logo
عضو الشيوخ الأمريكي يطالب بفرض غرامة وسجن من يستخدم Deep Seek

عضو الشيوخ الأمريكي يطالب بفرض غرامة وسجن من يستخدم Deep Seek

اليوم٠٧-٠٢-٢٠٢٥

تسبب روبوت الدردشة الصيني "DeepSeek" في الكثير من الجدل في الأسابيع الأخيرة، فعلى الرغم من إطلاق DeepSeek في عام 2023، إلا أنه أصبح شائعًا بعد تقديم نموذج "R1"، الذي يعمل بنفس كفاءة منافسيه مع استخدام موارد أقل، ومع ذلك، قد يتم حظر الذكاء الاصطناعي الصيني قريبًا في الولايات المتحدة، مع فرض غرامات وسجن لمن يستخدمونه.
وفقًا لما ذكره موقع "mac9to5"، هذا ما يريده السيناتور الجمهوري جوش هاولي بمشروع قانون جديد تم تقديمه هذا الأسبوع.
ووفقًا لمشروع القانون، فإن الفكرة هي منع الأشخاص في الولايات المتحدة من تطوير قدرات الذكاء الاصطناعي داخل جمهورية الصين الشعبية.
وكما ذكرت صحيفة The Independent، ينص القانون المقترح على أن أي شخص ينتهك القيود سيواجه غرامات تصل إلى مليون دولار وما يصل إلى 20 عامًا في السجن.
بالنسبة للشركات التي يتم ضبطها باستخدام الذكاء الاصطناعي الصيني، يمكن أن تصل الغرامات إلى 100 مليون دولار.
ولا يذكر السيناتور DeepSeek بشكل مباشر في مشروع القانون الخاص به، ولكن من قبيل المصادفة أنه يأتي بعد أيام قليلة فقط من وصول روبوت الدردشة إلى قمة متجر التطبيقات الأمريكي.
ولعل الحجة الرئيسية لحظر الذكاء الاصطناعي الصيني ستكون المخاوف بشأن "الأمن والخصوصية والأخلاق"، وكانت إيطاليا أول دولة تحظر DeepSeek لأسباب تتعلق بالخصوصية، في حين قد تتبعها دول أخرى قريبًا.
وفي الولايات المتحدة، حظرت تكساس بالفعل DeepSeek من أجهزة الحكومة، فيما قال الرئيس دونالد ترامب مؤخرًا إن روبوت الدردشة الصيني هو "جرس إنذار" لصناعة التكنولوجيا الوطنية ويقال إنه كان يحقق في آثاره على الأمن القومي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة هارفارد تقاضي ترامب بسبب منعه تسجيل الطلاب الأجانب
جامعة هارفارد تقاضي ترامب بسبب منعه تسجيل الطلاب الأجانب

بلدنا اليوم

timeمنذ 19 دقائق

  • بلدنا اليوم

جامعة هارفارد تقاضي ترامب بسبب منعه تسجيل الطلاب الأجانب

أقامت جامعة هارفارد، دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، بسبب تحركه لمنع الجامعة المرموقة من تسجيل واستضافة الطلاب الأجانب في نزاع متسع النطاق، بحسب ما أظهرت ملفات قضائية. يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب غاضب من جامعة هارفارد ـ التي تخرج منها 162 طالباً من الحائزين على جائزة نوبل ـ لرفضها طلبه بأن تخضع الجامعة للرقابة على القبول والتوظيف، بسبب مزاعمه بأنها معقل لمعاداة السامية وأيديولوجية الليبرالية "المستيقظة". وقد هددت إدارته بالفعل بمراجعة 9 مليارات دولار من التمويل الحكومي لجامعة هارفارد، ثم قامت بتجميد الدفعة الأولى من المنح بقيمة 2.2 مليار دولار و60 مليون دولار من العقود الرسمية، فضلاً عن استهداف باحث في كلية الطب بجامعة هارفارد للترحيل. وجاء في دعوى الجامعة المرفوعة أمام المحكمة الفيدرالية في ماساتشوستس: "هذا هو أحدث عمل تقوم به الحكومة رداً واضحاً على ممارسة هارفارد لحقوقها التي يكفلها لها التعديل الأول لرفض مطالب الحكومة بالسيطرة على حوكمة هارفارد ومنهجها الدراسي و"أيديولوجية" هيئة التدريس والطلاب". وتابعت الدعوى: إن خسارة الرعايا الأجانب ــ أكثر من ربع طلابها ــ قد تكون مكلفة بالنسبة لجامعة هارفارد، التي تتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات سنويا كرسوم دراسية". وقال رئيس جامعة هارفارد آلان جاربر، في بيان الجمعة: 'نحن ندين هذا العمل غير القانوني وغير المبرر، إن هذا الأمر يعرض مستقبل الآلاف من الطلاب والعلماء في هارفارد للخطر'. أضاف: "ويشكل تحذيراً لعدد لا يحصى من الآخرين في الكليات والجامعات في جميع أنحاء البلاد الذين جاءوا إلى أمريكا لمواصلة تعليمهم وتحقيق أحلامهم، لقد تقدمنا للتو بشكوى، وسوف يتبع ذلك طلب للحصول على أمر تقييدي مؤقت". ويشكل الطلاب الصينيون، أكثر من خمس إجمالي عدد الطلاب الدوليين المسجلين في جامعة هارفارد، وفقا لأرقام الجامعة، وقالت بكين إن القرار "لن يؤدي إلا إلى الإضرار بصورة الولايات المتحدة ومكانتها الدولية". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ: "إن الجانب الصيني عارض باستمرار تسييس التعاون التعليمي". وقد رفعت جامعة هارفارد بالفعل دعوى قضائية ضد الحكومة الأمريكية بشأن مجموعة منفصلة من التدابير العقابية.

أخبار العالم : ترامب: سأعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق
أخبار العالم : ترامب: سأعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ترامب: سأعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق

السبت 24/مايو/2025 - 06:24 م 5/24/2025 6:24:51 PM قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيعيد بناء المؤسسات العسكرية الأمريكية كما لم يفعل أي رئيس سابق. وأضاف ترامب، اليوم، خلال كلمة له في حفل تخريج دفعة جديدة من أكاديمية ويست بوينت العسكرية، نقلتها قناة 'القاهرة الإخبارية'، أن الولايات المتحدة تقدر المؤسسة العسكرية والمحاربين القدامى، كما أنها صاحبة تصميم الصواريخ الفرط صوتية لكن روسيا "سرقتنا". وأكد الرئيس ترامب، أن أبطال المؤسسات العسكرية الأمريكية هم من يرفعون اسم البلاد، مضيفًا: 'إذا تعرضنا أو تعرض حلفاؤنا للتهديد أو الهجوم فسيسحق جيشنا خصومنا بقوة مدمرة'. وأوضح ترامب، أن الترسانة العسكرية الأمريكية استنزفت عبر خوض حروب دول أخرى، قائلًا: 'أمرنا بميزانية عسكرية تبلغ تريليون دولار'. وأكد ترامب، أن الولايات المتحدة تعرضت للنهب التجاري من دول أخرى ولن نسمح لحلف الناتو باستغلالنا.

الأزمة التجارية تشتعل بين أمريكا وأوروبا.. مونايا طليبة تقدم عرضا تفصيليا
الأزمة التجارية تشتعل بين أمريكا وأوروبا.. مونايا طليبة تقدم عرضا تفصيليا

الدستور

timeمنذ 40 دقائق

  • الدستور

الأزمة التجارية تشتعل بين أمريكا وأوروبا.. مونايا طليبة تقدم عرضا تفصيليا

قدّمت الإعلامية مونايا طليبة، عرضًا تفصيليًا عن الأزمة التجارية تشتعل بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول القارة الأوروبية، مؤكدةً أن التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي دخل مرحلة جديدة من التصعيد، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع الأوروبية اعتبارًا من يونيو المقبل، وهو ما قد يقود الحلفين التقليديين إلى مسار تصادمي يهدد مصالحهما المشتركة. وأضافت طليبة، اليوم، خلال العرض التفصيلي بعر قناة " القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس ترامب برر قراره بفشل المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، متهمًا بروكسل باستغلال بلاده اقتصاديًا، ومشيرًا إلى أن واشنطن تسجل عجزًا تجاريًا سنويًا يتجاوز 250 مليار دولار مع دول الاتحاد، وهو ما وصفه بأنه "غير مقبول" ويستدعي تحركًا عاجلًا لحماية الاقتصاد الأمريكي. وأوضحت، أن القرار الأمريكي صدم الأسواق العالمية وأثار ردود فعل غاضبة من كبرى العواصم الأوروبية، وعلى رأسها برلين وباريس وأمستردام، حيث حذر المسؤولون الأوروبيون من أن أي تصعيد في الحرب التجارية لن يصب في مصلحة أي طرف، مشددين على أن السياسات الحمائية تُضعف الاقتصاد العالمي. وأشارت، إلى تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" كشف عن ضغوط أمريكية مستمرة على الاتحاد الأوروبي لتقديم تنازلات تجارية من جانب واحد، وفي المقابل، دعا الاتحاد الأوروبي إلى حصر المناقصات الحكومية على المنتجات الأوروبية فقط، كإجراء دفاعي ضد الممارسات الحمائية الأمريكية، وهي خطوة اعتُبرت مضادة لمبدأ المنافسة، لكنها تعزز الإنتاج المحلي داخل التكتل الأوروبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store