
ناشطون : مدير أمن عدن مدعو الى استكمال إجراءاته القانونية في إستدعاء الشيباني على تصرف مشبوه
وفي هذا السياق دعا ناشطون وحقوقيون وصحفيون مدير أمن عدن الذي بث في تصرف مدير شرطة خورمكسر ، فأنه مدعو لاستدعاء مأمون الشيباني على تصرفه بخصوص التسجيلات ونشرها والتحري في الموضوع بدقة أكثر بان يظهر صاحب الفيديو ويتحدث بهذه العفوية عن مشكلة شخصية واجهته ويطالب بحل ومحاسبة للطرف الآخر،
امر فيه نظر ..! بحسب تعبيرها وقالوا : لكن أن يقوم الشيباني بتسجيل محادثته بالصوت مع رجل أمن واستدراجه واستفزازه لقول كلام خارج المألوف وتعميم المحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي فهذا موضوع لا يخلو من شبهة وأمر خطط له بعناية ودبر بليل.. إن صح التسجيل" ..!
وتساءلوا : كيف سجل مأمون المكالمة وهل سبق وتمت التعامل معه بعنصرية وكان عارف للمرة الثانية واستعد للتسجيل؟
ربما الشيباني استعد لهذا المشهد ولكن بقي السؤال : كيف تم تسجيل حديث قائد شرطة خورمكسر؟ مطالبين اللواء استكمال اجراءاته الأمنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
وفاة مفاجئة ليمني مغترب في الرياض.. التفاصيل تكشف مفاجأة صادمة..الاسم والصورة
توفي الشاب اليمني علي عبده علي بن علي السريحي، المقيم في السعودية، إثر تعرضه لصعقة كهربائية قاتلة نتيجة "ماس كهربائي"، ما أدى إلى وفاته على الفور. ووفق مصادر محلية، فإن السريحي ينحدر من قرية ذي عقيب بمديرية جبلة في محافظة إب، وكان يعمل في مدينة الرياض، قبل أن توافيه المنية في الحادث المؤسف. وتأتي هذه الحادثة في ظل تزايد حالات الوفاة بين المغتربين اليمنيين في السعودية خلال السنوات الأخيرة، سواء نتيجة حوادث مرورية أو حوادث أثناء العمل.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
"الأوقاف السورية" تعلّق على فيديو السيارة في الجامع الأموي
بعدما أثار فيديو متداول ظهر خلاله شخص يتجول بسيارته المرسيدس في حرم الجامع الأموي بدمشق ردود فعل غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي، أصدرت وزارة الأوقاف السورية، السبت، بيانا أوضحت فيه تفاصيل القصة الكاملة. وأفادت وزارة الأوقاف السورية في بيان على حسابها على "تلغرام"، قالت إنه من إدارة مسجد بني أمية الكبير بدمشق، بأنه "بتاريخ (2025/7/31)، حضر أحد الأشخاص إلى الجامع الأموي لاستلام عدد من المصاحف، وقد سمحت له إدارة المسجد بإيقاف سيارته خارج حرم المسجد لتسهيل عملية التحميل". وأضاف البيان: "عند بدء التحميل، أُبلغ صاحب السيارة بعدم وجود عمال متاحين للمساعدة، فقام بعض الموظفين ومن دون أخذ الإذن من إدارة المسجد بالسماح له بإدخال سيارته إلى داخل باحة المسجد لتحميل المصاحف بنفسه". وتابع أنه "خلافا للغرض الذي أُدخلت السيارة من أجله، قام الشخص المذكور بالتجول بسيارته داخل الباحة، وصوّر مقطع فيديو ونشره على منصات التواصل الاجتماعي بطريقة غير لائقة لا تتماشى مع حرمة المسجد ومكانته". وأوضح البيان أن "إدارة الجامع الأموي تعرب عن أسفها لحدوث ذلك، فإنّها تؤكد ما يأتي: أولا: محاسبة الموظفين المسؤولين عن السماح بإدخال السيارة دون إذن إدارة المسجد. ثانيا: مخاطبة الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق صاحب مقطع الفيديو". واختتم البيان بالقول: "تؤكد الإدارة حرصها الدائم على صون حرمة الجامع الأموي والحفاظ على قدسيته، واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث". وكان مقطع الفيديو المتداول قد أظهر تجول شخص رفقة عائلته بسيارته داخل حرم المسجد، وسط تسهيلات للعبور من قبل أشخاص متواجدين داخل الجامع. وأثار الفيديو استياء كبيرا على مواقع التواصل على اعتبار أن الدخول إلى حرم مكان مقدس بهذه الطريقة أمر غير مسموح.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
مقتل 3 مسلحين وشرطي في هجوم على قوات الأمن في إيران
أعلنت شرطة محافظة سيستان وبلوشستان في جنوب شرق إيران مقتل ثلاثة من الإرهابيين الذين شنوا هجوما على عناصر الشرطة في مدينة سراوان صباح اليوم الأحد. أعلنت شرطة محافظة سيستان وبلوشستان في جنوب شرق إيران مقتل ثلاثة من الإرهابيين الذين شنوا هجوما على عناصر الشرطة في مدينة سراوان صباح اليوم الأحد. وحسبما نقلت وكالات أنباء إيرانية عن المركز الإعلامي للشرطة، فقد تعرض أفراد قوة أمنية لهجوم مسلح أثناء قيامهم بدورية في مدينة سراوان. وأثناء تصديها للهجوم قتلت قوات الأمن ثلاثة من المسلحين، وبدأت بمطاردة باقي المهاجمين. وأفادت الشرطة بمقتل أحد عناصرها في الاشتباك وإصابة آخر تم نقله إلى المستشفى. وحسب تقارير أخرى فقد حاول عدد من مسلحي جماعة "جيش العدل" التي تطلق عليها في إيران "جيش الظلم"، اقتحام مركز شرطة سراوان، وقتل في الاشتباك 3 إرهابيين وألقي القبض على اثنين آخرين. والشهر الماضي شن مسلحو "جيش العدل" هجوما على مجمع قضائي في مدينة زاهدان عاصمة محافظة سيستان وبلوشستان، مما أدى إلى مقتل 6 أشخاص وإصابة 20 آخرين.