مناوي: من دواعي سروري أن يزورني الرفيق شيبة ضرار
رصد وتحرير – "النيلين"
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 40 دقائق
- Independent عربية
نتنياهو يتعهد "القضاء على حماس حتى الجذور" في ظل الحديث عن الهدنة
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "القضاء على حماس حتى الجذور"، في حين أعلنت الحركة أنها تناقش مقترحات تلقتها من الوسطاء لوقف إطلاق النار في غزة، غداة إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن إسرائيل تؤيد هدنة لمدة 60 يوماً في القطاع الذي دمرته الحرب. وقبيل أيام من لقائه المرتقب مع الرئيس الأميركي، الذي يدفع باتجاه وقف للأعمال العدائية، قال نتنياهو "لن تكون هناك حماس، ولا حماسستان" في غزة. وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي "انتهى الأمر، سنحرر كل رهائننا وسنقضي على حماس، سنقضي عليهم حتى الجذور". مقترحات الوسطاء من جانبها، قالت "حماس" إنها تسلمت الأربعاء مقترحات من الوسطاء. وأضافت في بيان "إننا نتعامل بمسؤولية عالية ونجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصل إلينا من مقترحات الإخوة الوسطاء، من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا بصورة عاجلة في قطاع غزة". وقال مصدر مطلع على المحادثات لوكالة الصحافة الفرنسية إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لـ60 يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء المحتجزين في قطاع غزة في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". لكن مصدراً آخر أشار إلى "عقبة كبيرة" تتمثل في آلية توزيع المساعدات الحالية، التي وصفها بأنها "سيئة جداً". ومن دون الإشارة مباشرة إلى تصريحات ترمب، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الأربعاء إن "الغالبية العظمى من الشعب والحكومة تؤيد اتفاقاً يفضي إلى تحرير الرهائن" المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة، وأضاف "يتعين عدم تفويت فرصة كهذه إن توافرت". عشرات القتلى وأسفرت الحرب المستمرة منذ 21 شهراً عن تحويل القطاع المحاصر بمجمله إلى أنقاض، وتسببت بأزمة إنسانية كارثية يعيشها سكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة، مع توسيع إسرائيل عملياتها وتكثيف ضرباتها. وأفاد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل وكالة الصحافة الفرنسية بمقتل 47 شخصاً أمس الأربعاء، "في غارات نفذها الاحتلال وبنيران جنده". وأكد بصل أن هذه الغارات استهدفت بصورة خاصة شققاً ومنازل وخيماً ومدرسة في مدينة غزة شمال القطاع وخيمة للنازحين في منطقة المواصي، التي أمرت إسرائيل الفلسطينيين بالنزوح إليها في منطقة خان يونس في جنوب القطاع، وعلى رغم إعلانها منطقة آمنة في نهاية 2023، تتعرض المواصي للقصف المتكرر. وأظهرت لقطات للوكالة الفرنسية خياماً منهارة، بينما يبحث فلسطينيون بين الركام على ما تبقى من متاعهم. ورفع رجل كيس حفاضات أطفال، متسائلاً "هل هذا سلاح؟"، وظهر كذلك مسعفون يعالجون أطفالاً جرحى في باحة مستشفى ناصر في خان يونس، وبدت ملامح الذعر على وجوه الأطفال الذين استلقى بعضهم على الأسرة بملابسهم المضرجة بالدماء. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي شمال القطاع، استهدفت غارة بعد الظهر الأربعاء شقة سكنية نزح إليها الطبيب مروان السلطان، مدير عام المستشفى الإندونيسي في شمال قطاع غزة، مما أدى إلى مقتله مع زوجته وبناته. وقال الطبيب محمد أبو سلمية، مدير مستشفى الشفاء لوكالة الصحافية الفرنسية، إن الدكتور مروان السلطان "وصل إلى المستشفى مع زوجته وعدد من أفراد عائلته. اختفت ملامح وجهه، بالكاد استطعنا التعرف عليه، رحمه الله. كان دائم العطاء في خدمة المرضى والمصابين، هذه جريمة جديدة مستنكرة". من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إنه "نفذ ضربة استهدفت إرهابياً بارزاً" في "حماس" في مدينة غزة. من جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء مقتل الرقيب يانيف ميخلوفيتش (19 سنة)، خلال القتال في شمال قطاع غزة. اعتراض مقذوف من شمال غزة ومساء الأربعاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض مقذوفين أطلقا من قطاع غزة باتجاه إحدى المدن الإسرائيلية. وكان الجيش أعلن الثلاثاء توسيع نطاق عملياته في مختلف أنحاء القطاع، مؤكداً أنه "قضى على عشرات المسلحين، وفكك مئات من مواقع البنية التحتية الإرهابية فوق الأرض وتحتها". وبعد أشهر من تعثر جهود الوساطة، قال ترمب أول من أمس الثلاثاء إن إسرائيل تدعم الجهود الجارية عقب وقف إطلاق النار مع إيران بعد حرب استمرت 12 يوماً.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
بيان نعي صادر عن وزارة الأوقاف والإرشاد باستشهاد الشيخ صالح حنتوس
الحمد لله رب العالمين، القائل: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا، بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد: فقد تلقّت وزارة الأوقاف والإرشاد ببالغ الحزن والأسى، نبأ اغتيال معلم القرآن الكريم والمربي الفاضل، الشيخ صالح حنتوس، في جريمة غادرة ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد حصار استمرّ لعدة ساعات وهجوم مسلح بمختلف الأسلحة استهدف منزله ومسجده في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. إن الشيخ صالح حنتوس ـ رحمه الله ـ رجل سبعيني كرّس حياته لتعليم كتاب الله، وتربية الأجيال، والإصلاح بين الناس، فكان رمزًا للخير والتقوى، وعلَمًا في ميدان الدعوة والتوجيه، لكنه لم يسلم من بطش الجماعة الحوثية المجرمة، حيث تعرض طيلة الفترة الماضية لشتى صنوف التضييق والابتزاز، حتى ختم الله حياته شهيدًا، وروّعت أسرته واستشهد بعض أقاربه، في جريمة نكراء هزت الضمير الإنساني، وأضافت دليلا آخر على همجية مليشيا الحوثي الطائفية الإرهابية وعدائها الواضح والصريح للقرآن وأهله. إن هذه الجريمة البشعة تؤكد مجددًا الوجه الحقيقي لهذه الجماعة التي لا تراعي حرمة لدين، ولا لبيوت الله، ولا توقّر العلماء والدعاة، بل تجعلهم في طليعة أهدافها، في محاولة يائسة لإسكات كل صوت حر، وتفريغ المجتمع من المصلحين، وبث الرعب في النفوس، ومحاولة تطويع اليمنيين لمشروعها الطائفي الدخيل بالإرهاب والعنف. وإننا في وزارة الأوقاف والإرشاد، إذ نعزي أنفسنا وذوي الفقيد وكل أبناء ريمة، بل وكل أحرار اليمن، لنؤكد أن هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم ونحمل المليشيا كامل المسؤولية الجنائية والأخلاقية عنها ومحاسبة كل المتورطين فيها، كما نؤكد أنه مهما أمعنت مليشيا الإرهاب والموت في القتل والجريمة واستهداف رموز المجتمع من المصلحين والعلماء ورواد الخير فلن يزيدهم ذلك إلا إصرارًا على أداء رسالتهم العظيمة، والوقوف صفًّا واحدًا في وجه مشروعها الطائفي السلالي المتطرف. نسأل الله تعالى أن يتقبل الشيخ صالح حنتوس في الشهداء، وأن يرفع درجته في عليين، وأن يلهم أهله وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان. إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. صـادر عـن وزارة الأوقـاف والإرشـاد العـاصمـة المـؤقتــة-عــدن الأربعاء 7 محرم 1447هـ الموافق 2 يوليو 2025م

سودارس
منذ 3 ساعات
- سودارس
علاء نفسه لو تجرأ و بشّر أهل الشمال بمشروع الجنجويد لن يسمع إلا اللعنات
طبعا الجماعة شافو فيه "الساذج المثالي" ليتم ترقيته من ناطق رسمي باسم قحت إلى ناطق رسمي بإسم "حميدتي و الحلو" و هو يتسكع مع قادة جيوش و هو لا يمثل أحد و لا يملك أدنى ثقل جماهيري و لا يمكنه تخطي عتبة "الناطق". هم فقط يحتاجونه ك"شمالي" يخفف وطأة المطالب العنصرية التي تنوء بها مشاريع حميدتي و الحلو؛ و هم الذين يهددون بإجتياح الشمالية صباح و مساء. و علاء نفسه لو تجرأ و بشّر أهل الشمال بمشروع الجنجويد لن يسمع إلا اللعنات. د. عمار عباس script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة