logo
رئيس أركان جيش الاحتلال يوعز بتوسيع "العملية العسكرية" في غزة إلى مناطق إصافية

رئيس أركان جيش الاحتلال يوعز بتوسيع "العملية العسكرية" في غزة إلى مناطق إصافية

العربي الجديدمنذ 2 أيام

أوعز رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الأحد، بتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، لتشمل مناطق إضافية في شمال القطاع وجنوبه، في إطار الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكثر من عشرين شهراً. وأفاد بيان صادر عن جيش الاحتلال أن زامير أصدر توجيهاته خلال مشاركته في جلسة لتقدير الموقف أعقبتها جولة ميدانية في جنوبي قطاع غزة، دعا فيها إلى "توسيع المناورة إلى مناطق أخرى هناك"، وفق تعبير البيان.
ويواصل
جيش الاحتلال الإسرائيلي
حربَ الإبادة على قطاع غزة المحاصر، في وقت تواجه فيه حكومة بنيامين نتنياهو ضغوطاً دولية متزايدة بسبب الحرب والوضع الإنساني المأساوي في القطاع الفلسطيني، إذ أدى حصار مطبق استمر لأكثر من شهرين وجرى تخفيفه جزئياً الأسبوع الماضي، إلى نقص حاد في الغذاء والدواء وغيرهما من المواد الأساسية.
تقارير عربية
التحديثات الحية
الاحتلال يستأنف حرب غزة | قصف عنيف وتحويل مراكز المساعدات لمصائد موت
وقصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عدداً من البيوت والأبراج الواقعة في منطقة شمال مدينة غزة وشمالها الغربي لليوم الثاني على التوالي بعد سلسلة من الغارات وعمليات التدمير التي جرت يوم أمس. وبحسب جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، فإن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال 48 ساعة الماضية نحو 70 منزلاً وبرجاً في القطاع، غالبيتها في نطاق جغرافي مرتبط بشمال مدينة غزة أو شمالها الغربي أو المناطق الشمالية الشرقية للقطاع.
وعلى صعيد الحراك الدبلوماسي الرامي إلى وقف إطلاق النار في غزة، نقلت "رويترز" عن مسؤول في حركة حماس قوله، أمس السبت، إنّ الحركة ردت إيجابياً على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة، لكنّها تسعى لإدخال بعض التعديلات. ولم يوضح المسؤول التعديلات التي تسعى الحركة لإدخالها، فيما قال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات لـ"رويترز" إن من بين التعديلات التي تسعى حماس لإدخالها، إطلاق سراح الرهائن على ثلاث مراحل خلال الهدنة التي تستمر 60 يوماً، وتوزيع المزيد من المساعدات في مختلف المناطق، وأضاف المسؤول أن حماس تريد أيضاً ضمانات بأن الاتفاق سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار.
(الأناضول، العربي الجديد)

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع مع صعود الدولار
الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع مع صعود الدولار

القدس العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • القدس العربي

الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع مع صعود الدولار

واشنطن: انخفضت أسعار الذهب الثلاثاء، بعدما اقتربت من أعلى مستوى في أربعة أسابيع، إذ ضغط ارتفاع متواضع للدولار على المعدن الأصفر لكن حالة عدم اليقين بشأن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين أبقت المستثمرين حذرين وحدت من انخفاض الذهب. ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 3369.98 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 02:49 بتوقيت غرينتش، بعدما بلغ أعلى مستوى منذ الثامن من مايو/ أيار في وقت سابق من الجلسة. واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3390 دولارا. وارتفع المعدن الأصفر بنحو 2.7 بالمئة في الجلسة السابقة، مسجلا أقوى أداء يومي في أكثر من ثلاثة أسابيع. وقال برايان لان المدير العام بشركة غولد سيلفر سنترال في سنغافورة 'تعافى الدولار قليلا وانخفض الذهب، لذا فإنهما مرتبطان عكسيا في هذه المرحلة'. لكنه أضاف أن الذهب لا يزال يتبع عن كثب التطورات المتعلقة بالتجارة العالمية. وتعافى مؤشر الدولار قليلا من أدنى مستوى في ستة أسابيع. وقال البيت الأبيض الاثنين إن من المرجح أن يتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ هذا الأسبوع، بعد أيام من اتهام ترامب لبكين بانتهاك اتفاق لخفض الرسوم الجمركية والقيود التجارية. ومن المقرر رفع الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمنيوم إلى المثلين لتصبح 50 بالمئة اعتبارا من غد الأربعاء، وهو الموعد النهائي الذي حددته إدارة ترامب للدول لتقديم أفضل اقتراحاتها في المفاوضات التجارية. من ناحية أخرى، أظهرت مذكرة نشرتها وسائل إعلام روسية بأن موسكو أبلغت كييف خلال محادثات السلام أمس الاثنين أنها لن توافق على إنهاء الحرب إلا إذا تخلت كييف عن أجزاء كبيرة جديدة من الأراضي وقبلت بقيود على حجم جيشها. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 2.1 بالمئة إلى 34.07 دولار للأوقية، واستقر البلاتين عند 1062.46 دولار، وارتفع البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 990.26 دولار. (رويترز)

"الشرق الأوسط في عيون ترامب".. هل نعيش النكسة الكبرى لعقلانية الدولة؟
"الشرق الأوسط في عيون ترامب".. هل نعيش النكسة الكبرى لعقلانية الدولة؟

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

"الشرق الأوسط في عيون ترامب".. هل نعيش النكسة الكبرى لعقلانية الدولة؟

ألا تزال الولايات المتحدة الأميركية تمارس نفوذها المطلق في الشرق الأوسط كما مارسته خلال العقود المنصرمة، أم أنّ دورها بدأ في الانحسار بسبب ظهور توازنات جديدة؟ ذلك هو السؤال المحوري الذي يطرحه المؤلَّف الجماعي الجديد: "الشرق الأوسط في عيون ترامب"، والذي صدر مؤخّراً في سويسرا عن "منشروات إيريك بونييه"، بإشراف الباحث المتخصص في شؤون العالم العربي وتحولاته السياسية حَسني عبيدي، بمشاركة سبعة باحثين مثل سارة داود، فتيحة دازي-هاني ولويس مارتينيز وغيرهم من المتخصصين في سياسات أميركا بالشرق الأوسط. التحولات الجيوسياسية وتأثيرها هذا السؤال شرعي وجيه، لأن السياق الجيو-سياسي لعُهدة ترامب الثانية يختلف جذرياً عن سياق ولايته الأولى: فقد باتت إيران على أعتاب القنبلة النووية بعد الترفيع من كميات اليورانيوم المخصب، كما تحرّرت سورية من قبضة النظام الأسدي إثر أكثر من خمسة عقود من الحكم المطلق وحرب أهلية فظيعة، إلى جانب تقهقر قوة حزب الله بعدما خسر جل قادته، وأخيراً استمرار حرب الإبادة في غزة التي أتت على الأخضر واليابس. هذه العوامل وغيرها تجعل من المشروع التساؤل عما تغير في تعامل ترامب مع الشرق الأوسط. للإجابة عن هذا الإشكال، ركز الباحثون على فكرة imprévisibilité التي تُميز الرئيس الأميركي والتي يمكن ترجمتها "بعدم القدرة على توقّع ردات فعله"، والعجز عن تصوّر أدنى استراتيجية للتعامل معه نظراً إلى الكمّ الهائل من الاحتمالات المتوقعة وغير المتوقعة لسلوكه وقراراته. يصم هذا العيبُ سياسات الرئيس ويجعل منها فريسة الأهواء وتقلّبات المزاج في ظلّ غياب رؤية واضحة لقضايا المنطقة، والاسترسال مع "الصفقات" المشتهاة، في نكسة كبرى لعقلانية الدولة الحديثة والقانون الدولي. وهو ما يؤكد تحليلات المفكر السوري الراحل مطاع صفدي حول هيمنة منطق القوة على كل منطق آخر وفرض المصلحة الأميركية - الإسرائيلية فوق مصالح الشعوب الأخرى، في ضربة قاصمة لمفهوم الديمقراطية التي تُقدّم بوصفها "نظاماً كونياً" ولمبادئ الشرعية الدولية وتكافؤ الفرص أمام الدول بما فيها الضعيفة حتى يكون لها صوت في تسيير دفة النظام العالمي. يقوم على مقاربة لسانية اجتماعية في قراءة الأحداث السياسية ولعلّ ما تشترك فيه فصول هذا الكتاب هو التشديد على المفارقات التي تشمل مواقف ترامب خلال عهدته الثانية ومنها تأرجحه بين سياسات الجزرة والعصا، لا سيما حيال إيران وسورية ولبنان، وهو ما يظهر طغيان مفهوم "الصفقة" على تصوراته، والمفهوم تجاريّ في الأصل لكنّه يُطبقه في رمال السياسة المنزلقة. ولئن أمكن استخدامه في دنيا المال والأعمال فإن نتائجه ليست مضمونة في لعبة الأمم التي تحتاج إلى قدر أدنى من الثوابت والاستراتيجيات بعيدة المدى. وهو ما يشي بانحسار البعد الأخلاقي في تعامل هذا الرئيس مع "بقية العالم". كما ركّز الباحثون على التواطؤ الكلي المنعقد بين ترامب والحكومة الإسرائيلية، فقد تمادى في مساندة حرب الإبادة وفي تبرير ما يجري خلالها من جرائم، رغم ما يظهره أحياناً من بوادر الامتعاض حيال مجرم الحرب نتنياهو. فالولايات المتحدة الأميركية هي الحليف المطلق لهذه الدولة المارقة حتى وإن تسبب هذا التواطؤ في تشويه صورة أميركا ورصيدها الأخلاقي ضمن "العالم الحر"، فضلاً عن شرقنا الأوسط، هذه المنطقة التي يريدها ترامب، مثل الرؤساء الديمقراطيين السابقين، خاضعة للهيمنة الإسرائيلية مستكينةً لمخططاتها الاستيطانية. مصالح شخصية بلبوس سياسي ولم تخلُ هذه الدراسات من إشارات ساخرة إلى تداخل الذاتي بالموضوعي وامتزاج المصالح الشخصية بالمصالح العليا للدولة الأميركية، إذ لم ينسَ ترامب أن يعبّئ جيوب شركاته وهيئاته الخاصة التي تمتلك مصالح مباشرة في بعض دول الخليج، مثل "برج ترامب" في جدة وملعب الغولف في الإمارات. إلا أن الباحثين لم يركّزوا بالقدر الكافي على صمود دول الخليج، ولا سيما قطر، التي جعلت من دعم المقاومة الإسلامية ثابتاً في سياساتها الخارجية ورؤاها الأخلاقية، بالرغم من كل الضغوط التي يمارسها الغرب عليها ومن حملات التشويه التي تتعرّض لها. وأما المنهج المعتمد في الكتاب فيقوم على تحليل الخطاب السياسي، بما في ذلك التصريحات والمنشورات الرقمية والخُطب والإجابات الصحافية. وتندرج هذه الدراسات ضمن المقاربة اللسانية الاجتماعية التي تراوح بين تفكيك البُنى اللغوية من جهة، واستجلاء الأحداث السياسية التي تحتضن هذه الخطابات وتؤثر فيها من جهة أخرى. إلا أن وجه الجِدّة في هذا السياق يتمثّل في أن نصف الباحثين المعنيين بهذا النوع من الدراسات هم من العرب، في ظاهرة جديدة تقطع – ولو جزئياً – مع احتكار الباحثين الغربيين لتحليل ظواهر مجتمعاتنا وتاريخنا، دون أن يمتلك هؤلاء، في أحيان غير قليلة، المعارف الكافية أو الخلفيات الثقافية اللازمة لفهم هذه السياقات فهماً دقيقاً. دراسات محصورة بالراهن دون الخوض في معطيات الثقافة إلا أن ما يعوز هذا التحليل هو غياب المقاربة الأنثروبولوجية التي تغوص في أعماق اللاوعي السياسي الغربي عموماً وما ينسجه من تصورات حيال العالم العربي، ولذلك بقي الكتاب سجين الوصف الحَدَثي الراهن الذي يستعيد ما طرأ مؤخراً دون الخوض في المعطيات والتمثلات الثقافية التي يستبطنها الزعماء الغربيون ومستشارو السياسات الخارجية والدفاع ويعملون وفقها. والظاهر أن الغرب لا يزال يتخبط في سياسته هذه ضمن تمثلات متقادمة يضرب بعضها بجذور عميقة في المخيال الاستشراقي وبعضها الآخر في مخيال الاستعمار والمركزية الأوروبية - الأميركية. ذلك أن المنهج الوصفي الراهن الذي اعتمده الكُتّاب لا يأخذ بعين الاعتبار العوامل غير المادية ولا الأبعاد الرمزية والمبادئ الخفية التي تحكم الرؤى والممارسات السياسية المعاصرة، فلا نصل إلى فهم حقيقي للظواهر المدروسة. ومن ذلك مثلاً عدم الإشارة إلى الأيديولوجيا الصهيو-مسيحية التي تحرك عديد المؤسسات الأميركية وتغذي لديها عديد الأوهام الألفية فتسعى إلى تجسيدها عبر المساندة المطلقة لإسرائيل. كما أغفل الباحثون أيديولوجيا المظلومية والمهدوية التي تنبثّ في خطاب القوى الشيعية بالمنطقة، فضلاً عن صور واهمة عن الثروات اللامتناهية لدى دول الخليج، وصور أخرى تجاوزها الزمن حول وضعية المرأة ودورها المهمَّش في المشهدين السياسي والثقافي. وكل ذلك يعمل بشكل لاواعٍ في الخطاب الذي تحمله إدارة ترامب. منظور نفعي للعالم ومن جهة ثانية، تفتقر هذه الدراسات إلى العمق التاريخي الذي يشرح الظواهر بالعودة إلى جذورها البعيدة وأسبابها العميقة، وظلّت التحليلات سجينة التطورات الأخيرة واستعراض الأحداث الراهنة، الأفعال وردات الفعل، مع وصف يكاد يكون خطّيّاً، موغلاً في الراهني. وقد يعجز بسبب حجاب المعاصرة هذا إجراء تعليل تاريخي، حيث يفسر واقع الشرق الأوسط بماضٍ كامل من القرارات الأميركية، صيغت إثر الحرب العالمية الثانية وتكثّفت بعد أزمة النفط سنة 1973، وترسخت منذ غزو العراق الكويت سنة 1991 وأحداث 11 سبتمبر/ أيلول عام 2001. وقد ترافقت كل مرحلة من هذه المراحل بتصوّرات تفعل فعلها في الخطاب والممارسة، كما ذكر الباحثون، وتقترن بالرؤية المركنتيلية (الربحية) التي تمثل الدافع الرئيس في جل مواقف ترامب وتصريحاته، فهو "يتوجّه حيث يوجد المال" ويسير أنّى توفرت خزائنه، في تصور جَشِع للعالم يعتبره سوقاً كبيرة يعمل على استغلال ما فيها من سلع وبضائع، بل ونَهب ما توفره من فرص، وهو ما يؤكد تحوّل الأولويات، إذ لا تعنيه التحالفات التقليدية التي نَسجها سابقوه ورسمتها الدولة العميقة، بقدر ما يهمه الربح الضخم والعاجل وإبرام الصفقات على حساب القيم السياسية والأخلاقية. وأما ما لا يقوله هذا الكتاب فهو حالة الارتهان العالمي لسياسات ترامب ومزاجه المتقلّب، في عِلّة دفينة طيَّ النظام الديمقراطي الراهن، الذي يتيح لشخص واحد أن يتحكم في مصائر الملايين داخل بلاده، وهو أمر يمكن تفهمه ضمن السياق المحلي، لكنه يصبح مدعاة للقلق عندما يتجاوز حدود دولته، في ازدراء تام لقيم التعدد والقوانين الدولية وحقوق الشعوب وثقافاتها في تقرير مصيرها واختيار نماذجها الحضارية. وهو ما يدعو إلى تفكير معمّق في ضرورة تحوير جذري للنظام الانتخابي الأميركي وحدّ لصلاحيات الرئيس وتعزيز وزن باقي مؤسسات الدولة، بما لا يسمح لأي رئيس بأن يرى العالم كمجموعة من العقارات يجب الاستثمار فيها. * باحث وأستاذ جامعي تونسي مقيم في باريس كتب التحديثات الحية "ما الإسلام؟" لـ شهاب أحمد... ألم يدرك الباحث الغربي حقيقته بعد؟

الخارجية الأمريكية: روبيو ونظيره السعودي بحثا ملفات أوكرانيا وسوريا وغزة
الخارجية الأمريكية: روبيو ونظيره السعودي بحثا ملفات أوكرانيا وسوريا وغزة

القدس العربي

timeمنذ 2 ساعات

  • القدس العربي

الخارجية الأمريكية: روبيو ونظيره السعودي بحثا ملفات أوكرانيا وسوريا وغزة

واشنطن: قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير ماركو روبيو ونظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود ناقشا أمس الإثنين محادثات أوكرانيا وروسيا، والاستقرار في سوريا، والوضع في قطاع غزة. (رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store