logo
صحتك في رمضان.. أطعمة مفيدة لشبكية العين

صحتك في رمضان.. أطعمة مفيدة لشبكية العين

مصراوي٠٣-٠٣-٢٠٢٥

تشير الدكتورة إيرينا بيساريوفا خبيرة التغذية إلى أنه من الضروري تناول أطعمة ومنتجات غنية بمختلف أنواع الفيتامينات المفيدة لشبكية العين، ويعتبر فيتامين A أحد أهم العناصر الغذائية لصحة شبكية العين، حيث أن نقصه يؤدي إلى الإصابة بما يسمى "العمى الليلي" الذي يلاحظ مع حلول الظلام.
وتقول: "يجب تزويد الجسم بالأطعمة التي تحتوي على فيتامين A بشكل مستمر، فمثلا، يحتوي صفار بيضتين على جرعة يومية من مادة البيتا كاروتين، التي يمكن الحصول عليها أيضا من الجزر والبطاطا الحلوة".
وبالإضافة إلى ذلك من الضروري تناول أطعمة محتوية على فيتامين C الضروري أيضا لشبكية العين، مثل، الفلفل الحلو وعنب الثعلب والحمضيات وغيرها.
أما فيتامين E أحد مضادات الأكسدة القوية التي تقلل من خطر الشيخوخة المبكرة للأنسجة، فموجود في البندق والجوز البرازيلي، وعموما توصي الخبيرة بتناول حوالي 50 جراما من المكسرات في اليوم.
وتشير الخبيرة إلى أن اللوتين يؤثر إيجابيا في جدران الأوعية الدموية، والسبانخ غني بهذه المادة، وتزداد سهولة هضمها بالمعالجة الحرارية، أي أنه يمكن قلي المنتج قليلا أو غمره بالماء المغلي.
ووفقا لها، تعتبر أحماض أوميجا3 الدهنية مفيدة للوقاية من متلازمة جفاف العين، وتوجد أحماض أوميجا3 الدهنية في الأسماك البحرية - الرنجة، الماكريل، السلمون، كما توجد في زيت بذور الكتان والبذور والمكسرات، وتنصح بتناولها 2-3 مرات في الأسبوع.
وعموما تتأثر حالة البصر بالخصائص الوراثية، والعادات السيئة، وقضاء وقت متكرر ولفترات طويلة أمام الكمبيوتر والهاتف، وخاصة في الليل، لذلك ينصح باستخدام التغذية كإجراء وقائي ضد أمراض العيون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفيتامينات والمعادن.. ماذا يحتاج جسمك فعلًا؟⁩
الفيتامينات والمعادن.. ماذا يحتاج جسمك فعلًا؟⁩

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

الفيتامينات والمعادن.. ماذا يحتاج جسمك فعلًا؟⁩

تشكل الفيتامينات والمعادن حجر الأساس لصحة الجسم وسلامة أجهزته، فهي تدخل في مختلف العمليات الحيوية من إنتاج الطاقة إلى تقوية المناعة وبناء العظام والعضلات، ومع انتشار المكملات الغذائية وتنوع الأنظمة الصحية، أصبح من الضروري طرح سؤال: ما الذي يحتاجه الجسم فعليًا من الفيتامينات والمعادن؟ وكيف يمكن تلبية هذه الاحتياجات بطريقة آمنة ومتوازنة؟ أهمية الفيتامينات والمعادن في الجسم تصنف الفيتامينات إلى نوعين: الذوابة في الدهون مثل A، D، E، K، والذوابة في الماء مثل C ومجموعة B، أما المعادن فتشمل عناصر مثل الحديد، الكالسيوم، الزنك، المغنيسيوم، الصوديوم، البوتاسيوم، والسيلينيوم. كل عنصر له دور محدد لا يمكن الاستغناء عنه: • فيتامين D: ضروري لامتصاص الكالسيوم وصحة العظام. • فيتامين C: مضاد أكسدة قوي، يعزز المناعة ويساعد في امتصاص الحديد. • فيتامين B12: مهم لصحة الأعصاب وتكوين خلايا الدم الحمراء. • الكالسيوم: لبناء العظام والأسنان، وتنظيم ضربات القلب. • الحديد: مكون رئيسي للهيموجلوبين، ونقصه يؤدي إلى فقر الدم. • الزنك: يعزز التئام الجروح ويدعم وظائف المناعة. • المغنيسيوم: يدعم وظيفة العضلات والأعصاب وينظم ضغط الدم. الفيتامينات احتياجات الجسم اليومية من الفيتامينات والمعادن تختلف الاحتياجات حسب العمر، الجنس، الحالة الصحية، ومستوى النشاط البدني. وتوصي المؤسسات الصحية العالمية بعدم تجاوز الكميات اليومية الموصى بها (RDA) لتفادي التسمم الفيتاميني أو اختلال توازن المعادن. مثال: • الكالسيوم: 1000 إلى 1300 ملغ يوميًا. • الحديد: 8 إلى 18 ملغ. • فيتامين C: 75 إلى 90 ملغ. • فيتامين D: 600 إلى 800 وحدة دولية. • فيتامين B12: 2.4 ميكروجرام. الفيتامينات علامات نقص الفيتامينات والمعادن قد تظهر أعراض تنبه لنقص بعض العناصر، مثل: • تساقط الشعر ونزيف اللثة (نقص فيتامين C أو الحديد). • تشنجات العضلات (نقص المغنيسيوم). • إرهاق مزمن (نقص فيتامين B12 أو الحديد). • هشاشة العظام (نقص فيتامين D والكالسيوم). هل نحتاج المكملات الغذائية؟ يفضل الحصول على العناصر الغذائية من الطعام الطبيعي، لأن الجسم يمتصها بشكل أفضل مقارنة بالمكملات. لكن في حالات معينة مثل الحمل، كبار السن، النباتيين، أو أصحاب أمراض مزمنة، قد يوصي الأطباء بتناول مكملات لتعويض النقص. أهم المصادر الطبيعية تشمل: • فيتامين C: الحمضيات، الفراولة، الفلفل الأحمر. • فيتامين D: الأسماك الدهنية، التعرض للشمس. • الحديد: اللحوم الحمراء، البقوليات، السبانخ. • الكالسيوم: الألبان، البروكلي، اللوز. الفيتامينات الذائبة في الدهون: احذر الجرعة الزائدة من المهم الانتباه أن الفيتامينات الذائبة في الدهون يتم تخزينها في الجسم، وبالتالي فإن تناولها بكميات زائدة قد يؤدي إلى تسمم فيتامينات، بخلاف الفيتامينات الذائبة في الماء التي يطرحها الجسم مع البول في حال وجود فائض.

التغذية الذكية: كيف تختار طعامك بعقلانية؟
التغذية الذكية: كيف تختار طعامك بعقلانية؟

الدستور

timeمنذ 41 دقائق

  • الدستور

التغذية الذكية: كيف تختار طعامك بعقلانية؟

تزداد الدعوات حول العالم لتبني مفهوم 'التغذية الذكية' كأحد الحلول العملية لتحسين جودة الحياة والوقاية من الأمراض المزمنة، ويقصد بالتغذية الذكية قدرة الإنسان على اختيار الأطعمة بطريقة واعية ومدروسة، تحقق له التوازن الغذائي وتعزز صحته البدنية والنفسية في آنٍ واحد. وخلال السطور التالية، نسلط الضوء على أهمية التغذية الذكية، وكيفية تطبيقها في حياتنا اليومية، اعتمادًا على توصيات خبراء التغذية وأحدث الدراسات العلمية في المجال. التغذية الذكية ما هي التغذية الذكية؟ تشير التغذية الذكية إلى اتباع نمط غذائي يعتمد على الوعي بالمكونات الغذائية للأطعمة، وفهم تأثيرها على الجسم والعقل، مع الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العمر، النشاط البدني، الحالة الصحية، وحتى الأهداف الفردية مثل فقدان الوزن أو بناء العضلات أو تقوية المناعة. مبادئ التغذية الذكية: 1. قراءة الملصقات الغذائية بعناية يساعدك على معرفة كمية السعرات، الدهون، السكريات، والصوديوم. 2. الاعتدال في الكمية لا يكفي أن يكون الطعام صحيًا، بل يجب تناوله بكميات معتدلة ومتوازنة. 3. تنويع مصادر الطعام من المهم أن يحتوي النظام الغذائي على البروتينات، الكربوهيدرات، الدهون الصحية، الفيتامينات والمعادن. 4. تجنب الأطعمة المعالجة والمصنعة مثل الوجبات السريعة، المعلبات، المشروبات الغازية الغنية بالسكر. 5. شرب الماء بانتظام، الترطيب عنصر أساسي لعمل أعضاء الجسم بكفاءة. 6. الاستماع إلى إشارات الجوع والشبع وتجنب الأكل العاطفي الناتج عن التوتر أو الملل. 7. اختيار الأطعمة المحلية والموسمية لأنها غالبًا ما تكون أكثر طزاجة وقيمة غذائية. لماذا يجب أن تتبع نظام تغذية ذكية؟ بحسب منظمة الصحة العالمية، فإن 70% من الأمراض المزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، السمنة، أمراض القلب تعود إلى أنماط غذائية خاطئة. ولذلك، فإن اعتماد أسلوب تغذية ذكي من شأنه أن: • يقلل من خطر الإصابة بالأمراض. • يحسن الحالة المزاجية والنفسية. • يرفع من مستويات الطاقة والتركيز. • يساعد على الحفاظ على وزن صحي. • يبطئ من علامات الشيخوخة المبكرة. كيف تختار طعامك بعقلانية نصائح لتبدأ بالتغذية الذكية اليوم: • استبدل الخبز الأبيض بخبز القمح الكامل. • اجعل طبقك يحتوي دائمًا على خضروات بألوان مختلفة. • قلل من استخدام الملح والسكر في الطهي. • أضف المكسرات النيئة والبذور إلى وجباتك اليومية. • قلل من الأطعمة المقلية واعتمد على الشوي أو البخار. • تناول وجبات منتظمة وتجنب تفويت وجبة الإفطار.

فوائد المرمرية لتسكين الآلام وصحة الجهاز الهضمي
فوائد المرمرية لتسكين الآلام وصحة الجهاز الهضمي

فيتو

timeمنذ 4 ساعات

  • فيتو

فوائد المرمرية لتسكين الآلام وصحة الجهاز الهضمي

فوائد المرمرية، تُعد المرمريّة (Salvia officinalis)، المعروفة أيضًا باسم "السالميّا" أو "القصعين"، من النباتات العشبيّة العطريّة التي استخدمها الإنسان منذ آلاف السنين لأغراض طبيّة وغذائيّة. تعود أصول المرمرية إلى منطقة البحر الأبيض المتوسّط، وتنتمي إلى عائلة النعناع، وتتميّز برائحتها النفّاذة وطعمها القوي، وتُستخدم أوراق المرمريّة المجفّفة أو الطازجة في إعداد الشاي أو كتوابل تُضاف إلى الأطعمة. أوضحت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن المرمريّة نبتة عشبيّة مميّزة تجمع بين الفائدة والذوق، وقد أثبتت الأبحاث العلميّة ما كانت تعرفه الحضارات القديمة منذ قرون، فهي تساهم في تحسين الصحّة العامّة لمختلف أجهزة الجسم. وتستعرض الدكتورة هدى، في هذا التقرير أهم فوائد المرمريّة الصحيّة المتعدّدة، حيث تُعد من الكنوز النباتيّة التي تستحقّ الاهتمام. أولًا: القيمة الغذائيّة والعناصر الفعّالة في المرمريّة تحتوي المرمريّة على مجموعة من المركّبات الفعّالة التي تمنحها خصائصها الطبيّة، ومنها: الزيوت الطيّارة مثل الثوجون (Thujone) والسينيول (Cineole)، التي تمتلك خصائص مضادّة للميكروبات والالتهابات. الفلافونويدات، وهي مضادات أكسدة تحمي الخلايا من التلف. حمض الروزمارينيك، الذي يُعرف بتأثيره القوي كمضاد للالتهاب ومضاد للأكسدة. الفيتامينات مثل فيتامين A وK وC، إضافةً إلى فيتامينات B المركّبة. المعادن مثل الكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والزنك. ثانيًا: الفوائد الصحيّة للمرمريّة فوائد مشروب المرمرية 1. تعزيز الصحّة العقليّة وتحسين الذاكرة تشير العديد من الدراسات إلى أنّ المرمريّة تساهم في تحسين الوظائف العقليّة، وخاصّة الذاكرة والتركيز. يُعتقد أن الزيوت الطيّارة الموجودة فيها تؤثّر إيجابيًا على الجهاز العصبي، وتعزّز من التواصل العصبي في الدماغ، وقد تكون مفيدة في الوقاية من أمراض مثل الزهايمر. 2. مضادّة للالتهابات ومسكّنة للآلام تُستخدم المرمريّة كعلاج شعبي لتخفيف آلام العضلات والمفاصل، نظرًا لخصائصها المضادّة للالتهابات. كما أن استنشاق بخار المرمريّة أو استخدامها في تدليك المناطق المؤلمة قد يساعد على الاسترخاء وتخفيف الألم. 3. تحسين صحّة الجهاز الهضمي تلعب المرمريّة دورًا فعّالًا في تهدئة المعدة وتحسين الهضم، كما تساهم في تخفيف الغازات والانتفاخ، وتحفّز إفراز العصارات الهضميّة. يُنصح بتناول شاي المرمريّة بعد الوجبات الثقيلة لتجنّب عسر الهضم. 4. مساعدة في تنظيم الهرمونات لدى النساء تُعرف المرمريّة بتأثيرها المهم في دعم التوازن الهرموني عند النساء، خاصّة خلال فترات ما قبل الدورة الشهريّة وأثناء سنّ اليأس. فهي تساهم في تقليل التقلّبات المزاجيّة، والتعرّق الليلي، والهبات الساخنة التي تصاحب انقطاع الطمث، كما يُعتقد أنها تحفّز إنتاج الإستروجين بشكل طبيعي. 5. دعم جهاز المناعة بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة والمركّبات المضادّة للميكروبات، تُساعد المرمريّة في تقوية المناعة والوقاية من العدوى، وخاصّة نزلات البرد والتهابات الحلق. يمكن الغرغرة بمغلي المرمريّة لتسكين ألم الحلق وتقليل الالتهاب. 6. تعزيز صحّة الفم تُستخدم المرمريّة في صناعة العديد من غسولات الفم والمعجون، حيث تساعد على مكافحة البكتيريا التي تسبّب تسوّس الأسنان والتهابات اللثة. يمكن استخدام مغلي المرمريّة كغسول فم طبيعي ينعش النفس ويقوّي اللثة. 7. فوائد للبشرة والشعر بفضل خصائصها المضادّة للبكتيريا والفطريّات، يمكن استخدام المرمريّة موضعيًا لعلاج حبّ الشباب والتهابات الجلد. كما تُستخدم في خلطات طبيعية لتقوية الشعر ومنع تساقطه، وتعزيز نموّه، والتقليل من ظهور الشيب المبكّر. ثالثًا: طريقة استخدام المرمريّة الشاي: تُعدّ الطريقة الأكثر شيوعًا، حيث تُنقع ملعقة صغيرة من أوراق المرمريّة المجفّفة في كوب ماء مغلي لمدة 5-10 دقائق، ثم تُصفّى وتشرب. الزيت العطري: يُستخدم في التدليك أو في جلسات العلاج بالروائح، لكن يجب تخفيفه بزيت ناقل قبل وضعه على الجلد. كمضمضة: تُغلى الأوراق وتُبرّد ويُستخدم المغلي كغسول للفم. في المطبخ: تُضاف إلى اللحوم والدواجن لتعزيز الطعم والفائدة. فوائد المرمرية رابعًا: التحذيرات والآثار الجانبيّة رغم فوائدها الكبيرة، يجب استخدام المرمريّة بحذر في بعض الحالات: النساء الحوامل والمرضعات: تحتوي المرمريّة على مادة الثوجون التي قد تسبّب تقلّصات في الرحم أو تؤثّر على إدرار الحليب، لذا يُفضّل تجنّبها خلال الحمل والرضاعة. في حالات الصرع: الثوجون قد يثير نوبات الصرع إذا تمّ استخدامه بجرعات عالية. الاستخدام الطويل أو المكثّف: يجب عدم الإفراط في تناولها لفترات طويلة دون استشارة طبيّة، تجنّبًا لأي آثار سمّية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store