الصقور الخضر «عيونهم» على نقاط أمريكا

يجري مدرب المنتخب السعودي رينارد مناورة رئيسية، اليوم (الأربعاء)، سيركز من خلالها على تطبيق اللاعبين الأسلوب الفني والاستقرار على العناصر الأساسية التي سيخوض بها مواجهة منتخب أمريكا بعد غدٍ (الجمعة) 4:15 صباحاً، ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في بطولة الكأس الذهبية «الكونكاكاف» على ملعب «كيو2» في مدينة أوستن عاصمة ولاية تكس.
وكانت بعثة منتخبنا الوطني وصلت إلى مدينة أوستن، وأجرى الأخضر حصة تدريبية مسائية على ملاعب جامعة سانت إدوارد، حرص المدرب رينارد من خلالها على تنفيذ اللاعبين المهمات الفنية والجوانب التكتيكية التي ينوي تنفيذها في مواجهة أمريكا القادمة.
من جانب آخر واصل المدافع حسن كادش برنامجه العلاجي، عقب تعرضه للإصابة في العضلة الخلفية للفخذ في مباراة الأخضر ضد منتخب هايتي.
يذكر أن المنتخب السعودي يتواجد في المجموعة الرابعة، ويحتل الوصافة بثلاث نقاط خلف أمريكا التي تمتلك ثلاث نقاط، وتحتل «الصدارة» بفارق الأهداف، ومنتخب هايتي في المركز الثالث، ومنتخب ترينيدادوتوباغو في المركز الرابع.
انفوجرافيك
مستجدات الأخضر
- رينارد يجري مناورة رئيسية قبل مواجهة أمريكا
- المدافع حسن كادش يواصل برنامجه العلاجي
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرجل

منذ 35 دقائق

• الرجل

قبل موقعة الريال: إصابة ألكسندر ميتروفيتش تُربك حسابات الهلال

خسر نادي الهلال السعودي أحد أبرز أوراقه الهجومية قبل انطلاق مواجهته المنتظرة ضد ريال مدريد الإسباني، بعد تأكيد غياب مهاجمه الصربي ألكسندر ميتروفيتش عن المباراة الافتتاحية للفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تُقام في الولايات المتحدة الأمريكية. وأعلنت قناة "الإخبارية" السعودية، الثلاثاء، أن غياب ميتروفيتش "شبه مؤكد" عن مواجهة ريال مدريد المقررة يوم الأربعاء، مرجّحة عدم تعافيه من الإصابة التي يعاني منها في الوقت المناسب، رغم محاولات الطاقم الطبي للإسراع في تأهيله، كما أشارت القناة إلى أن القرار النهائي سيُتخذ في الساعات القليلة التي تسبق صافرة البداية. إصابة متكررة وتاريخ من الغيابات شهد الموسم الماضي غياب ميتروفيتش لفترات طويلة بسبب الإصابات المتكررة، وهو ما انعكس على نتائج الهلال محليًا وقاريًا، فقد أنهى الفريق الموسم الماضي في المركز الثاني بدوري روشن السعودي، كما ودّع دوري أبطال آسيا للنخبة من نصف النهائي على يد غريمه المحلي الأهلي، الذي توّج لاحقًا باللقب، وقد أثبتت تلك الغيابات مدى تأثير اللاعب في المنظومة الهجومية للفريق، سواء من حيث صناعة الفرص أو إنهاء الهجمات. من المرجّح أن يلجأ الجهاز الفني للهلال إلى الدفع بالمهاجم البرازيلي ماركوس ليوناردو بديلًا لميتروفيتش، وعلى الرغم من أن ليوناردو يلعب غالبًا كمهاجم ثانٍ أو في دور هجومي خلف المهاجم الرئيسي، إلا أنه يملك إمكانات فنية جيدة قد تمنحه القدرة على التكيّف مع دور رأس الحربة، لا سيما في ظل محدودية الخيارات البديلة. وفي سياق متصل، تحوم الشكوك حول مشاركة نجم ريال مدريد كيليان مبابي بدوره، بعد تعرضه لوعكة صحية، ما قد يفتح سيناريو متكافئ الغيابات في الخط الأمامي لكلا الفريقين. ويفتتح الهلال مشواره في البطولة بمواجهة ريال مدريد، على أن يلاقي في الجولتين الثانية والثالثة كلًا من سالزبورغ النمساوي وباتشوكا المكسيكي ضمن المجموعة الثامنة، حيث يأمل "الزعيم" في تحقيق بداية قوية تُنعش آماله في العبور إلى الدور المقبل، رغم الغيابات.

عكاظ

منذ 37 دقائق

• عكاظ

ليلة صعبة على البسطاء

• أنحاز دوماً للمشجع البسيط الذي يؤدي رسالته تجاه ناديه من المدرج أو عبر المتابعة بعيداً عن صخب الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي، وفي النصر كُثر من هؤلاء الذين لا ينتظرون حروب البيانات ولا صراع الأشخاص، بقدر ما ينتظرون نصر النصر. • يجب أن نكون كإعلام جزءاً من الحالة التي تعيشها رياضتنا برأي رصين يبني ويعزز المسار الذي تعيشه رياضتنا، وأن نبعد عن «هاشتاقات» تضر ولا تنفع. • النصر صُرف عليه ربما أكثر من غيره ماضياً وحالياً، لكن مشكلته في حروب داخلية إذا لم تنتهِ في عصر الصندوق، فحتماً سيظل النصر على ما هو عليه وربما أسوأ. • كنت أتوقع أن يكون ماجد الجمعان جزءاً من الحل، وأضحى جزءاً من مشكلة أتعبت البسطاء ونصرهم، فمن أين نبدأ؟ • ينبغي أن تعرف القوة الفاعلة في النصر، أن ما يحدث اليوم هو أشبه بقضية خاسرة، وأقول خاسرة لأن النصر، كما هي الثلاثة، مملوك للصندوق، ومع ذلك سمعت الشركة لكل الآراء وتم استقطاب ماجد الجمعان، إلا أن الناتج ما نراه الآن بيان لا أشك في صحته، وشكوى لا يمكن الحديث عنها، طالما وجهتها القضاء. • هنا أجدد التذكير بما كتبت وطالبت به في النصر، وقلت: الحملات قد تكون مبررة في النصر على كل مفاصل القرار في النادي بما فيهم أصغر العاملين. • الإخفاق مع الضخ المالي يعطي تأكيداً أن هناك خللاً داخل المنظومة التي تدير النصر. • إذا أراد النصر النجاح فليركز على ضرورة إعطاء «الخواجات» كل الصلاحيات، ولا أتحدث عن قويدي بل عن بديله، والذي يجب أن يكون على قدر كبير من حب المكان، ويُعطى صلاحيات مطلقة، أما إحلال كوادرنا معهم فهذا لا يخدم المشروع أبداً. • وما يقال عن النصر أقوله عن الأهلي، الذي يجب أن يكون بديل رون على قدر كبير من الخبرات، ليكمل مسيرة النخبوي نحو آفاق أكثر إنجازات. • الاستقواء على «الخواجات» بالجمهور في «إكس» وما حوله سيتوقف، طالما للمشروع إدارة عليا تحميه. أخبار ذات صلة

الرجل

منذ ساعة واحدة

• الرجل

القيمة السوقية لصالح ريال مدريد… فهل يُحدث الهلال المفاجأة؟

يتأهب نادي ريال مدريد الإسباني لمواجهة قوية أمام الهلال السعودي مساء الأربعاء، في مستهل مشوارهما في المجموعة الثامنة من بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية. وتُقام المباراة على ملعب "هارد روك" في مدينة ميامي، عند الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية، في ثاني مواجهة تاريخية بين الفريقين. تأتي هذه المواجهة بعد أكثر من عامين على نهائي النسخة الماضية من البطولة، الذي جمع الفريقين في فبراير 2023، وانتهى بفوز ريال مدريد بنتيجة خمسة أهداف مقابل ثلاثة، ويدخل كلا الناديين هذه المباراة بطموحات كبيرة، حيث يسعى النادي الملكي إلى بدء البطولة بانتصار يؤكد مكانته العالمية، في حين يتطلع الهلال إلى قلب المعادلة وفرض نفسه منافسًا على مستوى النخبة. اقرأ أيضًا: تعرف على مواعيد مباريات الهلال في كأس العالم للأندية 2025 الأرقام تُبرز الفارق.. لكن الطموح حاضر يعكس التباين في القيمة السوقية بين ريال مدريد والهلال حجم الفارق من حيث الاستثمار وقوة التشكيل، حيث تبلغ القيمة السوقية للنادي الإسباني 1.33 مليار يورو، ويضم 27 لاعبًا بمتوسط أعمار يبلغ 26.7 عامًا، من بينهم 21 لاعبًا دوليًا و18 لاعبًا أجنبيًا، بنسبة 66.7% من التشكيلة. في المقابل، تصل القيمة السوقية لنادي الهلال السعودي إلى 158.33 مليون يورو، ويملك قائمة من 34 لاعبًا بمتوسط أعمار 26.4 عامًا، تضم 19 لاعبًا دوليًا و10 لاعبين أجانب بنسبة 29.4%. ويلعب الهلال على ملعب "كينجدوم أرينا" الذي يتسع لـ30 ألف متفرّج، بينما يخوض ريال مدريد مبارياته على "سانتياجو برنابيو" الذي يتسع لأكثر من 81 ألف مشجع. ورغم الفارق العددي والفني، يبقى الطموح عنوان اللقاء، وسط ترقّب كبير لما ستقدّمه كتيبة الهلال أمام بطل أوروبا، في مواجهة تُشكّل إحدى أبرز محطات الدور الأول في مونديال الأندية.