
فنون / وقفة تضامنية فى نيويورك دعمًا للموقف المصرى الإنسانى تجاه غزة
ورفع المشاركون لافتات تشيد بالدور التاريخي لمصر في إنفاذ المساعدات وإنقاذ الأرواح، في ظل استمرار العدوان على القطاع والقصف الإسرائيلي المتواصل على غزة، وشط محاولات إعلامية ممنهجة لتحميل مصر مسؤولية ما لا تتحمله.
وشهدت الفعالية مشاركة وتفاعلًا من جنسيات مختلفة، حيث تم توجيه رسائل مباشرة لعدد من الحضور الأجانب والفلسطينيين المعارضين، لتوضيح الحقائق على الأرض والدعوة لوقف الهجوم الإعلامي غير المنصف ضد مصر.
ورغم بعض الاستفزازات أثناء رفع العلم المصري، حافظ المنظمون على الشكل السلمي والحضاري للوقفة، التي اختُتمت بروح وطنية عالية.
بتاريخ: 2025-08-09

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
الممثل السامي لتحالف الحضارات بالأمم المتحدة: تمكين القيادات الدينية في عصر الذكاء الاصطناعي ضرورة لمواجهة الكراهية والتطرف
أكد السيد ميجيل موراتينوس، الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات والمبعوث الخاص لمكافحة الإسلاموفوبيا، في كلمته أمام المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المنعقد تحت عنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، أن قضية المؤتمر تمسّ الواقع العالمي وتواكب التحديات المعاصرة، مشددًا على أن دور العلماء والمفتين في مواجهة التطرف العنيف وخطاب الكراهية أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى. وأشار " موراتينوس" إلى التصاعد المقلق لموجات الكراهية عالميًا، بما في ذلك الإسلاموفوبيا، واضطهاد المسيحيين والأقليات الدينية، محذرًا من أن تحريف التعاليم الدينية من قبل المتطرفين يهدد وحدة المجتمعات وتماسكها، كما عبّر عن أسفه لاستمرار معاناة المسلمين من ظاهرة الإسلاموفوبيا وما يصاحبها من تمييز مؤسسي، وصور نمطية، وخطابات سياسية وإعلامية معادية. وأوضح موراتينوس أن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية تحمل فرصًا واعدة لنشر رسائل السلام والاعتدال وتعزيز الحوار بين الأديان، لكنها في الوقت نفسه تُستغل أحيانًا لنشر الكراهية والمعلومات المضللة، داعيًا إلى "تسخير التكنولوجيا لخدمة القيم الإنسانية المشتركة"، وتبني "أخلاقيات الخوارزميات" التي تحترم حقوق الإنسان وكرامته. ودعا المبعوث الأممي القيادات الدينية إلى الانخراط الفاعل في التقنيات الحديثة وفهم آلياتها لتوظيفها في خدمة أهداف نبيلة، وتحقيق المواطنة الرقمية الأخلاقية، وحماية المجتمعات من خطاب الكراهية عبر الإنترنت. وفي ختام كلمته، شدد موراتينوس على دعم تحالف الأمم المتحدة للحضارات لجهود المؤتمر في القاهرة لتعزيز كفاءة مؤسسات الإفتاء في عصر الذكاء الاصطناعي، معتبرًا هذه الجهود نموذجًا للتعاون البنّاء والرؤية المستقبلية، ومؤكدًا أن العمل المشترك بين الأديان والثقافات يمكن أن يوجّه التحول التكنولوجي لخدمة السلام بدلًا من تغذية الانقسام والكراهية.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
ضياء رشوان: السيسي يؤكد تمسك مصر بالحل الإفريقي لقضية السد
وأوضح رشوان، خلال لقاء ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، وتقدمه الإعلامية لما جبريل، أن مصر لم تمانع التدخلات الدولية سابقًا، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة هي الطرف الوحيد الذي تدخل بشكل مباشر في الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، وكان ذلك خلال مفاوضات واشنطن، لكن الوفد الإثيوبي تهرّب من التوقيع في اللحظات الأخيرة، في خطوة وُصفت حينها بأنها انسحاب مفاجئ من المسار التفاوضي. وتابع رشوان: "تصريحات ترامب الأخيرة حول إمكانية حل أزمة سد إثيوبيا أعادت إلى الأذهان هذا التدخل، لكن من الواضح أن الرئيس السيسي يرى أن أي تحرك دولي في هذا الملف لن يكون بلا مقابل، خاصة أن ترامب يُعرف بتبنيه مبدأ الصفقة، وهي مقاربة غير معتادة في العلاقات الدولية ، حيث يُفترض وجود اتفاقات ومعاهدات وبروتوكولات، لا صفقات مشروطة." وأضاف أن الرئيس السيسي ، من خلال تصريحاته، بدا وكأنه يغلق الباب أمام أي محاولات لاستغلال الخلاف المصري الإثيوبي من قبل أطراف خارجية، سواء بهدف الضغط على مصر في ملفات أخرى، أو لتحقيق مكاسب سياسية أو اقتصادية على حساب المصلحة الوطنية المصرية، مؤكدًا أن موقف مصر حازم وواضح.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
ضياء رشوان: مصر ترفض حكم غزة من غير أهلها وتدعم الشرطة الفلسطينية
وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية لما جبريل ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن التجربة ليست جديدة، إذ شهد عام 2005 و2006 اتفاقية للمعابر، كان الاتحاد الأوروبي طرفًا مباشرًا فيها، حيث تواجد ممثلوه على معبري رفح وكرم أبو سالم قبل انسحابهم عقب تدهور الأوضاع في غزة. وأشار إلى أن أي وجود عربي أو أوروبي سيكون بغرض دعم وتأهيل السلطة الفلسطينية وأمنها الداخلي، مؤكدًا أن حكم غزة من غير أهلها أمر مرفوض من جميع الأطراف، وفي مقدمتها مصر التي لا تسعى إلا لمساندة الشعب الفلسطيني عبر لجنة التسيير، مؤكدًا أن أي بدائل أخرى غير هذه الصيغة غير مقبولة، متهمًا رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بالسعي لفصل الضفة الغربية عن قطاع غزة.