logo
المملكة المتحدة تطالب بدخول المساعدات الطبية إلى غزة

المملكة المتحدة تطالب بدخول المساعدات الطبية إلى غزة

الشاهين٠١-٠٥-٢٠٢٥

الشاهين الإخباري
أعربت وزارة الخارجية والتنمية البريطانية عن قلقها العميق إزاء التدهور المتسارع في نظام الرعاية الصحية في قطاع غزة، مؤكدة أنه على وشك الانهيار الكامل، في ظل استمرار التصعيد والقيود الإسرائيلية المفروضة على دخول الإمدادات الطبية وخروج المرضى.
وقالت الوزارة في تغريدة على حسابها الرسمي أن 'نظام الرعاية الصحية في ⁧‫غزة‬⁩ على وشك الانهيار، ويجب السماح بدخول الإمدادات الطبية، وحماية الطواقم الطبية، والسماح للمرضى والمصابين بمغادرة غزة مؤقتًا للحصول على العلاج.'
وأشارت الوزارة إلى أن المملكة المتحدة تعزز مساعداتها الطبية للفلسطينيين، وذلك من خلال منظمات وشركاء دوليين، مثل UK-Med، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية UNOCHA، ومنظمة الصحة العالمية في مصر WHOEgypt.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مريضين من غزة
القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مريضين من غزة

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

القوات المسلحة الأردنية تُجلي طفلين مريضين من غزة

واصلت القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، الخميس، عمليات الإجلاء الطبي لمريضين اثنين يرافقهما خمسة من ذويهما من قطاع غزة، وذلك ضمن مبادرة "الممر الطبي الأردني" لدعم الأشقاء الفلسطينيين وتقديم الرعاية الطبية العاجلة لهم. وتمت عملية الإجلاء باستقبال المرضى ومرافقيهم عبر جسر الملك حسين، بالتنسيق مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية، ومن ثم نقلهم إلى المستشفيات المخصصة لتقديم العلاج. Page 2 Page 3 Page 4

مدير الغذاء والدواء: ملتزمون بتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال الصناعة الدوائية
مدير الغذاء والدواء: ملتزمون بتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال الصناعة الدوائية

الشاهين

timeمنذ 2 أيام

  • الشاهين

مدير الغذاء والدواء: ملتزمون بتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال الصناعة الدوائية

الشاهين الإخباري أكد مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء، نزار مهيدات، خلال لقاء الخميس مع ممثلي الصناعة الدوائية، الالتزام بمواصلة الجهود والإنجازات لتطوير الصناعة الدوائية وتعزيز مكانة الأردن الريادية في مجال التصنيع الدوائي. وشدد مهيدات حسب بيان للمؤسسة، على الدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني، لقطاع الصناعة الدوائية ودورها الأساسي في تعزيز الأمن الدوائي الوطني، مبينًا أن المؤسسة خلال تداعيات جائحة كورونا نجحت في مواجهة الوباء والتخفيف من تداعياته للحفاظ على الصادرات الدوائية والمستلزمات الطبية والحفاظ أيضًا على الأسعار. كما أشار إلى تسجيل 10 مطاعيم لعلاج كورونا و22 دواءً واستحداث 51 مصنعًا للمعقمات و56 مصنع كمامات في وقت مبكر من الجائحة. وحضر اللقاء، أعضاء لجنة الصحة والغذاء النيابية برئاسة الدكتور شاهر شطناوي والنواب: الدكتور أحمد عشا، والدكتور أحمد السراحنة، والدكتور حكم المعادات، والدكتور هايل عياش، والدكتورة حياة المسيمي، وأمين عام الاتحاد الأردني لمنتجي الأدوية الدكتورة حنان السبول وعدد من مديري شركات ومصانع الأدوية، ونقيب الصيادلة الدكتور زيد الكيلاني وعدد من أعضاء مجلس النقابة، وممثلي جمعية مالكي مستودعات الأدوية، وعدد من ممثلي الجهات المعنية. وقدم مهيدات إيجازًا، عن أبرز إنجازات المؤسسة التي أسهمت في تعزيز الأمن الدوائي وتعزيز الاستثمار وتبسيط إجراءات تسجيل الأدوية وتطوير واستحداث منظومة التشريعات القانونية المتخصصة والأسس والتعليمات الناظمة لمواكبة المستجدات العلمية والعالمية وتعزيز دور المؤسسة الريادي في مجال تسجيل الدواء والتفتيش الدوائي وتسعير الأدوية ووضع سقوف سعرية محددة لحليب الرضع. وأضاف، أن دور المؤسسة يتجاوز الدور الرقابي التقليدي إلى دعم الاستثمار في مجال الدواء، حيث تقدم المؤسسة استشارات علمية عبر وحدة الاستشارات العلمية التي استحدثت لأول مرة، لدعم شركات الأدوية المحلية. ولفت مهيدات إلى حصول المؤسسة على جائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية، المركز الأول، ضمن فئة المؤسسات في القطاع الصحي والرقابة الصحية، وجائزة التميز الحكومي العربي في دورتها الثالثة فئة أفضل مؤسسة حكومية عربية لعام 2024، إضافة إلى الحصول على جائزة أفضل شخصية حكومية عربية 2024- عن قطاع الصحة والأسرة والسكان. وأشار مهيدات إلى السعي المتواصل لدعم الصناعة الدوائية من خلال مواءمة جهود المؤسسة مع المعايير الدوائية حيث تم إدراج المؤسسة ضمن الجهات المرجعية العالمية للدواء عبر اعتمادها كعضو في المجلس الدولي لتنسيق المتطلبات الفنية ICH، ووصلت المؤسسة إلى المراحل النهائية من الانضمام إلى منظمة التفتيش الدوائي التعاوني Pharmaceutical Inspection Co-operation Scheme (PIC/S) والعمل مستمر للوصول للاعتماد النهائي كجهاز رقابي معتمد دوليًا، عن طريق برنامج منظمة الصحة العالمية لاعتمادية وتقوية الأنظمة التنظيمية الوطنية. كما أشاد بالدور التشريعي والرقابي لمجلس النواب وأعضائه وزياراتهم الرسمية الدورية للمؤسسات الوطنية للاطلاع على سير العمل على أفضل وجه وحسب التوجيهات الملكية السامية، مثمنًا الجهود التي تبذلها الصناعة الدوائية الوطنية، والتعاون والتشاركية المستمرة مع المؤسسة، والسعي المستمر نحو التطوير والتحديث وتعزيز تنافسية الصناعة الدوائية الأردنية في الأسواق العالمية. وثمن جهود مجلس نقابة الصيادلة والتعاون مع المؤسسة في مختلف المجالات، لا سيما في مجال الورش التدريبية والتوعوية التي تعزز دور المؤسسة الرقابي والتوعوي، مثمنًا الجهود المتميزة التي تبذلها كوادر المؤسسة. من جانبهم، أكد النواب أهمية الدور الذي تضطلع به المؤسسة بصفتها واحدة من المؤسسات الريادية في الأردن التي تمثل درع لحماية الغذاء والدواء كسلعتين مهمتين للمواطن ودورها في تعزيز تنافسية القطاع الدوائي وريادته كرافد مهم من روافد الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل. وأشادوا بالقفزات النوعية التي شهدتها المؤسسة في تحقيق رؤيتها كمؤسسة رائدة عالميًا في الرقابة على الغذاء والدواء، ورسالتها في ضمان سلامة وجودة الغذاء وفعالية ومأمونية الدواء وكفاءة الأجهزة الطبية والمستلزمات من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية ودعم تنافسية الاقتصاد الوطني والتشاركية وتعزيز وعي المواطن بالتداول السليم للغذاء والدواء وضمن أعلى المعايير الفنية والمؤسسية. كما ثمنوا الإنجازات الكبيرة التي سجلتها المؤسسة خلال السنوات الأخيرة والجوائز التي نالتها المؤسسة والتي تمثل شهادة لالتزامها بواجبها الوطني، مقدرين جهود القائمين على قطاع صناعة الأدوية ومساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، مؤكدين الاستمرار في دعم قطاع الصناعة الدوائية وتطورها لما فيه رفعة وتقدم الوطن في ظل القيادة الهاشمية. يشار إلى أن اللقاء، جاء استمرارًا للقاءات الدورية التي تناقش أهم المواضيع وتستعرض أبرز الإنجازات والتطورات، وتفتح باب الحوار البناء لما فيه دعم هذا القطاع الحيوي.

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة
جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

#سواليف نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تقريرا عن تجربة لجراح بريطاني متطوع في #غزة قال فيه إن مستوى #الدمار و #المعاناة_الإنسانية التي شهدها في القطاع غير مسبوق ولم يشهد مثيلا له في المناطق العديدة التي عمل بها. وذكر الدكتور تومو بوتوكار، الجراح البريطاني المتطوع في #غزة، للكاتب نير حسن الذي أعد التقرير للصحيفة، أن ما شهده في غزة لا يُقارن بما شهده في صراع أوكرانيا، وسوريا، واليمن. واعتبر أن ما يشهده المدنيون في غزة 'يختلف تماما' عن أي مكان آخر خدم فيه، بما في ذلك السودان الذي وصف أوضاعه أيضا بالمروّعة. غارات وإخلاءات مستمرة وعمل بوتوكار خلال الأسبوع الماضي في مستشفيين بجنوب غزة، أحدهما أُصيب بغارة إسرائيلية وأُخلي، والآخر تضرر بشظايا قصف قريب، قبل أن تصدر أوامر بإخلاء المنطقة المحيطة بهما، والتي تضم مئات الآلاف من السكان. وفي تصريحاته لصحيفة هآرتس، وصف بوتوكار الأوضاع الطبية والإنسانية بالكارثية، قائلا إن معظم الجرحى يعانون من مزيج فتاك من الإصابات البالغة وسوء التغذية، مما يعقّد فرص شفائهم ويزيد من احتمالات العدوى. وقال إن القصف الإسرائيلي طال مستشفى كان يعمل فيه، فقد سقطت #صواريخ داخل حرم المستشفى خلال الغارة. وأدت الضربة إلى موجة ذعر بين المرضى والطواقم الطبية، وغادر المستشفى من استطاع منهم. إعلان ورغم العودة الجزئية للطاقم الطبي في اليوم التالي، فإن 3 غارات إضافية دفعت إلى إيقاف العمل بالكامل، وأُجلي المرضى ومن تبقى من الطاقم. قصص مؤثرة ومن بين القصص المؤثرة التي نقلها الجراح، حالة طفل يبلغ من العمر عامين أُصيب بجروح بالغة في ساقه وكان بانتظار عملية جراحية. بعد الإخلاء، فُقد الاتصال بعائلته، ولم يُعرف إذا كان قد خضع للجراحة أم لا. كذلك روى حالة امرأة أُصيبت بجروح خطرة، ولم تكن تعلم أن أفراد عائلتها قُتلوا جميعا في الغارة نفسها التي أُصيبت فيها. ونُقل بوتوكار لاحقا إلى مستشفى الأمل، التابع للصليب الأحمر، لكنه لم يكن في مأمن هناك أيضا، إذ سقطت شظايا من قصف على بُعد 400 متر من المستشفى، وأصابت قسم الطوارئ من دون تسجيل إصابات. ضعف التغذية وحذر الجراح من أن ضعف التغذية الحاد بين السكان نتيجة الحصار المستمر يُضعف الجهاز المناعي، ويعيق قدرة الجسم على تجديد الدم أو التئام الجروح. وقال إن 'الناس لا تنتج دما جديدا، وأجسادهم تبدأ بهضم البروتين بدلا من الدهون للحصول على الطاقة. كل جرح يصبح عبئا إضافيا على الجسم'. واستمر يقول بنبرة حزن شديد، مؤكدا أن المدنيين من نساء وأطفال ومسنين وذوي إعاقة يتعرضون لمعاناة 'تفوق الوصف'، وقال إنه يسمع يوميا عن زملاء له فقدوا أقاربهم أو جاؤوا لعلاجهم في المستشفى بعد إصابتهم. وفي ختام حديثه، تلقى إشعارا من الأمم المتحدة بوجوب الإخلاء الشامل للمنطقة، وسط ترقب لهجوم وشيك أعلن عنه الجيش الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store