
أشرف حكيمي مهدد بالسجن بعد اتهامه في قضية اغتصاب بفرنسا
وتعود الواقعة إلى 25 فبراير 2023، حيث يُشتبه أن الحادثة وقعت في منزل اللاعب بالقرب من باريس. وبحسب التقرير، فإن القرار النهائي الآن بيد قاضي التحقيق، الذي سيقرر ما إذا كان سيؤيد توجيه التهم رسميًا أم لا.
وإذا ثبتت التهمة خلال المحاكمة، فقد يواجه حكيمي عقوبة سجن تصل إلى 15 عامًا.
اضافة اعلان
وخلال فترة التحقيق، نفى اللاعب المغربي هذه الاتهامات، مشيرًا إلى وجود نية للابتزاز من قبل الفتاة، بينما نفت الأخيرة هذا الادعاء بشكل قاطع.
وكان حكيمي قد علّق على القضية في تصريحات أدلى بها خلال شهر يناير الماضي، قائلًا: "عندما تنجح وتكون أمورك تسير على ما يرام، تصبح هدفًا سهلاً للبعض. لقد علّمتني هذه التجربة أنك لا تستطيع الوثوق بالكثير من الأشخاص".
وأضاف: "كان هناك محاولة لابتزازي، ولهذا السبب تقدّمنا بشكوى، وتم التعامل مع القضية من قبل القضاء بالشكل المناسب، وكل شيء يسير في الطريق الصحيح".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 دقائق
- سرايا الإخبارية
هاشم الخالدي… حين يكون القلم وطنًا
بقلم : المحامي محمد عيد الزعبي الإعلامي الحر هاشم الخالدي، لا تربطني به صداقة أو قرابة أو نسب، ولم يسبق أن جمعتني به معرفة شخصية، وكل ما أعرفه عنه جاء من خلال متابعتي الدقيقة لمجموعته الإعلامية "سواليف"، التي يديرها بعقل يقظ وقلب لا يعرف الخوف. هذه المنصة لم تكن مجرد موقع إلكتروني، بل أصبحت مساحة وطنية مفتوحة، تعكس نبض الشارع الأردني، وتضع قضاياه على الطاولة بلا رتوش ولا تزييف، لتتحول إلى مرجع للرأي العام وصوت للمهمّشين والباحثين عن الحقيقة. ، عرفه القراء صحفيًا ميدانيًا شجاعًا، يطارد الخبر كما يطارد الصياد غنيمته، لكن غنيمته دائمًا كانت الحقيقة ولا شيء سواها. مؤمن بوطنه، مخلص لقيادته وشعبه، لا يعرف طعم الراحة في سبيل كشف الخلل وإظهار الحقائق، مهما كان الثمن ومهما اشتدت الضغوط. يرفض أن يكون قلمه بوقًا أو ورقة مساومة، ويميز نفسه بالنزاهة وجرأة الطرح وحيادية الموقف. هاشم الخالدي لا يجامل على حساب الوطن، ولا يقبل الأعطيات أو يسعى وراءها، لأنه يدرك أن الصحفي الذي يمد يده يفقد قدرته على رفع صوته. ولأنه يرى أن الإعلام مسؤولية قبل أن يكون مهنة، جعل من التحقيقات الصحفية سلاحه الأول، ومن كشف الحقائق رسالته التي لا يساوم عليها. ومن خلال "سرايا"، خاض الخالدي معارك إعلامية حقيقية في مواجهة الفساد والترهل الإداري، ففتح ملفات كانت حبيسة الأدراج، وكشف قضايا حاول أصحابها طمسها خلف جدران الصمت. من أبرز ما تناول: فضح شبهات التلاعب في بيع وتأجير أراضٍ تعود ملكيتها للدولة بأسعار متدنية، وتسليط الضوء على عطاءات مشبوهة في مشاريع البنية التحتية، وكشف مخالفات مالية وإدارية في بعض المؤسسات الرسمية. كما تناول ملفات حساسة مثل تهريب وثائق من العقبة، وتجاوزات في قطاع الاستثمار، وقصص تلاعب في توزيع المنح والإعفاءات. لم يكن يكتفي بالنشر، بل يتابع كل قضية خطوة بخطوة، مؤمنًا بأن الصحافة ليست ناقلًا للخبر فقط، بل سلطة رقابية تحاسب وتحرك المياه الراكدة مهما كانت عمقها. يقضي جل وقته في البحث والتحقيق، يلاحق الخيوط الصغيرة التي يراها الآخرون تفاصيل هامشية، لكنه يعرف أنها مفاتيح لكشف ملفات كبرى. يجد متعته الحقيقية حين تصل كتاباته إلى آذان صافية من أصحاب القرار، ويشعر أن جهده لم يذهب سدى إذا تحركت عجلة الإصلاح بفعل كلمة كتبها أو تحقيق نشره. وفي زمنٍ يتكاثر فيه المتسلقون على أكتاف المهنة، ويختلط فيه صوت الحق بضجيج المأجورين، يبقى هاشم الخالدي واحدًا من القلائل الذين حافظوا على نقاء الحبر في أقلامهم، وأثبتوا أن الصحافة يمكن أن تكون معركة شرف، وأن الكلمة الحرة لا تُشترى. لقد صار اسمه علامة فارقة في الصحافة الأردنية، ورمزًا للإعلام الذي لا ينحني أمام العواصف، ولا يبدل مواقفه بتبدل المصالح. في زمنٍ اختلط فيه الباطل بالحق، والصفقات بالمبادئ، يظل هاشم الخالدي نموذجًا للصحفي الحر الذي لم يبدّل أو يساوم، وبقي وفيًّا لحبره، وأمينًا لوطنه، وشاهدًا على أن القلم إذا صان صاحبه شرفه، صار أشد من السيف في وجه الباطل.


الوكيل
منذ 23 دقائق
- الوكيل
بلدية جرش الكبرى تزيل عمارة آيلة للسقوط
الوكيل الإخباري- باشرت بلدية جرش الكبرى، اليوم الجمعة، أعمال إزالة عمارة قديمة داخل قصبة جرش بعد صدور تقرير لجنة السلامة العامة الذي أكد أن المبنى آيل للسقوط ويشكل خطراً على سلامة المستأجرين والمارة. اضافة اعلان وقال المدير التنفيذي لبلدية جرش الكبرى علي شوقه إن قرار الإزالة جاء استناداً إلى تقرير اللجنة الذي بيّن تهالك المبنى وتساقط الحجارة منه، مبيناً أنه جرى الطلب من المستأجرين إخلاء العمارة فيما قام مالك العقار بفصل عدادات الكهرباء استعداداً لعملية الإزالة. وأضاف شوقه أن البلدية اتفقت مع مالك العمارة على تنفيذ الإزالة حفاظاً على السلامة العامة، مشيراً إلى أن العمل جرى اليوم لتفادي الازدحامات المرورية وضمان سهولة التنفيذ.


رؤيا
منذ 24 دقائق
- رؤيا
حملة اعتقالات واسعة النطاق في تركيا تستهدف قوى المعارضة
السلطات التركية تشن حملة إعتقالات طالت شخصيات بارزة في حزب "الشعب الجمهوري" المعارض شنت السلطات التركية، صباح الجمعة، حملة اعتقالات واسعة في بلدية إسطنبول، طالت 40 شخصاً من بينهم شخصيات بارزة في حزب "الشعب الجمهوري" المعارض، في خطوة وصفتها المعارضة بأنها استمرار للملاحقات السياسية ضدها. ووفقاً لما أفادت به وسائل إعلام تركية، فإن من بين المعتقلين رئيس بلدية منطقة "باي أوغلي" الحيوية وسط إسطنبول، بالإضافة إلى عدد من مستشاريه المقربين. وتأتي هذه الاعتقالات بتهم تتعلق بـ"الفساد"، وهي التهمة التي تستخدمها السلطات بشكل متكرر في حملاتها ضد كوادر حزب الشعب الجمهوري. وتعتبر هذه الحملة الأحدث في سلسلة من الإجراءات الأمنية التي تستهدف منذ أشهر حزب المعارضة الرئيسي في البلاد، خاصة في معقله الأهم، إسطنبول. ويأتي هذا التصعيد بعد أشهر من اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، الذي يُعتبر المنافس الأبرز للرئيس رجب طيب أردوغان، حيث اعتُقل في مارس الماضي وحُكم عليه بالسجن، مما أثار حينها أوسع موجة احتجاجات تشهدها تركيا منذ أكثر من عقد. ومنذ أكتوبر الماضي، تم اعتقال 9 من رؤساء البلديات الـ26 الذين ينتمون لحزب الشعب الجمهوري في مختلف مناطق إسطنبول، بتهم ينفيها الحزب ويعتبرها ذات دوافع سياسية. ويرى محللون أن هذه الإجراءات تهدف إلى إضعاف حزب الشعب الجمهوري الذي حقق انتصاراً كبيراً في الانتخابات المحلية التي جرت في ربيع عام 2024، حيث تمكن من الفوز برئاسة بلديات كبرى على حساب حزب "العدالة والتنمية" الحاكم بزعامة أردوغان.