logo
الجيش: تفكيك أجهزة تجسس في بلدة بليدا

الجيش: تفكيك أجهزة تجسس في بلدة بليدا

IM Lebanonمنذ يوم واحد

أعلنت قيادة الجيش أن الوحدات العسكرية المنتشرة في المناطق الجنوبية تواصل عمليات المسح الهندسي وإزالة خروقات الجيش الإسرائيلي.
ولفتت في بيان، الى أنه 'في هذا السياق، عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس للجيش الإسرائيلي، مموه ومزود بآلة تصوير في منطقة بئر شعيب في محيط بلدة بليدا – مرجعيون، وعملت على تفكيكه. كما عملت الوحدة على إزالة ١٣ ساترًا ترابيًّا بعد إقامتها في البلدة من قبل الجيش الإسرائيلي'.
وأشارت الى أن 'التنسيق مستمر بين قيادة الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل من أجل متابعة الوضع في الجنوب، ولا سيما الانتهاكات والاعتداءات من جانب الجيش الإسرائيلي'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها
ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها

يسعى لبنان الرسمي إلى استيعاب رفع السقوف وتسخين الأجواء استباقاً لطلبه تجديد ولاية قوات الطوارئ الدولية المؤقتة "يونيفيل" العاملة في جنوب لبنان ، والتي تتراوح مواقفها بين تلويح واشنطن بخفض مساهمتها المالية في موازنة الأمم المتحدة ، وهو ما قد يؤثر على دورها في مؤازرة الجيش اللبناني لتطبيق القرار "1701"، ومطالبتها بإدخال تعديلات على مهامها، وصولاً إلى تلويح تل أبيب بإنهاء دورها بالكامل. ومع أن الحكومة اللبنانية لم تتبلغ رسمياً من واشنطن ما يجري التداول به بخصوص تعديل مهام "يونيفيل" في الجنوب، وخفض عددها، فإن تبادل رفع السقوف بين إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية يأتي بالتزامن مع تشكيل لجنة يوكل إليها إعداد الرسالة التي سيرسلها مجلس الوزراء إلى مجلس الأمن الدولي ، طلباً للتجديد لـ"يونيفيل". وفي هذا السياق، فإن الضغط الأميركي لخفض عدد "يونيفيل" وتعديل وظيفتها يتعارض، كما تقول مصادر سياسية لـ" الشرق الأوسط"، مع ما نص عليه القرار "1701"، بزيادة عددها ليبلغ 15 ألف جندي، وأن البحث بتعديل مهامها بإطلاق حرية تحركها في الجنوب بمعزل عن مشاركة الجيش، يعني وجود نية لتطبيقه تحت البند السابع، وبالتالي تحويلها إلى قوة رادعة، وهذا يحتاج إلى موافقة مجلس الأمن التي لن تتأمّن، وتبدو مستحيلة باستعداد عدد من الدول الأعضاء لاستخدام حق النقض الذي يعطل صدوره، وذلك بالإشارة إلى اعتراض روسيا وفرنسا والصين. وسألت المصادر: ما الجدوى من سحب "يونيفيل" من الجنوب استجابةً لرغبة إسرائيل؟ وهل يصب التلويح بسحبها أو بخفض عددها وتعديل مهامها على فرضية أن الولايات المتحدة بحاجة لاسترضاء إسرائيل، ولكن من لبنان، "لشراء" غضبها حيال المفاوضات الأميركية-الإيرانية، واحتمال التوصل إلى اتفاق يتعلق بالملف النووي ؟ مع العلم بأن غياب "يونيفيل" عن الجنوب يعني تحويله إلى صحراء أمنية تُعيد إليها الفوضى وتدخله في مواجهات جديدة، في ظل غياب الشاهد الدولي لتطبيق القرار "1701"، وانعدام أي حضور ميداني لأصحاب "الخوذات الزرقاء". أم أن التهويل في هذا السياق هو للضغط على لبنان للإسراع بسحب سلاح " حزب الله" دون ربط ذلك بإلزام إسرائيل بتطبيق اتفاق وقف النار؟ وتُحذر المصادر من إقحام لبنان في مغامرة عسكرية تريدها إسرائيل من خلال الاستغناء عن دور "يونيفيل"، وتسعى إلى تحويل القرى الأمامية إلى شريط حدودي تبقيه تحت النار، وتحوله إلى منطقة عازلة غير صالحة للإقامة فيها. وقالت مصادر نيابية لـ "الأنباء الكويتية" ان ملف التجديد للقوات الدولية "اليونيفيل" التي ينتهي انتدابها في 31 أغسطس المقبل، قد فتح باكرا من خلال التلويح بتغيير مهامها أو تقليص عديدها. وأشارت إلى كباش بين الموقفين الأميركي والفرنسي، اذ تتشدد باريس بالإبقاء على الدور الحالي تماشيا مع الموقف اللبناني الذي يتمسك بوجودها كشاهد على العدوان الإسرائيلي. في المقابل، فإن الموقف الأميركي يتماهى مع المطلب الإسرائيلي الذي يريد من خلالها تحقيق الأهداف والسياسات التي يريدها، وليس لعب دور الوسيط العادل بين الطرفين. ونقلت "الديار" عن مصادر مطلعة ان اثارة وتحريك هذا الملف من الان سببه بروز اجواء معركة او كباش قوي في ظل محاولة العدو "الاسرائيلي " فرض شروطه على عمل ودور هذه القوات الهدف الحقيقي منها محاولة انهاء هذا الدور وتطيير اليونيفيل. وعما اذا كانت الادارة الاميركية تشارك اسرائيل في هذا الموقف، قالت المصادر حتى الان لم يصدر عن واشنطن مواقف تدل على انها تريد انهاء عمل قوات اليونيفيل، لكن الولايات المتحدة ابدت في المرات السابقة تحفظها عن الدور الذي تمارسه القوات الدولية، وطالبت باعطائها دورا اكثر حرية دون الحاجة للتنسيق مع الجيش اللبناني وتوسيع عملها. ولا نعرف ما اذا كانت الادارة الاميركية بصدد ابداء مواقف اخرى في خصوص هذه القوات ومصيرها.

يونيفيل: أبلغنا مجلس الأمن بجميع الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان
يونيفيل: أبلغنا مجلس الأمن بجميع الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان

صدى البلد

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى البلد

يونيفيل: أبلغنا مجلس الأمن بجميع الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان

أعلن المتحدث باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان 'اليونيفيل'، داني الغفري، أنه يتم إبلاغ رسميًا مجلس الأمن الدولي بجميع الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان. وقال إن البعثة تواصل رصد وتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية التي تُمارس بحق السيادة اللبنانية. وأوضح الغفري اليوم خلال تصريحات تلفزيونية أن قوات اليونيفيل رصدت خلال شهر نوفمبر 2024 فقط، أكثر من 3000 انتهاك جوي من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، فضلًا عن نحو 80 غارة جوية تم تنفيذها خلال الفترة ذاتها. وأكد أن رئيس البعثة يقوم بالتواصل مع الأطراف المعنية بشكل مستمر لخفض التوتر ومنع المزيد من التصعيد العسكري على الحدود الجنوبية اللبنانية، مشيرًا إلى أن الجهود مستمرة للحفاظ على وقف الأعمال العدائية وفقًا للقرار الدولي رقم 1701. وحثّ الجانب الإسرائيلي على الانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة كافة، حيث لا يزال جيش الاحتلال يسيطر على 5 مواقع في جنوب لبنان، ما يُعد انتهاكًا واضحًا للسيادة اللبنانية والقرارات الدولية. واختتم الغفري بالتأكيد على التزام اليونيفيل بالعمل من أجل تعزيز الاستقرار في المنطقة الحدودية، والتنسيق الوثيق مع الجيش اللبناني والأطراف الدولية لضمان احترام وقف إطلاق النار في المنطقة.

برّي: لبنان يطلب تجديد مهام اليونيفيل دون تعديل وينتظر الموقف الأميركي الرسمي
برّي: لبنان يطلب تجديد مهام اليونيفيل دون تعديل وينتظر الموقف الأميركي الرسمي

المركزية

timeمنذ 10 ساعات

  • المركزية

برّي: لبنان يطلب تجديد مهام اليونيفيل دون تعديل وينتظر الموقف الأميركي الرسمي

قال رئيس مجلس النواب نبيه بري في حديث عبر صحيفة "الشرق الأوسط" إنَّ مسألة طلب التجديد للقوات الدولية العاملة في لبنان (اليونيفيل)، تصدّر الإجتماع الذي عقده مع رئيس الجمهورية جوزاف عون مؤخراً، مشيراً إلى أن هناك لجنة تشكلت لإعداد نص الرسالة بهذا الخصوص إلى مجلس الأمن الدولي لطلب التجديد من دون أيّ تعديل. وأكد بري أن لبنان، كما أبلغه عون، لا علم له بوجود نيّة لتعديل أي شيء يتعلق بـ"اليونيفيل"، ولم يتبلغ من أي جهة دولية بخفض عدد القوات الدولية، أو إعادة النظر في مهامها، وأضاف: "نحن ننتظر ما ستحمله في جعبتها نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، في زيارتها المرتقبة لبيروت، للتأكد من الموقف الأميركي على حقيقته، بعيداً عن الأقاويل، ليكون في وسعنا أن نبني موقفنا على قاعدة تمسكنا بدورها بلا أي تعديل يتعارض، وإصرارنا على انسحاب إسرائيل تمهيداً لتطبيق الـ1701". وأعرب بري عن ارتياحه للأجواء التي سادت اجتماعه بعون، منوهاً بموقف فرنسا من التجديد لـ"يونيفيل"، وقال: "لم نتبلّغ أي موقف أميركي مستجد حيال التمديد لها، في ظل ما يقال عن تعدد الآراء داخل الإدارة الأميركية، مع أن لبنان يبني موقفه النهائي استناداً إلى القرار الخاص بالتجديد الذي سيصدر عن مجلس الأمن وموقفه من مضامين الرسالة التي بعث بها لبنان إلى الأمم المتحدة". وأكد أنَّ "لبنان نفذ كل ما يترتب عليه من التزامات ومتوجبات حيال اتفاق وقف النار الذي رعته الولايات المتحدة وفرنسا، بخلاف تمرد إسرائيل على تطبيقه"، وتابع: "حزب الله باقٍ على التزامه به، وتعاون مع الجيش اللبناني وسهَّل انتشاره في جنوب الليطاني بمؤازرة اليونيفيل في المناطق التي انسحبت منها إسرائيل، وسلّم ما لديه من سلاح، ولم يعترض على قيام الجيش بتفكيك منشآته العسكرية، وهو لا يزال يلتزم بوقف النار، ويمتنع عن الرد على الخروق والاعتداءات الإسرائيلية، حتى إنه لم يُطلق رصاصة واحدة منذ أن التزم لبنان بالاتفاق الذي أخلّت به إسرائيل". وشدّد على دور لجنة الرقابة، ومن خلفها الولايات المتحدة، في إلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار، مؤكداً أنه لا مبرر للتشكيك في تعاون "حزب الله" مع الجيش، ووقوفه خلف الدولة في خيارها الدبلوماسي، عبر مطالبتها بالضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store