
مواجهات في الضفة واستهداف بارجة أمريكية وعدوان على لبنان
وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن الهلال الأحمر سجل إصابة فلسطينيين اثنين في بلدة بيت فوريك شرق نابلس، بينما أصيب ثلاثة آخرون خلال اقتحام القوات الإسرائيلية للبلدة.
كما شهدت قرية أودلا جنوب نابلس مواجهات، حيث نفذت القوات الإسرائيلية عمليات دهم واعتقالات، مما أدى إلى اعتداء الجنود على طواقم الهلال الأحمر أثناء تغطيتهم للمواجهات.
في مناطق أخرى من الضفة، مثل بلدة يعبد وقرى جيوس والزاوية، استمرت الاقتحامات والاعتقالات، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 930 فلسطينياً منذ بداية التصعيد.
وفي الخليل، أصيب فلسطيني برصاص الاحتلال عند حاجز ميتار، بينما شهد مخيم العروب مواجهات مع قوات الاحتلال.
استهداف حاملة الطائرات الامريكية "يو اس اس"
على صعيد آخر، أعلنت القوات المسلحة اليمنية استهداف حاملة الطائرات الأمريكية"يو أس أس هاري ترومان" للمرة الثانية خلال 24 ساعة، باستخدام صواريخ باليستية وطائرات مسيرة، في رد على العدوان الأمريكي المستمر على اليمن.
عدوان اسرائيلي جديد على لبنان
وفي لبنان، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفها على الجنوب اللبناني، حيث استهدفت عدة بلدات وقرى، مما أسفر عن استشهاد مواطنين وإصابة آخرين.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية وقوع غارات إسرائيلية على بلدة عيناتا، بالإضافة إلى استهداف سيارة في بلدة ميس الجبل، مما أدى إلى استشهاد سائق السيارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ساحة التحرير
موقع روسي: حاملة الطائرات البريطانية تواجه خطر الإغراق من اليمنيين!
موقع روسي: حاملة الطائرات البريطانية تواجه خطر الإغراق من اليمنيين! يواجه فخر البحرية البريطانية أحد أخطر التحديات في تاريخها القصير، على الرغم من أنها قد تكون عرضة للتدمير الذاتي. وتظهر تفاصيل جديدة بشأن الحادث الذي فقدت فيه الولايات المتحدة مقاتلة من طراز إف-18، تقدر قيمتها بـ 65 مليون دولار، في البحر الأحمر. فقد تبين أن المجموعة الأمريكية كانت على بُعد 500 ميل بحري من أقرب نقطة يمكن لليمنيين إطلاق صواريخهم منها. وهذا يشير إلى أن مقاتلي حركة أنصار الله أصبحوا يمتلكون صواريخ مضادة للسفن ذات مدى بعيد، مما يجبر القوات المعادية على الابتعاد إلى مسافات أكثر صعوبة لتنفيذ هجمات مباشرة. ثانياً، تمكنت مجموعة من سبعة صواريخ مضادة للسفن تابعة للقوات اليمنية من اختراق منطقتين للدفاع الجوي والدفاع الصاروخي لحاملة الطائرات، ولم يتم إيقافها إلا في الخط الأخير. وتزعم بعض المصادر على الإنترنت أن إحدى سفن الحراسة التابعة لحاملة الطائرات هاري ترومان أصيبت أيضًا، ولكنني لن آخذ هذه الكلمات على محمل الجد. لقد حقق اليمنيون بالفعل أقصى استفادة من هذا الوضع. فقد أثار الحادث المفاجئ لطائرة هورنت غضب القيادة العسكرية الأمريكية، مما دفع رئيس البنتاغون الجديد، بيت هيجسيث، إلى إطلاق سلسلة من التهديدات ضد أنصار الله وإيران، التي يُزعم أنها تدعمهم. حيث قال: 'سيدفع الحوثيون ثمناً باهظاً جراء حادثة الأمس، وسنجعل قادتهم الإرهابيين يتحملون العواقب'. لماذا يُطلق على أنصار الله في اليمن الذين يقاتلون الأسطول الأميركي النظامي لقب 'الإرهابيين'، بينما لا يُطلق نفس اللقب على الأسطول والقوات الجوية الأميركية التي تقصف المناطق السكنية في صنعاء والحديدة؟ هذه من غرائب الرؤية الجيوسياسية الأميركية. لقد اعتدنا منذ زمن طويل على مثل هذه المبادئ المنافقة. كما أن إيران تأثرت بهذه الأفكار أيضًا. ولم يكتفِ اليمنيون بالتعهد بمواصلة الهجمات، بل قاموا أيضًا بمنع حاملة الطائرات البريطانية وسفنها المرافقة من دخول البحر الأحمر. كانوا يسعون للتسلل عبر الثغرات دون الانخراط في قتال، لكن يبدو أن ذلك لن ينجح الآن. فهناك توجد العديد من القوات المستعدة لاستهداف حاملة الطائرات البريطانية 'أمير ويلز'، بصواريخ يمنية، وسيتم إعداد قائمة انتظار لذلك. بالأمس، عبرت 'أمير ويلز' برفقة طاقمها المتنوع، الذي تم جمعه من مختلف أنحاء العالم، وقد وضعت بالفعل مسارها بوضوح نحو منطقة المحيطين الهندي والهادئ عبر قناة السويس والبحر الأحمر. وأعتقد أن هذه فرصة مناسبة لتصفية الحسابات بشأن جميع التصرفات البريطانية مرة واحدة، ولحسن الحظ، يبدو أن اليمنيين لا يمانعون في ذلك. – موقع دزين رو رابط المقال: عرب جورنال / ترجمة خاصة – 2025-05-03 The post موقع روسي: حاملة الطائرات البريطانية تواجه خطر الإغراق من اليمنيين! first appeared on ساحة التحرير.


ساحة التحرير
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ساحة التحرير
كيف سقطت 'F18' الأميركية في البحر الأحمر؟علي الدرواني
كيف سقطت 'F18' الأميركية في البحر الأحمر؟ علي الدرواني أعلنت البحرية الأميركية سقوط طائرة 'F18' من على متن حاملة الطائرات المتموضعة في البحر الأحمر، في بيان غير مفصل: 'كانت طائرة F/A-18E تُسحب بنشاط في حظيرة الطائرات عندما فقد طاقم النقل السيطرة عليها. فُقدت الطائرة وجرار السحب في البحر'. لاحقًا نقلت وسائل إعلام عن مسؤولين أن سبب السقوط، هو انزلاق بعدما قامت حاملة الطائرات 'يو إس إس ترومان' بمناورة مراوغة لتجنب مسار نيران حوثية قادمة، وفق ما أكده مسؤولون أميركيون لموقع 'المونيتور' الذي علّق بدوره أنه: 'لا يزال من غير الواضح نوع القذيفة أو إذا ما جرى اعتراضها'. الأكيد هو أن الطائرة الأميركية قد سقطت في أثناء تنفيذ عملية الاشتباك العسكرية اليمنية ضد حاملة الطائرات 'هاري ترومان'، والتي كانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت عنها عصر الاثنين، وهي عملية مشتركة بين القوات البحرية والصاروخية وسلاح الجو المسير، بعدد من الطائرات المسيرة، والصواريخ الباليستية والمجنحة، طوال ساعات، ونتج عن الاشتباك إجبار حاملة الطائرات على التراجع عن مواقعها السابقة والاتجاه نحو شمال البحر الأحمر. لكن ما ليس مؤكدًا، هو كيف سقطت؟ هناك ثلاثة سيناريوهات تتبادر إلى الذهن مع سماع بيان البحرية الأميركية، الأول: هو أنه تم إسقاطها بنيران القوات اليمنية، وأصيبت بصاروخ بالستي أو مجنح أو بطائرة مسيرة، وتتعمد البحرية الأميركية إخفاء الأمر حفاظًا على ما تبقى من سمعة 'ترومان'، والبحرية الأميركية التي تعاني من العجز في تحقيق أهدافها في اليمن على مدى أكثر من ستة أسابيع، كلفتها ثلاثة مليارات دولار حسب موقع 'رسبونسبول' الأميركي. السيناريو الثاني: هو أنها قد سقطت بفعل نيران صديقة، وبهذا يكون ثاني سقوط لطائرة من هذا النوع، بعد إسقاط واحدة في البحر الأحمر في ديسمبر/2024م فوق حاملة الطائرات نفسها، 'هاري ترومان'. وسبب إخفاء مثل هذا الاحتمال، هو لمنع تكرار الإحراج الذي لحق بقادة الحاملة في المرة السابقة، بعد أن ظهروا بوضع المرتبك الخائف المرعوب، وتم إطلاق النار نحو الطائرة على سبيل الخطأ، دون أي تدقيق، رغم الأنظمة المتقدمة للتعرف على الأجسام الصديقة، والتي يبدو أنها فشلت هي الأخرى في تنفيذ تلك المهمة بالشكل المطلوب. السيناريو الثالث: هو ما يبدو أن البحرية الأميركية ذاهبة اليوم إلى اعتماده، عبر التسريبات المتعددة لوسائل الإعلام والصحافة الأميركية وغيرها، ويتلخص كما سبق، بانزلاق الطائرة في أثناء محاولة البحارة قطرها في الحظيرة، وبينما كانت 'ترومان' تحاول الهروب بسرعة خوفًا من إصابتها من قبل القوات اليمنية، انعطفت بشكل حاد، كما تقول الرواية المطلوب تمريرها، ومن المنطقي حينها أن يفقد البحارة السيطرة عليها وعلى الجرار، وبالتالي تتعرض للسقوط. النتيجة الواضحة، لمختلف السيناريوهات، أن السقوط كان بسبب العملية المشتركة بالأمس، والتي تشير إلى حالة الإرباك والتخبط والرعب التي تعيشها منظومة القيادة والسيطرة في الحاملة 'ترومان'، ما يشكل فضيحة مدوية للبحرية الأميركية، ويكشف عن الفوضى الخطيرة التي تعتري العمليات الأميركية بشكل عام. إن مجرد انعطافة الحاملة 'ترومان' بهذا الشكل الحاد يعني أن الدفاعات الجوية التابعة لها لم تكن فعالة، ولا توفر الأمن الكامل للحاملة، وبالتالي فهناك توقعات مرتفعة لدى قادة 'ترومان'، بإصابتها، ولهذا فلا مجال أمامها سوى الهروب. هروب حاملة الطائرات أمام العمليات اليمنية، ليس جديدًا، فقد كانت 'أيزنهاور'، و'لنكولن'، مبدعتين في تنفيذ إستراتيجية الهروب، كما تندر عليهما بذلك السيد عبد الملك الحوثي في عدة خطابات. يبقى أنه، وبالنظر إلى الرواية الأميركية، فإذا كانت هذه الطائرة قد سقطت، وهي تزن من 11 إلى 17 طنًا، نتيجة انعطاف حاد، فهذا يعني أن القوة الطاردة المركزية التي تسلّطت على الطائرة كانت كبيرة بما يكفي لتحريك ذلك الوزن الثقيل جدًا، لدرجة سقوطها في البحر، وعليه فما الذي حل ببقية الطائرات؟ وهذا ما يجب مناقشته مع الخبراء في هذا المجال. 2025-04-30 The post كيف سقطت 'F18' الأميركية في البحر الأحمر؟علي الدرواني first appeared on ساحة التحرير.


اذاعة طهران العربية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
استهداف موقع إسرائيلي وسقوط طائرة امريكية في البحر الاحمر
بثت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مقطع فيديو جديد أكدت فيه أن الحل الوحيد للإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة يتمثل في إبرام صفقة تبادل جدية مع المقاومة الفلسطينية. وأظهر الفيديو نداءات متكررة للأسرى الإسرائيليين المحتجزين، يطالبون خلالها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بالوفاء بوعوده بالعمل على إطلاق سراحهم، سواء خلال حملته الانتخابية أو بعد توليه الرئاسة. وقد أوفت الفصائل الفلسطينية بشروط الاتفاق بإطلاق سراح 33 أسيراً إسرائيلياً (بينهم أحياء وجثامين) مقابل الإفراج عن نحو ألفي أسير فلسطيني، بينهم أصحاب محكوميات عالية. وفي إطار الرد المشروع على هذا العدوان الأمريكي ومجازره بحق الشعب اليمني، أعلنت القوات المسلحة اليمنية، عن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" والقطع الحربية التابعة لها في شمال البحر الأحمر. وأوضحت القوات المسلحة، أن العملية المشتركة نفذتها وحدات من القوات البحرية وسلاح الجو المسيّر والقوة الصاروخية، حيث تم الاشتباك مع الحاملة والقطع المرافقة لها باستخدام عدد من الصواريخ المجنحة والبالستية والطائرات المسيرة على مدار الساعات الماضية. وأكدت القوات المسلحة، أن هذه العملية النوعية أجبرت حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" على التراجع والابتعاد عن موقع تمركزها السابق، لتتجه نحو أقصى شمال البحر الأحمر. سقوط مقاتلة من طراز "F-18" في البحر الأحمر أعلنت البحرية الأميركية، عن سقوط مقاتلة من طراز "إف 18" من على متن حاملة الطائرات "ترومان" أثناء إبحارها الاثنين في البحر الأحمر، وأشارت إلى أنّ سقوط الطائرة، أدّى إلى إصابة بحّار. وكانت قد أعلنت القوات المسلحة اليمنية، تنفيذها في الساعات الماضية عملية عسكرية استهدفت حاملة الطائرات الأميركية "ترومان" والقطع الحربية التابعة لها، بعدد من الصواريخ المجنحة والباليستية والطائرات المسيرة. ويُذكر أنّها المرّة الثانية التي تسقط فيها صنعاء طائرة حربية أميركية من نوع "إف 18"، إذ تم إسقاط الأولى في 22 كانون الأول/ديسمبر 2024، واعترفت بها الولايات المتحدة لاحقاً. من جهتها أكدت الولايات المتحدة الأمريكية أن الصواريخ والمسيرات اليمنية تسببت في إسقاط المقاتلة "إف-18" من على متن الحاملة "هاري ترومان". جاء ذلك في تصريح مسؤول أمريكي لشبكة "سي إن إن"، حيث أشار إلى أن سقوط الطائرة جاء بعد قيام الحاملة بعملية انعطاف شديدة لتفادي نيران اليمنين. هذا الاعتراف يتماشى مع ما أعلنه العميد يحيى سريع في بيانه الأخير، الذي أكد أن الحاملة "ترومان" اضطرت للتراجع من مركزها في البحر الأحمر. كما يكشف عن فشل المنظومات الأمريكية في اعتراض الصواريخ والمسيرات اليمنية، مما أجبر الحاملة على الهروب.