«ديكوفجين» التابعة لـ«ستاليونز» تفتتح فرعاً بالسعودية
أعلنت مجموعة ستاليونز الإمارات «إي إس جي» التابعة للشركة العالمية القابضة، توسيع حضور شركتها التابعة «ديكوفجين» في الأسواق الخليجية، من خلال افتتاح فرع جديد في السعودية.
تعد «ديكوفجين» من الشركات العاملة في مجال التصميم الداخلي وأعمال التجهيزات (الفِت آوت)، والخدمات الهندسية وتُجسّد هذه الخطوة الاستراتيجية التزامها المستمر بتقديم حلول التصميم الداخلي المتكاملة والمتميزة لعملائها في المملكة.
يُشكّل السوق السعودي، المدفوع ببرامج التحول الوطني الطموحة والطلب المتنامي على المساحات السكنية والتجارية الراقية، فرصة واعدة للنمو والابتكار.
وقال مطر سهيل علي اليبهوني الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة «إي إس جي»: «يسعدنا أن نُرسخ وجوداً تشغيلياً قوياً في السعودية وهو سوق يتماشى تماماً مع طموحاتنا في النمو وقدراتنا الخدمية».
فيما قال كايد علي خرما، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «سيُمكننا فرعنا الجديد من خدمة عملائنا بشكل أفضل، والمساهمة في المشاريع الريادية ودعم رؤية المملكة في بناء اقتصاد متنوع وحيوي».
ويأتي هذا التوسع كجزء من استراتيجية المجموعة طويلة الأجل لتعزيز حضور وقدرات شركاتها التابعة، بما يمكّنها من اغتنام الفرص الجديدة وتعزيز خلق القيمة في أسواق متنوعة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
ماستركارد تطلق مركز المرونة السيبرانية في السعودية
انضم بنك الرياض كأول شريك لدعم الابتكار وتطبيق أفضل ممارسات الأمن السيبراني بالمملكة الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت ماستركارد عن إطلاق مركز المرونة السيبرانية بهدف تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة في القطاع المالي لدعم الأهداف المشتركة في بناء منظومة تجارة ومدفوعات آمنة في المملكة. وتُعد هذه المبادرة هي الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط ليضاف المركز الجديد إلى مراكز المرونة السيبرانية الخاصة بماستركارد في كل من أوروبا والولايات المتحدة. وانضم بنك الرياض بصفته أول شريك في هذه المبادرة، وسيتعاون مع ماستركارد لتنفيذ برامج تدريبية وتقييم المخاطر واعتماد المعايير العالمية للأمن السيبراني. ويمثل المركز الجديد خطوة محورية في تعزيز البنية التحتية للأمن السيبراني في المملكة، حيث يسهم في دعم التعاون لحماية اقتصادها الرقمي سريع التطور. ومع تزايد تعقيد التهديدات السيبرانية واستمرارها، سيوفر المركز منصة لتزويد الجهات المعنية بالأدوات والخبرات والاستراتيجيات اللازمة للكشف عن المخاطر والتصدي لها والاستجابة لها في الوقت الفعلي. كما سيكون المركز بمثابة محفز لتنمية الكفاءات الوطنية في مجال الأمن السيبراني، وتعزيز ثقافة التعلم المستمر والتطوير. وتستند هذه المبادرة إلى ثلاثة محاور رئيسية: التعليم والتدريب: دعم تنمية المواهب المحلية في مجال الأمن السيبراني من خلال التعاون مع المؤسسات المالية والجامعات لتقديم شهادات معتمدة باللغة العربية وتنظيم جلسات لتبادل المعرفة. أفضل المعايير والممارسات: تعزيز الثقة في البيئة الرقمية من خلال وضع مؤشرات قابلة للقياس في مجال الأمن السيبراني، وتمكين المؤسسات من متابعة تقدمها عبر أهداف تحسين واضحة ومحددة. تقييم المخاطر والاستعداد: رفع مستوى الجاهزية من خلال تنفيذ تدريبات دفاعية في الفضاء السيبراني، وتخطيط السيناريوهات المحتملة، وتنظيم ورش عمل لاستشراف التهديدات والتعامل مع المخاطر المتغيرة. ويتماشى مركز المرونة السيبرانية مع أهداف رؤية المملكة 2030، حيث يُسهم في دعم التزام المملكة بالتحول الرقمي الآمن، وتحسين الخدمات العامة، وتهيئة بيئة قوية للابتكار القائم على التكنولوجيا. واستثمرت ماستركارد 10.7 مليار دولار أمريكي في ابتكارات الأمن السيبراني على مدار السنوات السبع الماضية، حيث قامت بتقييم التهديدات المتطورة، وحماية العملاء، وتعزيز الثقة في المنظومة الرقمية. ووفقاً لاستطلاع رؤى الثقة الرقمية لعام 2025، تخطط 55% من الشركات والمؤسسات في الشرق الأوسط لإعطاء الأولوية للحد من المخاطر الرقمية والتقنية خلال العام المقبل، مقارنةً بـ 53% على المستوى العالمي. وبهذه المناسبة، ذكر الأستاذ إبراهيم الصُلبي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم الأمن السيبراني والمعلومات في بنك الرياض: "نحرص في بنك الرياض، على وضع ثقة العملاء على رأس أولوياتنا. ومع تزايد التهديدات السيبرانية، يأتي تعاوننا مع ماستركارد من خلال مركز المرونة السيبرانية كخطوة تؤكد على نهجنا الاستباقي في حماية الأمن الإلكتروني. ويسهم هذا التعاون في تقوية أنظمتنا الدفاعية، وتسريع تطبيق أفضل الممارسات العالمية في الأمن السيبراني، وتعزيز حماية القطاع المالي في المملكة. ونحن ملتزمون بتقديم تجربة مصرفية آمنة وسلسة وموثوقة لجميع عملائنا". من جانبه، قال آدم جونز الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية لدى ماستركارد: "نعيش في عالم مترابط للغاية، حيث تتطور التهديدات السيبرانية لتصبح أكثر استهدافًا وتعقيداً، وذلك في ظل وقت تتزايد فيه الحاجة الماسة إلى تعزيز الثقة والطمأنينة. ويعكس إطلاق مركز المرونة السيبرانية في الرياض التزام ماستركارد بمواكبة المخاطر الناشئة ومساعدة شركائنا على القيام بالمثل. ونحن فخورون بالتعاون مع بنك الرياض للمساهمة في بناء منظومة رقمية آمنة في المملكة، وضمان حماية الأفراد والشركات والمؤسسات من خلال توفير قدرات عالمية المستوى." وسيُسهم مركز المرونة السيبرانية في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية باعتبارها رائدة إقليمياً في مجال الأمن الرقمي، مما يضمن بقاء قطاعها المالي قاعدة موثوقة للابتكار والنمو الاقتصادي المستدام. وستواصل ماستركارد توسيع وتعزيز قدراتها في الأمن السيبراني من خلال الابتكار والاستحواذات. ففي العام الماضي، استحوذت ماستركارد على شركة "ريكوردد فيوتشر"، أكبر شركة استخبارات تهديدات إلكترونية في العالم، وذلك بهدف تعزيز الثقة وتحسين مستوى الأمان في منظومة المدفوعات الرقمية. نبذة عن ماستركارد تلتزم ماستركارد بدعم التنمية الاقتصادية وتمكين الأفراد في أكثر من 200 دولة وإقليم على مستوى العالم، مكرّسة جهودها، بالتعاون الوثيق مع عملائها، لبناء اقتصادات مستدامة تمنح الجميع في كل مكان آفاقاً أوسع للنمو والازدهار. تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من حلول الدفع الرقمية المتطورة التي تُسهل تنفيذ المعاملات المالية وترفدها بأعلى مستويات الأمان والمرونة وسهولة الوصول. تساهم تكنولوجيا ماستركارد الرائدة، وقدراتها الابتكارية، وشراكاتها الاستراتيجية، وشبكتها العالمية في توفير باقة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات الرامية إلى مساعدة الأفراد والشركات والحكومات على النمو وتحقيق إمكاناتهم الكاملة. -انتهى-
زاوية
منذ 3 ساعات
- زاوية
مجموعة ستاليونز الإمارات " إي إس جي" توسع حضورها في المملكة العربية السعودية بشراء حق الإنتفاع لمنشآت صناعية جديدة بمساحة 13.000 متر مربع لمدة 16 عاماً
ستوفر المنشآت الجديدة مساحة مخصصة لتصنيع وتخزين الأثاث، ومن المقرر تشغيلها خلال الربع الثالث من عام 2025. أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت اليوم مجموعة ستاليونز الإمارات "إي إس جي" (ADX: ESG)، وهي مجموعة رائدة في مجال توفير القوى العاملة وحلول سكن العمال والموظفين، وخدمات أعمال البناء، والتطوير العقاري والتابعة للشركة العالمية القابضة (ADX: IHC) عن إبرام اتفاقية لحقوق الانتفاع لمدة 16 عامًا قابلة للتجديد لمساحة 13,000 متر مربع من المنشآت الصناعية في المملكة العربية السعودية. قامت المجموعة، من خلال شركتها التابعة المملوكة لمصنع الرؤية للأثاث والديكور، بشراء حقوق الانتفاع للعقد الصناعي الذي تم إبرامه مع الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) للاستحواذ على مستودعين بمساحة 7,448 متر مربع و 5,991 متر مربع، مما يمثل توسعًا كبيرًا في عمليات المجموعة داخل منطقة الخليج. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل المنشأة الجديدة في الربع الثالث من عام 2025. وقال مطر سهيل علي اليبهوني الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة إي إس جي: " يمثل هذا الشراء والتعاقد مع مدن إنجازًا مهمًا للمجموعة، حيث يسهم في تعزيز وجودنا في المملكة العربية السعودية, يو مكننا من تقديم حلول داخلية عالية الجودة لعملائنا، كما يعزز مصداقيتنا في التوسع والتطلع إلى كل ما يفيد المجموعة ومساهميها وعملائها لتحقيق أفضل النتائج ، حيث نطمح دائماً لتعزيز مكانتنا في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي." يعزز هذا التوسع الاستراتيجي القدرات الإنتاجية الحالية لمجموعة إي إس جي ومرافقها القائمة في إمارة أبوظبي، بما في ذلك مصنع الرؤية والذي تبلغ مساحته 24,000 متر مربع في أبوظبي كما يتماشى مع رؤية المجموعة المتمثلة في تحقيق التميز في مجالات التصميم الداخلي والتصنيع، مما يعكس التزامها بتلبية الطلب المتزايد على حلول التصاميم الداخلية عالية الجودة في المملكة العربية السعودية، أحد أكبر وأسرع الأسواق نموًا في المنطقة. وأضاف كايد علي خرما، الرئيس التنفيذي للمجموعة: 'من خلال هذه الخطوة، نؤكد التزامنا بتوسيع حضورنا في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة في المملكة العربية السعودية. نحن نعمل على توفير حلول مبتكرة ومتكاملة في مجال التصميم الداخلي والتصنيع لتلبية احتياجات عملائنا في هذه الأسواق الديناميكية." يهدف هذا التوسع إلى تعزيز وجود المجموعة في السوق السعودي. ويتماشى مع مهمتها في تقديم حلول متميزة في التصميم الداخلي والتصنيع مما يضمن تلبية الطلب المتزايد مع تقليل مدة التسليم وتحديات الخدمات اللوجستية. نبذة عن مجموعة ستاليونز الإمارات "إي إس جي" مجموعة ستاليونز الإمارات هي شركة تابعة للشركة العالمية القابضة، وهي شركة إماراتية رائدة في توفير القوى العاملة وحلول سكن العمال والموظفين، بالإضافة الى تصميم وتنفيذ المناظر الطبيعية والزراعة، التطوير العقاري وخدمات ادارة المشاريع الهندسية والخدمات المرافقة لأعمال البناء والتطوير وخدمات الضيافة. ومن خلال هذا النهج الشامل، توفر لعملائها حلولًا شاملة في كل مرحلة من مراحل تطوير المشروعات العقارية والاستثمار. ومنذ تأسيسها في عام 2008، شهدت ستاليونز الإمارات ومقرها أبوظبي نموًا ملحوظًا ووسعت أنشطتها إلى الأسواق العالمية في أكثر من 20 دولة في الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا والأمريكيتين. ووفاءً برؤيتها المتمثلة في "أن نكون قوة رائدة في بناء مستقبل مرن"، وضعت ستاليونز الإمارات نفسها في قلب الازدهار الاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكدة على قيمها الأساسية المتمثلة في "التكامل من أجل التأثير والإبداع والقدرة على التكيف ودفع نجاحات عملائها". مع إجمالي أصول بلغت 3.68 مليار درهم إماراتي كما في 31 مارس 2025، تستعد المجموعة لتحقيق نمو هائل داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. نبذة عن الشركة العالمية القابضة تأسست الشركة العالمية القابضة عام 1999، ونجحت في بناء مكانة مرموقة فأصبحت اليوم الشركة القابضة الأعلى قيمةً في الشرق الأوسط وإحدى أكبر شركات الاستثمار على مستوى العالم، بقيمة تبلغ 879.6 مليار درهم (أي ما يعادل 239.3 مليار دولار أمريكي). وشهدت الشركة منذ تأسيسها الكثير من التحولات الاستراتيجية لتُمثل اليوم جيلاً جديداً من المستثمرين. وتلتزم الشركة التزاماً راسخاً بالاستدامة والابتكار ودعم مسيرة التنويع الاقتصادي من خلال محفظتها الواسعة التي تضم أكثر من 1,300 شركة تابعة، تساهم جميعها في دفع المسيرة التنموية في قطاعات حيوية عديدة، مثل إدارة الأصول والرعاية الصحية والعقارات والخدمات المالية وتكنولوجيا المعلومات وغيرها. ويركز نهج الشركة العالمية القابضة على البحث المستمر عن الفرص عبر تكامل محفظة أصولها وتخطي الحواجز والابتعاد عن الأساليب والمنهجيات التقليدية، ما يمكنها من بناء شبكة علاقات وشراكات حيوية لتعزيز القيمة وتسجيل أفضل النتائج وتحقيق نمو واسع النطاق عبر مختلف القطاعات. تلتزم الشركة العالمية القابضة بالوفاء بمسؤولياتها تجاه المساهمين والعملاء والموظفين، وتحرص على الاستثمار بحس عالٍ من المسؤولية لضمان تحقيق قيمة مستدامة من خلال التواصل المستمر مع المجتمعات التي تزاول فيها أعمالها، وإحداث تأثير إيجابي مع كل استثمار. -انتهى-
البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
«إندكس 2025» يستشرف من دبي مستقبل قطاع التصميم الداخلي
تنطلق فعاليات «إندكس»، الفعالية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقطاع الأثاث والتصميم الداخلي، في مركز دبي التجاري العالمي 27 الجاري، ليقدم المعرض سلسلة محادثات ديزاين توكس التي تمتد 3 أيام. ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على آفاق قطاع التصميم الداخلي، بدءاً من تأثير الذكاء الاصطناعي ووصولاً إلى تطور مفهوم الاستدامة. ويقدم المعرض الرائد ملتقى تجارياً رئيسياً لقطاع التصميم الداخلي منذ أكثر من 30 عاماً في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويوفر مساحة مخصصة تجمع المعماريين والمصممين والمطورين وتجار التجزئة في المنطقة، وتتيح لهم فرصة التواصل وإبرام الصفقات التجارية الكبرى مع أبرز العلامات والمصنعين والموردين على مستوى العالم. التكنولوجيا والاستدامة وتستكشف فعالية إندكس ديزاين توكس لهذا العام أهمية الإبداع والتكنولوجيا والاستدامة، وقدرة هذه العناصر على إحداث نقلة نوعية في طريقة إعداد وتنفيذ التصاميم ضمن سوق التصميم الداخلي المزدهرة في المنطقة، والتي من المتوقع أن تصل قيمتها إلى 4.97 مليارات دولار بحلول 2030. ويحتضن المعرض منصة إندكس ديزاين توكس، التي تم إنشاؤها هذا العام من قبل شركة فور سبيس وبرعاية شركة جيبيريت. وتستضيف المنصة نخبة من أبرز الشخصيات المؤثرة في مجال التصميم في المنطقة، حيث يناقشون عدة مواضيع تشمل توسيع العلامات التجارية، والتواصل مع العملاء، والاستدامة، وإعادة تعريف مفهوم الرفاهية، وتطور قطاعي الضيافة والتصميم السكني. وتشهد دورة هذا العام مشاركة عدد كبير، يصل تقريباً إلى النصف، من المتحدثين الجدد، الذين يطرحون أفكارهم الإبداعية عن طريق المنصة للمرة الأولى. قائمة المتحدثين وتضم قائمة المتحدثين تريستان دو بليسيس، المصمم الشهير في جنوب أفريقيا؛ وبول بولدي، الرئيس العالمي لمستقبل الضيافة في شركة بينوي؛ وديفيد ليسارد، المعماري والمصمم لدى شركة إتش بلس إيه؛ وكريستينا إسبينوزا-إيرلاندا، المعمارية الحائزة على جوائز لدى شركة غاج؛ وماريسكا ستوفل، المهندسة المعمارية الرئيسية في شركة كيلا ديزاين؛ وجوناثان أشمور، مؤسس شركة أناركيتكت؛ ورباح سعيد، مؤسسة شركة ستايلد هابيتات؛ وأمير الشرفاء، مسؤول التصميم في شركة دانوب العقارية؛ وأليخاندرو جارسيا جاديا، كبير المسؤولين لدى شركة أتكنز رياليس؛ ونادية شفيق، مديرة التصميم لمجموعة أمنيات؛ وفابيو جريلي، رئيس قسم التصميم والتطوير في شركة إعمار؛ وداريو بيريجو، رئيس قسم تصميم الضيافة في شركة عزيزي للتطوير العقاري؛ ومارتن لويس دو بليسيس من داماك العقارية. وتقام إحدى الجلسات الحوارية المرتقبة بالشراكة مع المعهد الملكي للمعماريين البريطانيين، وهي بعنوان «التصميم عبر الأجيال: حوار حول مستقبل الهندسة المعمارية». وتوفر هذه الجلسة للحضور تحليلات معمقة حول دور المعماريين الناشئين في تقديم أفكار جديدة ومبتكرة. منصة للتواصل وقالت مريم الإرحيم، نائب الرئيس لشؤون الطلاب والمنتسبين في مجلس المعهد الملكي للمعماريين البريطانيين: «تمثل فعالية ديزاين توكس منصة مثالية للتواصل بين المعماريين من مختلف الأجيال. وأتطلع إلى المشاركة في النقاشات حول دور المتخصصين الناشئين في دفع عجلة الابتكار، مع الاستفادة من خبرات قادة ورواد القطاع. ويشكل هذا النوع من تبادل الخبرات عاملاً رئيسياً في تقديم تصاميم مدروسة ومستدامة وفعالة، وتعزيز جودة المنشآت مستقبلاً». كما تنطلق جلسة أخرى بعنوان «الاستدامة الشاملة: الطريق أمام الهندسة المعمارية نحو مستقبل صديق للبيئة». ومن جانبه، يشارك تريستان دو بليسيس، مؤسس شركة تريستان دو بليسيس، في جلسة حوارية بعنوان: «تصميم وجهات تناول الطعام والشراب التي تقدم سرديات معمارية مميزة». وفي هذا السياق، قال دو بليسيس: «يشكل معرض إندكس منصة مميزة تجمع الجهات المعنية في القطاع لإجراء نقاشات فعالة، تتناول التوجهات والأفكار التي تساعد في تقديم تصاميم مؤثرة». وقالت إيلين أوكونيل، النائب الأول لرئيس التصميم والضيافة في دي إم جي إيفنتس، الجهة المنظمة لمعرض إندكس: «تتناول فعالية ديزاين توكس لهذا العام أهم الحوارات الرامية إلى الارتقاء بمستقبل قطاع التصميم، بدءاً من الاستدامة ووصولاً إلى الحضور الإقليمي وغير ذلك. وتوفر هذه المساحة الملتقى الأمثل لمجتمع التصميم في المنطقة، بهدف تخطي الحواجز التقليدية في القطاع وتبادل الأفكار وإرساء مفهومٍ جديد حول الإنجازات التي يمكن تحقيقها». ويُقام معرض إندكس 2025 بالتزامن مع معرض الفنادق ومعرض ورك سبيس، ما يتيح للحضور فرصة الوصول إلى المنظومة الكاملة للتصميم والتجهيزات والضيافة، إلى جانب إمكانية فريدة للتواصل وإبرام الصفقات لكل من المشترين والعلامات التجارية على حدٍ سواء.
