
وزير التربية: 367122 ناجح في شهادة البكالوريا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 8 دقائق
- الخبر
ماكرون وروتايو.. المواجهة
شهدت العلاقة بين وزير الداخلية الفرنسية، برونو روتايو والرئيس إيمانويل ماكرون، تشنجا خلال الأسابيع الأخيرة، بسبب تسيير ملف الأزمة مع الجزائر أساسا، والحوار الذي أدلى به روتايو لمجلة اليمين المتطرف valeurs actuelles يظهر رغبة الوزير في تصعيد التوتر والذهاب إلى المواجهة المفتوحة. ففي وقت يصر فيه الرئيس ماكرون أن "الماكرونية" باقية وتتمدد حتى بعد رحيله من الحكم سنة 2027 فاتحا الباب إلى إمكانية عودته للترشح لرئاسيات 2032، يرى وزير داخليته عكس ذلك تماما. ففي الحوار الذي خص به المجلة المذكورة، سيصدر غدا الأربعاء، قال روتايو "الماكرونية ستختفي مع رحيل ماكرون، فهي ليست حركة سياسية ولا فكر إيديولوجي". ورفض رئيس حزب "جمهوريون"، تموقع ماكرون، هذا الأخير قال إنه من "اليمين واليسار في نفس الوقت"، معتبرا أن هذا "يغذي العجز السياسي". وشهدت العلاقة بين الرجلين فتورا خلال ذروة الأزمة مع الجزائر، حين رفض ماكرون تبني سياسة روتايو القائمة على الذهاب إلى المواجهة. وزادت حدة الخلاف مؤخرا، حين أثير جدل داخل الحكومة الفرنسية حول "الطاقات المتجددة"، وانتقد روتايو زميلته من البيئة التي تنتمي لحزب ماكرون "النهضة"، أنياس بانيي روناشي، ليتدخل ماكرون ويصرح "فليتكفل كل وزير بقطاعه". وكشفت وسائل إعلام فرنسية، أن برونو روتايو، منتظر يوم الخميس المقبل بقصر الايليزيه للقاء الرئيس ماكرون، وحسب ما تسرب، وفق نفس المصدر، فإن ماكرون سيطلب توضيحات من وزير داخليته حول تصريحات أخرى أدلى بها منذ أيام حول الجزائر، حين قال في حوار آخر مع "لوفيغارو"، أن "دبلوماسية المشاعر الحسنة مع الجزائر لم تقدم نتائج".


التلفزيون الجزائري
منذ 8 دقائق
- التلفزيون الجزائري
ناصري يهنئ الشرطة الجزائرية بمناسبة عيدها الوطني الـ63 – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
هنأ رئيس مجلس الأمة، عزوز ناصري، اليوم الثلاثاء، الشرطة الجزائرية بمناسبة احتفالها بالذكرى الـ63 لتأسيسها، منوّهًا بجهود عناصر الأمن الوطني في الذود عن حمى الوطن وضمان سكينة وأمن المواطنين. وكتب ناصري عبر صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: 'في اليوم الوطني للشرطة، أحيي همم نساء ورجال الأمن الوطني، على عظيم ما بذلوا من جهد في سبيل الذود عن حمى الوطن وضمان سكينة وأمن المواطنين، ليساهموا في بث سبل الطمأنينة والاستقرار للجزائر المنتصرة المستبصرة، وأنحني خاشعًا أمام أرواح شهيدات وشهداء الواجب الوطني من الجهاز الشرطي المكين'.


التلفزيون الجزائري
منذ 8 دقائق
- التلفزيون الجزائري
مجلس الأمن: تسوية النزاعات سلمًا هي حجر الزاوية لسياسة الجزائر الخارجية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، اليوم الثلاثاء من نيويورك، أن تسوية النزاعات سلمًا هي حجر الزاوية لسياسة الجزائر الخارجية، مبرزًا أن احترام الجميع للقانون الدولي والتسوية السلمية للنزاعات يبقى السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلم الدوليين. وفي كلمته أمام مجلس الأمن، خلال مناقشة مفتوحة رفيعة المستوى حول 'تعزيز السلام والأمن الدوليين من خلال تعددية الأطراف وتسوية النزاعات بالطرق السلمية'، قال السيد بن جامع إنّه أمام الأزمات العصية، والتوترات الإقليمية المعقدة، والتحديات المتنامية التي تواجه سيادة القانون، ومع انتشار الأزمات واستشراء المناهج أحادية الأطراف، تجدد الجزائر التأكيد على إيمانها الراسخ بأن 'احترام الجميع للقانون الدولي والتسوية السلمية للنزاعات هما السبيلان المستدامان الوحيدان لتحقيق الأمن والسلم الدوليين'. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث أن 'تسوية النزاعات سلمًا هي حجر الزاوية لسياسة الجزائر الخارجية'، مشيرًا إلى أن 'الحوار، والوساطة، والمساعي الحميدة، والآليات القانونية التي تحترم السيادة ومبدأ عدم التدخل، تبقى جميعها أدوات الجزائر المفضلة لمنع نشوب النزاعات وتسويتها'. كما لفت الدبلوماسي الجزائري، في كلمته، إلى ضرورة التطبيق الكامل، وبنزاهة، للآليات التي نصّ عليها ميثاق الأمم المتحدة في فصله السادس، ألا وهي: المفاوضات، والوساطة، والمصالحة، والتحكيم، والتسوية القضائية. وفي ظل المناخ السائد من القيود المالية، أشار السيد بن جامع إلى أن الجزائر تضم صوتها إلى من 'يؤكدون على ضرورة إبقاء الوقاية أولوية استراتيجية'، مبرزًا أنها تدعم 'التخصيص المنطقي والمتساوي للمصادر بطريقة تتماشى ومبادرة الأمين العام +الأمم المتحدة 80+'. أما في السياق الإقليمي، فأكد المتحدث ذاته أن الجزائر 'تبقى ملتزمة، وبنشاط، بمنع نشوب النزاعات وتسويتها، بالتنسيق مع المنظمات الإقليمية كالاتحاد الإفريقي'. وأوضح في هذا السياق أن الجزائر تدعم التنسيق الوثيق بين مجلس الأمن ولجنة بناء السلام التابعة للأمم المتحدة، معربًا عن قلقه العميق بشأن 'الشلل الذي حلّ بمجلس الأمن والتنفيذ الانتقائي لقراراته، مما يمسّ بشرعيته ومصداقيته'، مشددًا على أن 'قضية فلسطين هي مثال واضح ومزمن على هذه المعايير المزدوجة'. وأكد الدبلوماسي الجزائري أن الأزمة الإنسانية الكارثية المزمنة في قطاع غزة، جراء العدوان الصهيوني، 'ما هي إلا انعكاس لفشل مجلس الأمن في تنفيذ مهامه السامية في صون الأمن والسلم، والذي يبيّن تآكل تعددية الأطراف وانتشار القوة بدلًا من الحق'. وأشار، في ختام كلمته، إلى أن الجزائر تدعو إلى تعددية تكون 'جامعة، وعادلة، وتمثل الأطراف بشكل متوازن، وتولي الأولوية للتسوية السلمية للنزاعات وتعززها بطريقة تمتثل بالكامل لمبادئ وغايات ميثاق الأمم المتحدة'.