ترامب يأمر بفتح تحقيق بشبهة التستر على الحالة العقلية ل بايدن
أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفتح تحقيق للاشتباه أن محيطين بسلفه جو بايدن تآمروا للتستر على حالته العقلية والاستيلاء على صلاحياته، بحسب ما أعلن البيت الأبيض.
وقالت الرئاسة الأمريكية في بيان، إن ترامب كلف محامي البيت الأبيض التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافا للدستور، وفقا للغد.وكان ترمب قد أصدر الأربعاء بالتوقيت المحلي عدة قرارات منها فرض حظرا على منح تأشيرات دخول إلى الطلاب الأجانب الجدد الراغبين بالالتحاق بجامعة هارفرد، في حلقة جديدة من مسلسل التصعيد الدائر بينه وبين عدد من المؤسّسات التعليمية العريقة التي يتّهمها بالترويج لأفكار يسارية تقدمية متطرفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 26 دقائق
- فيتو
الخلافات تشتعل بين ترامب وماسك.. اتهامات متبادلة وفضائح تهدد التحالف الاستثنائي.. واستغلال القاصرات قنبلة قد تطيح بالرئيس الأمريكي
بعدما كان أحد أقرب حلفائه، وأحد مهندسي حملته الناجحة، تحول إيلون ماسك إلى خصم علني للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. في مشهد غير مألوف في أروقة السلطة الأمريكية، تتصاعد الحرب الكلامية بين اثنين من أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم، لتكشف عن تصدعات عميقة في قلب إدارة ترامب الثانية. من خلاف حول قانون للميزانية إلى اتهامات بالفساد والتستر على ملف جيفري إبستين، تقاذف الرجلان الاتهامات على الملأ، في صراع يبدو أنه يزداد حدة ويهدد بإشعال عاصفة سياسية داخل البيت الأبيض وخارجه. من الحليف الأقرب إلى الخصم اللدود في الخامس من يونيو 2025، أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصريحات غاضبة ضد الملياردير إيلون ماسك، منتقدا ما وصفه بـ"هجوم غير مبرر" من ماسك على مشروع قانون التخفيضات الضريبية الذي تبنته الإدارة باعتباره "أضخم إنجاز اقتصادي للحكومة". وأعرب ترامب عن "استياء بالغ"، وقال إن ماسك "يعاني من متلازمة اضطراب بترامب"، ملمحا إلى أن ماسك لم يتقبل خروجه من منصبه في البيت الأبيض قبل أسبوع فقط. لكن ماسك لم يصمت. فبعد ساعات، كتب على منصته "إكس": "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات. أي قلة وفاء هذه". تصريح يعد من أجرأ ما قاله ماسك علنا، ويكشف عن حجم الجفاء بين الرجلين بعد أشهر من التعاون الوثيق. من صداقة إلى اتهامات لم يكن الخلاف وليد اللحظة. فعلى مدار العام الماضي، تطورت العلاقة بين ترامب وماسك من شراكة استراتيجية إلى نزاع متفجر. ماسك كان ضيفا دائما في اجتماعات ترامب، ظهر إلى جواره في عدة مناسبات، أبرزها بعد محاولة اغتيال الرئيس في يوليو 2024، حيث نشر ماسك صورة لترامب وهو ملطخ بالدماء وكتب: "أؤيد الرئيس بالكامل". لكن التوتر بدأ حين انقلب ماسك على مشروع ترامب الجديد، المعروف باسم "مشروع القانون الواحد"، واصفا إياه بأنه "رجس يثير الاشمئزاز". واعترض بشدة على البنود المتعلقة بالإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، معتبرًا أنها تستهدف شركته "تسلا" بشكل غير مباشر. ماسك يتحدث عن "ملف إبستين" ذروة التصعيد جاءت حين نشر ماسك تغريدة مثيرة قال فيها: "حان وقت تفجير القنبلة الحقيقية.. دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي لعدم الكشف عنها". اتهام ضمني بأن ترامب مدرج في الوثائق غير المنشورة المرتبطة بجيفري إبستين، الممول الأمريكي الراحل والمتهم بالاتجار الجنسي بالقاصرات، ما أثار عاصفة من الجدل. وأكد ماسك أن العلاقة بين ترامب وإبستين موثقة، مدعيا أن الرئيس سافر على متن طائرة إبستين "ما لا يقل عن سبع مرات"، رغم عدم وضوح ما إذا كان قد زار جزيرته المشهورة بالفضائح. ومع أن ماسك لم يقدم أدلة مباشرة، إلا أن مزاعمه دفعت شبكة CNN لمحاولة التواصل مع البيت الأبيض الذي التزم الصمت. اجتماعات طارئة في البيت الأبيض وبحسب وكالة "رويترز"، عقد كبار مسؤولي إدارة ترامب سلسلة اجتماعات طارئة لبحث تداعيات الخلاف العلني. وعبّر الرئيس، في تصريحات لاحقة، عن "خيبة أمله" العميقة تجاه ماسك، ملمّحًا إلى إمكانية إنهاء العقود الحكومية مع شركاته. وفي إشارة تهديد مبطّنة، قال ترامب: "قدّمنا له الكثير... لكنه لم يعرف كيف يرد الجميل". ماسك من جهته وصف مشروع ترامب بأنه "جريمة مقززة" تزيد من العجز الفيدرالي وتفرض عبئًا ماليًا على الأجيال القادمة، مضيفًا: "هذا القانون يقتل مستقبل الابتكار". كما دعا علنًا إلى "قتل المشروع"، في رسالة صريحة للكونجرس. الخسائر تبدأ.. تسلا تتأثر انعكست الأزمة على سوق المال، إذ تراجعت أسهم شركة تسلا بنسبة 9% في وول ستريت، بالتزامن مع انفجار الأزمة السياسية. مراقبون ربطوا ذلك مباشرة بتدهور العلاقة بين ماسك والإدارة الأمريكية، والتي كانت قد فتحت أمام شركاته أبوابًا واسعة للعقود والدعم الفيدرالي. من نجم الإدارة إلى عدو الداخل منذ نوفمبر 2024 وحتى نهاية مايو 2025، لعب ماسك دورا مركزيا في إدارة ترامب، عبر وزارة "كفاءة الحكومة"، حيث تعهّد بتقليص الإنفاق العام بقيمة تريليون دولار. لكنه لم ينجح سوى في تحقيق تخفيض بنحو 175 مليار دولار، ما أثار انتقادات داخلية وخارجية، خاصة مع موجة تسريحات كبرى في القطاع العام، واحتجاجات شعبية من مؤسسات متضررة. وفي آخر يوم له بالبيت الأبيض، بدا ماسك مثقلًا بالإحباط، إذ قال للصحفيين: "لقد فعلت ما بوسعي، لكنني لا أستطيع تبرير هذا القانون. أرفض أن أكون جزءًا من سياسة تزيد الإنفاق بينما تُفقر الشعب". الخلاف العلني بين ترامب وماسك تجاوز حدود الخلاف السياسي العادي، ليتحول إلى قضية رأي عام، تهدد مستقبل العلاقة بين الرئاسة ومجتمع التكنولوجيا، وتفتح الباب أمام معركة إعلامية وتشريعية قد تمتد إلى الانتخابات المقبلة. في الوقت الراهن، لا يوجد مؤشر على التهدئة، خاصة مع إصرار ماسك على أن لديه "ما هو أكثر ليقوله". وفي حال قرر فعلًا كشف ملفات مرتبطة بإبستين أو إنفاق الحكومة، فقد تتحول هذه الأزمة إلى فضيحة من العيار الثقيل تهدد عرش الرئيس. ما بدأ كتحالف استثنائي بين رجل السياسة القوي ورجل التكنولوجيا الطموح، انتهى إلى صراع مفتوح يحمل أبعادًا سياسية، اقتصادية، وأخلاقية. ومع أن كلًا من ترامب وماسك يملك قاعدته الصلبة، إلا أن التصعيد الأخير قد يغير معادلات القوة في واشنطن ويدفع الناخب الأمريكي إلى التساؤل من يصدق ومن يخفي الحقيقة؟ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 37 دقائق
- خبر صح
تصاعد التوتر بين إيلون ماسك ودونالد ترامب وسط خلافات سياسية
تتزايد الخلافات العلنية في المشهد السياسي الأميركي بين الرئيس السابق دونالد ترامب ورجل الأعمال والملياردير إيلون ماسك، حيث بدأت المواجهة تتجلى عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بكل منهما. تصاعد التوتر بين إيلون ماسك ودونالد ترامب وسط خلافات سياسية من نفس التصنيف: حادث مأساوي لحافلة طلاب في كولومبيا يؤدي إلى مصرع 10 أشخاص خلال رحلة ترفيهية ورغم أن البعض كان يتوقع توتر العلاقة بينهما في وقت ما، فإن تفكك هذا التحالف يثير تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا الصراع. كان ماسك في السابق من أقرب الحلفاء، إذ لعب دورًا بارزًا في دوائر صنع القرار، خاصة من خلال وزارة كفاءة الحكومة، الهيئة التي أنشأها ترامب بمرسوم تنفيذي، وكان ماسك واحدًا من مستشاريها. كما كان ضيفًا دائمًا في منتجع مارا لاغو التابع لترامب في فلوريدا، وله نفوذ كبير داخل البيت الأبيض. لكن الخلاف بدأ بعد تمرير قانون One Big Beautiful Bill Act المثير للجدل في 22 مايو من قبل مجلس النواب الأميركي. هذا القانون، الذي يمتد على 1038 صفحة، تضمن تغييرات جوهرية في السياسات الاقتصادية والضريبية، مما أثار غضب ماسك، الذي وصفه على منصة X بأنه 'مشروع قانون ضخم وغير منطقي مليء بالإنفاق المبالغ فيه'. ورأى ماسك أن بعض النواب الذين دعموا التشريع يدركون الآن أنهم ارتكبوا خطأ فادحًا. تشمل تداعيات هذا القانون خفض الضرائب بقيمة 3.7 تريليون دولار، لكنه في المقابل يرفع سقف الدين الأميركي بمقدار 4 تريليونات دولار، مما يزيد من المخاطر الاقتصادية على المدى الطويل، وفقًا لتقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس (CBO). كما يفرض تخفيضات كبيرة على برامج الرعاية الصحية مثل Medicaid وSNAP، مما قد يؤدي إلى حرمان نحو 11 مليون شخص من التأمين الصحي بحلول عام 2034. بلغ التوتر ذروته عندما قرر ترامب سحب ترشيح جارد إسحاقمان، الذي اختاره ماسك لرئاسة وكالة ناسا، وهو ما اعتُبر مؤشرًا قويًا على انهيار علاقتهما. ثم زاد ترامب من حدة المواجهة بتصريحات علنية أكد فيها أن ماسك اعترض فقط عندما أدرك أن القانون سيؤثر سلبًا على قطاع السيارات الكهربائية، وهو المجال الذي تستثمر فيه شركة تسلا بمليارات الدولارات. كان رد ماسك سريعًا، حيث أكد أن ترامب فاز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة بفضل دعمه المالي والإعلامي، وأنه لولاه لكانت الحزب الديمقراطي مسيطرًا على مجلس النواب، بينما يكون الجمهوريون بأغلبية 51-49 في مجلس الشيوخ. شوف كمان: مسلحون يهربون من شركة أمريكية أثناء توزيع المساعدات في رفح التصعيد بين الطرفين استمر التصعيد على منصات التواصل، حيث توعد ترامب بوقف الإعانات الحكومية والعقود الفيدرالية الممنوحة لماسك، بينما نشر الأخير تهديدًا بوقف برنامج SpaceX Dragon ردًا على تلك التصريحات. كما اتهم ماسك ترامب بالارتباط بملف جيفري إبستين، وهو ما لم يرد عليه الرئيس السابق حتى الآن. لم يقتصر الاشتباك العلني بين ترامب وماسك على المناوشات الشخصية، بل بدأ يترك تأثيره على قطاع التكنولوجيا والشركات الكبرى، حيث بدأ بعض المليارديرات مثل مارك زوكربيرغ وجيف بيزوس وتيم كوك بمراجعة حساباتهم بشأن دعم السياسات الاقتصادية التي أقرها ترامب.


مصراوي
منذ 39 دقائق
- مصراوي
مهدد بالسجن 600 سنة.. اتهام المصري منفذ هجوم كولورادو بـ118 تهمة
القاهرة- مصراوي وُجّهت للمشتبه به في الهجوم بالحارقات في مدينة بولدر 118 تهمة جنائية في محكمة بولاية كولورادو يوم الخميس، بينما طالب محامي زوجته بالإفراج عن عائلته من مركز احتجاز تابع لسلطات الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) وفقا لقناة nbc الأمريكية. محمد صبري سليمان، البالغ من العمر 45 عامًا، وهو مواطن مصري دخل الولايات المتحدة بشكل قانوني عام 2022، وُجّهت إليه 28 تهمة بمحاولة القتل تتعلق بـ14 من الضحايا، وفقًا لما صرّح به مايكل دوهيرتي، المدعي العام لمقاطعة بولدر، للصحفيين عقب جلسة المحكمة. وأوضح المدعي العام أن إحدى التهم تتعلق بـ"اللامبالاة الشديدة"، فيما تتعلق أخرى بـ"التخطيط المسبق". كما وُجّهت إلى سليمان تهم بالاعتداء من الدرجة الأولى – بما في ذلك ضد ضحية معرضة للخطر تبلغ من العمر أكثر من 70 عامًا – واستخدام جهاز حارق، بالإضافة إلى إساءة معاملة الحيوانات بسبب إصابة كلب خلال الهجوم. وقال المدعي العام، إن العقوبات التي قد يواجهها سليمان على تهم محاولة القتل وحدها قد تتجاوز 600 سنة سجن. وأضاف: "التهم تعكس الأدلة التي لدينا حول هذا الهجوم المروع وخطورته". ويتّهم سليمان باستخدام "قاذف لهب بدائي" وقنابل مولوتوف ضد مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في غزة. بحسب بيان للادعاء العام يوم الأربعاء، أصيب في الهجوم ما لا يقل عن 15 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 25 و88 عامًا، إضافة إلى كلب. وفي قضية منفصلة، وُجّهت إلى سليمان يوم الإثنين تهمة "جريمة كراهية" فيدرالية. وأعلنت البيت الأبيض يوم الثلاثاء، أن زوجة سليمان وأطفاله الخمسة قد تم احتجازهم من قبل سلطات ICE في إطار "إجراء ترحيل سريع". وذكرت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، على منصة X (تويتر سابقًا) أن الوزارة تحقق في "مدى علم عائلة سليمان بالهجوم أو دعمهم له". وقد أصدر قاضٍ فيدرالي يوم الأربعاء، أمرًا بمنع ترحيل المرأة والأطفال، ولم يتم توجيه أي تهم لهم فيما يتعلق بالهجوم. وعندما سُئل عن إمكانية توجيه تهم لأفراد عائلة سليمان، قال المدعي العام دوهيرتي إن مكتبه "سيدرس الأمر بالتأكيد" إذا تبين أن أحدًا لديه علم بالجريمة أو ساعد أو شجع المتهم، مضيفًا: "ليس لدينا معلومات نشاركها بهذا الخصوص". دخل سليمان البلاد بتأشيرة B2 السياحية في أغسطس 2022. وفي الشهر التالي، تقدم بطلب لجوء سياسي هو وعائلته كمُعالين، وفقًا لوزارة الأمن الداخلي ووثائق المحكمة. وعلى الرغم من انتهاء صلاحية التأشيرة في فبراير 2023، إلا أن سليمان لم يكن قد استنفد بعد جميع الخيارات القانونية للبقاء في الولايات المتحدة. وقال إريك لي، محامي زوجة سليمان، هيام الجمل، لـNBC News إن العائلة محتجزة حاليًا في مركز احتجاز عائلي في مدينة ديلي بولاية تكساس. وأضاف لي: "لا يوجد أي سابقة في تاريخ الولايات المتحدة لهذا النوع من العقاب الجماعي الذي تمارسه إدارة ترامب بحق هذه العائلة". وتابع: "الأمر خطير للغاية، ويجب أن يثير القلق لدى كل من يشاهده." وأوضح لي أن الصدمة كانت كبيرة للعائلة عندما علمت بالتهم الموجهة إلى الأب، ثم وجدت نفسها تُنقل ليلاً من ولاية كولورادو إلى مكان جديد داخل مركز احتجاز، دون معرفة ما إذا كانوا سيرحّلون إلى البلد الذي طلبوا منه اللجوء. وذكر أن اثنين من الأطفال يبلغان من العمر 4 سنوات، بينما يبلغ الآخرون 8 و15 و17 عامًا، نافيًا ما أعلنته الحكومة سابقًا بأن الطفل الأكبر يبلغ 18 عامًا. وأشار إلى أنه تقدّم بطلب إحضار أمام المحكمة لحماية الأسرة من الترحيل، لكنه لم يتمكن من الحديث معهم بشكل موسّع بسبب انقطاع الاتصال مرتين بعد بضع دقائق يوم الأربعاء.