
ممثلة أفلام إباحية في أفغانستان!
سافرت ممثلة أفلام إباحية أميركية إلى أفغانستان في رحلة لم تعترف بها حركة طالبان التي استولت على السلطة في عام 2021.
نشرت ويتني رايت، التي أثارت ضجة بزيارتها إلى إيران العام الماضي بعد أن قامت السلطات هناك بقمع النساء، صورا لرحلتها إلى أفغانستان التي تسيطر عليها طالبان على حسابها على "إنستغرام".
وتظهر الصور طائرة تابعة لشركة الطيران الوطنية "أريانا" على مدرج للطائرات، وسقف مبلط في مدينة هرات غرب البلاد، ومواد من السوبر ماركت ومركبات. لا تظهر رايت في الصور.
ولم ترد على رسائل وكالة أسوشيتد برس يوم الجمعة. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من طالبان.
تحرص طالبان على جذب السياح والترويج لجانب مختلف من البلاد. الأجانب يزورون أفغانستان، ويشجعهم على ذلك انخفاض العنف.
كمواطنة أميركية ولدت في مدينة أوكلاهوما ستحتاج رايت إلى تأشيرة لدخول أفغانستان، ولكن لا توجد سفارات أو قنصليات أفغانية عاملة في الولايات المتحدة، حيث تسيطر طالبان على حوالي 40 بعثة ديبلوماسية حول العالم.
وتقول وزارة الخارجية الأميركية إنه يجب على المواطنين الأميركيين عدم السفر إلى أفغانستان لأي سبب من الأسباب بسبب الاضطرابات المدنية والجريمة والإرهاب والاختطاف والمرافق الصحية المحدودة. وتقول أيضا إن هناك خطر الاحتجاز غير المشروع للرعايا الأميركيين.
وقد سافرت رايت إلى العراق وسوريا ولبنان في السنوات الأخيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 ساعات
- النهار
"طالبان" تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية بالعملات المحلية
أفاد القائم بأعمال وزير التجارة الأفغاني بأن إدارة "طالبان" في مرحلة متقدمة من المحادثات مع روسيا بشأن تسوية بنوك من كلا الاقتصادين الخاضعين للعقوبات معاملات تجارية بمئات الملايين من الدولارات بالعملتين المحليتين للبلدين. وقال نور الدين عزيزي لرويترز أمس الخميس إن الحكومة الأفغانية قدمت مقترحات مماثلة للصين. وأضاف أن بعض المناقشات أجريت مع السفارة الصينية في كابول. وأضاف أن فرقا فنية من البلدين تعمل على المقترح مع روسيا. وتأتي هذه الخطوة في وقت تركز فيه موسكو على استخدام العملات الوطنية للابتعاد عن الاعتماد على الدولار في وقت تواجه فيه أفغانستان انخفاضا حادا في موارد البلاد الدولارية بسبب خفض المساعدات. وقال: "ننخرط حاليا في مناقشات متخصصة في هذا الشأن، مع الأخذ في الاعتبار وجهات النظر الاقتصادية الإقليمية والعالمية والعقوبات والتحديات التي تواجهها أفغانستان حاليا، وكذلك التحديات التي تواجهها روسيا. المناقشات الفنية جارية". ولم ترد وزارة الخارجية الصينية ولا البنك المركزي الروسي بعد على طلبات للتعليق. وقال عزيزي إن حجم التبادل التجاري بين روسيا وأفغانستان حاليا عند نحو 300 مليون دولار سنويا، مرجحت أن يشهد نموا كبيرا مع تعزيز الجانبين للاستثمار. وقال إن الإدارة في أفغانستان تتوقع زيادة مشتريات البلاد من المنتجات النفطية والبلاستيك من روسيا. وأضاف: "أنا واثق من أن هذا خيار جيد للغاية... يمكننا استخدام هذا الخيار لمصلحة شعبنا وبلدنا". وتابع: "نريد أن نتخذ خطوات في هذا الاتجاه مع الصين أيضا"، مضيفا أن أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع الصين كل عام. وقال: "تم تشكيل فريق عمل يتألف من أعضاء من وزارة التجارة (الأفغانية) والسفارة الصينية... والمحادثات جارية". قطاع الخدمات المالية في أفغانستان معزول إلى حد كبير عن النظام المصرفي العالمي بسبب العقوبات المفروضة على بعض قادة حركة "طالبان" التي استولت على حكم البلاد في 2021 مع انسحاب القوات الأجنبية. وتأثر وضع هيمنة الدولار بين العملات العالمية في السنوات القليلة الماضية بسبب منافسة مع الصين وتداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا.


الميادين
منذ 20 ساعات
- الميادين
طالبان تجري محادثات تجارية متقدمة مع كلٍ من روسيا والصين
أعلن وزير الصناعة والتجارة الأفغاني، نور الدين عزيزي، أنّ إدارة حركة طالبان "في مرحلة متقدمة من المحادثات مع روسيا"، بشأن تسوية بنوك من كلا الاقتصادين معاملات تجارية قيمتها مئات الملايين من الدولارات، بالعملتين المحليتين للبلدين. وفي حديث إلى وكالة "رويترز"، أمس الخميس، أضاف عزيزي أنّ موسكو وكابول "تنخرطان حالياً في مناقشات متخصصة في هذا الشأن، مع الأخذ في الاعتبار وجهات النظر الاقتصادية الإقليمية والعالمية والعقوبات والتحديات التي تواجهها أفغانستان، والتحديات التي تواجهها روسيا". وتابع مؤكداً أنّ المناقشات الفنية جارية، ومعرباً عن توقّع بلاده زيادةً في مشترياتها من المنتجات النفطية والبلاستيك من روسيا. اليوم 08:51 22 أيار وإذ أشار إلى أنّ حجم التبادل التجاري بين البلدين يبلغ حالياً نحو 300 مليون دولار سنوياً، فإنّه رجّح أن يشهد هذا التبادل نمواً كبيراً مع تعزيز الاستثمار من قبل الجانبين. وزير الصناعة والتجارة في أفغانستان أعلن أيضاً أنّ الحكومة الأفغانية "قدّمت مقترحات مماثلة للصين"، مضيفاً أنّ بعد المناقشات أُجريت مع السفارة الصينية في كابول. وأوضح عزيزي أنّه تم تشكيل فريق عمل يتألّف من أعضاء من وزارة التجارة الأفغانية والسفارة الصينية، مضيفاً أنّ المحادثات جارية. كما أعرب عن رغبة كابول في اتخاذ خطوات في هذا الاتجاه مع بكين، مشيراً إلى أنّ أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع الصين كل عام.

الديار
منذ يوم واحد
- الديار
روبيو: ندرس تصنيف طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تدرس مجدداً تصنيف حركة "طالبان" الأفغانية كـ "منظمة إرهابية أجنبية". وخلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، وتوضيحاً حول إذا ما كانت وزارة الخارجية الأميركية تخطط لتصنيف "طالبان" كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، قال روبيو: "أعتقد أنّ هذا التصنيف قيد الدراسة الآن مجدداً". وأضاف: "كما تعلمون حققنا بعض النجاح خلال الأسابيع القليلة الماضية في إطلاق سراح بعض الأميركيين الذين احتجزتهم حركة طالبان". وفي 24 كانون الثاني الماضي، قالت وزارة الخارجية الأفغانية إنّ مذكّرات التوقيف التي طلبها المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بحقّ قادة في حركة طالبان "لها دوافع سياسية" وتعتمد سياسة "الكيل بمكيالين". وكان المدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد أعلن، أنه سيطلب إصدار مذكّرات توقيف بحقّ القائد الأعلى لحركة طالبان هبة الله أخوند زاده، ورئيس المحكمة العليا في أفغانستان عبد الحكيم حقاني لاضطهاد النساء. وأعلنت حركة طالبان أنها ستغلق جميع المنظمات غير الحكومية الوطنية والأجنبية التي توظف النساء في أفغانستان، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وكانت "طالبان" قد كثّفت هجومها ضد قوات الحكومة الأفغانية في أوائل آب 2021، وسيطرت على العاصمة كابول في 15 آب، لتعلن في اليوم التالي انتهاء الحرب، وسيطرتها على البلاد. وغادر الجيش الأميركي مطار كابول، في 31 آب 2021، منهياً ما يقرب من 20 عاماً من الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان.وأعلنت حركة طالبان في الـ7 من أيلول 2021، تأليف حكومة مؤقتة، وذلك بعد انتزاع السلطة من الحكومة السابقة. إلا أنّ حكومات العالم، لم تعترف حتى الآن، بالحكومة التي شكلتها طالبان، مشترطةً للاعتراف بها أن تفي الحركة بشروط عدة، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة، وضمان ألا تصبح الأراضي الأفغانية منطلقاً للأعمال الإرهابية.