
الشرطة الفرنسية تشتبك مع مهاجرين في بلدة ساحلية
وتظهر صور ومقاطع مصورة لوكالة "بي إيه ميديا) مجموعة تلقى الحجارة من مسافة بعيدة باتجاه عناصر الشرطة صباح اليوم، وقد أضرمت حرائق صغيرة بالطريق قرب منتزه في بلدة غرافلين الفرنسية الساحلية.
واستمر المشهد لمدة نحو 20 دقيقة حوالي الساعة 30: 5 صباحا (3:30 بالتوقيت العالمي).
وجاءت الاشتباكات بعدما تم تصوير المهاجرين يركضون إلى الماء، ويستقلون قاربا في شاطئ غرافلين صباح أمس.
يُشار إلى أن ما يربو على 22 ألفا و500 شخص وصلوا إلى المملكة المتحدة بعدما عبروا القنال الانجليزي حتى الآن عام 2025، وهو عدد قياسي بالنسبة لهذه الفترة من العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 20 ساعات
- الجزيرة
الجزيرة ترصد الأوضاع في مناطق الاشتباكات في السويداء بعد وقف إطلاق النار
حرائق ودمار وطرقات خالية وبلدات مهجورة، هذا بعض ما خلفته الاشتباكات في السويداء. وأعداد القتلى والجرحى والمفقودين بالمئات وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان فضلا عن آلاف المعتقلين والمفقودين. اقرأ المزيد


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
تجدد الاحتجاجات ضد المهاجرين في لندن
تجددت احتجاجات مناهضة للمهاجرين مساء أمس الأحد أمام فندق في لندن يؤوي طالبي لجوء، حيث ألقى متظاهرون زجاجات وقنابل دخانية على الشرطة. وأعلنت الشرطة اعتقال 5 أشخاص بتهمة "اثارة العنف والاضطرابات" خلال المظاهرة أمام فندق "بل" في منطقة إيبنغ شمال شرقي لندن. وقال كبير مفتشي الشرطة سيمون آنسلو في بيان "للأسف، شهدنا مظاهرة أخرى بدأت سلمية وتطورت إلى أعمال بلطجة جنونية، حيث قام أشخاص بإيذاء أحد ضباطنا مرة أخرى وإتلاف سيارة شرطة". وهتف مئات المحتشدين أمام الفندق الذي يحرسه عناصر الشرطة "أنقذوا أطفالنا" و"أعيدوهم إلى ديارهم"، في إشارة إلى المهاجرين، في حين دعت لافتات إلى طرد "المجرمين الأجانب"، وفقا لوكالة أنباء "بي إيه" البريطانية. وتصاعد التوتر منذ أيام بعد اتهام طالب لجوء يبلغ 38 عاما بالاعتداء الجنسي، لكن المتهم هادوش غيربيرسلاسي كيباتو أنكر عند مثوله أمام المحكمة الخميس الماضي التهمة. وهزت أعمال شغب مناهضة للهجرة بريطانيا الصيف الماضي بعد أن طعن مراهق 3 فتيات حتى الموت في بلدة ساوثبورت شمال غربي البلاد رغم أنه تبين أن المشتبه فيه بريطاني المولد. واستهدفت جماعة من أقصى اليمين حينذاك فنادق تؤوي طالبي لجوء في مدن عدة إنجليزية، وحاولوا إضرام النار في أحدها في روثرهام شمال شرقي إنجلترا. وأصيب في تلك الاحتجاجات أكثر من 50 ضابط شرطة فيما كان مثيرو الشغب يهتفون بعبارات معادية للإسلام. واستدعت أعمال الشغب -التي صنفت بأنها الأسوأ التي تشهدها إنجلترا منذ 13 عاما- رد فعل من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي هدد المحتجين "ومن يؤججهم بأنهم سيندمون".


الجزيرة
منذ 3 أيام
- الجزيرة
"آبل" تطارد المسؤول عن تسريبات "آي أو إس 26"
شارك اليوتيوبر جون بروسير في مطلع العام مقطعا على قناته الخاصة يستعرض فيه نظام "آي أو إس 19" كما كان يطلق عليه وقتها، ورغم أنه لم يعرض الشكل النهائي للنظام، فإن " آبل" قررت مقاضاته، حسب تقرير موقع "آرس تكنكيا" (Ars Technica) التقني. ووجهت "آبل" تهمة تسريب أسرار الشركة إلى جون بروسير فضلا عن شخص آخر يدعى مايكل راماتشيوتي كان صديقا لأحد موظفي "آبل" يدعى إيثان ليبنيك الذي يملك هاتفا يعمل بالنسخة القادمة من النظام، وذلك وفق تقرير الموقع. كما حاز الموقع على نسخة من الشكوى التي قدمتها "آبل" وتضمنت تفاصيل الحادثة من وجهة نظر الشركة، إذ تمكن راماتشيوتي من الوصول إلى هاتف ليبنيك في منزله وقام بمحادثة بروسير عبر منصة "فيس تايم" وأراه النسخة الأولية من النظام. ويشير التقرير إلى أن التسريبات المتعلقة بالشركة شائعة للغاية، ولكنها قررت هذه المرة مقاضاة بروسير وراماتشيوتي اللذين تآمرا معا للوصول إلى هاتف أحد موظفي "آبل" وتسريب أسراره على "اليوتيوب" من أجل التربح. وتأتي معلومات "آبل" عن ملابسات هذا التسريب من خلال رسالة صوتية أرسلها راماتشيوتي إلى ليبنيك قبل أن يقوم الأخير بتسليمها للشركة، بالطبع قامت بفصل ليبنيك بسبب عدم قدرته على حماية أسرار الشركة وهواتفها التجريبية، فضلا عن ضلوعه في عدة تسريبات سابقة، وذلك حسب تقرير "آرس تكنكيا". ومن جانبه، أكد بروسير أن رواية "آبل" للأحداث غير صحيحة، إذ نشر مجموعة من التغريدات عبر حسابه في منصة "إكس" موضحا فيها أنه لم يتآمر مع أي شخص آخر للوصول لهاتف تطويري من "آبل" ولم يكن لديه علم بالطريقة التي وصلت بها المعلومات إلى مصدره، وذلك حسب التقرير. إعلان وتسعى "آبل" من خلال هذه القضية لطلب تعويضات من بروسير وراماتشيوتي فضلا عن إيقاف جهودهما غير المشروعة في تسريب أسرار "آبل"، وتابعت الشركة واصفة إياهما بمصدر تهديد مستمر للشركة كون الهاتف الذي وصلوا إليه يضم المزيد من المعلومات والأنظمة غير المعلن عنها، وذلك وفق تقرير الموقع.