البرامج الإنسانية تخطف الأضواء من المقالب

حققت مجموعة من البرامج الإنسانية والتثقيفية، التي تصدَّى لتقديمها عدد من النجوم، نجاحاً كبيراً في الشارع المصري والعربي خلال الأيام الأولى من شهر رمضان الجاري، لتخطف الأضواء من برامج المقالب التي نجحت خلال الأعوام الماضية.
المفاجأة الكبرى مع برنامج «قطايف»، الذي يقدمه الفنان سامح حسين عبر منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي الخاصة به منذ بداية الموسم الحالي، ليقدم فكرة جديدة، وهو برنامج اجتماعي إنساني يقدم عدداً من النصائح والتجارب الحياتية الممزوجة بالصبغة الدينية، وبعد مرور أيام قليلة من طرح البرنامج، الذي كانت بدايته متوسطة، أصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي، لتتم مشاهدته بالملايين في كل حلقة يومية تُعرض، ليصبح سامح حسين التريند الأول على «فيسبوك»، وعاد الجمهور لمشاهدة حلقاته الأولى، كما تقدَّم حسين بشكره لكل الجمهور الذي دعمه، واصفاً ما حدث بالمعجزة.
على الجانب الآخر، استطاع الفنان محمد رمضان تحقيق نجاح كبير، عبر برنامجه (مدفع رمضان)، الذي يقدم فيه تجربة إنسانية ومساعدات للجمهور، من خلال نزوله للشارع، واختيار حالات معينة، وتسليمها هدايا مالية ضخمة، إضافة إلى مسابقات أخرى بجوائز مالية عالية.
جاء نجاح تلك التجارب لتأخد من نجاح برامج المقالب، منها «رامز إليون مصر» للنجم رامز جلال، الذي يعتمد على فكرة المقالب، وكذلك برنامج المقالب الآخر «برودكاست» لحسن عسيري، ويعتمد البرنامجان على استضافة النجوم وتنفيذ مقلب فيهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجريدة

١٣-٠٣-٢٠٢٥

• الجريدة

البرامج الإنسانية تخطف الأضواء من المقالب

حققت مجموعة من البرامج الإنسانية والتثقيفية، التي تصدَّى لتقديمها عدد من النجوم، نجاحاً كبيراً في الشارع المصري والعربي خلال الأيام الأولى من شهر رمضان الجاري، لتخطف الأضواء من برامج المقالب التي نجحت خلال الأعوام الماضية. المفاجأة الكبرى مع برنامج «قطايف»، الذي يقدمه الفنان سامح حسين عبر منصاته بمواقع التواصل الاجتماعي الخاصة به منذ بداية الموسم الحالي، ليقدم فكرة جديدة، وهو برنامج اجتماعي إنساني يقدم عدداً من النصائح والتجارب الحياتية الممزوجة بالصبغة الدينية، وبعد مرور أيام قليلة من طرح البرنامج، الذي كانت بدايته متوسطة، أصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي، لتتم مشاهدته بالملايين في كل حلقة يومية تُعرض، ليصبح سامح حسين التريند الأول على «فيسبوك»، وعاد الجمهور لمشاهدة حلقاته الأولى، كما تقدَّم حسين بشكره لكل الجمهور الذي دعمه، واصفاً ما حدث بالمعجزة. على الجانب الآخر، استطاع الفنان محمد رمضان تحقيق نجاح كبير، عبر برنامجه (مدفع رمضان)، الذي يقدم فيه تجربة إنسانية ومساعدات للجمهور، من خلال نزوله للشارع، واختيار حالات معينة، وتسليمها هدايا مالية ضخمة، إضافة إلى مسابقات أخرى بجوائز مالية عالية. جاء نجاح تلك التجارب لتأخد من نجاح برامج المقالب، منها «رامز إليون مصر» للنجم رامز جلال، الذي يعتمد على فكرة المقالب، وكذلك برنامج المقالب الآخر «برودكاست» لحسن عسيري، ويعتمد البرنامجان على استضافة النجوم وتنفيذ مقلب فيهم.

الأنباء

٢١-١١-٢٠٢٤

• الأنباء

إمام ورئيس وحسين.. أحدث المغادرين لمسلسلات رمضان

ما زالت خريطة موسم مسلسلات رمضان المقبل في مصر تشهد العديد من التغييرات، لاسيما أن مرحلة التحضيرات للمشاريع الجديدة لا تزال قائمة حتى الآن، إذ هناك فرصة لدخول أعمال وخروج البعض لأسباب إنتاجية. وانضم الفنان محمد إمام إلى قائمة المغادرين، بعد تأجيل المشروع الثاني على التوالي، والذي كان سيجمعه بالمؤلف محمد صلاح العزب، والمخرجة شيرين عادل، وذلك لكون مسلسل «الكينج» يتطلب المزيد من الوقت، حيث قال العزب، بحسب مجلة «سيدتي»: «لقد قررنا -النجم محمد إمام والمخرجة شيرين عادل والعبد الفقير إلى الله- تأجيل المسلسل المزمع عرضه في رمضان 2025 إلى رمضان 2026 بإذن الله تعالى، وذلك لضيق الوقت، وضخامة المشروع الذي يستلزم التصوير في دول متعددة ويستدعي الكثير من التحضيرات، نظرا لطبيعة موضوعه، ونلتقي في 2026». وتعد الفنانة ياسمين رئيس من أحدث الغائبين، بعد خروج مسلسلها الجديد «قتل اختياري»، الذي كان من المقرر أن تنافس به في رمضان، ويشاركها البطولة أحمد خالد صالح، والعمل مكون من 15 حلقة فقط، حيث قررت الشركة المنتجة تأجيله إلى وقت لاحق من العام المقبل، وهو من تأليف محمد السوري، وإخراج يحيى إسماعيل، وتدور أحداثه في إطار تشويقي. وتكتفي ياسمين بمشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل «جودر» بطولة الفنان ياسر جلال، حيث أوشك على الانتهاء من تصويره كاملا، إذ تتبقى لها أيام معدودة، وتدور أحداث العمل حول شخصية «جودر»، الصياد الذي تتعقد معه مقادير حياته قبل قدومه إلى الدنيا، ثم يدخل خلال شبابه في صراع مع أشقائه بعد وفاة والده، الذي قام بالتفريق بين أبنائه الثلاثة، لأنه كان يحبه أكثر من أشقائه، ثم تحاك ضده العديد من المؤامرات. وأيضا أعلن الفنان سامح حسين، قبل أيام، عن خروجه هو الآخر من خريطة دراما رمضان، وتأجيل مسلسل «برومودا»، فيما سيعوض غيابه، بالتركيز في السينما بشكل أكبر، لاسيما أنه تعاقد مؤخرا على فيلمين جديدين، وهما: «تحت الطلب» و«استنساخ». ويشهد موسم دراما رمضان المقبل غياب عدد من النجوم، بخلاف الفخراني وإمام ورئيس وحسين، أبرزهم: محمد رمضان، أحمد عز، منى زكي، يسرا، هنا الزاهد، كريم عبدالعزيز، وأمير كرارة.

الجريدة

٠٦-١٠-٢٠٢٤

• الجريدة

غياب مصري عن جوائز «الإسكندرية السينمائي»

اختتمت فعاليات الدورة الـ 40 من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الأمير أباظة رئيس جمعية كُتاب ونقاد السينما، بحضور عدد من النجوم والسينمائيين. وشهدت المسابقات الرئيسية غياباً مصرياً على منصات الجوائز. وشاركت في الحفل النجمة نيللي، التي حملت الدورة اسمها، وعدد من النجوم، منهم: خالد سرحان، ورانيا محمود ياسين، ومحمد رياض، والمخرج يسري نصرالله. وأعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية الجوائز بالمسابقة الرسمية، ورأس لجنة التحكيم المخرج يسري نصرالله، وعضوية: مهدي عباس، وأنجيليك كافلاري، وخالد الزدجالي، وتاميلا كوليفا، وحصل على جائزة أفضل ممثل التونسي مجد مستورة عن فيلم «وراء الجبال»، وجائزة أفضل ممثلة ذهبت إلى التونسية أمينة بن إسماعيل عن فيلم «المابين»، وجائزة أفضل تصوير لديفد فلاستيس مدير تصوير فيلم «العنزة»، وأفضل سيناريو ذهب إلى الكرواتية جيلينا بالجان عن فيلم «احتفال»، وجائزة أفضل مخرج للكرواتي برونو أنكوفيتش عن فيلم «احتفال» أيضاً، وأفضل فيلم أول لمخرجته الكرواتية أونا جونجاك عن فيلمها «نزهة»، وجائزة أفضل فيلم ذهبت لـ «أغنية الماعز» للمخرج أندريا جاكيموسكي. وأعلنت جوائز الفيلم العربي- نور الشريف، ورأس لجنة التحكيم سمير فرج مدير التصوير، وعضوية فايق جرادة وكلوديا حنا، حيث حقق فيلم «المابين» جائزة أفضل فيلم عربي. فيما حصل «العنزة» على جائزة لجنة التحكيم الخاصة، و«خلف الجبال» فاز بجائزة الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما لأفضل فيلم عربي طويل. أما جوائز مسابقة الأفلام القصيرة، فترأس لجنة التحكيم ماريان بورجو، وعضوية جيزي بيومي ورؤى المدني، وحصل على أفضل فيلم روائي قصير اللبناني «جئت من البحر» للمخرجة فيروز سرحال، وجائزة أفضل فيلم وثائقي ذهبت إلى اللبناني «لا تزال حزينة» للمخرج كارل حداد، وحصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة الفيلم الفلسطيني التركي «الغميضة» للمخرج رامي عباس. وفي مسابقة أفلام شباب مصر، التي يرأس لجنة تحكيمها خالد سرحان وعضوية رانيا محمود ياسين، أسفرت عن فوز فيلم «دوائر» للمخرج كيرلس جمال بجائزة أفضل فيلم روائي قصير، وجائزة لجنة التحكيم للفيلم الوثائقي ذهبت مناصفة بين ثلاثة أفلام: «ذات الأرضين»، و«الشونة»، و«الفيلق»، وحصل على ثلاث شهادات تقدير فيلم «خام» للمخرج عمر مصطفى، و«بحضرة الموت» للمخرجة رانيا علي، و«مسيرتي» للمخرجة حبيبة حسام الدين، وجائزة أحمد الحضري ذهبت مناصفة بين فيلمي «لعل الله يراني» للمخرج محب وديع. وفي مسابقة أفلام الأطفال، التي يرأسها سامح حسين وعضوية أليس كانتيريان ومحمد علال، ذهبت جائزة أفضل فيلم روائي قصير إلى «فيلم قصير عن الأطفال» للمخرج الفلسطيني إبراهيم حنضل، وجائزة أفضل فيلم تحريك ذهبت إلى «لولا والبيانو» للمخرج أوغوستو زانفي، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة للفيلم الروائي القصير «نيا» للمخرجة الجزائرية إيمان عايدي.