logo
تخريج الفوج السادس من معسكر 'نشامى السايبر'

تخريج الفوج السادس من معسكر 'نشامى السايبر'

رؤيا نيوزمنذ 7 ساعات
احتفل المركز الوطني للأمن السيبراني بالتعاون مع جامعة الحسين التقنية، بتخريج الفوج السادس من معسكر 'نشامى السايبر التدريبي' في مجال الأمن السيبراني.
وبحسب بيان للمركز الخميس، يعتبر البرنامج المخصص للطلبة الخريجين من الجامعات الأردنية من التخصصات التقنية والذي واستمر لمدة 4 أشهر، أحد البرامج الوطنية الهادفة إلى بناء قدرات شبابية في مجال الأمن السيبراني، وتمكينهم من المهارات التقنية والمعرفية اللازمة لمواجهة التهديدات السيبرانية الحديثة.
وقال رئيس المجلس الوطني للأمن السيبراني أحمد الحياصات، إن الخريجين اجتازوا مرحلة مهمة في مسيرتهم، مؤكدا أهمية التطوير المستمر للمهارات في ظل الحاجات الكبيرة التي ما زال سوق العمل في المنطقة يفتقر إليها.
وقال رئيس الجامعة إسماعيل الحنطي، إن مشاركة الجامعة مع المركز تمثل شراكة وطنية حقيقية لإدراك المؤسستين أهمية تأهيل الكوادر الشابة لرفد القطاعين العام والخاص.
يشار إلى أن معسكر 'نشامى السايبر'، من البرامج التدريبية المتقدمة التي ينظمها المركز بشكل دوري، ويستهدف طلبة الجامعات والخريجين الجدد من التخصصات التقنية، ضمن خطة وطنية شاملة لتعزيز منعة الأردن الرقمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حما.س تناقش مع الفصائل الفلسطينية مقترح وقف إطلاق النار
حما.س تناقش مع الفصائل الفلسطينية مقترح وقف إطلاق النار

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

حما.س تناقش مع الفصائل الفلسطينية مقترح وقف إطلاق النار

قالت حركة 'حما.س'، مساء الخميس، إنها تناقش اقتراح وقف إطلاق النار في غزة الذي تدعمه الولايات المتحدة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى. وذكرت 'حما.س' في بيان مقتضب على حسابها في 'تلغرام' أنه 'في إطار حرص الحركة على إنهاء العدوان على شعبنا وضمان دخول المساعدات بحرية، فإن الحركة تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء'. وأضافت الحركة أنها 'ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك بشكل رسمي'. وكان زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد قد ذكر في مقابلة مع عماد الدين أديب على أن هناك مقترح مطروح على الطاولة، إنه مقترح مهم وممكن التنفيذ، وهو مقترح جزئي لأنه يتحدث عن جزء من الرهائن. الولايات المتحدة تدفع باتجاه هذا المقترح وإسرائيل وافقت '. وأضاف لابيد 'إنها فرصة لأخبر العالم العربي، وكل من له تأثير، كل دولة عربية، كل دولة في المنطقة يجب أن تبذل قصارى جهدها لدفع حماس لقبول الاتفاق، هذا من أجل مصلحة سكان غزة ومصلحة سكان إسرائيل ومصلحة الرهائن بالطبع ومن أجل مصلحة المنطقة بأكملها'. وأوضح المسؤول الإسرائيلي أن 'الحرب يمكن أن تنتهي خلال 24 ساعة إذا وضعت حما.س سلاحها. حماس باعت المساعدات الإنسانية من أجل شراء أسلحة. نحن نقاتل حما.س وليس سكان غزة. الحرب في قطاع غزة لا تفيد أحدا ونحن نشعر بالأسف على سكانه'. وشدد لابيد على أنه 'لا يمكن لحما.س أن تحكم غزة، لذا علينا أن نعمل من أجل تسوية تضمن ألا تسيطر حماس على غزة'. وأردف قائلا: 'لو كنت أنا رئيسا للوزراء لما حدث شيء مثل 7 أكتوبر، وكنت سأفعل شيئا مختلفا وهو محاولة الدفع قدما بحكومة بديلة في غزة'.

ضم الضفة.. متطرفون ورئيس "الكنيست" يطالبون "نتنياهو" بالتنفيذ
ضم الضفة.. متطرفون ورئيس "الكنيست" يطالبون "نتنياهو" بالتنفيذ

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

ضم الضفة.. متطرفون ورئيس "الكنيست" يطالبون "نتنياهو" بالتنفيذ

نادية سعد الدين اضافة اعلان عمان- في تحرك خطير؛ طالب عشرات المسؤولين في الكيان المُحتل من رئيس حكومة الاحتلال "بنيامين نتنياهو" بضم الضفة الغربية وفرض السيادة الكاملة عليها، وتعزيز الاستيطان فيها، مما أثار موجة واسعة من الإدانات الفلسطينية والعربية والدولية، باعتبار أن هذه المطالب تهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.ووجّه وزراء حزب "الليكود" اليميني المتطرف ورئيس "الكنيست"، يزيد عددهم على 15 مسؤولاً، دعوة علنية لـ "نتنياهو" لفرض السيادة الصهيونية قبل نهاية الدورة الصيفية لبرلمان الاحتلال، حيث أثارت هذه الخطوة جدلاً داخلياً، في ظل الخلافات المتصاعدة بين الأوساط السياسية والعسكرية داخل الكيان المُحتل حول مستقبل حرب الإبادة ضد قطاع غزة، واتفاق تبادل الأسرى المُحتمل.وفي توقيت لافت، وقبيل زيارة "نتنياهو" المرتقبة إلى واشنطن ولقائه الرئيس الأميركي "دونالد ترامب"، نظّم ما يسمى مجلس المستوطنات (يشع) حملة سياسية منسقة، للتحرك من أجل السيطرة على الضفة الغربية وضمّها للكيان الصهيوني.وصدر عن المجلس بيان وقّعه جميع وزراء الليكود إلى جانب رئيس "الكنيست"، "أمير أوحانا"، دعوا فيه إلى فرض السيادة الصهيونية بشكل فوري على ما يسمى "مناطق يهودا والسامرة"، وهو التعبير التوراتي المستخدم للدلالة على الضفة الغربية.واعتبر الوزراء المتطرفون أن هناك "فرصة تاريخية" باتت مواتية لاتخاذ القرار، مشيرين إلى أن الدعم الأميركي بقيادة ترامب، يجب أن يتزامن مع خطوة سيادية داخلية، تمنع "تهديدًا وجوديًا" جديدًا على حد تعبيرهم.وزعموا أن "عملية طوفان الأقصى"، في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023، أثبتت أن سياسة الكتل الاستيطانية وخيار إقامة دولة فلسطينية يشكلان خطراً وجودياً على الكيان المُحتل، بما يتطلب فرض السيادة الكاملة على الضفة الغربية، وفق مزاعمهم.ويبدو أن الصدع يتسع داخل حكومة الاحتلال، حيث احتدمت الخلافات داخل الائتلاف اليميني الحاكم بشأن صفقة محتملة لتبادل الأسرى مع حركة "حماس"، تتضمن وقفًا لإطلاق النار.وفي جلسة أمنية عقدت هذا الأسبوع، أعاد "نتنياهو" التأكيد على دعمه لما وصفه "باستراتيجية الحصار" على غزة، معتبرًا أنها ضرورية لتحقيق أهداف الحرب، وفق مزاعمه.ولم تخلُ الجلسة من التوتر والمشادات، حيث نشب جدل حاد بين الوزير المتطرف "بتسلئيل سموتريتش" وأعضاء آخرين، حول إنهاء الحرب على القطاع، مما أدى إلى تصاعد الأجواء المشحونة والمتوترة، بينما يتحرك الوزير المتطرف "ايتمار بن غفير" بخطوات متسّارعة لإفشال إمكانية التوصل لاتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع.وبينما تسعى بعض الأطراف داخل حكومة الاحتلال إلى إنجاز صفقة لتبادل الأسرى، تتحدث التقديرات داخل الكيان المُحتل عن أن مثل هذا الاتفاق لن يؤدي بالضرورة إلى سقوط حكومة "نتنياهو"، خلافًا لأي خطوة تؤدي إلى إنهاء الحرب بشكل كامل، وهو ما يثير مخاوف اليمين المتشدد من خسارة أدواته السياسية والعسكرية.وفي حين يدور الحديث عن إحراز تقدم في جهود التوصل لاتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، تواصل قوات الاحتلال تمركزها في محور "موراج" جنوب قطاع غزة، وتعتبره خطًا أحمر لن تتراجع عنه، حتى في حال التوصل إلى هدنة جديدة.ويُنظر الساسة الصهاينة إلى هذا المحور باعتباره موقعاً استراتيجياً يُعوّل عليه الكيان المُحتل في إحكام الحصار وقطع أوصال القطاع.بينما يستعد جيش الاحتلال لاستكمال احتلال قطاع غزة، حيث تقوم خمس فرق بمناورات في المنطقة، بالتزامن مع مواصلة القتل الممنهج للفلسطينيين في قطاع غزة، عبر شن الغارات الجوية الكثيفة في جميع أنحاء القطاع.وفي منطقة خان يونس، يواصل جيش الاحتلال عمليات الهدم والتدمير الممنهج وايضا في رفح، كما يُكثف عدوانه في منطقة الشجاعية، بعد توسيع نطاق عملياته خلال الأسبوع الماضي. وفي نفس الوقت؛ يستعد لتطويق مدينة غزة، والمخيمات المركزية ومنطقة المواصي، وهي المنطقة التي نزح إليها معظم الفلسطينيين.وتعتبر هذه خطوات رئيسية تكمل سيطرة جيش الاحتلال على القطاع بأكمله، وقد تتطور في الأيام المقبلة.من جانبها، دعت حركة "حماس"، المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية، لاتخاذ خطوات جادة، لوقف مجازر الاحتلال في قطاع غزة.وقالت الحركة، في تصريح لها أمس، "تتواصل مجازر الاحتلال الوحشية وتستهدف في عموم قطاع غزَّة المدنيين العزّل في الأحياء السكنية وخيام النزوح ومراكز الإيواء ونقاط انتظار المساعدات، في سلوك إجرامي غير مسبوق في تاريخ الصراعات".وأشارت إلى أن "عشرات الشهداء والجرحى من النازحين سقطوا في قصف إجرامي على مدرسة مصطفى حافظ وسط مدينة غزة، وعلى خيام النازحين في مواصي خان يونس، وكذلك حول مصائد الموت عند النقاط الأميركية الصهيونية للتحكم بالمساعدات".ودعت "المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية الاضطلاع بمسؤولياتهم السياسية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، واتخاذ خطوات جادة لوقف المجازر المتواصلة والانتهاكات المروّعة التي يرتكبها الاحتلال وجيشه الفاشي".وارتكبت قوات الاحتلال امس مجازر جديدة بحق نازحين ومجوّعين في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد العشرات.وأفادت مصادر في مستشفيات القطاع باستشهاد 78 شخصا جراء القصف منذ فجر امس، بينهم 38 من منتظري المساعدات.واستهدفت الغارات مجددا مواقع تؤوي نازحين في مدينة غزة وتجمعات لفلسطينيين قرب مراكز لتوزيع المساعدات في وسط وجنوب القطاع، تديرها ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تشكلت في إطار خطة أميركية إسرائيلية لتقييد المساعدات واستبعاد الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى منها.وتواصل قوات الاحتلال ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة، مما أدى لارتقاء أكثر من 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطع
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطع

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطع

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن صدمته حيال الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة، محذرا من أن 'آخر شرايين البقاء على قيد الحياة على وشك الانقطاع' جراء إغلاق الاحتلال الإسرائيلي معابر القطاع. جاء ذلك على لسان متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الخميس، بخصوص موقف الأمين العام حيال التطورات في غزة. وأكد غوتيريش أنه يشعر بالفزع إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، لافتاً إلى أن 'عشرات من الفلسطينيين قتلوا أو أصيبوا في الأيام الأخيرة جراء هجمات إسرائيلية عديدة على مناطق إيواء النازحين وعلى المدنيين الذين يحاولون الحصول على الغذاء'. وأدان بشدة فقدان أرواح المدنيين، مشيراً إلى أن قرابة 30 ألف فلسطيني نزحوا مرة أخرى هذا الأسبوع بسبب 'أوامر الإخلاء' الإسرائيلية التي صدرت في يوم واحد. ولفت إلى أن غياب المأوى الآمن والنقص الحاد في الاحتياجات الأساسية كالسكن والغذاء والدواء والمياه أديا إلى كارثة إنسانية كبرى. وشدد الأمين العام للأمم المتحدة على أن 'قواعد القانون الإنساني الدولي واضحة. يجب حماية المدنيين وتلبية احتياجاتهم'. وأكد أنه لم يتم إدخال الوقود إلى غزة منذ أكثر من 17 أسبوعا، وحذّر من أن 'آخر شرايين البقاء على قيد الحياة في غزة على وشك أن تنقطع'. كما حذّر من أنه ما لم يُؤمَّن الوقود بشكل عاجل، ستتوقف حاضنات الأطفال عن العمل، ولن تتمكن مركبات الإسعاف من الوصول إلى الجرحى والمرضى، ولن تُنقى المياه. وأضاف بالخصوص: 'ستتوقف المساعدات الحيوية المحدودة للغاية التي تستطيع الأمم المتحدة وشركاؤها تقديمها في غزة توقفًا تامًا'. وجدد غوتيريش دعوته إلى توفير 'وصول إنساني كامل وآمن ومستدام' لتقديم المساعدات الإنسانية للأشخاص الذين حرموا منذ مدة طويلة من احتياجاتهم الأساسية بغزة. وأشار إلى أن الأمم المتحدة لديها خطة لتقديم المساعدة التي يحتاج إليها المدنيون بأمان وعلى نطاق واسع، استنادا إلى المبادئ الإنسانية. وطالب الأمين العام جميع الأطراف بضرورة الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، مجددا دعوته إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store