
علامات غير شائعة للإصابة بسرطان الجلد
يمكن لبعض العلامات التحذيرية التي تظهر على الجلد أن تشير لخطر الإصابة بالسرطان، وذلك بالرغم من إجراء فحوصات دورية لملاحظة
علامات سرطان الجلد
من خلال الشامات في الجسم.
إلا أن الأطباء يُشيرون إلى وجود العديد من الأعراض الأخرى التي يجب البحث عنها، وقد تكون النتوءات الشمعية، والبقع المتقشرة على الجلد، والنز الجلدي، والآفات الحمراء والأرجوانية من علامات سرطان الجلد الأقل شهرة والتي قد لا تعرفها، وفيما يلي أعراض غير شائعة للإصابة بسرطان الجلدي وفقًا لما نشر في تايمز ناو نيوز.
نتوءات شمعية
يظهر سرطان الجلد في بعض الأحيان على شكل نتوء شفاف أو بلون الجلد، وقد يظن البعض أنه مججرد بثرة أو لدغة حشرة، وقد تظهر نتوء شفافة، وكل هذه الأعراض يمكن أن تكون علامة للإصابة بسرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية في مرحلة مبكرة، وأحيانًا قد لا يُسبب النتوء ألمًا أو نزيفًا أو أعراضًا أخرى، وقد يشير النتوء الصلب أيضًا إلى سرطان الجلد، ويعرف بسرطان الغدد الدهني.
ظهور بقع على الجلد
في حالة الإصابة بسرطان الجلد، يمكن أن يحدث تقشر بسيط في الجلد، مثل الأكزيما أو الجفاف، ولم يختفي، فقد يكون ذلك علامة على سرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية، ووفقًا للأطباء إذا تم تجاهل هذه البقعة، فقد تنمو ببطء، مما يُظهر تورمًا وقشورًا متقشرة على سطحها.
خروج سوائل من الجلد
آفة سرطان الخلايا القاعدية التقليدية تفرز سوائل وتتكتل ولا تلتئم، وإذا لاحظت أي بقع تنزف أو تفرز سوائل أو تتقشر، فاستشر طبيب أمراض جلدية فورًا.
آفات حمراء أو أرجوانية
إذا لاحظتَ آفات حمراء أو أرجوانية، فقد تكون علامة على سرطان جلد نادر يبدو غير ضار وغير مؤلم، وغالبًا ما يُخلط بينه وبين آفات جلدية شائعة أخرى، وتنمو هذه النتوءات بسرعة على مدى بضعة أسابيع إلى أشهر، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تظهر أيضًا على الرأس أو الرقبة، وهي مناطق تعرضت لأشعة الشمس بكثرة على مر السنين.
أبرزها تيبس المفصل..أعراض التهاب أوتار الركبة
عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة يوضح أعراض وطرق الوقاية من متحور فيروس كورونا الجديد NB.1.8.1

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 38 دقائق
- البشاير
الصحة العالمية: زيادة الإصابة بكورونا لا تخرج عن النطاق الموسمي.. ماتقلقوش
بعد إعلان منظمة الصحة العالمية، رصدها ارتفاع في أعداد حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19، بمنطقة شرق المتوسط ومناطق أخرى حول العالم، أكدت وزارة الصحة والسكان، استعداد جميع منافذ الدخول البرية والجوية والبحرية، ضمن خطة وقائية متكاملة تهدف إلى رصد أي إصابات محتملة ومنع تسلل فيروسات جديدة إلى داخل البلاد. وقالت منظمة الصحة العالمية، في تقريرها الأخير، إن الزيادة الحالية لا تخرج عن النطاق الموسمي المعتاد، وترتبط بانتشار المتحور NB.1.8.1، وهو متحور يخضع للمتابعة الدقيقة دون أن يُظهر حتى الآن خصائص مثيرة للقلق، مشيرة إلى أن الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العناية المركزة لا تزال محدودة. وشددت المنظمة، على استمرار خطر كوفيد-19 عالميًا، داعية الدول إلى اليقظة، والتمسك بالتدابير الوقائية، ومواصلة حملات التطعيم، ودمج سياسات الاستجابة مع الأنظمة الصحية الوطنية، خصوصًا لحماية الفئات الأكثر عرضة. وأكدت وزارة الصحة، أنها تتابع تطورات الوضع الوبائي بدقة، وتُفعّل بروتوكولات الحجر الصحي عند جميع المنافذ، خاصة في ظل تفشي بعض الفيروسات الجديدة عالميًا، من بينها فيروس الميتانيومو البشري hMPV في الصين. وكشف مستند رسمي اطلعت عليه 'تليجراف مصر'، إصدار توجيهات عاجلة إلى إدارات الحجر الصحي بتكثيف الإجراءات الوقائية على الركاب القادمين من الخارج، لا سيما من الدول التي تشهد نشاطًا وبائيًا، وذلك باستخدام كاميرات حرارية وأجهزة قياس حرارة عن بُعد، وتحت إشراف فرق طبية متخصصة. ونوهت الوزارة لضرورة الفحص البصري الدقيق للركاب، والتعامل الفوري مع الحالات المشتبه بها من خلال العزل الفوري ونقلها إلى المستشفيات المختصة، إلى جانب إخضاع جميع القادمين للفحص الطبي الكامل، بما يشمل إجراء التحاليل المخبرية إذا لزم الأمر. كما أكدت وزارة الصحة، أن مصر استفادت من تجربتها خلال جائحة كوفيد-19 لتطوير نظام حجر صحي متقدم، يساهم في سرعة اكتشاف الإصابات ومنع انتشارها.

مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
منظمة الصحة العالمية تحذر: ارتفاع جديد في إصابات كوفيد-19 بسبب المتحور NB.1.8.1
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن عودة حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 للارتفاع مجددًا، مع ظهور المتحور الجديد NB.1.8.1 الذي تخضع مراقبته حاليًا من قبل المنظمة. جاء ذلك في بيان رسمي صدر اليوم السبت، حيث أوضحت المنظمة أن المتحور الجديد لا يشكل خطرًا صحيًا إضافيًا مقارنة بالمتحورات السابقة، لكنه ما زال يمثل مصدر قلق بسبب استمرار تطور الفيروس وقدرته على التسبب في موجات جديدة من الإصابات إذا لم تُتخذ التدابير الوقائية اللازمة بسرعة. الأعراض والنشاط الموسمي للفيروس أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن الزيادة الحالية في عدد الإصابات تتماشى مع نفس الفترة من العام الماضي، ما يعكس استمرار نشاط الفيروس بشكل موسمي. ورغم ذلك، أوضحت المنظمة أن الحاجة إلى دخول المستشفيات أو العناية المركزة تظل محدودة نسبيًا، وهو ما يدل على أن المناعة المجتمعية واللقاحات المتوفرة تلعب دورًا هامًا في تخفيف الأثر الصحي للفيروس والحد من المضاعفات الخطيرة. تقييم مستوى الخطر والتدابير الوقائية في ظل استمرار انتشار كوفيد-19 في العديد من مناطق العالم، أكدت منظمة الصحة العالمية أن مستوى الخطر لا يزال مرتفعًا بناءً على تقييمها الأخير. ودعت المنظمة الدول إلى مواصلة الرصد الدقيق للحالات والتبليغ الفوري عنها، بالإضافة إلى متابعة الأعباء الصحية الناتجة عن الفيروس لضمان استجابة فعالة ومبكرة. كما شددت على أهمية التزام الأفراد بالإجراءات الوقائية اليومية الضرورية التي تساعد في الحد من انتقال العدوى، والتي تظل حجر الزاوية في مواجهة الفيروس. فعالية اللقاحات ودور التوعية المجتمعية أكدت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات الحالية تظل فعالة ضد المتحور الجديد NB.1.8.1، ولا تزال تلعب دورًا محوريًا في الوقاية من الأعراض الشديدة والوفيات الناتجة عن الإصابة بالفيروس. وشددت المنظمة على ضرورة دمج مكافحة كوفيد-19 ضمن استراتيجيات التعامل مع الأمراض التنفسية الموسمية، مع أهمية التواصل الفعال مع المجتمعات لتصحيح المعلومات المغلوطة، وتمكين الناس من اتخاذ قرارات صحية مستنيرة تحميهم من المخاطر المحتملة. تحذير من التراخي مع مرور عامين على انتهاء حالة الطوارئ مع مرور عامين على إنهاء حالة الطوارئ الصحية الدولية في مايو 2023، حذرت منظمة الصحة العالمية من التراخي في مواجهة كوفيد-19، مؤكدة أن الفيروس لم يختفِ بعد، بل يستمر في التحور بهدوء. وحثت المنظمة الجميع على عدم التهاون، والبقاء في حالة يقظة دائمة، مع الاستمرار في اتخاذ الإجراءات الوقائية ومتابعة التحديثات الصحية للحفاظ على السلامة العامة.


المساء الإخباري
منذ 4 ساعات
- المساء الإخباري
حجك في السعودية بشروط.. وزارة الحج والعمرة السعودية تضع شرطًا جديدًا لأداء فريضة الحج هذا العام قرار رسمي
في خطوة جديدة تهدف إلى تنظيم أداء فريضة الحج لهذا العام، أصدرت وزارة الحج والعمرة السعودية قرار رسمي يتضمن شرط جديد هام لجميع الراغبين في أداء فريضة الحج لعام 1446 هـ / 2025 م، ويأتي هذا القرار في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الوزارة لضمان سلامة الحجاج، تنظيم العمليات، وتعزيز التزام ضوابط الصحة العامة في ظل الظروف العالمية المتغيرة، ويهدف هذا المقال إلى توضيح هذا الشرط الجديد، الأسباب التي دعت إلى اتخاذه، والإجراءات التي يجب اتباعها من قبل الحجاج للتمكن من أداء فريضة الحج بكل يسر وأمان، مع تسليط الضوء على كل التفاصيل المهمة المتعلقة بهذا القرار. خلفية قرار وزارة الحج والعمرة الجديد لأداء فريضة الحج 1446 تولي حكومة المملكة العربية السعودية اهتمام بالغ بتنظيم موسم الحج، حيث تسعى وزارة الحج والعمرة إلى التوفيق بين تحقيق أداء الحج بصورة يسيرة، وضمان أعلى معايير السلامة الصحية واللوجستية، وفي ظل استمرار التحديات الصحية العالمية، وعدم استقرار بعض الظروف، وحرصًا على سلامة ضيوف الرحمن، أعلنت الوزارة عن شرط جديد يندرج ضمن جهودها للحفاظ على صحة الحجاج وضمان تنظيم أفضل للحج. الشرط الجديد لأداء فريضة الحج هذا العام حددت وزارة الحج والعمرة شرط رسمي إلزامي على جميع الحجاج القادمين من داخل المملكة وخارجها، ويكمن هذا الشرط في: ضرورة الحصول على التطعيم الكامل ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفق الجرعات المعتمدة من وزارة الصحة السعودية، ويشمل هذا الشرط: التطعيم بالجرعات الأساسية (الجرعة الأولى والثانية). الجرعات المعززة (الجرعة التنشيطية) حسب التعليمات الصادرة من وزارة الصحة. تقديم شهادة تطعيم معتمدة إلكترونيًا تثبت الحالة الصحية والتطعيم الكامل. أسباب فرض الشرط الجديد من قبل وزارة الحج والعمرة تتمثل الأسباب الرئيسية التي دفعت الوزارة إلى فرض هذا الشرط في: الحرص على صحة وسلامة الحجاج: نظرًا للازدحام الشديد في مناسك الحج، فإن الحفاظ على صحة الحجاج يعد أولوية قصوى لتجنب تفشي الأمراض المعدية. الحد من انتشار فيروس كورونا بين الحجاج: حيث يساهم التطعيم الكامل في تقليل فرص الإصابة أو انتقال العدوى. ضمان تنظيم فعال وسلس لموسم الحج: يساعد الالتزام بالشروط الصحية في تسهيل إدارة الأعداد الكبيرة وضمان انسيابية المناسك. الامتثال للتوصيات الصحية العالمية: تلتزم المملكة بإرشادات منظمة الصحة العالمية ومنظمات الصحة الدولية للحفاظ على صحة زوار بيت الله الحرام.