهولندي، في حديث لاحق، لم يخفِ هندرسون شعوره بأن الأمر ربما لم يكن قراراً موفقاً، قائلاً: "في الحياة، يمكنك، إن شئت، أن تُسميها ندماً أو أخطاءً". إيمريك لابورت رغم أنه لا يزال ضمن صفوف النصر حتى الآن، فإن تصريحات مدافع منتخب إسبانيا بعد التتويج بيورو 2024 لمّحت إلى عدم ارتياحه الكامل الى الحياة في السعودية. لابورت، أحد العناصر الدفاعية البارزة في الدوري، لم يؤكد رحيله بعد، لكن مستقبله بات موضع تساؤلات، خصوصاً مع رغبة أندية أوروبية في استعادته. وإذا ما قرر العودة، فسيكون إضافة جديدة إلى لائحة الأسماء الكبرى التي لم تُكمل مشوارها في دوري روشن كما كان مخططاً لها. ديفيد أوسبينا وصل الحارس الكولومبي المخضرم إلى النصر قبل انضمام كريستيانو رونالدو بنصف موسم، بعد أن فقد مركزه الأساسي في نابولي، وعلى مدار عامين في الرياض، قدم مستوى مستقراً رغم بعض الإصابات التي أبعدته لفترات. ومع نهاية عقده، قرر العودة إلى حيث بدأ، منهياً مشواره الخليجي برحلة عاطفية إلى نادي طفولته أتلتيكو ناسيونال، في انتقال وصفته وسائل الإعلام الكولومبية بـ"العودة الرومانسية". إيفر بانيغا رجل المباريات الكبيرة في إشبيلية والركيزة السابقة لمنتخب الأرجنتين، ترك أوروبا في ذروة عطائه عندما قرر الانضمام إلى الشباب في 2020، بانيغا، الذي تألق في نهائي الدوري الأوروبي 2019–20، فضّل العرض السعودي على عروض أوروبية، وخاض مع الشباب أربعة مواسم كاملة شارك خلالها في أكثر من مئة مباراة. وقبل اعتزاله اللعب، عاد إلى مدينة روزاريو الأرجنتينية ليرتدي قميص نيولز أولد بويز، منهياً رحلته الخليجية بهدوء واتزان. أندرسون تاليسكا أمضى صانع الألعاب البرازيلي ثلاثة أعوام ونصف عام مع النصر، كان خلالها من أكثر اللاعبين تأثيراً في الخط الأمامي، ومع بداية عام 2025، طُلب من تاليسكا مغادرة الفريق، لينتقل بعدها إلى فنربخشة التركي. وبعد رحيله، بدأت تصريحاته الغامضة على مواقع التواصل الاجتماعي تلفت الانتباه، إذ انتقد بشكل غير مباشر إدارة النصر، ورداً على أحد المشجعين قال: "المشكلة أنك دائماً تبحث عن شخص تلقي عليه اللوم في الهزائم، لكنك لا ترى أين يكمن الخطأ الحقيقي؟".


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
بعد التتويج في إيطاليا... مكتوميناي يردّ على يونايتد وروبرتسون يصبّ جام غضبه
وجه نجم ليفربول وقائد منتخب اسكتلندا آندي روبرتسون انتقادات لاذعة لإدارة مانشستر يونايتد ، بعد تألق زميله في المنتخب سكوت مكتوميناي مع فريق نابولي الإيطالي ، واصفًا الصفقة التي أخرجته من "أولد ترافورد" بأنها كانت "تقليلًا من احترام لاعب كبير". وكان يونايتد قد تخلى عن مكتوميناي في صيف 2024 مقابل 25.7 مليون جنيه إسترليني، ليبدأ بعدها اللاعب الاسكتلندي رحلة مميزة في الدوري الإيطالي حيث أصبح أحد أبرز نجوم الموسم، وساهم في تتويج نابولي بلقب "السيري آ" للمرة الأولى منذ عهد مارادونا. موسم استثنائي... وجائزة الأفضل سجل مكتوميناي 12 هدفًا و6 تمريرات حاسمة في 34 مباراة بالدوري مع نابولي، بعد أن تحوّل إلى دور هجومي محوري تحت قيادة المدرب أنطونيو كونتي، الذي منحه ثقة كاملة ودورًا أساسيًا في التشكيلة. هذا التألق تُوّج بحصوله على جائزة أفضل لاعب في الدوري الإيطالي لموسم 2024-2025، ليرد عمليًا على كل من شكك في قدراته أثناء فترة تهميشه في يونايتد. وفي تصريحات إعلامية أدلى بها أثناء وجوده في معسكر منتخب بلاده، قال روبرتسون: "أعتقد أن سكوت ذهب إلى نابولي وفي ذهنه هدف واضح: إثبات خطأ مانشستر يونايتد، وخطأ كل من قلل من شأنه في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقد فعل ذلك ببراعة". وأضاف: "في يونايتد، لم يحصل على فرصته كاملة، كان يدخل ويخرج من التشكيلة. ربما لم يُمنح الاحترام الذي يستحقه. أما في نابولي، فقد أثبت نفسه وأصبح رمزًا، بل ملكًا في أعين جماهير النادي". من جانبه، قدّم المدافع السابق لريال مدريد ومانشستر يونايتد، ريو فرديناند، تفسيرًا مختلفًا لنجاح مكتوميناي، معتبرًا أن البيئة في يونايتد لم تكن مناسبة للاعبين مثله. وفي حديث لشبكة ESPN، قال فرديناند: "الضغط في مانشستر يونايتد لا يُحتمل. الفريق كان يفتقر إلى الثقة، وكان يعاني من إرث ثقيل من النتائج والمشاكل السابقة. بيئة مثل نابولي أو ريال بيتيس أقل ضغطًا، وهذا يسمح للاعبين مثل مكتوميناي وأنطوني بإظهار أفضل ما لديهم". بدوره، أثنى مدرب نابولي أنطونيو كونتي على احترافية مكتوميناي والتزامه، قائلًا: "في مانشستر يونايتد لم يكن له دور أساسي. هنا، منحناه هذا الدور، وهو أثبت أنه لاعب متكامل. عمل بجد واستحق كل شيء حققه". أما مكتوميناي نفسه، فاختصر تجربته بكلمات مؤثرة عقب التتويج بلقب الدوري: "المجيء إلى هنا وتحقيق هذا النجاح... هو حلم تحول إلى حقيقة". (metro)


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
أنشيلوتي يبدأ مشواره البرازيلي بتعادل باهت أمام الإكوادور
انتهت المباراة الأولى للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس منتخب البرازيل لكرة القدم، بتعادل سلبي على أرض الإكوادور الخميس، ضمن تصفيات مونديال 2026. أما الأرجنتين التي كانت قد ضمنت تأهلها سابقاً، فتغلبت على تشيلي 1-0 في سانتياغو بهدف مبكر من مهاجمها خوليان ألفاريز، فضمنت بطلة العالم صدارة المجموعة الموحدة رافعة رصيدها إلى 34 نقطة من 15 مباراة. في المقابل، تتذيل تشيلي الترتيب فاقدة الأمل بالحلول بين الستة الأوائل وبالتالي التأهل المباشر. وكان أنشيلوتي (65 عاماً) ترك ريال مدريد الإسباني نهاية الموسم، للانضمام مباشرة إلى المنتخب البرازيلي بطل العالم خمس مرات قياسية. حل مدرب ميلان الإيطالي وتشيلسي الإنكليزي السابق بدلاً من دوريفال جونيور المقال من منصبه بسبب سوء النتائج، خصوصاً الخسارة الثقيلة أمام الغريم الأرجنتيني 1-4 في آذار / مارس. قال الـ"ميستر" البالغ 65 عاماً: "قدمنا مباراة طيبة على الصعيد الدفاعي (...) كان بمقدورنا اللعب بسلاسة أكبر، لكن في النهاية هذا تعادل جيد. نحن راضون وواثقون في ما يتعلق بالمباراة المقبلة". ومنح أنشيلوتي شارة القائد للمدافع ماركينيوس (31 عاماً) الذي رفع الأسبوع الماضي كأس دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان الفرنسي للمرة الأولى في تاريخه. وبتعادله مع الإكوادور وصيفة الترتيب (24)، يحتل "سيليساو" المركز الرابع برصيد 22 نقطة، قبل ثلاث جولات من نهاية المجموعة التي يتأهل عنها ستة منتخبات مباشرة، فيما يخوض السابع ملحقاً مؤهلاً للنهائيات المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتحتل الباراغواي التي فازت على الأوروغواي 2-0 المركز الثالث بالتساوي مع الإكوادور التي حُسم سابقاً من رصيدها ثلاث نقاط بسبب وثائق ولادة مزورة للاعبها بايرون كاستيو في فترة سابقة. فرص نادرة وكانت الإكوادور التي تملك أفضل دفاع في التصفيات ولم تخسر على أرضها حتى الآن، تدرك أن فوزها مترافقاً مع تعادل فنزويلا وبوليفيا، سيمنحها بطاقة التأهل للمرة الخامسة في تاريخها. احتضنت المباراة أمام مدرجات ممتلئة على استاد مونومنتال في غوياكيل. لكن الفريق المضيف، تعرض لصفعة قبل ركلة البداية، مع إصابة عضلية لحارسه هرنان غالينديس خلال عملية الإحماء، فهرع البديل غونزالو فايي لخوض اللقاء. لم يتوتر فايي نتيجة دخوله الاضطراري، فصد كرة ارتدت من قدم مهاجم ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور شكلت خطراً على مرماه منتصف الشوط الأول. لم يشهد الشوط الأول فرصا خطيرة كما أخفق الطرفان بالسيطرة على وسط الملعب. استمر السيناريو بعد الاستراحة، وعانت الإكوادور التي افتقدت نجمها المخضرم والمصاب إينر فالنسيا، لتهديد مرمى حارس ليفربول الإنكليزي أليسون بيكر. ومع غياب الخطورة من قبل فينيسيوس الذي افتقد زميله في ريال رودريغو، لم تكن البرازيل ناجعة في خط الهجوم. سنحت لها أخطر فرصة في الدقيقة 75 بعد هجمة على الجهة اليسرى حولها فينيسيوس إلى لاعب الوسط كاسيميرو، العائد إلى "سيليساو" منذ تشرين الأول / أكتوبر 2023، أطلقها أرضية صدها الحارس. وقال فينيسيوس الذي لعب فترة طويلة تحت إشراف أنشيلوتي في ريال مدريد وأحرز معه لقب دوري أبطال أوروبا والدوري المحلي: "أنا سعيد بأن يكون أنشيلوتي معنا هنا، لأني قلت دوما أنه أفضل مدرب عملت معه". تابع فينيسيوس الذي لعب أساسياً إلى جانب المهاجمين ريشارليسون وابن الثامنة عشرة استيفاو لاعب بالميراس الذي سينضم إلى تشيلسي الإنكليزي الموسم المقبل: "أن أحصل على فرصة العمل معه مع المنتخب البرازيلي هو أمر رائع". أضاف اللاعب الجناح لقناة "سبور تي في": "لم يكن لديه الوقت الكافي ليظهر عمله، خطة عمله، حضر فقط يومين أو ثلاثة من التمارين". وعلى استاديو ناسيونال، لعب تياغو ألمادا كرة مقشرة لخوليان ألفاريز منحت الأرجنتين هدف الفوز بعد ربع ساعة من ركلة البداية على أرض تشيلي. ودخل النجم المخضرم ليونيل ميسي في الدقيقة 57، بيد أن تشيلي التقطت أنفاسها وحاولت تدراك الموقف في الشوط الثاني. صد الحارس الأرجنتيني إيمليانو مارتينيز عدة كرات، وكان لوكاس سيبيدا قريباً من المعادلة عندما ارتدت تسديدته القوية من العارضة. وحصل سيبيدا على أخطر فرصة لهز شباك الأرجنتين، لكن كرته الطائرة أهدرت المرمى. ومرر ميسي (37 عاماً)، أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، كرة سانحة لجوليانو سيميوني لرفع الفارق إلى 2-0، لكن نجل مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني دييغو أهدرها بغرابة أمام المرمى الخالي. وفي أسونسيون، افتتحت الباراغواي التسجيل مبكراً عبر لاعب الوسط ماتياس غالارسا (13)، ثم ضمن خوليو إنسيسو النقاط من ركلة جزاء متأخرة (81). وباتت الباراغواي على مشارف العودة إلى نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ 2010 في جنوب أفريقيا. ستضمن مقعدها، بحال فوزها الثلاثاء على البرازيل في ساو باولو.